خريف العمر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسن لشهب
    أديب وكاتب
    • 10-08-2014
    • 654

    خريف العمر

    خريف العمر

    طال غيابه فصارت فراشة حب كفكاوية .
  • تاقي أبو محمد
    أديب وكاتب
    • 22-12-2008
    • 3460

    #2
    أوجزت وأحكمت وأثريتنا إفادة ،بورك القلب والقلم أستاذ حسن لسهب، تحيتي.


    [frame="10 98"]
    [/frame]
    [frame="10 98"]التوقيع

    طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
    لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




    [/frame]

    [frame="10 98"]
    [/frame]

    تعليق

    • فوزي سليم بيترو
      مستشار أدبي
      • 03-06-2009
      • 10949

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة حسن لشهب مشاهدة المشاركة
      خريف العمر

      طال غيابه فصارت فراشة حب كفكاوية .
      الفراشات في خريف العمر تصير أحلامها كوابيسا
      مرحبا بك أستاذ حسن
      فوزي بيترو

      تعليق

      • حسن لشهب
        أديب وكاتب
        • 10-08-2014
        • 654

        #4
        شكرا لمرورك المفيد وكلماتك النبيلة الطيبة أستاذ تاقي.
        مودتي وتقديري.

        تعليق

        • حسن لشهب
          أديب وكاتب
          • 10-08-2014
          • 654

          #5
          أهلا بفارس الملتقى والصديق سليم
          صدقت أستاذي يصبحن كوابيس ويعشن الكوابيس في خريف العمر يسترجعن ذكرى ...مجرد ذكرى لا ينفع معها الندم.
          شكرا

          تعليق

          • الهويمل أبو فهد
            مستشار أدبي
            • 22-07-2011
            • 1475

            #6
            قال كافكا
            (الشباب سعيد لأن له القدرة على رؤية الجمال
            فمن احتفظ بهذه القدرة لا "خريف عمر" له)
            (كافكا قال: لا يشيخ أبدا)

            تحياتي

            تعليق

            • حسن لشهب
              أديب وكاتب
              • 10-08-2014
              • 654

              #7
              وما رأيك أخي أبو فهد في التي لم تخلص للغائب لتنغمس في اللهو فأصبحت فراشة تتنقل عبر الأحضان بحثا عن المتعة انتقاما منه لطول الغياب.هل الجمال الجسدي والأخلاقي يصمد أمام كل هذه الهجمات ؟
              ألا تتحول المومسات إلى كوابيس أو حشرات كفكاوية بفعل السهر والعربدة ؟
              ولا خلاف حول من يحافظ على شبابه فهو بذلك أكثر سعادة وله القدرة على رؤية الجمال فلا يشيخ أبدا.

              تعليق

              • الهويمل أبو فهد
                مستشار أدبي
                • 22-07-2011
                • 1475

                #8
                اعلم؛ حفظك الله وحفظني؛ أنني وقفت طويلا عند "حب كفكاوي" فعدلت عن الخاطر الأول
                لو كان حَبّاً افرنجيا (كما قال العرب) أو إيطاليا كما قال الغرب لكان أولى بالفراشة والفراش

                مودتي وتقديري

                تعليق

                • محمد مزكتلي
                  عضو الملتقى
                  • 04-11-2010
                  • 1618

                  #9
                  السيد حسن شلهوب المحترم:

                  وكأني أرى أمامي جريجوري المتحول.
                  وقد نبذه الجميع.

                  لكني أعود وأقول في نفسي.
                  لعل ذلك من أوهام خريف العمر وإرهاصاته.

                  جعل الله أيامك كلها ربيع جزاء لك.
                  على هذه الومضة البارعة التي أهديتنا.


                  مساء الخير.
                  أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                  لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                  تعليق

                  • حسن لشهب
                    أديب وكاتب
                    • 10-08-2014
                    • 654

                    #10
                    العزيز الهويمل أبو فهد
                    أدام الله عليك نعمة الصحة والعافية وحفظك .
                    الفراشة هنا إحالة على التنقل والكافكاوية إحالة على الشكل الذي صار مرعبا بفعل الانغماس في اللذات ، والخيانة الزوجية لا وطن لها هي عربية وإفرنجية بكل الألوان .رغم أن الكاتب استعمل الحب إحالة على الجنس .
                    هذه مقاصدنا ولا نقيد ما تفضلتم به من تفسير أو نرفضه طالما أن هذه المحاولة صارت ملكا للقاريء.
                    شكرا لتفضلك بالقراءة والمتابعة
                    تحياتي.
                    التعديل الأخير تم بواسطة حسن لشهب; الساعة 02-02-2018, 13:01.

                    تعليق

                    • حسن لشهب
                      أديب وكاتب
                      • 10-08-2014
                      • 654

                      #11
                      الأستاذ مزكتلي
                      إسمي حسن لشهب .ههههه
                      شكرا للمرور والقراءة وما قصدته ليس من أوهام العمر بل هو واقع نراه في العالم .
                      تحيتي وتقديري
                      التعديل الأخير تم بواسطة حسن لشهب; الساعة 02-02-2018, 14:10.

                      تعليق

                      • محمد مزكتلي
                        عضو الملتقى
                        • 04-11-2010
                        • 1618

                        #12
                        السيد حسن لشهب المحترم:

                        أعتذر عن الخطأ في الاسم.

                        افترض بأن المرء في خريف عمره.
                        يعتقد بأنهم انفضوا من حوله.
                        وقد يكون أو لا يكون.

                        أعتذر مرة أخرى.

                        مساء الخير.
                        أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                        لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                        تعليق

                        • حسن لشهب
                          أديب وكاتب
                          • 10-08-2014
                          • 654

                          #13
                          عذرك مقبول
                          المشكلة ليست في ما يفترض أن يعتقده المرء في خريف عمره، بل الأمر هنا يتعلق بامرأة لم تتحمل غياب الزوج أو الحبيب ففضلت التنقل بين أحضان العشاق . ولما انتبهت في خريف عمرها هالها ما رأته من تحول في جسدها حيث أصبحت كائنا مخيفا بفعل السهر والسكر والعربدة.
                          هذا هو ما قصده الكاتب هنا .
                          وفي كل الأحوال فكينونة الإنسان يشرطها وعيه وحريته و اختياراته وما يحيط به من معطيات سوسيوثقافية...

                          تعليق

                          • محمد مزكتلي
                            عضو الملتقى
                            • 04-11-2010
                            • 1618

                            #14
                            السيد حسن لشهب المحترم:

                            أشكرك على كرمك ونبلك.

                            أوحى لي النص بهذا، لكني لم أتجرأ على الإفصاح عنه.
                            مخافة أن أُشَبَّه بكافكا.

                            أعتمد في مداخلاتي على نهج تسجيل المداخلة.
                            قبل قراءة مداخلات الزملاء.

                            لم أقرأ لك سابقاً سوى رائعتك الأخيرة المومياء.
                            ويبدو أنه فاتني الكثير من ما يمتع.

                            مساء الخير.
                            أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                            لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                            تعليق

                            • عائده محمد نادر
                              عضو الملتقى
                              • 18-10-2008
                              • 12843

                              #15
                              هلا وغلا الاشهب
                              يسرف البعض على أنفسهم والنتيجة ندم لاينفع
                              خريف العمر جميل لو كان منتظما وبلا شطط هاهاها
                              حبيت شطط
                              محبتي والورد
                              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                              تعليق

                              يعمل...
                              X