عامل الوقت..

**فاطمة الزهراء العلوي** · 18-02-2018, 07:17

هذا هو الحال للأسف بتنا أضحوكة قدام العالمين / بعد أن كنا رواد الحضارة
أتحدث عن : نحن / العرب
صورة من واقع الحال
همسة
بعد إذنك يا ريما العزيزة
تذييل النص بالنصيحة أفسد القفلة
السارد لا يتدخل في شئون الحدث
إذا يمكن الاستغناء عن :

شتّان ما بيننا وبينهم، نحن شعوب إقرأ ولا تقرأ.

ثم لوصولها؟؟ ربما عند وصولها
ولك كل التقدير والمحبة

**ريما ريماوي** · 18-02-2018, 07:57

المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة

هذا هو الحال للأسف بتنا أضحوكة قدام العالمين / بعد أن كنا رواد الحضارة
أتحدث عن : نحن / العرب
صورة من واقع الحال
همسة
بعد إذنك يا ريما العزيزة
تذييل النص بالنصيحة أفسد القفلة
السارد لا يتدخل في شئون الحدث
إذا يمكن الاستغناء عن :

شتّان ما بيننا وبينهم، نحن شعوب إقرأ ولا تقرأ.

ثم لوصولها؟؟ ربما عند وصولها
ولك كل التقدير والمحبة

يا أهلا ومرحبا زهرة الملتقى المبدعة الزهراء،
أسعدني حضورك ومداخلتك القيمة، وهمساتك
وصلتني تماما، عدلت النص حتى العنوان، ارجو
أن ينال رضاك.

تقديري.

**محمد شهيد** · 18-02-2018, 13:48

شخصياً، أفضل النقل العمومي في التنقل داخل المدينة عوض السيارة وذلك لكا يتيحه لي من فرصة جد ثمينة لربح الوقت و قراءة كل ما لا يمكن أن أقرأه في البيت. بل هنالك العديد من المواضيع الأكاديمية أو الأدبية سطرت خطوطها العريضة في الميترو و الباص في انتظار تدوينها في المكتب. و لقد رأيت أساتذة جامعيين كبار كذلك يفعلون. المشكلة في بلداننا هو النظام وليس فقط العزوف عن القراءة. لا أتصور أن الحالة المزرية البئيسة التي عليها حافلات النقل و الترامواي في بلداننا تشجع المرء على القراءة في حين باله منشغل بالوصول إلى بر الأمان بالسلامة كاملا سالما لا ينقص من مروءته أو من جسده شي هههه

نسأل الله أن يصلح أمورنا فنحن شعوب عشنا كل أنواع الظلم الاجتماعي من غش و فساد ونهب للمال العام (وما أدراك ما الظلم الاجتماعي!؟)

تحية طيبة، ريما.

**عائده محمد نادر** · 18-02-2018, 14:08

نص رائع ريما
مفارقة أن يكونون بمثل هذا ونكون نحن المتفرجين فقط
أنا شخصيا أجده ق ق ج لأنه رصد الحدث السلبي والايجابي ونقله
كانت عدسة ريما الرائعة هي الحكم هنا
أحببت الكاميرا السردية هنا وصدقا وبدون مجاملة
محبتي لك

**ريما ريماوي** · 18-02-2018, 14:13

المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة

شخصياً، أفضل النقل العمومي في التنقل داخل المدينة عوض السيارة وذلك لكا يتيحه لي من فرصة جد ثمينة لربح الوقت و قراءة كل ما لا يمكن أن أقرأه في البيت. بل هنالك العديد من المواضيع الأكاديمية أو الأدبية سطرت خطوطها العريضة في الميترو و الباص في انتظار تدوينها في المكتب. و لقد رأيت أساتذة جامعيين كبار كذلك يفعلون. المشكلة في بلداننا هو النظام وليس فقط العزوف عن القراءة. لا أتصور أن الحالة المزرية البئيسة التي عليها حافلات النقل و الترامواي في بلداننا تشجع المرء على القراءة في حين باله منشغل بالوصول إلى بر الأمان بالسلامة كاملا سالما لا ينقص من مروءته أو من جسده شي هههه

نسأل الله أن يصلح أمورنا فنحن شعوب عشنا كل أنواع الظلم الاجتماعي من غش و فساد ونهب للمال العام (وما أدراك ما الظلم الاجتماعي!؟)

تحية طيبة، ريما.

معك كل الحق والله لو كتبت على راحتي لكتبت متصفحات،
كيف نستطيع أن نقرأ والسائق المتهوّر يسير بسرعة قصوى في شوارع ملأى بالمطبات،
والازدحام كعلبة السردين، كنّا أحيانا نطير من أماكننا، غير الأغاني الساقطة المزعجة
التي يشغلها بصوت عال مثل واركب الحنطور واتحنطر. جيد إن لم نصب بالغثيان.

هنالك كل شيء مهيّأ لهم الباصات ملتزمة بمواعيدها، وحافلاتهم مهيّأة،
وشوارعهم مؤهلة لاستغلال الوقت في القراءة، والذي أعجبني أنهم لا
يضيّعون الوقت مثلنا في مراقبة الآخرين.

حتى هنا وجدت من يلومني على تسجيل إعجاب، وكأننا أعداء.

**ريما ريماوي** · 18-02-2018, 14:16

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

نص رائع ريما
مفارقة أن يكونون بمثل هذا ونكون نحن المتفرجين فقط
أنا شخصيا أجده ق ق ج لأنه رصد الحدث السلبي والايجابي ونقله
كانت عدسة ريما الرائعة هي الحكم هنا
أحببت الكاميرا السردية هنا وصدقا وبدون مجاملة
محبتي لك

حبيبتي الأستاذة عائدة.. فوجئت بمداخلتك، وقلقنا عليك،
رأيك يهمّني، أنت أتيت بعد إجراء تعديلاتي على النص، وأنا سعيدة
الآن أنني نجحت معك.

كل المحبة والتقدير،

مودتي.

**عائده محمد نادر** · 18-02-2018, 14:21

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

حبيبتي الأستاذة عائدة.. فوجئت بمداخلتك، وقلقنا عليك،
رأيك يهمّني، أنت أتيت بعد إجراء تعديلاتي على النص، وأنا سعيدة
الآن أنني نجحت معك.

كل المحبة والتقدير،

مودتي.

النص الآن جيد
فيه سردية كاميرا تنقل المشهد بحرفية
صدقيني أحببته بكل هذا الهدوء والانسيابية التي انتابته ونقلت المشهد وتنقلت داخله
النص جميل الآن غاليتي وشكرا لمن وجه أنظارك لأنهم حسنا فعلوا صدقا
وأحسنت لأنك أخذت بالرأي الآخر وعدلت وهذا دليل عمق الرؤى
محبتي لك

عامل الوقت..

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث