السلام عليكم
أرشح نص الأستاذة سلمى
رحيــــــل
كان يكتب طيلة حياته ، يبكي على عتبة كل قصيدة...
لم يكن يعرف لمشاعره الجميلة حدا...
وذات ليلة، اكتشف أن كلماته صارت ملحا يخنقه....
حاول أن يرحل بعيدا ، لملم ما تبقى من معنىوغادر بملحه على ظهره...
في الطريق كان الملح يتساقط دمعا يروي جفاف شجرة أصابعها في السماء
وأغصانها في أحزانه
أرشح نص الأستاذة سلمى
رحيــــــل
كان يكتب طيلة حياته ، يبكي على عتبة كل قصيدة...
لم يكن يعرف لمشاعره الجميلة حدا...
وذات ليلة، اكتشف أن كلماته صارت ملحا يخنقه....
حاول أن يرحل بعيدا ، لملم ما تبقى من معنىوغادر بملحه على ظهره...
في الطريق كان الملح يتساقط دمعا يروي جفاف شجرة أصابعها في السماء
وأغصانها في أحزانه
تعليق