يطلق الترسيل في اللغة على عدة معان، حقيقية وأخرى مجازية، حسية ومعنوية. ذكرتها معجمات اللغة، كالصحاح، والأساس، واللسان، والقاموس، والتاج.
الترسل مشتق في اللغة من رّسل (رسل) (قولهم : أفعل كذا وكذا على (رسِلك) بالكسر أي أءتد فيه كما يقال على هينتك. ومنه الحديث "إلا من أعطى في نجدتها و (رِسلها) يريد الشدة والرّخاء.
وراسله مراسلة فهو (مراسل) و (رسيل). و (أرسله) في (رسالة) فهو (مرسل) و (رسول ) والجمع (رُسل) و (رُسُلُ). و (المرسلات) الرساح. وقيل الملائكة. و(الرسول) أيضاً الرسالة. وقوله تعالى: "إنا رسول رب العالمين" ولم يقل رسولاً رب العالمين لأن فعولاً وفعيلاً يستوي فيهما المذكر والمؤنث والواحد والجمع مثل عدو وصديق. و(رسيل) الرجل الذي يراسله في نضال أو غيره) .
"والترسل في القراءة والترسيل واحد ، قال: وهو التحقيق بلا عجلة ، وقيل: بعضه على أثر بعض. وترسّل في قراءته: أتأد فيها. يقال ترسّل الرجل في كلامه ومشيه إذا لم يعجل ، وهو و الترسل سواء. وفي حديث عمر (رضى الله عنه): إذا أذنت فترسل أي تأن ولا تعجل. والترسل من الرّسل في الأمور والمنطق كالتمهمل والتوقر والتثبت، وجمع الرّسالة الرسائل. والإرسال: التوجيه، وقد أرسل إليه ، والاسم الرسالة والرسالة والرسول والرسيل ، والرسول: الرسالة والمرسل. والرسول: بمعنى الرسالة ، يؤنث ويذكر ، فمن أنث جمعه أرلاً ، قال الشاعر: قد أتتها أرسلي. ويقال: هي رسولك ، وتراسل القوم: أرسل بعضهم إلى بعض. والرسول:الرسالة والمرسل. وفي التنزيل العزيز: (إنا رسول رب العالمين) ولم يقل رُسل لأن فعولاً وفعيلاً يستوي فيهما المذكر والمؤنث والواحد والجمع مثل عدو وصديق"
الترسل مشتق في اللغة من رّسل (رسل) (قولهم : أفعل كذا وكذا على (رسِلك) بالكسر أي أءتد فيه كما يقال على هينتك. ومنه الحديث "إلا من أعطى في نجدتها و (رِسلها) يريد الشدة والرّخاء.
وراسله مراسلة فهو (مراسل) و (رسيل). و (أرسله) في (رسالة) فهو (مرسل) و (رسول ) والجمع (رُسل) و (رُسُلُ). و (المرسلات) الرساح. وقيل الملائكة. و(الرسول) أيضاً الرسالة. وقوله تعالى: "إنا رسول رب العالمين" ولم يقل رسولاً رب العالمين لأن فعولاً وفعيلاً يستوي فيهما المذكر والمؤنث والواحد والجمع مثل عدو وصديق. و(رسيل) الرجل الذي يراسله في نضال أو غيره) .
"والترسل في القراءة والترسيل واحد ، قال: وهو التحقيق بلا عجلة ، وقيل: بعضه على أثر بعض. وترسّل في قراءته: أتأد فيها. يقال ترسّل الرجل في كلامه ومشيه إذا لم يعجل ، وهو و الترسل سواء. وفي حديث عمر (رضى الله عنه): إذا أذنت فترسل أي تأن ولا تعجل. والترسل من الرّسل في الأمور والمنطق كالتمهمل والتوقر والتثبت، وجمع الرّسالة الرسائل. والإرسال: التوجيه، وقد أرسل إليه ، والاسم الرسالة والرسالة والرسول والرسيل ، والرسول: الرسالة والمرسل. والرسول: بمعنى الرسالة ، يؤنث ويذكر ، فمن أنث جمعه أرلاً ، قال الشاعر: قد أتتها أرسلي. ويقال: هي رسولك ، وتراسل القوم: أرسل بعضهم إلى بعض. والرسول:الرسالة والمرسل. وفي التنزيل العزيز: (إنا رسول رب العالمين) ولم يقل رُسل لأن فعولاً وفعيلاً يستوي فيهما المذكر والمؤنث والواحد والجمع مثل عدو وصديق"
تعليق