إخراج فني جميل للوحة المرافقة للومضة الأخيرة
و كأنها مشهد خيالي طالع من رواية "رحلة جوليفير" لصاحبها العبقري (جوناتان سوايفت)، حيث العمالقة و الأقزام و حيث الياهو (خيول) تحكم البشر و حيث السفينة السابحة في الفضاء و العديد من العوالم التي تشدك إلى ماوراء التفاهة اليومية في حياة الانسان.
إخراج فني جميل للوحة المرافقة للومضة الأخيرة
و كأنها مشهد خيالي طالع من رواية "رحلة جوليفير" لصاحبها العبقري (جوناتان سوايفت)، حيث العمالقة و الأقزام و حيث الياهو (خيول) تحكم البشر و حيث السفينة السابحة في الفضاء و العديد من العوالم التي تشدك إلى ماوراء التفاهة اليومية في حياة الانسان.
مساء الخير، سليمى
مساء الخير صديقي محمد
أشكرك على الإطراء الرقيق للوحة الأخيرة وقد فكرتُ أن أجعلها غلافا لكتابي الثالث
ما رأيك؟؟
نعم ربما لأن الرواية تتحدث عن "رحلات جليفر البحرية" خاصة كان يعمل طبيبا فيما أعتقد على ظهر سفينة تتجه إلى الشرق ، تلك السفينة التي غرقت لكنه نجى سباحة نحو شواطئ جزيرة ليليبوت حيث استغرق في نوم عميق. عندما استيقظ وجد نفسه مقيداً إلى الأرض بعدد هائل من الخيوط القوية ومحاطاً بعديد الأقزام ......
فعلا هي رواية شيّقة كُتبت سنة 1726 وتحوّلت إلى أفلام عديدة منها الكرتونية الجميلة التي اعشقها جدا......
شكرا لأنّ لوحتي التي صممتها نالت اعجابك
وحضورك الراقي صديقي العزيز ملك الملتقى، محمد شهيد.
ســلام مـن الله و ود ،
بـسـم الله مـا شـاء الله ... كنت هنا لوقت مع نبض حرف الأميرة و ما يتحف من جمال ،
على طبق الإبداع....!!
شكرا للامتاع
أنعم بكم وأكرم...!!
مـودتي و مـحبتي
ســلام مـن الله و ود ،
بـسـم الله مـا شـاء الله ... كنت هنا لوقت مع نبض حرف الأميرة و ما يتحف من جمال ،
على طبق الإبداع....!!
شكرا للامتاع
أنعم بكم وأكرم...!!
مـودتي و مـحبتي
سرّني أن المتصفح والومضات نالت ذائقتكم الجميلة دكتورنا العزيز عوض
لكم فائق الامتنان وعميق الاحترام.
-
تعليق