مساء الخير صديقي محمد
أشكرك على الإطراء الرقيق للوحة الأخيرة وقد فكرتُ أن أجعلها غلافا لكتابي الثالث
ما رأيك؟؟
نعم ربما لأن الرواية تتحدث عن "رحلات جليفر البحرية" خاصة كان يعمل طبيبا فيما أعتقد على ظهر سفينة تتجه إلى الشرق ، تلك السفينة التي غرقت لكنه نجى سباحة نحو شواطئ جزيرة ليليبوت حيث استغرق في نوم عميق. عندما استيقظ وجد نفسه مقيداً إلى الأرض بعدد هائل من الخيوط القوية ومحاطاً بعديد الأقزام ......
فعلا هي رواية شيّقة كُتبت سنة 1726 وتحوّلت إلى أفلام عديدة منها الكرتونية الجميلة التي اعشقها جدا......
شكرا لأنّ لوحتي التي صممتها نالت اعجابك
وحضورك الراقي صديقي العزيز ملك الملتقى، محمد شهيد.
نعم، تليق اللوحة غلافاً لكتابك الجديد (ما عنوانه و محتواه؟)
أما بخصوص رواية سوايفت، فإنني أقرؤها على أساس أنها نقد لاذع للكاتب (سوايفت) للمجتمع البريطاني خاصة و الأوربي "المتحضر" عموماً.
"رحلة جوليفر" أراها واحدة من أبرز تحف الأدب العالمي. و إذا كنت تريدين مشاهدة عمل درامي استلهم من الرواية، فإنني أنصح بنسخة 1996 من إنتاج nbc فهي من أجود ما أنتج حول الرواية و الأقرب لها لأنها تضم رحلات (جوليفر) الأربع. و سيقوم (عمر الشريف) بدور فيها.
دخلت بستان الهمسات الملونة كي أجدد لروح القلم مداده..وأنا على يقين مطلق من جمال النبض وسحر الحرف وهو يفتح ذراعيه لاستقبال الجمال من كل مكان..
أدركت أنني سوف أكون في رحلة ندية عبقة يأخذ بي لجنات الحرف وحيث يرقد لؤلؤ القلم..لكني أصبت بوخزة فشل وأنا أحاول الضغط على نقرة التكبير لأتذوق منابت الكلمات ..وهي تتلقاني بالعصيان وعدم الاستجابة لفتح أسفار قلم الرقيقة العذبة الروح الأستاذة
أ.سليمى السرايري
عزائي الوحيد أنني تنشقت من هذا البستان عبير وزهور المتواجدين الراقين..
غاليتي لم أستطع قراءة همساتك لكني كنت أتذكر صوتك العذب في مكان ما هنا وأنت تتقنين عزف النغم على أوتار القصائد المسموعة..
دمت غاليتي بروعة حرفك وجمال روحك..
ليتك تجدين طريقة للتذوق من قاموس حرفك البديع..
دمت بخير ودام عطاؤك المزهر
وفقك الله لنوره ورضاه
غاليتي..كنت بالأمس في رحاب المسجد الأقصى المبارك للصلاة والرباط فيه..فكان لك نصيباً هناك وانا في سجودي أن أذكر اسمك وآخرين، على أرضه مع الدعاء لك بما فاض به قلبي ...
رعاك الله أختي الراقية
و كأنني أراك تلك الشمعة التي في صمت صلوات خاشعة، تذوب احتراقاً وهي تضيء دروب السالكين العاشقين.
هدية رائعة من صديقة أروع. حفظك المولى، الصديقة الغالية سليمى.
التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 16-09-2018, 13:37.
دخلت بستان الهمسات الملونة كي أجدد لروح القلم مداده..وأنا على يقين مطلق من جمال النبض وسحر الحرف وهو يفتح ذراعيه لاستقبال الجمال من كل مكان..
أدركت أنني سوف أكون في رحلة ندية عبقة يأخذ بي لجنات الحرف وحيث يرقد لؤلؤ القلم..لكني أصبت بوخزة فشل وأنا أحاول الضغط على نقرة التكبير لأتذوق منابت الكلمات ..وهي تتلقاني بالعصيان وعدم الاستجابة لفتح أسفار قلم الرقيقة العذبة الروح الأستاذة
أ.سليمى السرايري
عزائي الوحيد أنني تنشقت من هذا البستان عبير وزهور المتواجدين الراقين..
غاليتي لم أستطع قراءة همساتك لكني كنت أتذكر صوتك العذب في مكان ما هنا وأنت تتقنين عزف النغم على أوتار القصائد المسموعة..
دمت غاليتي بروعة حرفك وجمال روحك..
ليتك تجدين طريقة للتذوق من قاموس حرفك البديع..
دمت بخير ودام عطاؤك المزهر
وفقك الله لنوره ورضاه
غاليتي..كنت بالأمس في رحاب المسجد الأقصى المبارك للصلاة والرباط فيه..فكان لك نصيباً هناك وانا في سجودي أن أذكر اسمك وآخرين، على أرضه مع الدعاء لك بما فاض به قلبي ...
رعاك الله أختي الراقية
جهاد بدران
فلسطينية
العزيزة الأديبة والناقدة جهاد
فرحتي كبيرة جدّا وانت تلجين همساتي الملوّنة إذ هي عبارة عن لوحات تشكيلية من تصميمي أضفت لها بعض الومضات
تمنيت لو انّك تمكّنت من مشاهدتها بقطع النظر عن القراءة لكن اعتقد النت ضعيف عندكم لذلك تظهر لك عبارة نقرة على الصورة أليس كذلك؟؟
و قد حاولت البحث عنك في الفضاء الأزرق لكني لم اعثر سوى على أشخاص نشروا لك قراءات نقديّة ............فعدت بخفي حُنين حزينة. وعموما سوف أبحث عن حلّ إن شاء الله --
الغالية الراقية أ.سليمى
لوحة رائعة متكاملة الزوايا..
إلا أنني لم أستطع قراءة كل الكلمات لأنها بمحاذاة جانب اللوحة..حبذا لو كتبتها لي ..لأفهم وأتحسس لغة مشاعرك العذبة الرقيقة..
دمت نبراساً للأبداع والتألق
ما أجمل هذه الهالات الندية التي يغمرها الحس الشفاف..ويتلوه لسان القلب بعذوبة الحرف وأبعاده المزهرة..
لغة تعلو مع علو الروح وتسمو في سِفر النقاء في معراج البوح الرقيق..
دام حسك وعطر لغتك المجبولة بالرياحين
ما أجمل هذه الهالات الندية التي يغمرها الحس الشفاف..ويتلوه لسان القلب بعذوبة الحرف وأبعاده المزهرة..
لغة تعلو مع علو الروح وتسمو في سِفر النقاء في معراج البوح الرقيق..
دام حسك وعطر لغتك المجبولة بالرياحين
جهاد بدران
فلسطينية
أسعدتني عودتك العزيزة الأديبة الناقدة الكبيرة جهاد بدران
شكرا من القلب
ودمت شمعة مضيئة في سماء الأدب.
تعليق