الرجل ساهم
خلف نافذة المنفى
ذكريات
ندى الصباح يلتمع
والضفيرة ...
افتلتت من عقدها
فشع جمالهاا مرتبكا
حاولت ..
توارت خلف انوثتها
خجلة
فتركها وسربل
غريبا كالريح
لكن ظله
ظل معلقا
في التماع عينيها
خلف نافذة المنفى
ذكريات
ندى الصباح يلتمع
والضفيرة ...
افتلتت من عقدها
فشع جمالهاا مرتبكا
حاولت ..
توارت خلف انوثتها
خجلة
فتركها وسربل
غريبا كالريح
لكن ظله
ظل معلقا
في التماع عينيها
تعليق