دهشة ....

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد الخالدي
    أديب وكاتب
    • 07-04-2012
    • 733

    دهشة ....

    الرجل ساهم
    خلف نافذة المنفى
    ذكريات
    ندى الصباح يلتمع
    والضفيرة ...
    افتلتت من عقدها
    فشع جمالهاا مرتبكا
    حاولت ..
    توارت خلف انوثتها
    خجلة
    فتركها وسربل
    غريبا كالريح
    لكن ظله
    ظل معلقا
    في التماع عينيها



    التعديل الأخير تم بواسطة أحمد الخالدي; الساعة 16-03-2018, 19:12.
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #2
    أحببت الندى والتماعه في الصباح
    أتابع عادة قطرات الندى على وريقات الأشجار لأنها تشعرني بالحياة
    وتلك الظفيرة التي أفلتت وكأني بها تريد تجريب الطيران للسما
    محبتي والورد

    رهين الشك

    رهينة الشك! منذ متى وهو يرمقني بنظراته الخرقاء المتشككة والمستفزة التي تكاد تخترق سواتر جمجمتي، وتستنفر جزيئات عقلي المشحونة بالتفكير، لا أحب الاستفزاز فهو يوترني ويجعلني مقيدة الأحاسيس، كأني متهمة تنتظر الحكم.! جاءني سؤاله مباغتا - ما الذي يسكن رأسك غير عقلك!؟ سؤال غبي لست مجبرة على الإجابة عليه، فوجود العقل فطري الجواب،
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • بسباس عبدالرزاق
      أديب وكاتب
      • 01-09-2012
      • 2008

      #3
      النص جميل وممتع ولغته عذبة
      كان هناك مساحة كبيرة للكتابة والشعر

      رغم هذا أعجبني خاصة قفلته

      تقديري
      السؤال مصباح عنيد
      لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

      تعليق

      • أحمد الخالدي
        أديب وكاتب
        • 07-04-2012
        • 733

        #4
        الرائعة عائدة محمد صباحك ندي ودوما سيدتي
        تحياتي العطرة لشخصك النبيل

        تعليق

        • أحمد الخالدي
          أديب وكاتب
          • 07-04-2012
          • 733

          #5
          الرائع بسباس .. الجميل حضورك الالق تحياتي سيدي

          تعليق

          • ناريمان الشريف
            مشرف قسم أدب الفنون
            • 11-12-2008
            • 3454

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الخالدي مشاهدة المشاركة
            الرجل ساهم
            خلف نافذة المنفى
            ذكريات
            ندى الصباح يلتمع
            والضفيرة...
            افتلتت من عقدها
            فشع جمالهاا مرتبكا
            حاولت ..
            توارت خلف انوثتها
            خجلة
            فتركها وسربل
            غريبا كالريح
            لكن ظله
            ظل معلقا
            في التماع عينيها



            صور أدبية جميلة ..
            - خلف نافذة المنفى
            -
            توارت خلف انوثتها
            -
            ظل معلقا في التماع عينيها

            ولكنها الضفيرة وليست الظفيرة ..
            أرجو التصحيح مع الاحترام
            تحية
            sigpic

            الشـــهد في عنــب الخليــــل


            الحجر المتدحرج لا تنمو عليه الطحالب !!

            تعليق

            • أحمد الخالدي
              أديب وكاتب
              • 07-04-2012
              • 733

              #7
              انا ممتن جدا سيدتي .. واعتذر للعجلة في كتابة النص كي لا تتوه الفكرة وسيتم التعديل مع الشكر وفائق الاحترام

              تعليق

              يعمل...
              X