أبحث عن الأستاذ علي قوادري
الذي كان يردد:
ما أكثر ماقلت هنا وكأنك لم تقل شيئا..
مساء الخير
الأستاذ علي قوادري، ولو أنني لم يسبق لي التعرف عليك، إلا أنني أرحب بك مجددا في بيتك القديم بين أهلك و زملائك. و أترك الفرصة لمن هم أقدم مني ليجددوا لك التحية والترحيب.
رضا الزواوي
تونسي مقيم في السعوديّة وهو اسم كبير شاعر وكاتب قصص أطفال بلا منازغ بالإضافة إلى كونه قاص و ناقد
والله فرحُث جدا يا صديقي حين رأيتك هنا وتكتب بنفس الخط ونفس اللون...
مازلتْ تلك القصص التي أرسلتها لابن شقيقي أجمل ذكرى منك ....
الحمد لله أنّك بخير أيّها العزيز....
-
-
فائق التحيّة
أخي محمد شهيد الرائع...شكرااا لترحيبك بالأديب الكبير رضا الزواوي...الناقد و الشاعر و القاص و الروائي التونسي المعروف...
هذا من كرم أخلاقك أيها المغربي الأصيل
أهلا بك أستاذ رضا،
بما أنني لم يسبق لي التعرف عليك من قبل لكوني حديث عهد بالانضمام مقارنة بك، فسأفسح المجال لمن تخاطبهم في تعقيبك ليتواصلوا معك ويجددوا لك الترحيب كما يليق بك.
سعيد بمعرفتك
م.ش.
أخي محمد شهيد الرائع...شكرااا لترحيبك بالأديب الكبير رضا الزواوي...الناقد و الشاعر و القاص و الروائي التونسي المعروف...
هذا من كرم أخلاقك أيها المغربي الأصيل
أجمل ما في هذا "الموضوع" أنه يكشف أصحاب "الذاكرة القصيرة"، من كنا على يقين أنهم قد أحبوننا يومًا، ولم نظن أبدا أنهم لن يفتقدونا، وافتقدوا أناسا لم يكن لهم حضور في وجودنا!
لهؤلاء أقول: لا عذر لكم، فالرياح الشديدة تعرّي الصخور الصلدة؛ لتبدوَ بشاعة قسوتها!
ملحوظة:
لو كنت من الموجودين وكان هناك مجموعة ممن اطلعوا على هذا الموضوع، وذكرت أسماؤهم في الأسفل، من الغائبين، لم أكن لأنساهم أبدا، ولذكرتهم، وهم يعلمون ذلك! لي عودة بعد الإبحار في الملتقى؛ لأذكر من سألحظ غيابهم من خلال غياب نصوصهم الجديدة.
مع تحيتي
رضا
أستاذي القدير و أخي العزيز رضا الزواوي...أهلا و سهلا و مرحبا بك في بيتك الذي يفتقدك ..و ان لم نكتب اسمك في قائمة المختفين فأنت في القلب دائما و حرفك يملأ الملتقى رقيا و ابداعا...عودة ميمونة و مرحبا بابن بلدي الراقي...
تحياتي الصادقة
أجمل ما في هذا "الموضوع" أنه يكشف أصحاب "الذاكرة القصيرة"، من كنا على يقين أنهم قد أحبوننا يومًا، ولم نظن أبدا أنهم لن يفتقدونا، وافتقدوا أناسا لم يكن لهم حضور في وجودنا!
لهؤلاء أقول: لا عذر لكم، فالرياح الشديدة تعرّي الصخور الصلدة؛ لتبدوَ بشاعة قسوتها!
ملحوظة:
لو كنت من الموجودين وكان هناك مجموعة ممن اطلعوا على هذا الموضوع، وذكرت أسماؤهم في الأسفل، من الغائبين، لم أكن لأنساهم أبدا، ولذكرتهم، وهم يعلمون ذلك! لي عودة بعد الإبحار في الملتقى؛ لأذكر من سألحظ غيابهم من خلال غياب نصوصهم الجديدة.
مع تحيتي
رضا
أهلا بك أستاذ رضا،
بما أنني لم يسبق لي التعرف عليك من قبل لكوني حديث عهد بالانضمام مقارنة بك، فسأفسح المجال لمن تخاطبهم في تعقيبك ليتواصلوا معك ويجددوا لك الترحيب كما يليق بك.
أجمل ما في هذا "الموضوع" أنه يكشف أصحاب "الذاكرة القصيرة"، من كنا على يقين أنهم قد أحبوننا يومًا، ولم نظن أبدا أنهم لن يفتقدونا، وافتقدوا أناسا لم يكن لهم حضور في وجودنا!
لهؤلاء أقول: لا عذر لكم، فالرياح الشديدة تعرّي الصخور الصلدة؛ لتبدوَ بشاعة قسوتها!
ملحوظة:
لو كنت من الموجودين وكان هناك مجموعة ممن اطلعوا على هذا الموضوع، وذكرت أسماؤهم في الأسفل، من الغائبين، لم أكن لأنساهم أبدا، ولذكرتهم، وهم يعلمون ذلك! لي عودة بعد الإبحار في الملتقى؛ لأذكر من سألحظ غيابهم من خلال غياب نصوصهم الجديدة.
مع تحيتي
رضا
نادية البريني الغالية..توأم الروح..أنا أيضا أفتقدك كثيرا ...لم أعد هناك و مازلت هنا...و عندما رأيتك في *نكران* و لم تعلقي...عرفت أنك تألمت لألمي...و أحسستِ بوجعي...
أنت أيضا في القلب...يا نادية يا أروع من عرفت في هذا البيت الجميل الذي يجمعنا على الكلمة الطيبة و الخُلُق الحسن...
تحياتي لك و لأهل بيتك الكرام...
تحياتي لكل من مروا من هنا...و صدقوني أنا أفتقد كل من يطول غيابه...حتى و ان لم أكتب اسمه هنا....
سلام الله عليكم جميعا...أنا هنا وإن لم تنتبهوا لغيابي...أنا هنا بروحي التي أحبّت الملتقى كثيرا...أسماء كثيرة عرفتها هنا ونحتت في وجداني..هو بيتي الأول الذي احتضن قلمي...أخيّتي منيرة بحثت عنك هناك وهنا لما طال غيابك وشغل بالي عليك...لن أنسى من ترعرع قلمي بينهم وهم كثر ...محبتي للجميع...
السلام عليكم أوّلا
لا يا دكتور فوزي سليم بيترو لم تكن قاسيا ...بل كنت غيورا على ملتقى أحببناه و كبرنا معه و كبّرناه...و أعطانا الكثير الكثير و مع الأسف لم نعطه شيئا...فقط الفتات الفتات من الوقت...هذه دارنا الأدبية ...هذا بيتنا العامر بالكلمة الجميلة و الحرف الشجي...هذا مرفؤنا الذي نلجأ إليه كلما أحسسنا بحزن أو فرح...نكتب وجعنا و نخلّد سعادتنا...فيحتضننا و يخفف عنا...و نعود لحياتنا اليومية و قد وضعنا عليه حملنا الثقيل...هذا بيتنا الذي علينا أن نصونه و نعمّره...
و كل من يكتب كلمة ينتظر بكل لهفة آراء الجميع...لكن الجميع مع الأسف يقرؤون و يخرجون و لا يعبؤون...و لا يكلفوا أنفسهم حتى التحية...
أحيانا أشعر بالخجل و أنا أكاد أتجول وحدي في الملتقى و أضطر أن أدعو فلان او فلانة لتقرأ لي أو لتعلق على موضوع ما....فتفعل على مضض...لماذا؟لماااااااذا؟
بيتنا الجميل هذا يستحق منا أكثر ...و كلمتنا الحرة تستحق أكثر...
فأرجوكم إخوتي قليلا من الاهتمام ...و قليلا من العرفان بالجميل لهذا الصرح الذي أوانا و أسعدنا دون أن يسألنا شيئا...
لا تبحثوا عن الأحياء بين الأموات رحلوا ولا ندري كيف ولماذا وأين ذهبوا . ربما بالطرد من " الجنة " ؟ ! أو ربما بالهروب منها لكونها أصبحت مملة ومكررة ؟ ! أو قد يكون هناك كرباجا لجلد النصوص ومنشار لقص الرؤوس لتأديب الكلمة والحرف وما يدور بخلد الهمزة . المختفون ، حاضرون هنا . حاضرون بجسد من غير روح فلنبحث عنهم بيننا .
أعتذر للأستاذ محمد شهيد وللأستاذة سليمى ولكل من مرَّ هنا ، لأنني ربما قد أكون قاسيا واضحا وصريحا ...
اترك تعليق: