ركن "مختفون" : سجل اسم عضو تبحث عنه
تقليص
X
-
اليوم أسأل عن الأخ الحبيب عبد الرحمن السليمان. لست أدري هل عاد إلى الملتقى في فترة غيابي. المهم إذا كان للأعضاء خبر عنه فليطمئنا.
اترك تعليق:
-
-
الليلة أضيف اسماً (غريباً نوعا ما) إلى ركن "مختفون": أبحث عن "الغرفة الصوتية" بمثابتها كنزا من كنوز الملتقى كانت تشهد للمكان و لأهل المكان بروح الود و الحوار و الإبداع. مع الأسف لم أحضر تلك الفترة لكوني حديث عهد، لكنني بلغني عنها وعن روادها الشيء الذي يجعلني أفتقدها وإن لم أعشها. إذن، لو يسمع بهذا التداء رواد الغرفة الصوتية الكرام، فليليوا النداء و ليحيوها من جديد...مشكورين.
اترك تعليق:
-
-
مرحبا بك ريما صديقة الطبيعة.
أشكرك على حضورك معنا في ركن مختفون و أنا ممتن لكرمك عند سؤالك عني في فترة غياب مؤقتة. وبدوري أضم ندائي إلى ندائك و أسأل عن الأستاذة عائدة، صديقة الشتائل؛ لعلها بخير.
و أستغلها فرصة للسؤال عن أستاذنا العزيز، أبو فهد الهويمل. لم أر له وجوداً هنا منذ فترة.
الأسماء كثيرة، سوف أضع في كل مرة واحدا ممن اختفوا.
أتمنى أنك بصحة جيدة أنت و أهلك الكرام. كوني بخير.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 04-08-2018, 14:27.
اترك تعليق:
-
-
كما قيل "الجنّة من غير ناس ما بتنداس"
فعلا كل وظروفه لكن بالإضافة إلى ماتقدم
من أسماء مبدعين نفتقدهم هنا ولهم حضورهم
في الفيس، أسأل عن الأديبة رمز العطاء عائدة نادر.
شكرا الأستاذ محمد شهيد افتقدناك في غيابك،
دمت والحضور وحسن العطاء.
تحيتي ومودتي.
اترك تعليق:
-
-
أعجبتني طريقتك في السؤال عن الغائبات و الغائبين باستحضار ما جادوا به علينا من عطاء أدبي رفيع. هكذا تتحقق الغاية: نعيد اكتشاف الكنوز الدفينة و نسأل عن أصحابها العظام.
لعل رسالتك تصل إلى من سألت عنهم، فيردوا التحية بأحسن منها أو بمثلها.
مساء الورد سليمى
اترك تعليق:
-
-
يا صديقتي ماجي نورالدين،
لماذا لا تعودين للملتقى ؟؟؟
أين انت؟
-
صمت الورق ..!
ـــــــــــــــــــ
حينما يباغتني البوح
وتترجل مشاعري تاركة سفينة القلب
وتتدلى عناقيد السؤال من صمت الورق ..
أتذكرك .. نعم أتذكرك
عندما كانت نوارس عشقك تحلق بي ...
فأعيش بين ظلالك لأرسمك على صفحاتي البيضاء
أبعثر الحروف لأنتقي لك أجملها
أطارد الحاء الحدباء ...
بحثا عن كلمة لم تكتب من قبل ..
تثملني الرحلة وأنا امتطي صهوة وجودك لأكتبك
ترى .. هل أتجاهل خارطة عينيك ؟؟
أم انطلق من سحر اللحظة إلى ممالك البوح ؟؟
أم أتسلل من نقاط عطرك على أهداب المطر
لأرسمك على أثير المسافات ؟!
فأتدلى من حبل اشتياقي لألامس معطف بردك
ولا أصل ..!!
أضم أشرعة حنيني لأصنع لك متكئا
ولا أجدك ...!!
بلهفة الانتظار أبحر نحو مرافيء عينيك
ولا أدرك شطآنك ..!!
فكيف أكتبك ؟؟!
أتعبني البحث عن ألف البوح
حتى أدركتني ياء اليأس ..
فلملمت أشرعة بوحي ومساحاتي البيضاء
ووضعت أحرفي المبعثرة داخل صندوق ذاكرتي
وأدركت أخيرا ..
أنك عصي على أوراقي ..
وأن مدن بوحي تحتاج لفتوحات وغزوات
وأن فصلك الشهي لم يعد تستجيب له ذاكرة اشتياقاتي
وأن لهفة النداء لم تعد تثير جنون حرفي ..،
فــــ ...وضعت القلم .
/
/
/
ماجي
اترك تعليق:
-
-
-
والشاعرة والكاتبة والفنانة منار يوسف موجودة على الفيس
أرجو ان تعود إلى الملتقى ولو مرة في الأسبوع
اترك تعليق:
-
-
أنا بدوري أسأل:
عن الكاتبة رحاب فارس بريك
خذني من هنا
خذني من هنا، هذه ليست المرة الأولى التي أجد نفسي فيها
مستنجدة قلبك وعطفك كي تأخذني من هنا ...
بات هنا يثقل بوجعه على جرح الأنا ...
أعلم بأن طلبي مستحيل ، وأعلم بأن هذا الهنا سيبقى متشبثا بي
متمسكا بحضوري ولن يترك لي فرصة الرحيل ..
ولكن ألا تعتقد بأني أستحق فرصة من هذه الحياة ؟؟
خذني لكهف منسي واجعلني أغفو هناك، ليس إلا وقت غير معلوم ؛
كالوقت الذي غفى به أهل الكهف ولكن، خذني لغفوة سنوية ، شهرية ..
لأغيب سنة أو ربما شهر ، لعلي أستريح من قسوة الآن المثقل بكل هذا الحزن
الذي يعتريني في هذا الوقت بالذات ..
لن أتابع غلبتني كلماتي فغلبتها دمعاتي ..
ابق حيث أنت ، تجاهلني ، تجاوزني ، تناساني ، أما أنا ....
فسأذهب لفراشي لأخلد لغفوة ، لا تشبه تلك التي كنت أحلم بأن أغفوها،
ومع هذا ستجعلني بعض ساعاتي التي تؤرقها صحواتي المتقطعة ، أرتاح بعض الشيء وافتح عيني ، صباح اليوم ، أكثر تفاؤلا وأكثر محبة للحياة ،هل تعلم لماذا ؟؟
لأني بطبعي إنسانة تحب الحياة ، تقدر الحياة وتعشق كل لحظة تمنها عليها هذه الحياة ..
وبالرغم من كل ما يكتنف هذه الحياة من هذا الوجع المغروس دائما وأبدا بصدري المحب لها ..
أنا أحبها فقد اعتدت جرحها واعتادني جرحها ، فصرنا معا امرأة ادمنها الجرح وجرح أدمنته امرأة تسكن داخلي ، وتحب جرحها بالرغم من تواجده لأنه يمنحها الشعور بأنها جزئا من هذه الحياة ؟؟
رحاب
اترك تعليق:
-
-
الفراشة سليمى صاحبة الريشة المزركشة
كعادتك، ترسمين البسمة على كل لوحة و إن كانت على شكل متصفح افتراضي مثل هذا. ليس لي شرف السبق في مثل هذه المبادرة التي سبقني إليها العديد من الأعضاء كل بحسب طريقته الخاصة. كل ما نود هنا هو محاولة إيصال الرسالة إلى كل متغيب و لسان الحال يقول: أنا أفكر (فيك)، إذن أنت موجود.
أما عن غيابي لبعض الأوقات، فإنما يرجع عادة إلى تقلبات المزاج أكثر منه إلى ظروف الحياة...التي لا تأثير لها علي، إلا إذا كانت فعلاً قاهرة.
و الحمد لله على هذا البيت الأدبي الذي جمع بيننا على الرغم من تباين الأمزجة و بعد الديار.
كوني جميلة كما اعتدناك
م.ش.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 02-08-2018, 01:00.
اترك تعليق:
-
-
قلتُ ربما بحثت عني صديقي شهيد
فجئتُ اسلّم عليك
ههههه
طبعا مجرد مزح خفيف الظل
---
- مبادرة طيّبة جدّا تدلّ على حسن النيّة وجمال الروح وطيبة الأخلاق
فشكرا لك من القلب صديقنا محمد شهيد الذي أحيانا يغيب ولا نعرف أين يمضي
لكن الجميل أنّه يعود.....
-
أجمل تحيّة
000000000000000.jpg
اترك تعليق:
-
-
ركن "مختفون" : سجل اسم عضو تبحث عنه
تحية ود و إخاء لكل الأعضاء الكرام،
كنت قد اقترحت على صديقتي منيرة الفهري إحداث ركن "مختفون" نسجل فيه أسماء كانت حاضرة بكلماتها و ابتسامتها لكن افتقدناها لسبب ما. وبما أن منيرة هي نفسها افتقدت، أتمنى أن يكون السبب خيراً، أقوم اليوم بالمبادرة و أسجل اسمها على رأس لائحة طويلة تضم أسماء كثيرة غابت عن الملتقى.
وهي دعوة مفتوحة لكل الحاضرين، يسألون من خلالها على الغائبين.
أنا، محمد شهيد، أسأل عن صديقتنا الغالية، منيرة الفهري. إذا قرأت الخبر أو قرأه من لديه خبر عن أحوالها، فسنكون سعداء للتواصل معها من جديد.
م.ش.
مونتريال،
في تاريخه.الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 106327. الأعضاء 6 والزوار 106321.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
اترك تعليق: