ركن "مختفون" : سجل اسم عضو تبحث عنه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمد شهيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

    وأضيف كم هو رائع ومهذب وصاحب قلم عذب
    شاعرنا الكبير
    أبو حفص السماحي

    ولذكراه الطيّبة أضيف هنا :







    شاعرية الأستاذ أبوحفص تتدفق عذوبة في هاته الأبيات الموردة من تلك التي تلوت على مسامعنا، شاعرتنا سليمى، آخر الرومانسيات الأمازيغيات. شكرا لك على كل ماتنبتين من بساتين ورود من حولنا.

    وعلى ذكر الأمازيغ، هل لديك من الشعر الأمازيغي القديم ماتطربين به أسماعنا؟ (سوف أتذوقه و لو أنني لا أفقه في اللغة شيئا).

    في انتظار ذلك، أترك المتابعين معنا يكتشفون جمال الشعر الأمازيغي بصوت سليمى

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    المقابر و عش اليمام،،،صديقي فوزي، لست أدري أهي رياح الصدفة التي قذفت بالحمام إلى ركن "مختفون"- و الحمام منذ القدم رمز في الحضارات الغابرة للهجران و الفراق، و نوح الحمام شجون المتصوفة من بعدهم - أم هو حدسك الثاقب في انتقاء الأجود و الأنسب للمكان و لذكرى أصحاب المكان؟ وأياً كانت الإجابة، فاعلم أنني سعدت بالتعرف على هذا الاسم الذي لم أسمع عنه من قبل و أن الكلمات التي نظم ستظل شاهدة على عصر.

    واصل أنت و سليمى إتحافنا بما غاب عنا من كنوز نتعرف بها عن قامات وددنا لو تعود.

    كل التقدير لمجهودكما، أيها الصديقان الوفيان.

    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد
    سليمى يا محمد شهيد ذاكرة الملتقى والوفية دائما .
    أهديها " ناح الحمام " للحاضر الغائب زميلنا الرائع ماهر المقوسي :

    ناحَ الحمامُ..
    و ناحَ مكتئباً و سافرَ في الرخامِ..
    هديلهُ كان المسافةَ
    و الهوى كان الحكايةَ
    حيثُ تلتحفُ الجراحُ نشيدَها الرسميّ
    من هَوَسِ الحجارةِ والكلامْ.


    هل نحنُ كنَّا قد تأخَّرنا فصرنا وحدنا؟!
    أمْ هل وُجِدْنا هكذا مثلَ الشموعِ
    فلا يضيءُ وجودنا غير الظلامِ؟!..
    تكون واضحةً هي الأشياءُ عن بعدٍ
    فخبِّرْنا بشيءٍ أيُّها الحضنُ
    المعلق في الغمامْ.


    أوكلما لهثَ الطريقُ حرائقاً
    كَبُرَ السؤالُ؟!
    و لم نجدْ في القربِ غير عواء ذئبٍ
    و الرياحُ بلا اكتراثٍ ترتوي
    من همسِ أحلامِ الأجِنَّةِ
    ثم تقذفها لتذويَ في البعيدِ
    كأنَّها المطرُ المهاجرُ
    تحتَ أروقةِ الزحامْ.


    من أيِّ مقتولٍ يقيسُ الماءُ
    حاجةَ بردِنا لزنابقٍ وقتَ الحصارِ،
    بأيِّ ماءٍ نغسلُ الزيتونَ
    في أفُقٍ تظلَّلَ بالجدارِ
    -يصيحُ جرحٌ بالمدى-
    فيردّ للصوتِ الصدَى
    غبشٌ توزَّع في الركامْ.


    قال الحصى
    –ولكلِّ شيءٍ في مهبِّ الحربِ قصَّتُهُ- :
    هنا الأطفال قد غنُّوا
    و بعد هنيهةٍ صعدُوا المراحلَ
    في تعاليمِ المكانِ..
    هنا كأنَّ الحزنَ قد ذرفَ النخيلَ
    فصارَ مئذنةً
    و مقبرةً و عشَّاً لليمامْ.

    .
    ماهر المقوسي

    https://www.youtube.com/watch?v=HyxvETWo6fE

    تحياتي وشكرا لك محمد شهيد
    فوزي بيترو

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد


    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد

    وأضيف كم هو رائع ومهذب وصاحب قلم عذب
    شاعرنا الكبير
    أبو حفص السماحي

    ولذكراه الطيّبة أضيف هنا :







    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    الليلة جئت لأضع اسماً عزيزاً كان يشاطرنا أجمل الأشعار و أعذب الترجمات في القسم الفرنسي: أعني الأستاذ الشاعر و المترجم القدير، أبو حفص السماحي.
    أتمنى أن نلقاه قريباً.

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    بالعكس، صدقيني
    مثل هاته الشهادات في حق من سبقونا من الرواد تضفي أكثر مصداقية للركن و تذكر أمثالي من أبناء جيل الملتقى الجديد صورة فوتوغرافية عن أحداث لم نعاينها. و لعلكم أنتم ممن يحضر معنا إلى اليوم، تكونوا بمثابة صلة وصل بين الماضي و غائبيه و الحاضر و نشيطيه.
    أنا ليس لي قصائد عربية تؤديها بصوتك، و إلا كان لك مني 100 ورقة خضراء (اقرئي للترفيه فقط "عصب الشعوب"ههه) على كل إلقاء.

    جميلة تفاعلاتك النشيطة، صديقتي الجميلة

    عن الورقة الخضراء هه:

    بعد طول غياب، لم يتوقع أنهم سيستقبلونه عند حافة القطب المتجمد. أدخل يمناه في جيبه طلع منها بأوراق خضراء أذابت الجليد فأحس، فجأة، أنه جوار خط الاستواء. م.ش.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد


    وللطرفة يا صديقي محمد
    قرأت قصيدة البهكلي معلمتي الأولى بصوتي وهي القصيدة التي قرأها في هذا الفديو
    ومن يومها وهو يقول لي سليمى أرجوووك اقرئي كل قصائدي وعلى كل قصيدة مائة دينار هههه
    قرأت له قصيدتين مجانا طبعا كما قرأت 350 قصيدة لعدة شعراء محبة وتقديرا
    والبهكلي يملك من الاحساس العاطفي الكثير يترجمه قصائد راااائعة جدّا واحتراما لشخصه وشعره الرومانسي مستعدة أن اقرأ له المزيد خاصة في اللون الغزلي
    وأنت تعرف اني رومانسية جدا وأميل إلى تلك النصوص الحالمة
    والشاعر الكبير خالد البهكلي "رئيس جمهورية العشاق" من أعزّ الناس
    ولنا معه جميعنا ذكريات طيّبة لا تُنسى..
    -
    -
    آسفة على الدخول في مواضيع اخرى



    تحياتي

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
    الشاعر الكبير

    الأخ والصديق خالد البهكلي الذي رافقنا طويلا في الملتقى والمركز الصوتي
    وكان نعم الانسان أخلاقا وحرفا
    وكنا نلّقبه بــ رئيس جمهوريّة العشاق





    لأول مرة أسمع عن الشاعر البهكلي. هذه حسنة أخرى من حسنات ركن "مختفون": أن تعاد عملية استخراج الكنوز الدفينة.
    شكرا لك صديقتي البلويرية

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    الشاعر الكبير

    الأخ والصديق خالد البهكلي الذي رافقنا طويلا في الملتقى والمركز الصوتي
    وكان نعم الانسان أخلاقا وحرفا
    وكنا نلّقبه بــ رئيس جمهوريّة العشاق





    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    حضرتني الليلة بعض الأسماء التي غابت في الآونة الأخيرة، منها:

    فكري النقاد
    سعد الأوراسي
    حنان عبد الله
    تاقي أبومحمد
    سلمى الجابر
    عمار عموري

    ...

    قد تحضرني أسماء أخرى نأمل أن نعيد التواصل مع أصحابها قريبا.
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 07-08-2018, 01:16.

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    أهلاً بالصديق فوزي في ركن "مختفون"؛ لعلك خير شاهد على عصر الرواد بما أنك من المخضرمين. أتمنى أن تكون بصحة جيدة و آمل أن يصل نداءك إلى من ذكرت أسماءهم و إلى من لم تذكر.

    شاكراً لك حضورك و اهتمامك.

    تحياتي

    م.ش.

    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد


    لا تقول للمغني غني إلا ليجي كيفه.
    هناك أسباب كثيرة توقف وتعيق سيل التواصل في ملتقانا هنا بالخصوص
    وفي أماكن أخرى بشكل عام .
    فلكل زميل ظرف والمثل يقول أيضا " الغايب حجته معاه " .
    ولو حاولنا العودة بالذاكرة إلى الغائبين عن الملتقى ، سوف تفاجأ برقم فلكي
    قريب من كواكب ونجوم درب التبامة .
    أخي محمد شهيد
    أقدر لك وأحترم سعيك الدؤوب للبحث عن زملاء الملتقى
    أضيف الأستاذ ربيع عقب الباب الزميل والصديق المحبوب من الجميع
    وطبعا زميلتي ورفيقة الساخر منار يوسف ... يا ترى إنتو فين ؟!
    تحياتي
    فوزي بيترو

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    مساء الخير، صديقنا المهذبة سليمى،

    بدوري أشكرك على تذكيرنا بروح التواصل الفعال التي كانت تسود هنا، و بأسماء لها ثقلها على الساحة الأدبية والفنية والفكرية منهم من غادر الدنيا ومنهم من شغلته الحياة. لكننا أخذنا المشعل و من بيننا لاتزال أسماء حاضرة بتوجيهاتها و اقتراحاتها وتفاعلها و تشجيعاتها؛ هذه الأسماء أحق علينا بالتنويه فلن ننتظر غيابهم حتى نسأل عنهم. و أنت منهم، و كذا دكتورنا فوزي، و أستاذنا الهويمل و اللائحة طويلة.
    الشكر لكل الحاضرين معنا.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد

    أهلا من جديد صديقي محمد شهيد
    سمحت لنفسي ان أقوم بمهمة الرد عن سؤال لإسم ليس غريبا عن الملتقى
    "الغرفـــــة الصوتيــــة"
    شهد تاريخ الملتقى تفاعلا كبيرا ونجاحا واسعا لهذه الغرفة أو لأقل لأكثر من غرفة صوتية
    مثل الغرفة.. الفكرية ...السياسية... والأدبية
    سنوات طويلة اشتغلنا بكل تفانٍ وإخلاص
    لكن تغيّرت أشياء كثيرة بالإضافة أن الغرف ليستْ مجانية فلها معلوم سنوي محدد.
    الموضوع طويل واكتفي بالقول أن الذكريات الجميلة لا تُنسى ،كذلك من حاولوا احباطنا بشتّى الوسائل لا يمكن نسيانهم.
    هناك الالتزامات العائلية والظروف الحياتية الصعبة أحيانا
    لكن تظل النجاحات تشهد في قسم برامج الغرفة الصوتية في الملتقى.

    بالمناسة تحية لزميلي العزيز صادق حمزة منذر وهو مدير معي نتقاسم الاشراف
    وصادق قد ترك شغله وبيته في دبي ليعود إلى سوريا والإهتمام بأبويه وأصبح وقته ملكهما
    الغرفة الدينية للدكتورة نجلاء نصير تحية كبيرة لها
    الغرفة السياسية والفكريّة للعزيزة ماجي نورالدين تحية لها أيضا
    تحية للاحياء والاموات
    تحية لروح الشاعر الكبير يوسف أبو سالم ، اول من مسك الصالون الصوتي وكنا مشرفين معه.


    -

    تحية لكل من تذكّرنا بكلمة طيّبة
    وتحيّة لك صديقي شهيد وشكرا لاهتمامك

    اترك تعليق:

يعمل...
X