يا لروعة هذا الحرف الكبير متعدد الألوان، التي تخطه أنامل حزينة، نثرت كل المشاعر والأحاسيس في أفق الكلام كي تمنح أنفاسها مع كل حرف قد تعلق على نوافذ الغربة..
قرأت بعضاً من هذه اللوحات الإبداعية التي أتقنتها وهذبت تراكيبها الرمزية رقيقة الحرف السليمى..
كل لوحة قرأتها بمثابة لغز كبير يحتاج لفك شيفرته لينغرس في الروح أنغاماً وتراتيلاً..
زفرات الوجع واضحة المعالم، وشهقات الأمل تضطرب على مشارف هذه اللغة البديعة..
بورك بقلمكم الجذاب وحروفك المضيئة الرائعة الكبيرة أستاذتنا سليمى السرايري
ما أرقى ما تكتبين من وجع
ينهمر حرفك رطبا ومطراً
وفقك الله وأسعدك
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
قرأت بعضاً من هذه اللوحات الإبداعية التي أتقنتها وهذبت تراكيبها الرمزية رقيقة الحرف السليمى..
كل لوحة قرأتها بمثابة لغز كبير يحتاج لفك شيفرته لينغرس في الروح أنغاماً وتراتيلاً..
زفرات الوجع واضحة المعالم، وشهقات الأمل تضطرب على مشارف هذه اللغة البديعة..
بورك بقلمكم الجذاب وحروفك المضيئة الرائعة الكبيرة أستاذتنا سليمى السرايري
ما أرقى ما تكتبين من وجع
ينهمر حرفك رطبا ومطراً
وفقك الله وأسعدك
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
تعليق