مزاعم بعد منتصف ليل

**سامر السرحان** · 07-08-2021, 08:53

المشاركة الأصلية بواسطة سميرة سلمان مشاهدة المشاركة

لا يكف عن الصرير والحركة.. كيف أقنع باب الخشب، أن صخب العصافير في القفص لا يعني أنه مازال شجرة!

الله الله
ما أروع الفكر والخيال حين يمتزجان , توليفة رائعة
حماك الله

**سميرة سلمان** · 08-08-2021, 18:43

المشاركة الأصلية بواسطة سامر السرحان مشاهدة المشاركة

الله الله
ما أروع الفكر والخيال حين يمتزجان , توليفة رائعة
حماك الله

أستاذ سامر سرحان الفاضل
أسعدني حضورك وجميل رأيك ببسيط حروفي
دائما نتفقد ردهة الفلك الحائر نبحث عن الجديد، هناك المدهش والرائع..
حماك الله وزادك من نعمه
كل الشكر والتقدير

**سميرة سلمان** · 08-08-2021, 22:20

حتى هويتي لا أملك، كيف أتأكد إني لست أنتَ!

**سميرة سلمان** · 15-11-2021, 21:56

لم ينسَ الغرق وقت حمل الماء كل نوايا الحياة.

**سميرة سلمان** · 15-11-2021, 22:00

كانت تشبه بستانا مسيجا وكان فارغا من الفأس والمنشار، كيف لتلويحة أن تأتي بكل هذا الحطب!

**سميرة سلمان** · 15-11-2021, 22:05

شكرا لرسائل تنتظر في عتمة ظرف منسي في بريد مهجور!

**سميرة سلمان** · 15-11-2021, 22:09

شكرا على الفوات حين يكون أكثر سخاء من الثبات!

**الهويمل أبو فهد** · 16-11-2021, 17:00

المشاركة الأصلية بواسطة سميرة سلمان مشاهدة المشاركة

كان يتحاشى كل مفردة قد تكون بداية أو سبب للنهاية..
مفردات مثل: جفاف، عطش، يباس، قفار، نفاد.
ويكثر من مفردات أخرى لها مع الحياة تماس لين..
كسحاب، مطر، نهر، ماء، ضفاف، ندى، نبع، مجرى..
وحتى تلك الأشياء الصغيرة، مثل أبريق، صنبور، كأس، طاس، إن دعت الضرورة لريّ القصائد.
اليوم كلما قلب أوراق الكتاب، رأى العناية الجمالية ترافق الوردة،
والوردة أكثر نضارة!

ميّز النقاد القدماء وفاضلوا بين الشعراء أو القصائد اعتمادا على مصطلح كثرة "الماء" أو قلِّتة.

وأظن أن كاتبك هذا — بميزانهم — سيتفوق على الجميع (قدماء ومعاصرين). لكن على قارئ

كتابه أن يستعد – قبل القراءة – بمعطف ومظلة ومنشفة إن كان يجيد السباحة! وإلّا باغتة نهر

من إحدى الصفحات ليفوز بالشهادة.

قرأت شذراتك واستمعت

دام فيض مدادك

**سميرة سلمان** · 17-11-2021, 19:42

المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة

ميّز النقاد القدماء وفاضلوا بين الشعراء أو القصائد اعتمادا على مصطلح كثرة "الماء" أو قلِّتة.

وأظن أن كاتبك هذا — بميزانهم — سيتفوق على الجميع (قدماء ومعاصرين). لكن على قارئ

كتابه أن يستعد – قبل القراءة – بمعطف ومظلة ومنشفة إن كان يجيد السباحة! وإلّا باغتة نهر

من إحدى الصفحات ليفوز بالشهادة.

قرأت شذراتك واستمعت

دام فيض مدادك

أستاذنا الفاضل الهويمل أبو فهد المحترم
والله شهقت من فرحي برؤية اسمك يزين متصفحي البسيط
كم أنا سعيدة وشاكرة لهذا الحضور الكريم ومسرورة بقرائتك وتسمية خربشاتي "شذرات" كل الإمتنان والتقدير.
ربما لا يحتاج قارئ كتابه الإ أواني من الخزف وأشرطة تزين باقات الأزهار، وإذا باغته نهر فمن نفحات وقصائد لم تقرب ملوحة البحار ولا وحل السيول.
مصطلح الماء.. معلومة نكتسبها من معرفتك وعلمك الواسع
الشكر الجزيل ومن باقات الورود الأجمل ومن التحيات الأطيب

**سميرة سلمان** · 20-11-2021, 19:41

ترافقني الشجرتان.. والمسافة بينهما كما هي، وحدها الأرجوحة ظلت هناك، تطوح في السنوات البعيدة.

**سميرة سلمان** · 20-11-2021, 19:43

من قال أني وراء النافذة، أخبئ الحصاة للعصافير، أو أعدّ القفص؟!

**سميرة سلمان** · 20-11-2021, 20:16

كأن الأغاني في الليل جائعة! بين كوبليه وآخر تسأل عن تنهيدة.

**سميرة سلمان** · 20-11-2021, 20:25

المشغل التلقائي، أحيانا غير مرحب بها، أغانينا المفضلة.

**سميرة سلمان** · 20-11-2021, 20:33

يحدث أن نكون وأغانينا المفضلة، كحرب وحقل، مرت الأولى بالأخير، وغادرته ملغما بماضيها.

**سميرة سلمان** · 25-11-2021, 21:16

أبلغوا البعير: القشة ستحمل الأثقال بدلا عنه!

مزاعم بعد منتصف ليل

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث