مسابقة شهر شعبان1444هجرية

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد فهمي يوسف
    مستشار أدبي
    • 27-08-2008
    • 8100

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم أمزيل مشاهدة المشاركة
    الجواب عن السؤال التاسع:
    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد، فأعتقد أن النبي صلى الله عليه وسلم نهانا عن صيام يوم الجمعة منفردا، لأنه يوم عيد للمسلمين فهو العيد الأسبوعي وأفضل أيام الأسبوع ، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "لا تخصوا يوم الجمعة بصيام، ولا ليلتها بقيام"، والحكمة في النهي عن تخصيص يوم الجمعة بالصيام أن يوم الجمعة عيد للأسبوع، فهو أحد الأعياد الشرعية الثلاثة، لأن الإسلام فيه أعياد ثلاثة هي: عيد الفطر من رمضان، وعيد الأضحى، وعيد الأسبوع وهو يوم الجمعة، فمن أجل هذا نهي عن إفراده بالصوم، ولأن يوم الجمعة يوم ينبغي فيه للرجال التقدم إلى صلاة الجمعة، والاشتغال بالدعاء، والذكر فهو شبيه بيوم عرفة الذي لا يشرع للحاج أن يصومه، لأنه مشتغل بالدعاء والذكر، ومن المعلوم أنه عند تزاحم العبادات التي يمكن تأجيل بعضها يقدم ما لا يمكن تأجيله على ما يمكن تأجيله.
    والله أعلم
    الأستاذ / عبد الرحيم أمزيل
    تهنئتي وتحياتي لك ؛ فقد سبقتَ بالفوز في إجابة السؤال التاسع
    ولك ثلاث درجات ونصف
    فمبارك لك ودمت سبَّاقًا إلى الفوز إن شاء الله

    مع تمنياتي لجميع المشاركين بالفوز بمبادرتهم في التسابق .

    تعليق

    • محمد فهمي يوسف
      مستشار أدبي
      • 27-08-2008
      • 8100

      #32
      السؤال الحادي عشر / مسابقة شهر شعبان 1444هجرية

      يختص يوم الجمعة باجتماع المؤمنين للموعظة والتذكير وذكر الله مع علماء المسلمين وخطبائهم المتخصصين في الشريعة
      ليذكروهم بآيات الله ومنهجه في عباده ليعملوا بما قال في كتابه وعلى لسان رسله عليهم الصلاة والسلام
      وينصح بعضهم بعضا لوجه الله تعالى ويوجهه إلى خيري الدنيا والآخرة ، فكما أن للنصارى صلاة يوم الأحد لتوحيد الله وتعظيمه والعمل برسالة الحق إليهم في الإنجيل
      وما بشر به باحمد خاتم الأنبياء والرسل ، و ما اتخذ اليهود يوم السبت لهم عيدا ،
      فقد فضل الله المؤمنين من الناس بالإسلام والانقياد إلى الله ليكونوا من أهل يوم الجمعة المتميز بين أيام الأسبوع

      السؤال 11:
      هل يختص يوم الجمعة وحده بالموعظة والتذكير وذكر الله ، والتوجيه إلى خيري الدنيا والآخرة ؟
      ما ميْزةُ يوم الجمعة عن غيره من الأيام في تلك الصفات ؟










      تعليق

      • محمد فهمي يوسف
        مستشار أدبي
        • 27-08-2008
        • 8100

        #33


        السؤال الثاني عشر / مسابقة شهر شعبان1444هجرية :

        في صلاة النبي صلى الله عليه وسلم كان الصحابة يأتمون به في كل شيء من صلاته ؛
        سواء كانت صلاة الجمعة أو غيرها من الصلوات الخمس المفروضة لا يخالفونه وهم مأمومون به
        فهو أمامهم يفعلون كما يفعل ، وما نراه في أيامنا من اختلافات بين كثيرين من أمته يرجع إلى بعد الناس عن سنته المطهرة
        التي كان الصحابة يحرصون على الاقتداء بها والعمل بما يأمرهم به في صلاتهم وحجهم وزكاتهم وصيامهم طبقا لمنهج القرآن الكريم
        وتوضيحا لبيان اكتمال الثواب للمؤمنين المصدقين برسالته من الله تعالى في اتباعه
        فالقرآن هو المصدر الأول لمنهج الإسلام ،وسنة الرسول عليه الصلاة والسلام هي المصدر الثاني لجميع المسلمين .
        أجب بنعم أو لا عن :
        (أ) :* هل يجوز للمأموم أن يسابق إمامه في الصلاة ؟
        *هل يجوز أن توافق صلاة المأموم للإمام تماما ؟
        *هل تكون أفعال المأموم بعد إمامه دون تراخٍ ؟
        (ب) :أكملْ حديث الرسول صلى الله عليه وسلم التالي المتفق عليه :
        (إنما جُعِلَ الإمامُ لِيُؤْتَمَّ به ، فلا تختلفوا عليه ......؟

        تعليق

        • محمد فهمي يوسف
          مستشار أدبي
          • 27-08-2008
          • 8100

          #34
          المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم أمزيل مشاهدة المشاركة
          الجواب عن السؤال العاشر:
          بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد، فأعتقد أن النوعين من الخلائق اللذان لايفزعان يوم الجمعة هما: الإنس والجن.أما لماذا لايفزعان في هذا اليوم فهو كثرة غفلتهم عن الطاعات والاستعداد بأفضل الأعمال في كل يوم لأن الساعة تأتي بغتة لدى على الإنسان أن يستعد للرحيل في كل لحظة.والدليل قوله صلى الله عليه وسلم :"لا تطلُعُ الشَّمسُ ولا تَغرُبُ على يومٍ أفضلَ من يومِ الجُمُعةِ"، أي: خيرُ يومٍ أشرقتْ فيه الشمسُ أو غربتْ هو يومُ الجُمُعةِ، "وما من دابَّةٍ إلا هي تفزَعُ يومَ الجُمُعةِ"، أي: خوفًا من قِيامِ السَّاعةِ في ذلك اليَومِ؛ وذلك فطرةٌ فطَرَهم اللهُ عليها، "إلَّا هذينِ الثقلينِ من الجِنِّ والإِنْسِ"، أي: فإنَّهم لا يتَرقَّبون ولا يَخافون قِيامَ السَّاعةِ في هذا اليومِ؛ لِكَثرةِ غَفلتِهم.
          والله أعلم
          الأستاذ / عبد الرحيم أمزيل
          تهنئتي وتحياتي لك بسقبك في إجابة السؤال العاشر
          تستحق ثلاث درجات ونصف

          مع تمنياتي لك بالتوفيق أنت والمتصفحين الكرام .

          تعليق

          • عبد الرحيم أمزيل
            أديب وكاتب
            • 15-04-2017
            • 235

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
            السؤال الحادي عشر / مسابقة شهر شعبان 1444هجرية

            يختص يوم الجمعة باجتماع المؤمنين للموعظة والتذكير وذكر الله مع علماء المسلمين وخطبائهم المتخصصين في الشريعة
            ليذكروهم بآيات الله ومنهجه في عباده ليعملوا بما قال في كتابه وعلى لسان رسله عليهم الصلاة والسلام
            وينصح بعضهم بعضا لوجه الله تعالى ويوجهه إلى خيري الدنيا والآخرة ، فكما أن للنصارى صلاة يوم الأحد لتوحيد الله وتعظيمه والعمل برسالة الحق إليهم في الإنجيل
            وما بشر به باحمد خاتم الأنبياء والرسل ، و ما اتخذ اليهود يوم السبت لهم عيدا ،
            فقد فضل الله المؤمنين من الناس بالإسلام والانقياد إلى الله ليكونوا من أهل يوم الجمعة المتميز بين أيام الأسبوع

            السؤال 11:
            هل يختص يوم الجمعة وحده بالموعظة والتذكير وذكر الله ، والتوجيه إلى خيري الدنيا والآخرة ؟
            ما ميْزةُ يوم الجمعة عن غيره من الأيام في تلك الصفات ؟










            الجواب عن السؤال الحادي عشر :
            بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد، للإجابة عن هذاالسؤال أقول والله أعلم أن:
            - يوم الجمعة يختص عن غيره من الأيام بالموعظة والتذكير والتوجيه إلى خيري الدنيا والآخرة ، أما مايميزه فكونه عيدا للمسلمين وفضله عن سائر الأيام واضح وجلي نظرا للأحاديث الكثيرة التي وردت في فضله وقد جاء ذكر كثير منها في الأسئلة السابقة.
            لكن هذا لايعني أنه يمنع الوعظ والإرشاد والتبليغ وذكر الله والتذكير به في سائر أيام الأسبوع، غير أنه من سنة الله في الكون أن جعل لنا مواسم نغتنم فيها بالذكر والأعمال الصالحة للتقرب إلى الله تعالى، ففضل يوم الجمعة عن سائر الأيام، وشهر رمضان على سائر الشهور وليلة القدر على سائر ليالي رمضان، وكذلك فضل بعض الأماكن على بعض، ففضل المساجد على سائر الأماكن وفضل البيت الحرام على سائر المساجد.
            والله أعلم.
            التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرحيم أمزيل; الساعة 04-03-2023, 21:44.

            تعليق

            • عبد الرحيم أمزيل
              أديب وكاتب
              • 15-04-2017
              • 235

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة


              السؤال الثاني عشر / مسابقة شهر شعبان1444هجرية :

              في صلاة النبي صلى الله عليه وسلم كان الصحابة يأتمون به في كل شيء من صلاته ؛
              سواء كانت صلاة الجمعة أو غيرها من الصلوات الخمس المفروضة لا يخالفونه وهم مأمومون به
              فهو أمامهم يفعلون كما يفعل ، وما نراه في أيامنا من اختلافات بين كثيرين من أمته يرجع إلى بعد الناس عن سنته المطهرة
              التي كان الصحابة يحرصون على الاقتداء بها والعمل بما يأمرهم به في صلاتهم وحجهم وزكاتهم وصيامهم طبقا لمنهج القرآن الكريم
              وتوضيحا لبيان اكتمال الثواب للمؤمنين المصدقين برسالته من الله تعالى في اتباعه
              فالقرآن هو المصدر الأول لمنهج الإسلام ،وسنة الرسول عليه الصلاة والسلام هي المصدر الثاني لجميع المسلمين .
              أجب بنعم أو لا عن :
              (أ) :* هل يجوز للمأموم أن يسابق إمامه في الصلاة ؟
              *هل يجوز أن توافق صلاة المأموم للإمام تماما ؟
              *هل تكون أفعال المأموم بعد إمامه دون تراخٍ ؟
              (ب) :أكملْ حديث الرسول صلى الله عليه وسلم التالي المتفق عليه :
              (إنما جُعِلَ الإمامُ لِيُؤْتَمَّ به ، فلا تختلفوا عليه ......؟
              الجواب عن السؤال الثاني عشر:
              بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد، للإجابة عن السؤال أقول:
              (أ) :* هل يجوز للمأموم أن يسابق إمامه في الصلاة ؟ لا
              *هل يجوز أن توافق صلاة المأموم للإمام تماما ؟ لا
              *هل تكون أفعال المأموم بعد إمامه دون تراخٍ ؟ نعم
              (ب) :تتمة حديث الرسول صلى الله عليه وسلم التالي المتفق عليه :
              عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً: «إنما جُعِلَ الإمام ليِؤُتَمَّ به، فلا تختلفوا عليه، فإذا كبر فكبروا، وإذا ركع فاركعوا، وإذا قال: سمع الله لمن حمده، فقولوا: ربنا ولك الحمد. وإذا سجد فاسجدوا، وإذا صلى جالسا فصلوا جلوسا أجمعون».
              والله أعلم

              تعليق

              • محمد فهمي يوسف
                مستشار أدبي
                • 27-08-2008
                • 8100

                #37
                المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم أمزيل مشاهدة المشاركة
                الجواب عن السؤال الحادي عشر :بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد، للإجابة عن هذاالسؤال أقول والله أعلم أن:- يوم الجمعة يختص عن غيره من الأيام بالموعظة والتذكير والتوجيه إلى خيري الدنيا والآخرة ، أما مايميزه فكونه عيدا للمسلمين وفضله عن سائر الأيام واضح وجلي نظرا للأحاديث الكثيرة التي وردت في فضله وقد جاء ذكر كثير منها في الأسئلة السابقة.لكن هذا لايعني أنه يمنع الوعظ والإرشاد والتبليغ وذكر الله والتذكير به في سائر أيام الأسبوع، غير أنه من سنة الله في الكون أن جعل لنا مواسم نغتنم فيها بالذكر والأعمال الصالحة للتقرب إلى الله تعالى، ففضل يوم الجمعة عن سائر الأيام، وشهر رمضان على سائر الشهور وليلة القدر على سائر ليالي رمضان، وكذلك فضل بعض الأماكن على بعض، ففضل المساجد على سائر الأماكن وفضل البيت الحرام على سائر المساجد.والله أعلم.
                الأستاذ / عبد الرحيم أمزيلشكرا لسبقك ومبادرتك في إجابة الفوز عن السؤال الحادي عشرلك ثلاث درجات ونصف كاملة ،ومبارك لك مع خالص تمنياتي بالإفادة للجميع .
                التعديل الأخير تم بواسطة محمد فهمي يوسف; الساعة 05-03-2023, 09:14. سبب آخر: توضيح الخط

                تعليق

                • محمد فهمي يوسف
                  مستشار أدبي
                  • 27-08-2008
                  • 8100

                  #38
                  الأستاذ / عبد الرحيم أمزيلشكرا لسبقك ومبادرتك في إجابة الفوز عن السؤال الحادي عشرلك ثلاث درجات ونصف كاملة ،ومبارك لك

                  تعليق

                  • محمد فهمي يوسف
                    مستشار أدبي
                    • 27-08-2008
                    • 8100

                    #39
                    تقييم إجابة السؤال الثاني عشر/م شهر شعبان1444هـ

                    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم أمزيل مشاهدة المشاركة
                    الجواب عن السؤال الثاني عشر:بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد، للإجابة عن السؤال أقول:(أ) :* هل يجوز للمأموم أن يسابق إمامه في الصلاة ؟ لا*هل يجوز أن توافق صلاة المأموم للإمام تماما ؟ لا*هل تكون أفعال المأموم بعد إمامه دون تراخٍ ؟ نعم(ب) :تتمة حديث الرسول صلى الله عليه وسلم التالي المتفق عليه :عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً: «إنما جُعِلَ الإمام ليِؤُتَمَّ به، فلا تختلفوا عليه، فإذا كبر فكبروا، وإذا ركع فاركعوا، وإذا قال: سمع الله لمن حمده، فقولوا: ربنا ولك الحمد. وإذا سجد فاسجدوا، وإذا صلى جالسا فصلوا جلوسا أجمعون».والله أعلم
                    الأستاذ عبد الرحيم أمزيل بارك الله فيك . فزت بالسبق في إجابة السؤال 12ولك ثلاث درجات ونصف مبارك عليك ، مع تمنياتي للجميع بالاستفادة .

                    تعليق

                    • محمد فهمي يوسف
                      مستشار أدبي
                      • 27-08-2008
                      • 8100

                      #40
                      الأستاذ عبد الرحيم أمزيل بارك الله فيك . فزت بالسبق في إجابة السؤال 12ولك ثلاث درجات ونصف مبارك عليك ، مع تمنياتي للجميع بالاستفادة .

                      تعليق

                      • عبد الرحيم أمزيل
                        أديب وكاتب
                        • 15-04-2017
                        • 235

                        #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
                        الأستاذ عبد الرحيم أمزيل بارك الله فيك . فزت بالسبق في إجابة السؤال 12ولك ثلاث درجات ونصف مبارك عليك ، مع تمنياتي للجميع بالاستفادة .
                        بارك الله فيكم أستاذي محمد فهمي يوسف، وجزاك الله عنا وعن الإسلام خير الجزاء.

                        تعليق

                        • محمد فهمي يوسف
                          مستشار أدبي
                          • 27-08-2008
                          • 8100

                          #42
                          مسابقة شهر شعبان 1444هـ / س13

                          ورد في زاد المعاد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من هديهِ في صلاة يوم الجمعة أن يتطهر ويغتسل ، وأنه كان يقول في خطبته ( أما بعدُ ) ،ويقصر الخطبةَ ويطيل الصلاة .وكان إذا دخل بيته بعدها صلى ركعتين سنتها . وأمر من صلاها أن يصلي بعدها سنتها . السؤال الثالث عشر : علَّمَ النبي صحابته في خطبته يوم الجمعة كان يأمرهم وينهاهم ؛ اكتب أمر ونهيا غير ما ورد بصيغة السؤال للنبي صلى الله عليه وسلم مستشهدا بحديث لما تذكر ؟!!

                          تعليق

                          • محمد فهمي يوسف
                            مستشار أدبي
                            • 27-08-2008
                            • 8100

                            #43
                            س14 مسابقة شهر شعبان 1444هجرية

                            العبادات المفروضة والمسنونةُ في الإسلام منها الدعاء ، والصيام ؛ وقد ورد عن الإمام الشافعي رحمه الله قال : بلغنا أن الدعاء يستجاب في خمسِ ليالٍ : ليلة الجمعة ، والعيدين ،وأول رجب ، ونصف شعبان . أما صيام صباح يوم النصف من شعبان فَيُسَنُّ على أنه من الثلاثة أيام البيض المسنونة من كل شهر عربي الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر . س14:أ)اكتب يومين عظيمين يستجاب فيهما الدعاء غير الأيام التي ذكر الإمام الشافعي رحمه الله ب) ما الأيام المستحب صيامها من غير شهر رمضان كسنة محمودة ؟

                            تعليق

                            • محمد فهمي يوسف
                              مستشار أدبي
                              • 27-08-2008
                              • 8100

                              #44
                              س15مسابقة شهر شعبان 1444هجرية عن معاذ بن جبل وعطاء بن يسار رضي الله عنهما في فضل ليلة الدعاء ليلة النصف من شعبان أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إن الله ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لِمُشْرِكٍ أو مشاحِن ) وحسنه الأباني ، والمشرك هو الكافر باي نوع من الكفر . فما المقصود بالمشاحن في الحديث الشريف ؟

                              تعليق

                              • محمد فهمي يوسف
                                مستشار أدبي
                                • 27-08-2008
                                • 8100

                                #45
                                السؤال 16مسابقة شهر شعبان1444هجرية

                                بعد أن تحدثنا في النصف الأول من شهر شعبان المبارك عن أفضال يوم الجمعة وما أيدها من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم وآيات القرآن الكريم ، ما زلنا في النصف الثاني من هذا الشهر الفضيل ( شهر شعبان 1444هجرية مع معجزات رسول الله صلى الله عليه وسلم التي أيده بها ربه سبحانه وتعالى حتى يؤمن به وبرسالته الناس جميعا إن شاء الله واليوم مع السؤال السادس عشر ، ومن معجزاته إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بأمور وقعت بعيدا عنه فور وقوعها ولم يكن في عهده شبكات تواصل عن بعد ولا هواتف ولا طائرات ؛ ولا أقمار صناعية ولكن الله تعالى أيده بالعلم بذلك . وفي صحيح البخاري من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم؛ نعى زيدا وجعفرا وابن رواحه قبل أن يأتيهم خبرهم في إحدى الغزوات وفيه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أخذ الراية زيد فأصيبَ أي قتل ، ثم أخذها ابن رواحة فأصيب ، ــ وعيناه تذرفان ــ أي النبي عليه الصلاة والسلام ، حتى أخذها سيف من سيوف الله حتى فتح الله عليهم .) س16: من هو سيف الله الذي فتح الله به على المسلمين النصر ؟ وما تلك الغزوة التي استشهد فيها القادة الثلاث قبله ؟

                                تعليق

                                يعمل...
                                X