[align=justify]زميلتي المبدعة عايده محمد نادر: جزيل الشكر لك على قراءتك المتميزة وتعليقك الذكي.
لقد جاء في الأثر أن الناس معادن كمعادن الذهب و الفضة، و الكريم الأصل يبقى كريما و إن عبثت به الأيام و أردته،و اللئيم يبقى لئيما و إن ضحكت له الدنيا و رفعته.
أعتذر إليك عن التأخر في شكرك على المرور الكريم.
تحيتي و مودتي.[/align]

[align=justify]أخي الحبيب زهار محمد شكرا لك على القراءة و التعليق.
أتدري لماذا كانت حكايات الجدات جميلة و ممتعة ؟
لأنها، و ببساطة، نابعة من قلوبهن الكبيرة و الكريمة و الصادقة، فإن اقتفينا أثر جداتنا في هذه الميزات الجميلة ستأتي حكاياتنا جميلة و ممتعة و جذابة حتما.
أعتذر لك، أخي الكريم، على التأخر في شكرك.
تحيتي و مودتي.[/align]

[align=center]
حلم الفأر اللئيم في نفسه لو يصير أسدا !!!
و نسي المسكين أنه سيبقى بقلب فأر أبدا !!!
(البليدة يوم الخميس 22/10/2009،الساعة: 00.09)
[/align]

إلى متى ؟

لصوص النصوص ... الأمناء ؟!!!

القاص والأديب / حسين ليشوري
تحية طيبة ..

يبدو أن أحد الفئران قد تلصص ليلا لينقض على قصتك الجميلة تلك ، لا عليك أخي الكريم ، في الحقيقة تلك القصة بكل رموزها وما عنيته أنت بها إلا أنني رأيت الكثيرمماينطبق على الفئران غير اليهود ، فاليهودي أستاذي الفاضل لم يعد فأر ، ربما هو الآن في صورة الذئب الشرس ، أو ربما سرق الفانوس ليصبح أسد، فمنذ متى اللئام يستأذنون ، ههه ، على العموم برغم بأن لهم قلوب الفئران إلا أننا ما زلنا نهابهم رغم معرفتنا حجمهم الحقيقي هذا لو اعتبرنا أن الفئران هم اليهود ، أما لو تفكرنا بالسارقين أمثال من سرق قصتك ونسبها إلى نفسه ، فهذا نوع آخر من الفئران التي نعاصرها يوميا ، غير آبهة بأي اعتبار لأخلاق وقيمة الحرف ، فكيف يستطيعون ، فهم حقا كالفئران التي تبيح لنفسها أكل مؤونة غيرها دون إحساس بالعار ، من ناحية أخرى ، لو تمعنا اكثر لوجدنا ان الفئران تعج الأماكن ، تعبث بأحلام البسطاء ، وتحول الطهر إلى نجس وتنقض كالخفافيش ليلا تمص دماء الحشرات ،أوحقاان الخفافيش مصاصي دماء ، لا أعلم لم كلما انظر إلى فأر أذكر الخفاش ، فتنتابني قشعريرة من منظرهالفأري ومن سوءعمله ،حيث يجوب الليل والناس نيام ..
يبدو انني تشعبت أكثر من اللازم .. هي قصة رائعة أدركت أكثر من القصد الذي نويته ..
مقيتةالفئران مهما كانت، والخفافيش أكثرمقتا ..
تحياتي وتقديري

كنت هناا والزّهر

ولا يهمك أستاذي الفاضل ، قمت بالإطلاع على الرابط واستغربت وقاحة "عفوا للفظ "السارق ، فهل بتنا في زمن السارق جريء والمسروق مختبأ ، الظالم صارخ عنيد والمظلوم باكي مخذول مقهور ذو صوت منخفض ، هل خبت صوت الحقائق ،، هل بات صوت الفئران أقوى من صهيل الخيول ..
مٍأساة الحياة ( من قلة الخيل ..شدوا على الكلاب سروج ) عفوا مرة أخرى

كنت هناا والزّهر

[align=center]
لا عليك أختي الكريمة فلا تعتذري و قد أتعبتك معي !
في دنيا "النت" الافتراضية التي لا حد لها نسبيا تضيع الحقوق و هي ضائعة أصلا في دنيا الناس الحقيقية و هي المحدودة !
أشكرك على تواصلك البناء الذي يغني و لا يلغي.
و هذه هديتي إليك :

[/align]

شكرا جزيلا على باقة اللطف تلك قبل باقة الورد ..
أتدري يا أستاذي الكريم أنني للحظة كنت سأهب إليك أشكو ظلم هذا العالم الأثيري والذي يعتقد أنه لا يجرح ولا يؤلم بالاعتداء على الآخرين .. معتقدين أننا أوهام أو أطياف وقد نسواتماما أننا أرواح .. وأن للصدق ضريبة غالية .. فعتبي على ما نجده من رواد الأقلام ..فوكلت أمري لله سبحانه وتعالى هو العالم بقلوب البشر ومن توكل على الله فهو حسبه .
أستاذي الكريم خيل لي وانا أقرا لهذا المتطاول على أدب الآخرين أنني سأسجل عضوة هناك وأدخل بفضحه أمام قرائه ليس تعاونا معك ولكن كرها لرؤيتي الباطل والصمت أمامه .. الا أنني فكرت أن أستشيرك أولا وأخيرا لأن الحق هو حقك .
تحياتي وتقديري
كنت هناا والزهر

الظلم من شيم النفوس !

أعجبتني القصة، وصياغتك لها، ولأول مرة أقرأها لك. سأقرأها إذا فيما بعد بإذن الله على ابنتي الصغيرة وهي في التاسعة من عمرها
وأحسب أنها قادرة على قراءتها بنفسها
موعظة وخيال وسرد شيق.. دام عطاء قلمك، الأديب حسين ليشوري.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أخي الأديب حسين ليشوري
بارك الله فيك للسؤال، وأسأل الله لك الصحة والمعافاة من كل مكروه..
إنها بخير اضطرت أن تأخذ جرعات من الكورتيزون لكنها بخير الآن والحمد لله
قرأت القصة معها، ووجدت أن القصة رائعة جداً بأفكارها للتقديم للأطفال إلا أن أسلوبها أدبي مناسب للكبار
فوجدت أن الأسلوب يؤثر في المادة من حيث الفئة المقدم إليها..
هي الصغيرة، والكبرى تحصلت على بكالوريس طب ولله الحمد والمنة
بتقدير ممتاز في جميع المواد وفي مادة الجراحة التي قد تحب التخصص فيها مستقبلا.. وفقها الله وسدد خطاها
وبالليبي، نقولوا صحة فطوركم، أو صياما مقبولا وإفطارا شهيا
تمنياتي لك بدوام الصحة. تحياتي وتقديري.