البيت الكبير / ربيع عقب الباب

**أحمد عيسى** · 05-04-2010, 12:13

الربيع الرائع ... أستاذنا المبدع

كفاك بنا هذا العصف ، وكفانا هذه الالام ، حين تخرج عن صمتك توجعنا ، وتثير مشاعرنا ، وتدغدغ عواطفنا في شتى الاتجاهات ..

أراها تستحق أن تكون ، كما أشار محمد
ولو أني أتفق معك بالمطلق ، هذا لا يتطلب اطلاقاً موافقة اصحب العمل ..
انما رأي من أشارت ذائقته بهذا ..
فصاحب العمل يعتبر كل أعماله بمقام أبنائه .. وكلهم عظام .. كلهم رائعون ..

تحيتي أيها الرائع

**ربيع عقب الباب** · 05-04-2010, 20:47

المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة أحمـد مشاهدة المشاركة

الأديب الكبير ربيـع عقب الباب
الله مأروعها قصة .. وما أروع هذا السرد
الذي مهما كتبت أعجز من الاقترب من ربع
هذا المستوي من الإبداع رفيع المستوي..
حضرتك مدرسة عظيمة ..
دمت أيها المبدع الراقي ودام بديع قلمك

تحياتي ومودتي

فاطمة أحمـد

بل تستطيعين ما هو أجمل و أدهش
لو أردت .. بعض ثقة ، و الكثير من القراءة ،
وهضم النصوص الكلاسيكية ، التى تعلمنا على
نبض حروفها .. لن تكون أبدا مشكلة .. بل المفروض
أنك محملة بالكثير ، فاعط لنفسك قدرا من التأمل ،
و هيا إلى القلم .. شرط ألا تخرجى عن روح القص
أبدا ، مهما كان الموضوع !!

لا أحب هذا اليأس فاطم ، فكم نخفق ، و كم نمزق من أوراق !!

احترامى و تقديرى

**ربيع عقب الباب** · 05-04-2010, 21:34

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة

ولم لا صديقي ؟ وهو عمل من ضمن روائع الأعمال التي طُرحت في الملتقى , وصاحبها كاتب من ضمن الأعضاء, بعيداً عن كونه مشرف أو حتى رئيس للقسم ذاته .
لنضعها أيها الحبيب فهذا حقها عليّ طالما كان لي الحق في انتقاء ما أجده أروع .. وإلا فكانت رؤيتي مازالت خضراء لم تنضج بعد للحكم على روعة نص ما ؟

كُن بخير ربيعي ولا تصنع حداً بيننا وبين ما تكتب .. هل سنستثني طاقم الإشراف منها ؟

فكرة رائعة أيها الحبيب محمد... ولكن ما المحدد لأجمل الأعمال ..؟ هل ستشكل لجنة مثلاً لتحدد أجمل الأعمال ..هناك اقتراح ، ربما يكون مناسباً ...ما رأيك لو اختار كل كاتب من كتاب الملتقى أجمل عمل أو عملين له ويرسل روابطهما الى اللجنة ، وتقيم اللجنة الأعمال لتختار ما يستحق أن يكون روائع قصص الملتقى أو أن يتم اعتماد أجمل موضوع لكل كاتب حسبما يختاره هو ..أو ، ربما ، يتم اختيار الذهبيات لهذا الأمر ، ولو أنني أرى ان الذهبيات أخذت حقها بينما هناك قصص لم تنل نصيبها وتستحق بعض الضوء ...الفكرة رائعة ولكن تحتاج بعض الايضاحات فحسب ..تحيتي

لا تقترب محمد من أى عمل للمشرفين
فى الأعضاء الكفاية و أكثر
أحلتك لهذا الحديث للأستاذ أحمد عيسى
لا نريد مزيدا من اتهامات أو أورام !!

كن بخير صديقى

**سمية البوغافرية** · 06-04-2010, 16:07

نادرة هي الأعمال التي أقرأها وتظل تعيش في ذهني بل وتجبرني على إعادة قراءتها.. فأعيدها بمتعة أكبر واستفادة أبلغ.. هذا ما يحدث لي مع نصوصك أستاذ ربيع.. أشد ما يشدني إليها اللفظ المختار بعناية فالصور فالفكرة فالحبكة.. إذن كل شيء في أعمالك.. وأظن هنا هو الألم الدفين ما أفرز هذا العمل الجبار إلى الوجود.. وما أكثر الأعمال الخالدة التي يكون وراء انتاجها الألم..
أسجل كلمتي البسيطة هذه ثم أعود لقراءة نصك مرة ثانية وربما ثالثة وأكثر رغم تعب القراءة على الشاشة.. وأخيرا أقول بكل صدق أن أعمالك مدهشة أتمنى أنها نالت ما تستحقه من العناية في الوسط الأدبي..
أصدق تحياتي ووافر تقديري

**د.إميل صابر** · 06-04-2010, 17:05

سيد الربيع
أنت هنا تنكأ جرح وجدل طالما احتدم بين الأجيال،
أيهما أهم الحي أم الميت؟
الأطلال والبيت القديم أم غنشاء حياة وحيوات جديدة لمستقبل الأولاد؟

شاعرية الأديب تنحو لإحياء الأثر.. وواقعية الحياة تندفع نحو التجديد

أبدعت في تصوير حال الأديب العاشق للمكان وذكرياته..
كنت أتمنى أن أسمع أكثر من أمين أو عن مسلكه لتتوازن الرؤية..
لكن هذا لم يخل بالقصة..
إذ أنت هنا تعرض ما تميل إليه.. ولا تسعى لإيجاد حل لذلك الجدل

دمت بالخير رائعا

**العربي الثابت** · 06-04-2010, 18:13

إنهم يخوصصون ذكرياتنا ويدمرون ثوابتنا..
يحاولون عبثا قولبة القضية على مقاسهم،ليتاجروا بما تبقى فينا من شهامة،
لن يخجلوا وهم يرون وطنهم الكبير يباع في المزاد العلني،يتلمسون جيوبهم الجائعة ليطمئنوا على حالهم، ويعلنون العصيان على الذاكرة تحت لافتات عدّة...
قرأت هنا رسالة قوية،ستقرأ في مدارسنا ،حين تعود شمسنا المسروقة إلى علياء سماءنا،و ندخل البيت الكبيرمطمئنين أفواجا.... أفواجا، .
لقد قرأت النص ...وسوف أعود إليه حتى لاتفوتني نسمة من نسماته الساحرة.
تحية عميقة لك أيها الجبار..
وباقة ياسمين للقلب والقلم...

**فواز أبوخالد** · 06-04-2010, 18:37

أستاذي الرااااااائع ربيع عقب الباب

قصة رمزية راااااااااائعة حد الثمالة

لا أعلم .. لماذا .. تذكرت الأزهر الشريف

عندما رأيت كلمة .. السوربون .....!!

تحيااااااتي لك .

.....

**إيمان الدرع** · 08-04-2010, 16:02

أستاذي الفاضل: ربيع أقلامنا :
ضُمّنا في بيتك الكبير ...
فيه الحماية والأمان ، والكثير ..الكثير من المودّة...
الاغتراب يجتاحنا كما الوباء..
وقلوبنا النديّة تأبى إلاّ أن تعانق النور...
أشعر بحاجةٍ ماسّةٍ
لأن تضمّنا جدران بيت واحدٍ
لا تهزّه العواصف ، مهما اشتدّت..
هل حلمي صعبٌ سيّدي ؟؟؟
دُمت بمودّةٍ....تحيّاتي....

**ربيع عقب الباب** · 08-04-2010, 16:49

المشاركة الأصلية بواسطة رزيقة حزير مشاهدة المشاركة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

"لم يكن لفرد دون آخر.. لم يكن .. كان حياة ومقبرة .. وتاريخا بينهما !!"

فعلا سيدي.. لقد صدقت:

تاريخ طويل عريض بين الحياة والمقبرة..

وعلى مساحة هذا التاريخ انكسارات حاضرة..

وأيضا عواصف طموحات مستمرة..

بين البداية والنهاية..

مساحات أمل متنوعة، أحزان قاسية،

تجارب متشابهة، حكايات متوارثة، أحاسيس شائكة،

بحث عن المجهول وأحلام لا متناهية..

"هذا تاريخ ممتد عبر السنين، كيف ينهار هكذا.. كيف وهو أساس كيان أسرة عريضة، تمتد في كل البلد، هو البلد نفسها، أنفاس الرجال تتردد من كل شرفاته، وأبوابه، صور كثيرة تتوقف، ولا تنفض وتبتعد، في كل محنة كان هو، في الخاص والعام.. والآن ماذا؟"
وامتد تاريخنا أيضا عبر السنين.. وانهار أيضا.. وأصبح الزيف والجبن والخيانة أساس هذه الأسرة التي تمتد على أراضي مغتصبة تنوح هنا وهناك والهم قابع في عمق ظلمات تخلفها وجهلها.. وقلبها يخبط في قبر فشل متواصل..

لا أدرى أستاذة لم أنت مقلة ، لم أنت بعيدة
قرأت لك ما طرح ، فهالنى قلمك الجميل ، الحاد
بلغته السلسة القوية ، و تمنيت دائما أن أقرأ لك

سرنى تواجدك هنا ، و قراءتك هذه
ورؤية البيت الكبير .. أى بيت كبير .. ليس المقصود بيت بعينه
إنه هذا الذى يضمنا عائلة ، تاريخا ، وروحا قوية صامدة .. !!

شكرى و امتنانى لك

**ربيع عقب الباب** · 08-04-2010, 16:55

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة

الربيع الرائع ... أستاذنا المبدع

كفاك بنا هذا العصف ، وكفانا هذه الالام ، حين تخرج عن صمتك توجعنا ، وتثير مشاعرنا ، وتدغدغ عواطفنا في شتى الاتجاهات ..

أراها تستحق أن تكون ، كما أشار محمد
ولو أني أتفق معك بالمطلق ، هذا لا يتطلب اطلاقاً موافقة اصحب العمل ..
انما رأي من أشارت ذائقته بهذا ..
فصاحب العمل يعتبر كل أعماله بمقام أبنائه .. وكلهم عظام .. كلهم رائعون ..

تحيتي أيها الرائع

سأعترف لك بسر خطير أخى الغالى أحمد
وهو أنى لم أكتب بعد .. لم أعثر بعد على عملى
أتحرق بحثا عنه ، و لا أجده
يتحلق حولى كدخان كلما طالته يداى و أمسكت به .. تسرب ،
وإذا به هواء !!
أبحث عنى مازلت رغم كتبى الكثيرة المبعثرة بين مسرح ورواية و قصة
أتمنى صادقا لو أحرقتها دون أسف
لأنه ببساطة لن يأسف عليها أحد حتى لو كانت تحمل القيمة !!!

محبتى أخى الجميل

**ربيع عقب الباب** · 08-04-2010, 17:02

المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة

نادرة هي الأعمال التي أقرأها وتظل تعيش في ذهني بل وتجبرني على إعادة قراءتها.. فأعيدها بمتعة أكبر واستفادة أبلغ.. هذا ما يحدث لي مع نصوصك أستاذ ربيع.. أشد ما يشدني إليها اللفظ المختار بعناية فالصور فالفكرة فالحبكة.. إذن كل شيء في أعمالك.. وأظن هنا هو الألم الدفين ما أفرز هذا العمل الجبار إلى الوجود.. وما أكثر الأعمال الخالدة التي يكون وراء انتاجها الألم..
أسجل كلمتي البسيطة هذه ثم أعود لقراءة نصك مرة ثانية وربما ثالثة وأكثر رغم تعب القراءة على الشاشة.. وأخيرا أقول بكل صدق أن أعمالك مدهشة أتمنى أنها نالت ما تستحقه من العناية في الوسط الأدبي..
أصدق تحياتي ووافر تقديري

اتصل بى صديق من القاهرة منذ يومين ،
كنت نائما بعد تعب و سهر طويل ، أيقظونى من موتى
قمت جريا ، فأخبرنى أن تغطية نزلت على مجموعتى بجريدة القاهرة
و طلب رقم الجوال ، فشكرته كثيرا
و بالطبع لم أعد لنومى ، و ظللت أترنح
فى الصباح حين طالعت الجريدة وجدت سطرا مختبئا ، يطل منه اسمى على استحياء !!
سطر يتكون من عشر كلمات ، لى أنا .. و الدنيا قامت لأجل سطر
رغم أن الجريدة أصلا تهتم بالأدب فى المقام الأول !!!!

سررت بتواجدك هنا .. بكلماتك .. شكرى و امتنانى

**ربيع عقب الباب** · 08-04-2010, 17:40

المشاركة الأصلية بواسطة د.إميل صابر مشاهدة المشاركة

سيد الربيع
أنت هنا تنكأ جرح وجدل طالما احتدم بين الأجيال،
أيهما أهم الحي أم الميت؟
الأطلال والبيت القديم أم غنشاء حياة وحيوات جديدة لمستقبل الأولاد؟

شاعرية الأديب تنحو لإحياء الأثر.. وواقعية الحياة تندفع نحو التجديد

أبدعت في تصوير حال الأديب العاشق للمكان وذكرياته..
كنت أتمنى أن أسمع أكثر من أمين أو عن مسلكه لتتوازن الرؤية..
لكن هذا لم يخل بالقصة..
إذ أنت هنا تعرض ما تميل إليه.. ولا تسعى لإيجاد حل لذلك الجدل

دمت بالخير رائعا

كل عمل له خصوصيته و شجونه
و أنا ما قصدت عمل جدل بالمعنى المفهوم للجدل ،
و لكن أن أقرب الكاميرا أو الضوء ، من سارق الفرح
أو سارق الحلم .. كانت له مزاعمه ، و مع ذلك كانت الحالة استاتك ..
لا حياة ، بل انفرط عقد الجميع .. و كل ذهب إلى شئونه ، ما عاد شىء يهم .. مسألة اطلاق النوازع الفردية فى الأفراد ، و إلى حد التدمير
تماما كما السادات اتخذ قراره ، بالانفتاح المسىء ، و المدمر لكل مقدرات وطن ، كالزراعة و الصناعة ، الثروتين اللتين خاضت بهما البلاد أزماتها دوما !!
انظر ما وصلنا اليوم .. و انظر ما وصل اليوم الاتحاد السوفيتى ، من دولة عظمى إلى ....... مصدر للفساد !!
انظر ما آل إليه حال العرب ، و أين كانوا .. من الجانى فى كل هذا ؟!
كان الحل هو القضاء على هؤلاء الجناة ، و على الذين منحوهم الفرصة
انتحار الأب بعد مقتل أمين !!

شكرا لمرورك دكتور إميل .. تقبل خالص احترامى

**ربيع عقب الباب** · 09-04-2010, 13:55

المشاركة الأصلية بواسطة العربي الثابت مشاهدة المشاركة

إنهم يخوصصون ذكرياتنا ويدمرون ثوابتنا..

يحاولون عبثا قولبة القضية على مقاسهم،ليتاجروا بما تبقى فينا من شهامة،
لن يخجلوا وهم يرون وطنهم الكبير يباع في المزاد العلني،يتلمسون جيوبهم الجائعة ليطمئنوا على حالهم، ويعلنون العصيان على الذاكرة تحت لافتات عدّة...
قرأت هنا رسالة قوية،ستقرأ في مدارسنا ،حين تعود شمسنا المسروقة إلى علياء سماءنا،و ندخل البيت الكبيرمطمئنين أفواجا.... أفواجا، .
لقد قرأت النص ...وسوف أعود إليه حتى لاتفوتني نسمة من نسماته الساحرة.
تحية عميقة لك أيها الجبار..

وباقة ياسمين للقلب والقلم...

هى الأطلال ياعربى
وتحضرنى ربما للشاعر الرقيق إبراهيم ناجى
و صوت كوكب الشرق
ربما تجمعنا أقدارنا ذات يوم
بعدما عزّ اللقاء .........................................!!

سرنى حضورك هنا

محبتى

**ربيع عقب الباب** · 09-04-2010, 13:57

المشاركة الأصلية بواسطة فواز أبوخالد مشاهدة المشاركة

أستاذي الرااااااائع ربيع عقب الباب

قصة رمزية راااااااااائعة حد الثمالة

لا أعلم .. لماذا .. تذكرت الأزهر الشريف

عندما رأيت كلمة .. السوربون .....!!

تحيااااااتي لك .

.....

وربما تذكرنا الخاص جدا الذى يعنينا كأفراد .. بيت و أسرة
و فى أيام تتحول إلى محض تاريخ
ليكن الأزهر .. و لتكن قرطبة
أو أى بيت جميل ضم كلمتنا ، على قلب رجل واحد !!

سررت بحضورك

محبتى

**ربيع عقب الباب** · 09-04-2010, 14:04

المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة

أستاذي الفاضل: ربيع أقلامنا :
ضُمّنا في بيتك الكبير ...
فيه الحماية والأمان ، والكثير ..الكثير من المودّة...
الاغتراب يجتاحنا كما الوباء..
وقلوبنا النديّة تأبى إلاّ أن تعانق النور...
أشعر بحاجةٍ ماسّةٍ
لأن تضمّنا جدران بيت واحدٍ
لا تهزّه العواصف ، مهما اشتدّت..
هل حلمي صعبٌ سيّدي ؟؟؟
دُمت بمودّةٍ....تحيّاتي....

طوبى للقلوب الرحيمة
وطوبى لنا نحن المسكونين بعشق الأدب و القصة
يبدو صعبا عزيزتى إيمان .. يبدو !!
هناك دائما ذباب الخيل ، من يقفون فى وجه القاطرة
و يحاولون بشتى الطرق قطع الطريق عليها
هل أقول لك شيئا عجيبا
و لكن أرجوك تحملى : سؤل جاسوس عما فعل بتواجده فى قلب نظام فى بلد ما
فقال بكل بساطة ودون وخز : فقط كنت أوجه الشخص إلى الوجهة الخطأ .. فالكيماوى ، أرسله إلى إدارة السجون ، و المهندس ألقى به فى جهاز جنائى
ما معناه !!

أرأيت .. وهكذا .. الكتابة تشكل هاجسا عند كل البشر ، و كم ترفع ما لا يستحق ، وتضع الحقيقى فى منزلة رديئة لا تليق به !!

احترامى و تقديرى

البيت الكبير / ربيع عقب الباب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث