زميلاتي الفاضلات
زملائي الأفاضل
الزميل القدير
إسماعيل الناطور
قبل فترة تعرض ملتقى المقاومة العراقية لنفس العملية القذرة التي لاتنم إلا عن أخلاق بذيئة لاتمت للإسلام والمسلمين بأي صفة ولاتمت للإنسانية بشئ هذه أخلاقهم وخستهم
هذا مايفعله عادة الجبناء الأراذل
يتصورون أنهم يسخرسون صوت الحق ألا خسأوا وخاب فألهم وما يزيدنا ذلك إلا إصرار على أن يكون صوت الحق هو صوتنا وطريقه طريقنا حتى لو قل سالكيه
ودي للجميع

[align=right]الأخ الحبيب اسماعيل الناطور

نعم الصالون صالونين بعد أن انقسم في تاريخ الموضوع الذي قمت أنت بنشره وحررته أنا قبل أن استقيل من الصالون قبل حوالي السنة من تاريخه .. حيث الان ينشر لي على الصالونين مقالاتي السياسية .. ولا خلاف بيني وبين أحد ولست من أي من مجلسي الادارة هناك ..

فكرة أنني ذكرت أن هناك صالونين هو استبعاد استهداف الصالون بالاسم .. المقصود هو الشخوص وهذا ما قاله لك الأخ أبو اياد أحمد عصفور في محادثة الماسنجر المنشورة هنا والتي قال أنه اعتداء على شخصه تحديدا ..

صدقني القصة كلها لم تروق لي ولا أعتقد أن لها اي ابعاد غير البعد الشخصي .. وأن العبث بأوراق الأخت أملي القضماني جاء إما للتمويه في وقت سهولة اختراق الباسوورد الخاص بها كونه سهلا ومن أرقام متتالية وقصيرة ..

ما يهمني هو التأكيد على أن ملتقى المبدعين محصن وبألف خير ولا علاقة له بما حدث ولا يوجد به ثغرات للعابثين .. فمن دخل قد دخل من الباب العريض وهو باسوورد الأخ أحمد عصفور وتمكن في فعل كل شيء بكل هدوء ولم يترك خلفه الا الي بي المختلف والذي قال المختصون هنا أنه ربما يكون من جده حيث السعودية .

اللغز لا يكمن في كون الانقسام في صالونين في قطاع غزة .. بل اللغز يكمن في نقطتين :
1- مَن الذي استهدف أحمد عصفور ولماذا الان ..؟!
2- هل كانت أملي القضماني جزء من عملية التخريب أم الهجوم عليها جاء عارضا وليس القصد الاسم تحديدا ..؟!

دمت بخير
[/align]

الدكتورة فاطمة قاسم هي شخصية فلسطينية ملفتة للانتباه بقوة ،فقد بدأت حياتها في أجواء الثورة الفلسطينية المعاصرة كزهرة من زهرات حركة فتح
ربما في سن العاشرة أو أكثر قليلا ،وواصلت نشاطها في قطاع الفتوة والطلائع ،ثم أصبحت ناشطة بارزة في إطارات العمل النسائية الفلسطينية في سوريا ولبنان وتونس والعراق واليمن وقطاع غزة حيث كانت عضوة مميزة في المجلس الفلسطيني الأعلى للطفولة والأمومة ، وقد بذلت جهدا كبيرا في تطوير كفاءاتها حين تقدمت في المجال الأكاديمي وحصلت من الجامعات المصرية على رسالتي الماجستير والدكتوراه بدرجة عالية من التفوق ،وساهمت في العديد من المؤتمرات العلمية بأبحاث وأوراق عمل متميزة التي قدمت أيضا إلى العديد من الجامعات العربية والدولية ،كباحثة متمكنة في مجال علم النفس الاجتماعي والسياسي .
والذين شاركوا معها في تأسيس صالون القلم الفلسطيني هم نخبة من كتاب الصحافة الالكترونية لا يقتصرون فقط على فلسطين التاريخية وإنما يمتدون إلى أقطار عربية كثيرة والى المهاجر المتعددة ، إنهم نخبة من النساء والرجال الذين يتسمون بالشجاعة والطموح نحو الأفضل ،وهم يجدون حضورا ممتدا لهذا الصالون في العديد من الأوعية الالكترونية مثل ملتقى الأدباء والمشاهير العرب وشبكة الكاتب العربي وموقع ميلاد الالكتروني ،كما ينشرون مساهماتهم كأعضاء بالصالون في عشرات من المواقع الالكترونية في العالم

يحيى رباح

حركة فتح تعلن عن افتتاح صالون القلم الفلسطيني بغزة

في السبت يونيو 13, 2009


أعلنت حركة فتح في احتفال جماهيري بقاعة الهلال الأحمر بمستشفى القدس بغزة عن افتتاح صالون القلم الفلسطيني.وحضر الافتتاح
الدكتور رياض الخضري عضو اللجنة المركزية
والدكتور محمد حجازي عضو المجلس التشريعي
والأستاذ الأديب الكاتب يحيى رباح أحد أبرز قيادي ومفكري حركة فتح، وأمناء سر أقاليم حركة فتح
ووليد العوض عضو لجنة الحوار عن حزب الشعب،
وممثلي عن الفصائل الفلسطينية
ولفيف من أدباء وكتاب وشعراء قطاع غزة .
ودعت رئيس الصالون د. فاطمة قاسم إلى تعزيز الوحدة الوطنية،
وترسيخ الأقلام للوحدة والبعد عن الانقسام.
وأشار د. ناصر جربوع مدير الحفل، إلى أن انطلاق صالون القلم الفلسطيني يعتبر خطوة نحو التحرير، وامتداد للصالونات الفكرية في العالم العربي وأن من حق أهل غزة أن ينتزعوا فرحتهم رغم القهر والحصار.كما والقى العديد من الشعراء كلمات وطنية هادفة تدعو إلى وحدة شقي الوطن والنظر للمصلحة الوطنية، كان منهم الشاعر احمد بارود وعبد الحميد عبد العاطي أعضاء الأمانة العامة للصالون.
كما ألقت مجد ابو سلامة مجموعة من قصائد المرحوم محمود درويش، وقدمت فرقة الهودج نموذجا تراثيا بارزا ودبكة شعبية فلسطينية أصيلة، وغنى كل من الفنان حسن الأستاذ والشاب محمود الحلو أغنيات فلسطينية وطنية.
وبرزت الشاعرة البدوية إلهام ابو ظاهر بقصائدها البدوية التي عبرت عن أصالة الشعب الفلسطيني بباديته وحضره.
وفي نهاية الحفل شكر الصالون كل من ساهم في إنجاح هذا الحفل والحضور والشخصيات على مساندتهم للثقافة الفلسطينية الأصيلة، وأكد على شعار التغير المنطلق من فكرة في البدء كانت كلمة.

صالون القلم الفلسطيني/ أخبار عاجلة






الموضوع : إجتماع خاص بالجمعية العمومية لأعضاء قطاع غزة

إعداد : د.مازن أبويزن
عضو صالون القلم الفلسطيني

بحضور ما يزيد على 50 عضوا من قطاع غزة قام الأخ أحمد عصفور أبو إياد " رئيس صالون القلم الفلسطيني " بافتتاح اجتماع اليوم مثمنا تلبية أعضاء الجمعية العمومية في قطاع غزة بالحضور والالتزام برغم التوزيع الجغرافي لهم .. وكذلك نقل تحيات الأخوات أعضاء الصالون والمنتسبين له .. وكذلك أكد على أن صالون القلم الفلسطيني هو فلسطيني عربي بأعضائه الموزعين في كافة المدن الفلسطينية في الضفة الفلسطينية المحتلة وفي قطاع غزة الحبيب وفي أرضنا المحتلة عام 48 وكذلك في كل الشتات الفلسطيني ..


1- كلمة الأمانة العامة لصالون القلم الفلسطيني يلقيها الأخ أبوقيس العصار عضو الأمانة العامة لصالون القلم الفلسطيني
ومن أهم النقاط التي وردت في كلمة الأخ أبو قيس :
• شكر وتقدير لجميع من لبوا الدعوة لحضور هذا الاجتماع الثالث .
• أكد على أن حالة الانقسام حالت وتحول دون عقد اللقاءات الدائمة .
• أن الهدف الرئيس لصالون القلم الفلسطيني والذي يستوجب منا الدفاع عنه والنضال من أجل تحقيقه هو المحافظة على الكتاب والأدباء وكل من يقدم أدبا وفنا فلسطينيا ثقافيا راقيا عبر الشبكة العنكبوتية " الانترنت " ...
• وقال أن هناك عوامل حالت دون تنفيذ توصيات أقرت في اجتماعات ولقاءات سابقة .. ومن أهم هذه العوامل والمعيقات :
- الحرص التام من الأمانة العامة الحالية للوفاء بكل تطلعات وهموم الأعضاء وتبني كافة عوامل نجاح أي مشروع أدبي .
- عدم جدية أعضاء مركزين في الأمانة العامة وكذلك تقاعسهم في تأدية ما اؤتمنوا عليه من جيل الشباب نواه عملنا في الصالون .. ولقد نوه الأخ أبو قيس أن الأمانة العامة الجديدة عالجت الأمر بتنحية كل من ساعد وعمل على إفشال مجهودات بذلت منذ أكثر من 14 شهرا
- النظرة الضيقة والأنانية المقيتة وتغليب المصلحة الخاصة على المصلحة العامة من قِبل بعض الزملاء في تشكيلة الأمانة العامة السابقة .. و لقد كانت رؤية الغالبية من تشكيلة الأمانة العامة السابقة على ضرورة إقالة كل من يثبت قيامه باتخاذ الصالون جسرا لتحقيق أهدافه ومطامعه الخاصة .. وبالفعل تم إقالة رئيس الأمانة العامة السابقة الأخت فاطمة قاسم ... حيث قامت الأخت المذكورة بتأسيس مركز ثقافي خاص بها وبنشاطاتها ومصالحها الخاصة .. ولقد اكتشفنا بالدليل القاطع أن ما تقوم به يصب في مصلحتها وتغييب أي دور لــ صالون القلم الفلسطيني الذي كانت رئيسة له .. فأرادت أن يكون الصالون جزء من مؤسستها وأدوات تساعد في إنجاح مشروعها الخاص .. واستثناء كل أعضاء الصالون من حقوقهم الأدبية .. لهذا كان هناك إجماع وفوري بأن يتم تجميد وإقالة السيدة فاطمة قاسم وتشكيل أمانه عامة جديدة للصالون يكون على عاتقها تصحيح وتصويب الأخطاء الجسيمة التي أوقعتنا فيها هذه الأخت العزيزة .. ولهذا نحن اليوم هنا للبناء والاستمرار والعمل السليم من أجل خدمة الفرد للجميع والجميع للفرد وللمصلحة العامة .

• لقد أكد الأخ ابوقيس على أن الأمانة العامة الحالية لصالون القلم الفلسطيني رفضت كل المغريات المالية وأكدوا على عهدهم الصادق مع الله للحفاظ على جيل الشباب الناشئ ومساعدة الشعراء والكتاب والأدباء والمثقفين من أبناء صالون القلم الفلسطيني وكل الأدباء في فلسطين .

وأكدت اللجنة التأسيسية أنها قررت وبالإجماع إقالة فاطمة قاسم من رئاسة الأمانة العامة للصالون وانتخاب أمانة عامة جديدة بأغلبية الأعضاء والأعضاء المؤسسين والذي تم انتخابهم لفترة جديدة ثانية وهم :
-احمد عصفور
-عدنان العصار
-هاني نبيل الأغا
-احمد بارود
-صبري حماد
-عبد المنعم إبراهيم
-زياد صيدم
-يسري شراب
-ناريمان إبراهيم شقورة
-حسين أبو معروف

الآن بدأت خيوطا تظهر ما بين الكلام
فهل إنقسام الصالون إلى صالونين
كان يستلزم القضاء على ملتقى الصالون هنا ؟؟؟؟؟؟؟؟

د.مازن صافي</B> من: أهل الصالون يعرفون المخرب ..: أهل صالون القلم الفلسطيني يعرفون أن مَن قام بالتخريب يقصد به اثارة البلبلة والتساؤلات وبالتالي يعمل على إقصاء الصالون عن الحضور .. وهنا على أهل الصالون فتح صفحة خاصة بهم ولمدة معينة يسجلون فيها كل الأسباب التي يعتقدوا أنها أدت الى هذا...

ملاحظات ذات قيمة ويجب دراستها

وهذا فعلا ما اريد معرفته من كل من يهتم
فالأمر ليس بسيطا
لإنه تدميرا للملتقى إذا تكرر

شكرا أخي الأستاذ إسماعيل الناطور
وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته
ولقد دخلت على مشاركة الأستاذ أحمد عصفور
فور رؤيتي للشريط باسمه الكريم .
ولا بد للحق أن ينجلي ، ولا بد للباطل أن يهان.

لقد تم دخول الإستاذ أحمد عصفور الآن

الأساتذة الكرام
الاختراق متوقع من الحاقدين والحاسدين
ومواجهته تكون ؛ ليس بشتم فاعله ، وسبه
وإنما تكون بعمل مضاد لنفس الآي بي
بدعوة الحق والخير ، لعله يرتدع .
وتغيير كلمة المرور السرية كل فترة
إلى كلمة صعبة أخرى جديدة
فربما يكون ذلك مما يقلل من عمليات الاختراق السيئة.
وأما اختيار (الصالون الفلسطيني) بالذات فهذا شيء
متعمد ومستهدف ؛ يجب الكشف عنه .
والشكر لإدارة الملتقى كما قرأت من حديث الأخ الموجي
بإعادة فتح العضوية للأستاذ أحمد عصفور والأخت أملي القضماني
مما يدل على مساندته للحق ؛ وصيانته للمزيد من اختراق قد يضر
ببقية الأقسام.

والهدوء والحكمة في معالجة الأمور هي في ذاتها
نجاح في مواجهة الاختراق .

الأخ محمد سليم
مشكلتنا في العالم العربي
هى عدم التعامل بالصغيرة والكبيرة بالدراسة والتحليل
فيكفى أن يقع حدث مع إي منا ويقول ....بسيطة!!!!
وتكون المفاجأة أن هذه البسيطة ليست بسيطة ولكن بعد ضياع " الأندلس "
الإسلام يقول لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
إذن إسلامنا يقول في كل مرة تتعرض فيها لمشكلة
يجب أن تحللها وتدرسها وتقترح الحلول حتى لا تقع في نفس الحفرة أكثر من مرة

شكرا أخي محمد والظلم لا يرضى به إلا ظالم
وكل خبيث يجب البحث عنه مهما كان الجهد
وحتى لا تعاد
يجب أن تنكشف