يا سيد محمد سليم

لا تغير مسار الموضوع.. نحن هنا حول هذا:

"" تأمل تأمل..هذا الكاتب الأنترنتى الأروبة ..
يتصف ببرودة شديدة درجة التجمد تحت الصفر الفهرنهيتى مع أن نار الخبث تشع من عينيه.. أشرس الفرافير وأخطرهم على الإطلاق.. يمتلك رغبة مُلحة لطرح مواضيع الجنس بغباوة لافتة..ناقم على عادات وتقاليد المجتمع الشرقي ( وكأنه ليس منهم !)..هادم للعقيدة والشريعة .. تعليقاته محملة بكم هائل من أسئلة يذكرك حتما بأسئلة الزوجة البوليسية لزوجها الهارب من فراش الزوجية..ويزأر كالأسد في عرينه (صفحته) كي يُشبع احتياجاته الاجتماعية ونواقصه العاطفية..يتسلى بتقاليع ويتبجح بأنها نقاشات فكرية هادفة ويتناسى وجود عم جوجل(محرك بحث) بالجوار ليجيبه عن أسئلته العبقرية الثرثارة..كثير الشجار الأنترنتى والتمثيليات ( القرعة)عاهة من عاهات الأنترنت.......""

فماذا تقول به؟

لا يستحق ..لا تعليق ...
غير ؛ هل أنت بهذه الصفات والجنوسة!!؟؟
هذا كلامى أنا أخترته حرفا بحرف ،
( مع أنى ضعيف فى اللغة العربية هههههههه)
أعطينى كلام من فمك !!

أنا تقدمت بما عندي بجدية.. و لسنا هنا بصدد تبادل الضحكات

الكلام المقتبس يدينك .. فماذا تقول

بت أعشق الحوارات لتكشف التناقضات الغريبة التي تعشعش في نفوسنا ... و هي جميلة لتسليط الضوء على الشخوص و معرفة مقامهم الحقيقي.

مع التحيات
رنا خطيب

الاستاذ محمدسليم
فيلسوف الملتقى الساخر
الاستاذه رنا الخطيب
فارسة الملتقى
احترامي
الحوار الدائر بينكما دليل صحه وعافيه
اولا
لانه بين جيلين
وبين فكرين
وثانيا
انه دليل على أنه بين قدير وقديره
وثالثا
الأسلوب يختلف في الحوار
والصيغ معه تختلف
والكناية والاستعارة وعلو اللغه تضجع على متفابلين
كلاهما يعطي زخم وكلاهما يعطي التماع والتقاء وابتعاد فلا باس
هذا هو البرلمان وتلك فكرته

احترامي
وكل الاعجاب والتقدير بحوار له فلاسفته وفرسانه

الأخت رنا المحترمة
الأخ محمد سليم المحترم

بداية أنا أستنكر حد الاشمئزاز أن نغمز ونلمز ببعض
أنا قرأت مقال الأخ محمد ، ووضعته في إطاره العام
ولم أر فيه تعرضا لشخص بحد ذاته ، ولو تبين أنه
قصد شخصا محددا لقلت له بوضوح رأيي وبصراحة
وأعترف أنني لم أقرأ موضوع الأخت رنا حول الدعارة
فمثل تلك الأمور تحبطني وتجعلني أدور حول نفسي حائرا
أما وقد وصلت الأمور هنا فلا بد من الحديث بوضوح ،
- قال لي أحد الأقارب الذين أثق بدينهم وأخلاقهم لقد استطاعت
المومسات العربيات من بلدين محددين في أقصى جناحي الوطن
العربي من التغلب على المومسات الروس بسوق الدعاة بالامارات
وجعله فقط قاصرا عليهن !
- قال لي رجل فاضل من بلد عربي أحترم ترابه ، إن كيلو اللحمة
عندهم حوالي 12 دولار (لن أذكر عملة البلد حبا فيه ) وأجرة
الموظف الشهري هو 40 دولار فكيف تستقيم المعادلة ؟
الحقيقة إخوتي أن هناك حالة إفقار للمواطن العربي في دول
معينة معروفة ، لا بل في معظم الدول العربية ، وأنه قد تم
بالفعل شطب الطبقة الوسطى المجتمعية في عالمنا العربي
وأن المجتمع العربي مقسوم لقسمين ، الأول يشكل من 3-5%
فوق الريح يمتلك أكثر من 95% من ثروة وطنه ، والباقين
في أسفل سافلين يضطرون لعدم سؤال نسائهم من أين أتين
بالملابس الفاخرة .
- لقد تم توزيع الفقر بالعدل على الدول العربية ، وتوزيع
المال بالظلم الشديد ، فهل تستطيع أخي محمد سليم أن تعطيني
نسبة مساهمة الدعارة ( السياحة الجنسية ) في موازنات بعض
الدول ؟
الحقيقة مرعبة ومجتمعنا ليس بخير وهو ينحدر في خطه البياني
ويراد له أن يتفكك بنشر الفقر ويضطر للارتزاق بعرضه !!
وأرى أن الأخت رنا سلطت الضوء حيث يجب ، فالهدف تفكيك
الأسرة وتغيير مفاهيمها الخلقية ، فبعد أن تغيرت مفاهيم :
الوطنية والعمالة للأجنبي ، والاستقلال ، والتبعية ، والمطالبة ببقاء
قوات الاحتلال ، والقبول بقواعد عسكرية على أراضي الدول
لأسياب ارتزاقية اقتصادية تذهب لجيوب المتنفذين بدأ النخر في
الأسرة واستفحل لتصبح الأسرة راضية بالارتزاق بأجساد
النساء ، وفصل الدين عن الخلق ، ذلك هو الهدف ، ليصبح
المواطن يقول : الصلاة شيء ، ومصدر الارتزاق شيء آخر
أخي محمد سليم ، المجتمع العربي ليس بخير ، والخط البياني
للوضع الاقتصادي للمواطن في انحدار ، ومعه يجر في طريقه
كل التناقضات .
تحيتي لك السيدة رنا على شجاعتك فقد وضعت الأصبع على الجرح
وتحيتي لك أخي محمد سليم ، وأرجو أن تستمر أجواء حرية التعبير
وألا يغمز أو يلمز أحدنا على آخر ، وأن يكتب رأية بصراحة حتى
لو تناقضت مع رأي زميل وألا يوجه أي مقال بسهامه لآخر بشخصه
لا صراحة ولا غمزا .

الأخ الفاضل عيسى عماد الدين عيسى
الأخ الفاضل يسري شراب
الأخ الفاضل عبد الرحيم محمود..

اشكر لكم حضوركم و كلماتكم المضيئة في هذه الصفحة ..


الأخ الفاضل عبد الرحيم محمود
أنت لم تتابع موضوع الدعارة في الوطن العربي .. كيف بدا و كيف انتهى مع الأخ الفاضل محمد سليم.. لذلك لم تتوضح لك الرسالة جيدا..

و هو بالفعل كان يرمز لي و قد لاحظ هذا العديد من الأعضاء.. طبعا لم يصفقوا لهذه السخرية، بل قالوا تجاهلي الكاتب و المقال.

و ما اقتبسته من مقاله دليل كافي للإشارة لي و لموضوعي:
أقتبست من كلامه أعلاه : " السيدة تناست أنها كتبت خاطرة تبث فيها ولع الأنثى واحتياجها للذكر الفحل ( وهى حرة تكتب فى ما تشاء من مواضيع )"،

لذلك فهمت معاني الخاطرة بهذا السياق فترجمت مدى حاجتي للفحل و أبدعت في التصوير و كانت هذه الترجمة البارعة:

و هذه كانت العبارات الواضحة التي سخر منها و من مقالي
"" تأمل تأمل..هذا الكاتب الأنترنتى الأروبة ..
يتصف ببرودة شديدة درجة التجمد تحت الصفر الفهرنهيتى مع أن نار الخبث تشع من عينيه.. أشرس الفرافير وأخطرهم على الإطلاق.. يمتلك رغبة مُلحة لطرح مواضيع الجنس بغباوة لافتة..ناقم على عادات وتقاليد المجتمع الشرقي ( وكأنه ليس منهم !)..هادم للعقيدة والشريعة .. تعليقاته محملة بكم هائل من أسئلة يذكرك حتما بأسئلة الزوجة البوليسية لزوجها الهارب من فراش الزوجية..ويزأر كالأسد في عرينه (صفحته) كي يُشبع احتياجاته الاجتماعية ونواقصه العاطفية..يتسلى بتقاليع ويتبجح بأنها نقاشات فكرية هادفة ويتناسى وجود عم جوجل(محرك بحث) بالجوار ليجيبه عن أسئلته العبقرية الثرثارة..كثير الشجار الأنترنتى والتمثيليات ( القرعة)عاهة من عاهات الأنترنت.......""


إنها اهانة بحقه كونه عّرض نفسه للنقد ، و اهانة بحقي كونه وضعني ضمن هذا القالب المشين، و اهانة بحق الملتقى الذي تعرض به أحد الكتاب لهذا الأمر، ما عدا توجيهه للنقد العلني للملتقى .

فهل نسكت عن هذه السلسلة من الاهانات؟

يا سيد و يا زميل محمد

أولاً أنا لا أعرفك من اي بلد ، فأم الحضارة و أم الدنيا قد تكون في بلد آخر ، قد تكون عراقي أو مصري أو سوري أو سعودي أو أردني أو فلسطيني ، فكلها شعوب ذات حضارات قديمة وعريقة ، وهذا لا يهمني ، المهم أنك هنا ( محمد سليم ) الذي يمثل أحد أعضاء الملتقى .
ثانياً / قضية أولاد الشوارع من المنتديات التي عرفتها حيث عرّفني بها بعض الزملاء في المدرسة ، و لا أريد أن أسمي الجنسية ، فقد اطلعت عليها و صنفت المنتسبين إليها كذلك و خرجت منها ، ولم أضع حتى مشاركة واحدة لأني لم أجد أنها تمثل فكري أو أنها مجال لطرح فكري ، و هذا كان في بداية دخولي عالم النت و المنتديات ، لذلك بحثت عن أمثالك يا سيد محمد سليم .

ثالثاً / أنت كتبت عن موضوع عام يخص الجميع ، حيث قلت فرافير المنتديات العربية ، وقد يكون أحد المقربين منك من بعض هؤلاء ، فالمقال يشملهم ... و ليس لك أن تنكر ذلك ..
رابعاً / قضية المشاعر و مراعاتها ، أنا فضلت عدم التعرض لك شخصياً لأن هناك من الأعضاء من تعرض للآخرين غيرك ، و أنا كنت أقصد الجميع من خلال هذا الموضوع .

خامساً / أنا قرأت موضوعك السابق و لم يثِر شهيتي للرد لأني وجدت نفسي سأدخل في جدل عقيم ، وكذلك وجدت أن الكاتب لم يراعي مشاعر أبنائه أو أقربائه فيه ، لأنهم قد يكونوا من الفئة التي تحدث عنها المقال و صاحبه ،

سادساً / إذا لم يكن النقاش فيه احترام للآخرين ، أو كان به سخرية من أحدهم ، فأنا لا أدخل فيه ،
وهنا أؤكد عدم ردي في المستقبل على مواضيع لا يكون فيها احترام للآخر و وجهة نظره ، مهما كانت هذه الوجهة ، و الالتزام بمنطق الحوار و عدم اللمز و الهمز على أحد ...
ولا أحب أن أدخل لمجرد الجدل الذي لا طائل منه سوى محاولة الظهور بمظهر ما ....

تحياتي للجميع

أستاذة رنا

من قراءتى للموضوع

هناك بعض التعليقات أود طرحها

أولا
نحن مسلمون فقط
وليست وصاية لأحد أن نحدد أى طائفة من الأسلام نحن قبل أن نتكلم

ثانيا

هناك ظاهرة غريبة تفشت فى المجتمعات العربية وهى عند كل خلاف نسمع كلمة أنت ماتعرفشى أنا مينمع الاعتذار لجميع برامج الكاميرا الخفية

ثالثا

كان هناك مقولة قديمة الخلاف لا يفسد للود قضية وأرى الخلاف افسد كل قضية

رابعا

آن الاوان لطرح مشاكل وطننا بكل صراحة ودون محاولة للاخفاء ومحاولة طرح مشاكلنا التى تحاول كل دولنا العربية اخفاء أى أحصائيات عنها

وأذكر انى كنت أعد بحث عن الجرائم فى الوطن العربى وخاطبت جميع الجهات العربية المختصة وأكرر جميع الجهات العربية المختصة وكانت جميع الردود بالاعتذار
الجهة الوحيدة التى ساعدتنى هى جهة اجنبية تمتلك جميع الاحصائيات فى الوطن العربى (وعجبى)

بل هناك زنا المحارم المنتشر وتتقدم الاحصائيات بأرقام مخيفة تنكرها الدولة التى تتم فيها هذة الجرائم


أرجوا الاستمرار فى طرح القضايا التى ترينها فى وطننا العربى المائل للسقوط وللأسف فهو ليس فى قوة برج بيزا فلم يسقط

مع كل الاحترام لجميع الآراء المخالفة مالم تتعدى الامور الشخصية

الأخ الفاضل عيسى

العزة بالنفس تمنعنا من رؤية الصواب أحيانا فيما نرتكبه من أفعال أمام الغير، فنرفض الاعتراف.. و يزيد الأمر تعقيدا.. عندما تأخذنا العزة أيضا أن من تتكلم معه هو اكبر من أن يرد عليك .. لأن الناس مقامات. فمن تكون حتى تخاطب ذالك المقام..

الإنسان عندما تزداد معرفته يزداد تواضعه.. و هذا نفقده في الكثير من الأحيان عند مثقفينا..
فمن هنا تعرف اين تسير أمتنا ..

مع التحيات
رنا خطيب

الأخ الفاضل أحمد الوكيل..

شكرا على مداخلتك..

اشد على يدك بكشف و تعرية الحقيقة المزيفة لهذا المجتمع الذي أصبح يهوي في قمم الرذيلة..مع احترامي للشرفاء المرابطون على قيمهم و مبادئهم و عقائدهم.

يعتقد البعض أنه عندما نتكلم عن الظواهر المرضية في المجتمع إننا خرقنا حرمة هذا المجتمع..فأقول لهؤلاء لماذا أصلا سمحت أيها الثائر لوصول مجتمعك إلى هذه الحالة المزرية؟؟

أكتفينا بإقامة الرسالة بالسخرية من بعضنا.. فهذه هي الرسالة من وراء هذا الأدب الرفيع.

شكرا على مرورك

مع التحيات
رنا خطيب

هناك مثل جميل (ضربني وبكى وسبقني واشتكى)

وأظن ما حصل هنا تجاوز المثل بمراحل، فرنا خطيب افتعلت مشكلة غير موجودة إطلاقا بالضرب والشكوى والعويل والبكاء لشيء لم يخطر ببال محمد سليم أو غيره إطلاقا

وللعلم لم أرَ قبلها في كل حواراتي السابقة على مستوى العالم، ولذلك أتمنى من الجميع أن يتم مناقشة هذه الحالة بالتفصيل الممل، فكل الموضوع أراه محاولة للصعود على اكتاف بقية الأعضاء لإثبات وجود بطريقة بشعة جدا من وجهة نظري

ما رأيكم دام فضلكم؟

ابو صالح الطيب..

كنت انتظرك يا رجل لأتنفس عبير كلماتك و هي تخرج من أنفاس طاهرة..

أنت برأي أطيب و واضح ممن يستخدمون الأسلوب الغير مباشر للنيل من الآخرين ..لأنك لا تستطيع أن تخفي ما في أعماقك..

حسنا يا طيب :
ماذا تقول بهذا.. هذا من يدين:
اقتبس من مقالة الفرافير اللامعة :
" -ما أغرب فرقع لوز رأيته حتى الآن ؟..
-رأيته بعينى هاتين يكتب بسبعين ذراع ورِجل ..ينتمى سياسيا الى فصيل بعينه ..كلما وجد كاتبا أو مقالة لا تعجبه ..يدخل حجرة مظلمة ويرتدى ( قناع النكرة ) ليسب ويلعن (سنسفيل أبو) الكاتب..وحتى ( يُسبّك كذبه) يشيد أيضا بالكاتب فى نفس الصفحة ولكن باسمه الحقيقى هذه المرة .. بل وصل به الجنون أن يحدث نفسه ويشكرها على حسُن الكتابة أو يناقشها فيما كتبت ..فيرد على نفسه بنفسه وكأنه حشرة تتوالد ذاتيا أو عفريت بأكثر من صورة ...

فما رأيك دام فضلك؟؟

مع التحيات
رنا خطيب