الله عليك يا أستاذنا العزيز الموجى ..
مقال بغاية الروعة وخفة الروح والتلقائية..
وبنهاية المقال سؤالكم التالي :
لماذا أنت تشعر دائما أنك مستهدف من المخابرات الأمريكية أو الموساد أو إدارة الملتقى ..؟!؟!

سأجيبك تخيلا وكأنني مستهدف فعلا ..
ويتملكني هذا الهاجس المُرعب هههههه:
لأنني كتبتُ العديد من المقالات الأنترنتية ..وكلها زيلتها بالكاتب فلان أبن عم علان ...وأهل القرية والقرى المجاورة تأكدوا أنني كاتب أنترنتى ...وعمتي وخالتي والواد أبن أبو حسانين عرف أنى صحافي فى الشبكة السيبرية ...وكل يوم أجعد على المصطبة في العصارى أحكى عن الموزّز المقلوظة الآتي أنادى عليهن بــ عزيزتي وحبيبي وموزتى .. أذن..أنا هارون الرشيد ألا أكون مستهدفا من قوى الظلام والتكفير والهجرة !؟!
* لأني بنيت كآم بيت من الشعر للغلابة والمساكين وتم حل مشكلة الإسكان لمن يريد الزواج من بنى يعرب ولا بد أن الصهيونية تترصدنى ؟؟؟ ..
وحصدت عشرات ألوف تعليقات لم ينالها أجدع زعيم عربى بانتخابات حرة ونزيهة لذ أجهزة المخابرات ضدى !! ..
ومن فطاحل الكٌُتاب من قال لى؛ أيها الفارس المحارب الصنديد ..أيها الألق ابن الألق العبقرينو..ومنهم من قال لى: أيها الفذ العبقري الأروبة صاحب الخواطر المشعللة .. ومنهم من قال : أيها الأديب الأريب المتخوطر بالخواطر ..المُتقصقص بالأقصوصات . الساخر أبن عمتى لهلوبة..
يعنى فجأة هبطت على أم نوخى مسميات لم ( يشمها ) نجيب محفوظ ولا العقاد فى زمانه ولا الحكيم في كتاباته ....
أذن أنا مستهدف لأنني أمثل مستقبل مصر في جائزة نوبل القادمة بعد قرن !!.....
إلى آخرة ....
وستكون فكرة لمقال ساخر ( سأكتبه سأكتبه )
ولا تخاف سأكتب فكرة أخى الموجى وقلم بو سليم هههههههه....
شكرا يا عمنا ..على إلهاماتك العبقرية ... ههههههه....

الأخ محمد

لو كل الناس تفكر بهذا التفكير

لما كانت هناك ثقة بينهم

وهذا ما نراه للأسف منتشرا

في كل المجالات وبين المثقفين

على الخصوص

هل هي الغيرة؟

أم هل هو الحسد ؟

الله تعالى هو من يعلم

ومن كانت سريرته نقية

لايخاف ولا يهمه من يستهدفه

بمناسبة أو بدونها

الأخ الأستاذ محمد
سيبك من حرق الدم,وخليك فى البراعم التى تحتاج الى مراعاتك والكتاب المبدعين الذى يفيض بهم الملتقى الكريم.هؤلاء هم فى أمس الحاجة لأب و أخ أكبر يراعهم ويتتبع خطاهم.
فى مصر بيقولو إنسى وما تشغلش بالك وطنشة ونفض ودانك وفى تونس والمغرب والجزاير بيقولوا لوح عليك-أش عندك فيه-فكك منه.يا راجل بلا هم
قل حسبنا الله ونعم الوكيل
خلينا فى نص محترم لكاتب أو فنان محترم نقرأة ونتعلم منة شئ(كما قال الأبنودى أن مش عميل حد أنا شاعر جاى من ضمير الشعب وناسى فقرا لكن علمونى أكتب وأقرا)
أحمد عبدالحميد محمود

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]

أستلهم موضوعي هذا من جملة قالها أبو صالح في موضوع آخر وهي قوله :



سوء الظن على شبكة الإنترنت هو الأصل ولا ينبئك مثل خبير .. وقائمة الإتهامات الوهمية على المنتديات والصحف الإلكترونية المشرعة دوما ضد أي مسئول عن موقع ما .. قائمة طويلة لايمكن حصرها .

ولاشك أن وراء شعور الكاتب بأنه مستهدف من إدارة الموقع أو من المخابرات الأمريكية أو الموساد .. مرض نفسي خطير لاسيما عندما يكون هذا الكاتب نكرة من نكرات الفكر والأدب أو أديب مغمور لايعرف الفاعل من المفعول به .. ويظن أن المخابرات الأمريكية أو الموساد لايرمش لهما جفن .. ولا تغمض لها عين .. خوفا من تأثير مقالات أو قصائد أو خواطر ذلك الكاتب المريض نفسيا على السلام العالمي وحلف الناتو أو حرب الكواكب .

ولاشك أن أول هذه الأسباب الداعية إلى شعور الكاتب بأنه مستهدف .. تضخم الذات وعدم معرفة قدر نفسه وحجمه ومكانته الأدبية والفكرية في سوق الأدب والفكر .. وثاني هذه الأسباب هو إيمانه بحرية تفصيل على مقاسه فقط .. ولذلك فكل من يعارضه إنما هو يعارض الإسلام إن كان كاتبا اسلاميا .. أو يعارض الوطن إن كاتبا وطنيا .. وهكذا .. فهو لايؤمن بحق الإختلاف .. وإنما يؤمن بأن من يخالفه خائن وعميل ومتآمر عليه وعلى قضيته .
وثالث هذه الأسباب .. وربما أكثرها انتشارا .. هي الأمية الإلكترونية .. وآه ثم آه ثم آه .. مما أصابنا من تلك الأمية الإلكترونية .. اتهامات بالعمالة والخيانة والتآمر لآن سيادته فشل في تسجيل الدخول أو وجد رسالة حظر لموضوع تم حذفه أصلا .. بالأمس راسلني أحد الكتاب الذي لاتربطني به إلا كل علاقة طيبة .. واتهمني بأنني أتآمر على القضية الفلسطينية .. وأنني أنحاز إلى فلان الذي يقف ضد السلطة الفلسطينية .. هذا الكاتب المحترم .. لم يقرأ لي شيئا ضد القضية الفلسطينية مثلا .. ولا ضبط معي شريحة إلكترونية تسلمتها من الموساد للإرشاد عن فدائي .. وإنما لآن سيادته لم يستطع تسجيل الدخول وبالتالي اتهمني بأنني قد حظرته رغم عدم وجود أي بوادر أو أسباب تدعو لأن أحظر دخوله .
وكاتب آخر .. يتهمني بالـتآمر على القضية الفلسطينية لأنني لم أنشر صورته في الصحيفة بالمقاس المناسب إي والله .. أو أنني أتعمد أن أنشر موضوعه بغير تنسيق .. أو أنني نقلت عموده من أعلى إلى أسفل .. للنكاية به وتحقيره .
وهكذا تجد نفسك أمام عشرات بل مئات الإتهامات الباطلة التي لاأساس لها من الصحة .. وقبل أن تتهمني بالعمالة والتآمر على سيادتك .. سل نفسك أولا من أنت ؟ .. وماهي دوافع هذه العداوة التي تجعلني أتآمر على سيادتك ؟؟

وهناك أيضا اتهامات غريبة .. عند إلغاء تثبيت موضوع مثلا مع أن ذلك أمر طبيعي .. وعند تحرير كلمة خآطئة .. وعند نقل موضوع إلى مكانه المناسب .. وعند اغلاق موضوع ما .. استنفدت فيه كل الآراء ولم يبق إلا الدردشات الفارغة .. لكنه يتهمك بأنك أغلقته حتى تناصر فلان أو علان .
وهكذا لو استغرقت في الحديث عن الإتهامات الباطلة المبنية على الوهم والجهل وسوء الظن فسوف أكتب فيها مجلدات .

وفي النهاية أرجو ألا يعتبر البعض هذا الكلام موجه له بالذات .. أو يتهمني بالتآمر والعمالة لحساب المخابرات الألمانية فالعبد لله يخاف أن يمشي حتى بجوار سور القسم التابع له .

وفي النهاية أعرض على حضراتكم سؤالا مهما .. لماذا أنت تشعر دائما أنك مستهدف من المخابرات الأمريكية أو الموساد أو إدارة الملتقى .


اعذروني أوجعت رؤوسكم

تحياتي لكم [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

أستاذي الفاضل : محمد شعبان الموجي

جمال عبد الناصر (غفر الله له) كان عضواً فاعلاً في حركة عدم الإنحياز (بل كان مؤسِساً)
وكان هدف هذه الحركة الإبتعاد عن سياسات الحرب الباردة الدائرة بين (الإتحاد السوفيتي) و(الولايات المتحدة الأمريكية)


و أنت يا أستاذ الموجي (من وجهة نظري) رئيساً لحركة تطبق مبدأ عدم الإنحياز في ملتقاك هذا (شهادة حق واجبة)

يا أستاذ محمد شعبان

هناك أصوات ضعيفة تتطلع لإمتلاك (مضخم صوت) لكن هذا المضخم يجب أن يوضع في مكانٍ عال ليستحوذ أذان أكثر

وقد وجد المكان العال وهو(ملتقى الأدباء والمبدعين) لكن هذا الصرح لا يقدم (ميكروفون) وهو أصلاً لا يقبل بوجوده
بل أكثر من ذلك لا يقبل إلا المرتجل من الكلام وكلام مسبق الصنع ليس له مكان على المنبر (ودائماً الكلام الإرتجالي تطفوا على سطحه الحقيقة حقيقة رأي المرتجل)



الخلاصة:

(الصوت الجهوري للكلمة الحق المرتجلة في مكان عال)=(إستحواذ أكبر عدد من الأذان المصغية والأكف المصفقة)

وما سبق مجملاً وتفصيلاً=(ملتقى الأدباء والمبدعين بقيادة محمد شعبان الموجي)

فلا تكدرنك لحظة طيش جاءتك مني أوبعض زملائي
و بسببها وضعت نفسك خلف قفص الإتهام ومكانك أسمى وأرفع من كرسي القاضي


تحياتي لك من القلب يا موجي





((مصطفى أحمد أبو كشة))