أستاذنا الفاضل
الدكتور عبد الرحمن السليمان
أقول بصراحة بأنني في الفترة الأخيرة كثيرا ما أطرح نفس السؤال الذي طرحته في مداخلتك الكريمة :
الملتقى إلى أين !!!؟؟..
ومن السبب الذي دفع بالملتقى إلى تغيير وجهته الثقافية التي كانت من قبل ، وطغيان المواد الترفيهية والحوارات التي غالبا لا تصل إلى صحيح وجهتها التي بدأت بها بسبب الخلافات والجدالات والشقاقات ووووو....!!!!؟؟؟...
مع أن هناك نخبة من رواد الملتقى ما زالت كما هي ولم تتغير عن تأدية رسالتها .. لكن نجدها أحيانا وكأنها تكلم نفسها ولا ترى تفاعلا جادا من قبل الأعضاء الجدد فما سبب هذا كله !!!!؟؟...
أعود لأبحث عن إجابة شافية فأقول :
هل ولّى زمن الأعضاء القدماء ، وحلّ محلهم الأعضاء الجدد ، أو كما قال أخي الكريم محمد القاضي
هناك انقلاب أبيض على الحرس القديم ، والصورة المتحفظة لرواد الملتقى لم تعد تنفع رؤيتها مع الأعضاء الجدد !!!!!؟؟....
وليكن الانقلاب الأبيض حتى ولو على ابنة الملتقى أمينة أحمد خشفة بنت الشهباء نفسها ، فهذا لم يمنعني أن أتابع رسالتي التي استخلفني الله عليها هنا وفي كل مكان أنا فيه ، ولن ولم ألتفت إلى القيل والقال بل يكفيني فخرا وشرفا أن ألتزم بالتأدّب حتى مع من يخالفني ، وأن لا أخوض في جدالات عقيمة لا تغني ولا تسمن من جوع بل قد تسيء إلى سمعتي وسمعة عائلتي ............................
الدكتور عبد الرحمن السليمان
أقول بصراحة بأنني في الفترة الأخيرة كثيرا ما أطرح نفس السؤال الذي طرحته في مداخلتك الكريمة :
الملتقى إلى أين !!!؟؟..
ومن السبب الذي دفع بالملتقى إلى تغيير وجهته الثقافية التي كانت من قبل ، وطغيان المواد الترفيهية والحوارات التي غالبا لا تصل إلى صحيح وجهتها التي بدأت بها بسبب الخلافات والجدالات والشقاقات ووووو....!!!!؟؟؟...
مع أن هناك نخبة من رواد الملتقى ما زالت كما هي ولم تتغير عن تأدية رسالتها .. لكن نجدها أحيانا وكأنها تكلم نفسها ولا ترى تفاعلا جادا من قبل الأعضاء الجدد فما سبب هذا كله !!!!؟؟...
أعود لأبحث عن إجابة شافية فأقول :
هل ولّى زمن الأعضاء القدماء ، وحلّ محلهم الأعضاء الجدد ، أو كما قال أخي الكريم محمد القاضي
هناك انقلاب أبيض على الحرس القديم ، والصورة المتحفظة لرواد الملتقى لم تعد تنفع رؤيتها مع الأعضاء الجدد !!!!!؟؟....
وليكن الانقلاب الأبيض حتى ولو على ابنة الملتقى أمينة أحمد خشفة بنت الشهباء نفسها ، فهذا لم يمنعني أن أتابع رسالتي التي استخلفني الله عليها هنا وفي كل مكان أنا فيه ، ولن ولم ألتفت إلى القيل والقال بل يكفيني فخرا وشرفا أن ألتزم بالتأدّب حتى مع من يخالفني ، وأن لا أخوض في جدالات عقيمة لا تغني ولا تسمن من جوع بل قد تسيء إلى سمعتي وسمعة عائلتي ............................
تعليق