أسلوب سلس، ووصف قمة في الإبداع، جعلتنا نشتاق ونحن إلى تلك الأيام..
شكرا لك أخي الفاضل على تذكيرنا بما مضى من حياتنا البريئة..
دمت بود
اليوم سنأكل توتا ..!! محمد سلطان
تقليص
X
-
[align=center]الرائع محمد إبراهيم سلطان
تجولت هنا بين السطور وعبق الماضي وأيام الطفولة
واشجار التوت فحلو مذق التوت
بجد جميل جدا بل رائع تسلسل الاحداث وكأني امر بها تصويرك رائع
كأني اشاهد القصه صوت وصورة
رائع واكثر اخي محمد
دمت بحفظ الله
لك أرق تحياتي
إيمان عامر[/align]
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركةجميل بحق ؟
عدت بنا لأيام الطفولة البريئة
حيث لا مشاكل ولا مسؤولية ولا التفات لأى شيئ سوى ما نريده فقط
الشقى اللعوب
برجيس
صيقى و زميلى و الله ماهى إلا فضفضات قلب مغترب و أنت ليتك تعرف أنا المثل الدارج فى بلانا صادق :
الغربة تربة
أيام الشقاوة و العفرتة متى ترجع برجيس ؟؟
هل من الممكن أن نعيدها ؟؟
لو استطعت برجيس أن تعيدها لى ثانية حينها فقط سأبقى مكانى لن أتحرك إلا بها و سأتشبث بالزمن علذه يبقنى طفلا
كم هى موجعة برجيس حينما تبتعد عنا و تفارقها و هى مازالت تتذكرك .
سلام ألف سلام لمن ذاق طعم طفولته و استنشق شذاها و طال به العمر .
تحياتى لك برجيس
و ألف ألف قبلة أرسلها لك من بلاد الخليج و الدوحة ..
اترك تعليق:
-
-
الأستاذة الشفافة
حوريه
أشكرك على المرور والمتابعة
وأحمد الله أن قصتى أعجبتك
وذكرتك بمرحلة جميلة فى حياتنا لن ننساها
المصطبانجى
مأخوذة من كلمة : المصطبة ..
و المصطبة هى عتبة الدار فى قرى مصر
و المصطبانجى هو الشخص الكثير الجلسة على المصاطب يستمع و ينهل من الحكايات مع الأصحاب و الأصدقاء و الجيران أو نساء القرية.
اترك تعليق:
-
-
جميلة القصة وصافية كجمال وصفاء ذكريات الطفولة..
بصراحة يا أستاذ محمد توتك لذيذ بطعم البراءة والفرح..
بطعم الذكريات..
مع خالص ودي وتحياتي
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة طه محمد عاصم مشاهدة المشاركةياه الله عليك يا محمد وكأنك تصف حالتي منذ أكثر من 17 سنة ولكن بدون قلع ملابس بس أما كمت جن في تسلق الشجره
كانت نفس الرحله وأنا ذاهب لدرس الإنجليزي من قريتنا إلى القرية المجاورة ولازالت شجرة التوت موجودة إلى الآن والله إني كلما مررت بها يخفق قلبي
فذكريات الطفولة أظنها أجمل الذكريات ذكريات نقية بطعم السعادة والفرح
شكرا لك على هذه العزومة
الأستاذ المبدع
طه
كم هى مرة و حلوة
كم هى غنية و فقيرة
كم هى طرية و يابسة
كم هى حنونة و قاسية
هى ذكرياتنا
نختلج بها
وتختلج بنا
أسعدتنى رحلة التى عشناها جميعاً
عارف يا أستاذ طه
أنا كنت زيك بروح درس الفرنساوى بس فى المركز اللى احنا تابعين له , وكنا بنقصد نروح بدرى و ناخد أجرة السكة من أبونا و بعدين نمشى المشاور كعابى عارف ليه ؟؟؟؟
عشان نشترى سجاير فرط و نقعد تحت شجرة جميز كبيرة ناكل منها و ندخن لحد ما ندوخ !!
كم هى فعلا رقيقة هذه الذكريات أشعر بالحنين لها .........
تحياتى و بالهنا و الشفا
اترك تعليق:
-
-
شكرا لكلماتك التي نزلن على قلبي كحبات الثلج
وانا اتشرف بأن اكون واحدة من هذه العائلة الأبداعية ....اتمنى ان اكون كشجرة التوت معطائة....
اترك تعليق:
-
-
جميل بحق ؟
عدت بنا لأيام الطفولة البريئة
حيث لا مشاكل ولا مسؤولية ولا التفات لأى شيئ سوى ما نريده فقط
اترك تعليق:
-
-
مغنطني العنوان الذي جعلت رابطه في المقهى لغاية التواصل .
فوضعت عدة النقش بالحناء من يدي وهرولت إلى
ضيعة التوت ..كي لا تفوتني الوليمة ..فماذا وجدت ؟؟؟
موضوعا يكاد يقفزمن الحاسوب صوب وجهي من عمق واقعيته وانسيابه الطفولي حتى أني لم أمل من قراءته رغم طوله جراء ما خلقه في مداركي من شد وخلق عنصر المفاجأة بأنساقه التعبيرية التي أعطت للحكي المتقاطع مع الوصف عنصرا جماليا أخاذا بكل صراحة وبدون مجاملة .
كما أن ذكر أمكنة بعينها وأسماء معلومة الجهة من مثل شركة مطاحن وسط وغرب الدلتا
شيكارة دقيق فاخر
الوزن الصافى : 25 كيلو جرام زادت الموضوع رونقا ..
جميل جدا وصفك لمراتع الصبا ..وقد ذكرني بزمني الجميل ذات يوم ..
بالصحة والعافية أكل التوت ..واصل امتاعنا .لكن دعني أسألك :
ماذا تعني في توقيعك المصطبانجي .هذه فاتت علي كي اضيفها للكلمات التي تعلمتها من المسلسلات والأفلام المصرية الله يخليك اشرحها يا مبدعا " محمد إبراهيم سلطان "كي نعرف معناها نحن
غير المصريين ..وتحية إلى أرض الكنانة ونهر النيل الخالد ..
اترك تعليق:
-
-
ياه الله عليك يا محمد وكأنك تصف حالتي منذ أكثر من 17 سنة ولكن بدون قلع ملابس بس أما كمت جن في تسلق الشجره
كانت نفس الرحله وأنا ذاهب لدرس الإنجليزي من قريتنا إلى القرية المجاورة ولازالت شجرة التوت موجودة إلى الآن والله إني كلما مررت بها يخفق قلبي
فذكريات الطفولة أظنها أجمل الذكريات ذكريات نقية بطعم السعادة والفرح
شكرا لك على هذه العزومة
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركةالزميل القدير
محمد ابراهيم سلطان
نص مرح جداووصفك جاء ناعما.
لم يعجبني أن تدس النشيد الوطني في هذه الناحية بالذات !!
خذ مني وارمي وراء ظهرك فأنا مجنونة بحب الوطن والنشيد الوطني وأعتبره (( دستوررررر)
المهم إن نص قصتك سلس جدا وكأنني كنت أقرأ مذكرات أيام مرحة.
تحياتي لك محمد
كن بخير
الحاضرة هنا دائماً في المقدمة
أحترم تعليقك و ردك دئماً له مكان و منزلة فوق العين و الرأس
أسعد بك عائدة حينما تلكزينى كى أنتبه
لا أنزعج منك أبداً
هل تعتقدى ذلك
أن آخذ منك و أرمى ؟؟!!!
لالا أنا لا أعتقد
لكن كنا نعتاد عائدة أن نردد النشيد الوطنى فى كل مكان و كل زمان بعدما ننتهى من الحصص المرهقة , حتى و لو كنا فاشلين فالدراسة .. إلا أن النشيد الوطنى و نشيد الصباح و أغانى المدرسات تأخذ منا و من حياتنا حيز كبير ..
صدقينى سيدتى ربما جاءت منى تلقائية أثناء الكتابة لا سخرية من الأوطان بل شوق لها و حنيناً قاتلاً ..
الوطن هو الأم عائدة و مثلما كن نردد :
بلادى بلادى بلادى
لكى حبى و فؤادى
كنا أيضا نردد :
أمى أمى أمى
أمى و بحضنى أفديها
على أية حال سأحذفها عائدة
أنت الأصح و شعورك هو الأصدق من شعورنا نحن الأطفال
أنا أيضا لم انتبه لها من زاويتك لكنها جاءت فطرية بريئة لا يشوبها أى تعرى أو تفلسف أو تهكم ..
لكى منى و من أشجار قريتى تحية بحجم الحقول و الأحجار
كونى بسلام عائدةالتعديل الأخير تم بواسطة محمد سلطان; الساعة 15-12-2011, 18:59.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة خليف محفوظ مشاهدة المشاركةقص ساحر يعتمد بساطة التعبير مع قوة التصوير التي تحدث جوا مفعما بالعذوبة و المتعة اللتين تشدان القارئ إلى النص فلا يغادره حتى يأتي على النهاية .
تحيتي و تقديري.
أشكر لك روعة حضورك الأولى تقريبا على ما أعتقد
ليتك تزورنى فيما فاتك من موضوعات لى كى يكتمل الحضور
لك منى و من حقول قريتى البسيطة ألف تحية و سلام
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة[align=center]هههههههه الله عليك يا محمد
أنتظرني
فأنا أعلى شجرة التووت
أصبت قلبي بحبات تووتك ذكرتني بأبي وشجرة التوت بالمزرعة وتسلقه عليها وهو يحاول ان يجمع لنا بعض من ثمارها المغموسة بإبتسامته
منذ رحل لم أتذوق التووت
لم أعد أستشعر حلاوته إلا بكفيه السمراء
ما هذا
هواء قريتنا يسكن سطورك
وصورك
الترعة
والشجرة والبط
وحتى تلك الحقيبة التي صنعت من شكارة "شركة الدلتا"
اتذكر هواء القرية يا محمد
اتذكر تلك الرائحة المميزة هناك أكاد أشمها الان تشبه رائحة قبور الشهداء مع بعض من نسمات عود النعناع
وغبار حقول الأرز والذرة ونعومة عود البرسيم النضر
اللله .. أشتقت لمقابر قريتنا لاأعرف لما تذكرتها بين السطور
هى على جانب الطريق تقف صامدة كعجوز تتكأ على عصا الزمن وفى الجانب المقابل أراضي خضراء رائعة الحسن
ترقص فيها أعواد القمح والكرنب والفجل والجرجير والبصل الأخضر
مشهد رهيب وكأن الحياة والموت هنااااك
وأعرف شعبان
نعم يشبه ابن عمي الكبير كان دوما يقنعني انه المعلم وانه سيتزوجنى حينما نكبر الكل كان يرددها هناك رشا لمحمود
وكان يصرخ فى كلما رآني احدث احدهم قائلا" معتش هخليكى تطيرى الطيارة معايا" ههههه كان يعشق الطائرات الورقيه وكنت كالبلهاء اركض خلفها وخلفه وهي تطير بسماء القريه دون ان أنظر للأرض كنت أطير خلف ابتسامته وافرد جناحي كعصفور ولا أدرك ماذا تعني الارض
وغالبا ما كنت اتعثر واعود لمنزلنا ملطخة بتراب الأرض وطينها المختلط ببعض خربشات ودم....
كان يعطيني العصا ويقنعنى ان تلك الكرة السوداء التى تعلو احد الأسقف وتشبه اعشاش الطيور يسكنها عصفور الجنه ومن يملك عصفور الجنه يستطيع ان يدخلها
وكنت كالمنومة مغناطيسيا انفذ رغبته واذهب لألكز الكرة السوداء بالعصا فتحاوطني بثوان معدودة لسعات النحل والدنان الكبير الأسود
وكنت أسامحه برغم انه كان يضحك هناك حتى يستلقي على "قفاه" ولكنه بالنهايه يحملني للمنزل يمنحني الحماية بطريق العودة وهو يمشي امامي ويجعلنى امشى خلفه كغفير ويردد "انا الراجل" ههههه
كان صغيرا ولازال.. فقد أنقذه قضاء الله من قسوة تحطم أحلامه الطائرة
أطلت عليك أعرف
ولكن لازال لدى حديث فدعني أكمل وامنحني متعة إنصاتك
فحلم الصغير بإحضار التووت لسعاد .. يشبه حلمنا الكبير بإحضار الفرح او إستحضارة
يشبه تلك الغربه التي تجعلهم يغادورن من أجلهن يبحثون عن كومة اموال وعن سكن آمن
وسط الخطر.. يغامرون.. ينامون بعيون مفتوحه.. يدركون انهم مراقبون والغربة تأكل التووت أكثر منهم
وترمي لهم فتاتها
كان وصفك رائع حتى تلك اللحظه التى اجدت فيها نشر رائحة مااااا!! وجعلتني اقولها"يخص الله يأرفه" هههه
ولكنها كانت حقيقيه الى حد رهيب
لاأعرف اشعر اني مشتته
برغم استمتاعي
ولكن أخشي ان أشتتك أكثر وانت تقرأني
لذا سأبتعد الآن وربما أعود
أظنني سأعود إن شاء الله
تحياتي لك بطعم التوووت[/align]
الأستاذة الجميلة
رشا عبادة
نعم زميلتى
هى القرية بأوجاعها و أفراحها
لها نفس الطعم
الموت و الحياة
مقابرنا فى بلدتى تشبه مقابركم فى بلدتكم بنفس التفاصيل
سبحان الله وحده الحى الذى لا يموت
أشجار التوت و التين و كرم العنب و النخيل كلها كانت جميلة
حتى ولو كانت عيقمة لا تطرح , فاظنها ولاّدة
لا تعرف العبث
صدقينى رشا
تعليقك أوجعنى و ألمنى
بساطة الرد كاد أن ينزلق بى من فوق شجرة التوت أغور فالترعة
تحياتى لكى رشروشة و الفاتحة لروح الأب الجوّاد
.
.
.
آمين آمين يارب العالمين
اترك تعليق:
-
-
الزميل القدير
محمد ابراهيم سلطان
نص مرح جداووصفك جاء ناعما.
لم يعجبني أن تدس النشيد الوطني في هذه الناحية بالذات !!
خذ مني وارمي وراء ظهرك فأنا مجنونة بحب الوطن والنشيد الوطني وأعتبره (( دستوررررر)
المهم إن نص قصتك سلس جدا وكأنني كنت أقرأ مذكرات أيام مرحة.
تحياتي لك محمد
كن بخير
اترك تعليق:
-
-
قص ساحر يعتمد بساطة التعبير مع قوة التصوير التي تحدث جوا مفعما بالعذوبة و المتعة اللتين تشدان القارئ إلى النص فلا يغادره حتى يأتي على النهاية .
تحيتي و تقديري.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 164367. الأعضاء 2 والزوار 164365.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: