حوار بلا حدود ....مع الأستاذ حسام الدين مصطفى
الأخوة والأخوات الكرام الأفاضل

أتيت إليكم اليوم لنتعرف على
شخصية لامعة , لها حضور متميز في مشاركاتها , وسمو بهاء ردودها , وتدرك جيدًا معنى أمانة الكلمة وقدرها , وتؤمن أن الحصافة والفصاحة يجب أن تكون عنوان لغتها ....
شخصية أدبية متذوقة لكل صنوف الأدب , ومتألقة في حسن الخطاب وفن الاستماع , وبحنكة وذكاء قادرة أن تكشف لنا عن حشو وضعف ما بين السطور, وتستبين مواضع الجمال حين تقف أمام دراسة تقييمية محايدة لنقد نصوص الإبداع ...
شخصية لو حاولنا قليلًا أن نتسلل إلى سبر أغوارها لوجدنا أنها في كثير من الأحيان منصفة في قولها , وصلدة رقيقة بين سطورها , وأحيانًا أخرى متسرعة في حكمها لكن سرعان ما تمتطي صهوة جوادها وبسرعة البرق الخاطف تعود إلى حسامية دبلوماسيتها, ونباهة ذكاء فطنتها دون أن تفسح مجالًا لمن هم حولها أن يلمس خيط ضعفها .....
الألم نجده أحيانًا يعتصر في داخلها ,لكن اليأس والتشاؤم لاتحب أن تدخله في قياس وزن طريق حياتها , ولا تريد أن يعلم ما في داخلها حتى أقرب الناس إليها
ونجدها تردد :
[frame="7 80"]يا مركباً من شجوني شراعه آلامي
شيعته بحنيني في حالك الأيام
**************
ربانه قلب تقاسمه الشجون
أرجاؤه نهب لحالكات الدجون
***************
ألفت مر البلايا حتى نسيت السعادة
وحالفتني الرزايا فأصبح الحزن عادة[/frame]
شخصية من يعرفها ويستمع إليها يصعب عليه أن يحلل ملامح تركيبتها , بل يعجب من عنادها وإصرارها حين يجدها في كل واد من وديان معرفة الأدب والترجمة والسياسة , والدين والتاريخ والإبداع لها صرخة وجولة متميزة في حضورها ....
شخصية تحب الخوض في الحروب بعدما درست فنونها عن فهم ودراية وعلم , ودائمًا تتوق أن تخرج من الحرب منتصرة غير خاسرة , وبحكمة ودهاء لا تسمح للندّ الذي يقابلها أن يستعلي عليها ...
شخصية الرجولة والشهامة عنوانها , إنصاف ومؤزارة الآخرين سمتها , الجود والكرم وحب العطاء هدفها حتى ولو كان هذا كله على حساب راحتها ....
ومن خلال قراءة واعية , ومنصفة غير متحاملة ولا مجاملة
أجد أنني لو خضت البحار للسبر في أغوارها فلن أستطيع أن أصل إلى تركيبة فكرها , والسواد الأعظم من علمها ونبوغ فكرها , ولا يمكن لي أن أعطيها حق قدرها
ترى هل عرفتم من هي هذه الشخصية المتفردة في نوعيتها !!!؟؟؟...
إنها شخصية

الأستاذ
حسام الدين مصطفى

عرفته سديدًا مستقيمًا في قوله , ولا يخاف أن يقول قولته حتى ولو عاتبه كل من حوله...
إذا سأله أحدًا أعطاه , وإذا نزلت ضائقة أو همّ بأخ له وقف معه وواساه ....
لا يغدر بإخوانه , ويحفظ لهم قبر أسرارهم , ويصون حرمة سمعتهم , ويرعاهم في حضورهم وغيابهم وهو يعلم حق اليقين أصول وثوابت المحبة والود والإخاء لهم
وكأنه كما قال الإمام علي – كرم الله وجهه –
[frame="7 80"]إنّ أخاك الصِّدق من كان معك [/frame][frame="7 80"]
و من يضُرُّ نفسه لينفعك
و من إذا ريب الزّمان صدعك
شتّت نفسه ليجمعك[/frame]
أعلم في بعض النقاط بأنني قد تجاوزت الحدّ وأنا لا أعلم كيف سيأتيني من الأستاذ حسام الردّ , وخاصةً حينما سرقت منه بلا إذن مسبق العنوان حوار بلا شطئان
لكن أحمد ربي أن معي المحامي الأستاذ ثروت الخرباوي
وللعلم فإنني سأرفع إليه قضيتي إذا ما وصلني حكم الاتهام من الأستاذ حسام
وقبل أن يأتيني الهجوم المفاجئ , لا بد من أن أنتهز الفرصة وأسأل
الأستاذ حسام سؤالًا , فربما بعد ذلك لن يسمح لي بولوج الصفحة حتى ولو بكتابة كلمة ........
سؤالي :
نريد منكَ تعريفًا لفن الحرب وعلومها , بعدما علمنا من مصادر موثوقة أنك بصدد طبع كتاب عنها ,
وذلك بعد أن يتم تنسيقها ومراجعة نصوصها !!!؟؟؟.....
وأدعوكم الآن يا أهلنا في الملتقى أن تبحروا مع الأستاذ حسام في أسئلتكم له عسى أن نستوضح أكثر وأكثر من معالم شخصيته
الأخوة والأخوات الكرام الأفاضل

أتيت إليكم اليوم لنتعرف على
شخصية لامعة , لها حضور متميز في مشاركاتها , وسمو بهاء ردودها , وتدرك جيدًا معنى أمانة الكلمة وقدرها , وتؤمن أن الحصافة والفصاحة يجب أن تكون عنوان لغتها ....
شخصية أدبية متذوقة لكل صنوف الأدب , ومتألقة في حسن الخطاب وفن الاستماع , وبحنكة وذكاء قادرة أن تكشف لنا عن حشو وضعف ما بين السطور, وتستبين مواضع الجمال حين تقف أمام دراسة تقييمية محايدة لنقد نصوص الإبداع ...
شخصية لو حاولنا قليلًا أن نتسلل إلى سبر أغوارها لوجدنا أنها في كثير من الأحيان منصفة في قولها , وصلدة رقيقة بين سطورها , وأحيانًا أخرى متسرعة في حكمها لكن سرعان ما تمتطي صهوة جوادها وبسرعة البرق الخاطف تعود إلى حسامية دبلوماسيتها, ونباهة ذكاء فطنتها دون أن تفسح مجالًا لمن هم حولها أن يلمس خيط ضعفها .....
الألم نجده أحيانًا يعتصر في داخلها ,لكن اليأس والتشاؤم لاتحب أن تدخله في قياس وزن طريق حياتها , ولا تريد أن يعلم ما في داخلها حتى أقرب الناس إليها
ونجدها تردد :
[frame="7 80"]يا مركباً من شجوني شراعه آلامي
شيعته بحنيني في حالك الأيام
**************
ربانه قلب تقاسمه الشجون
أرجاؤه نهب لحالكات الدجون
***************
ألفت مر البلايا حتى نسيت السعادة
وحالفتني الرزايا فأصبح الحزن عادة[/frame]
شخصية من يعرفها ويستمع إليها يصعب عليه أن يحلل ملامح تركيبتها , بل يعجب من عنادها وإصرارها حين يجدها في كل واد من وديان معرفة الأدب والترجمة والسياسة , والدين والتاريخ والإبداع لها صرخة وجولة متميزة في حضورها ....
شخصية تحب الخوض في الحروب بعدما درست فنونها عن فهم ودراية وعلم , ودائمًا تتوق أن تخرج من الحرب منتصرة غير خاسرة , وبحكمة ودهاء لا تسمح للندّ الذي يقابلها أن يستعلي عليها ...
شخصية الرجولة والشهامة عنوانها , إنصاف ومؤزارة الآخرين سمتها , الجود والكرم وحب العطاء هدفها حتى ولو كان هذا كله على حساب راحتها ....
ومن خلال قراءة واعية , ومنصفة غير متحاملة ولا مجاملة
أجد أنني لو خضت البحار للسبر في أغوارها فلن أستطيع أن أصل إلى تركيبة فكرها , والسواد الأعظم من علمها ونبوغ فكرها , ولا يمكن لي أن أعطيها حق قدرها
ترى هل عرفتم من هي هذه الشخصية المتفردة في نوعيتها !!!؟؟؟...
إنها شخصية

الأستاذ
حسام الدين مصطفى

عرفته سديدًا مستقيمًا في قوله , ولا يخاف أن يقول قولته حتى ولو عاتبه كل من حوله...
إذا سأله أحدًا أعطاه , وإذا نزلت ضائقة أو همّ بأخ له وقف معه وواساه ....
لا يغدر بإخوانه , ويحفظ لهم قبر أسرارهم , ويصون حرمة سمعتهم , ويرعاهم في حضورهم وغيابهم وهو يعلم حق اليقين أصول وثوابت المحبة والود والإخاء لهم
وكأنه كما قال الإمام علي – كرم الله وجهه –
[frame="7 80"]إنّ أخاك الصِّدق من كان معك [/frame][frame="7 80"]
و من يضُرُّ نفسه لينفعك
و من إذا ريب الزّمان صدعك
شتّت نفسه ليجمعك[/frame]
أعلم في بعض النقاط بأنني قد تجاوزت الحدّ وأنا لا أعلم كيف سيأتيني من الأستاذ حسام الردّ , وخاصةً حينما سرقت منه بلا إذن مسبق العنوان حوار بلا شطئان
لكن أحمد ربي أن معي المحامي الأستاذ ثروت الخرباوي
وللعلم فإنني سأرفع إليه قضيتي إذا ما وصلني حكم الاتهام من الأستاذ حسام
وقبل أن يأتيني الهجوم المفاجئ , لا بد من أن أنتهز الفرصة وأسأل
الأستاذ حسام سؤالًا , فربما بعد ذلك لن يسمح لي بولوج الصفحة حتى ولو بكتابة كلمة ........
سؤالي :
نريد منكَ تعريفًا لفن الحرب وعلومها , بعدما علمنا من مصادر موثوقة أنك بصدد طبع كتاب عنها ,
وذلك بعد أن يتم تنسيقها ومراجعة نصوصها !!!؟؟؟.....
وأدعوكم الآن يا أهلنا في الملتقى أن تبحروا مع الأستاذ حسام في أسئلتكم له عسى أن نستوضح أكثر وأكثر من معالم شخصيته
تعليق