أستاذتي الراقية
نجلاء الرسول
لا أدري متى سأستعيد توازني من دهشة ألقى بها النص في طريقي إلى هذا الصباح
هكذا أنت دائما
وهكذا يكون الشعر بين يديك . . دائما
مودتي وتقديري الكبير
ودعائي إلى الله لك بالشفاء العاجل
نجلاء الرسول
لا أدري متى سأستعيد توازني من دهشة ألقى بها النص في طريقي إلى هذا الصباح
هكذا أنت دائما
وهكذا يكون الشعر بين يديك . . دائما
مودتي وتقديري الكبير
ودعائي إلى الله لك بالشفاء العاجل
تعليق