أرملة التراب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد مثقال الخضور
    مشرف
    مستشار قصيدة النثر
    • 24-08-2010
    • 5517

    #31
    أستاذتي الراقية
    نجلاء الرسول

    لا أدري متى سأستعيد توازني من دهشة ألقى بها النص في طريقي إلى هذا الصباح
    هكذا أنت دائما
    وهكذا يكون الشعر بين يديك . . دائما

    مودتي وتقديري الكبير
    ودعائي إلى الله لك بالشفاء العاجل

    تعليق

    • أحمد الخالدي
      أديب وكاتب
      • 07-04-2012
      • 733

      #32
      (( لاشيء يرجع الوجع غير الركون الى قرارك ... فأما ان اتمرد دونك أو اموت تحت انياب غموضك ..وكلا الحالين سواء في الالم ))

      استاذة نجلاء .. هنا الاسم غني بلا تعريف والبوح الصارخ في اعماق الذات لا يمكن تصويره في جمالية الكلم الا من خلال قلمك المبدع واسعدني اني استشف من ينبوعك الصافي اعذب الحروف ... تحياتي لك ودمت بخير

      تعليق

      • غالية ابو ستة
        أديب وكاتب
        • 09-02-2012
        • 5625

        #33

        حين مات من نظرية الخلدِ ... كنتُ أنا من أقامَ على قبرهِ لأعدَّ أكوام سرابهْ
        وفي ظلي بقية تصرخُ للشهادة
        أنتَ .. يا من لم تورِّثْ غير الفجيعةِ في كأسِ خمرتكَ أكنتَ أهونُ منِّي حين مِتَ في قفصِ قلبكْ !


        في ظلي بقيةتصرخ للشهادة
        أن تصرخ للموت ولا تطاله يكن الوضع متأزم
        حين مت في قفص صدرك
        بوح من قمة الألم-الملم سرابك--وقدكنت مت في صدرك
        تعبير مدهش حقاً
        دمت بخير اختي نجلاء
        يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
        تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

        في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
        لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



        تعليق

        • محمد الزهراوي أبو نوفل
          عضو الملتقى
          • 09-04-2013
          • 92

          #34
          وضيءٌ هذا الغموض الشّفاف
          وهذا الحزن الوردي..
          آه لو يُتاح أن أسمع هذه الموسيقى
          الصامتة صُحْبة هذا البوح
          مِن لماكِ مُباشَرةً
          أنا هُنا رغم الغِياب وكأنِّيَ في
          حضرة أورفيوس أو أُصْغي إلى
          مزامير داود الأسطورية
          مُمتِع غِناؤُكِ الشّجي..
          أرى وكأنّما سُدّتْ عليْكِ أبْوابُ
          قفَص سِحْري
          أنا أمام جوْهرَةٍ ثمينَةٍ لا يُقدِّر ثمنَها
          إلاّ الراسِخون في عِلم الجمال
          تقديري لكِ الأستاذة نجلاء
          فقد أمْتعْتِني وبلغْتِ
          مِنّي الوجْدان

          تعليق

          • ابراهيم سعيد الجاف
            ناص
            • 25-06-2007
            • 442

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة


            أرملة التراب


            حين مات من نظرية الخلدِ ... كنتُ أنا من أقامَ على قبرهِ لأعدَّ أكوام سرابهْ
            وفي ظلي بقية تصرخُ للشهادة
            أنتَ .. يا من لم تورِّثْ غير الفجيعةِ في كأسِ خمرتكَ أكنتَ أهونُ منِّي حين مِتَ في قفصِ قلبكْ !
            ها أنتَ تركتني أرمِّمُ أناملِ الحسابِ أصنعُ منها قبراً لي وأسحق وأعجن بدم الرصيفِ حلمي.
            يا منْ قطعتَ عروقَ الطريقِ بشفرةِ موريس المدونة للاشيءْ
            وأنا كلّ مرةٍ ... كلّ مرةٍ أستلقي ... كي تضاجعني ذئابكْ.
            ها قدْ ماتَ الطريقُ ...... وماتتِ الذئابُ .....وماتَ الموتُ
            وبقيت حيث اللاشيءْ ... أعدُّ اللاشيءْ ... وأستلقي ... وأستلقي ... وأستلقي .

            نجلاء الرسول

            مرحى قديرتي نجلاء
            كل التقدير لجهدك الجميل
            حين مات من نظرية الخلدِ،تقصدين حين اخطأته نظرية الخلد أي ما تمكنت منه ،أي ما استطاعت أن تجعل منه خالدا؟بمعنى حين نقول:مات من المطر او من هطول المطر ،هل تعني الجملة أن المطر أخطأه أو ما تمكن من ملامسته ؟أشكل علي التركيب ،ربما غردت خارج السرب وأنت تقصدين شيئا آخر.لك التقدير كريمتي.
            كل الشكر
            إبراهيم الجاف
            من كرد كردستان
            al_jaf6@yahoo.com
            al-j-af@live.com
            http://facebook.com/abrahym.aljaf

            تعليق

            • ماهر هاشم القطريب
              شاعر ومسرحي
              • 22-03-2009
              • 578

              #36
              رغم الغياب مازالت احفظ ترانيم حروفك سيدتي
              اعود واتنفس الشعر واغوص بفلسفة اللون والكلمة
              واغادر بباقة من الجمال
              دمت للون وللحرف خير نديم

              تعليق

              يعمل...
              X