حفــل تــأبيـــن/ مها النجار

**مها النجار** · 10-06-2009, 16:25

المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]
دكتورة مها
نظرا لضيق وقتي الآن .. فقد اكتفيت بقراءة العنوان لكن أنا عاتب عليك يعملوا لك حفل تأبين من غير ماأحضر الحفل .. البقاء لله والله كانت طيبه وبنت حلال .

سأعود للقراءة بعد مراسيم الدفن ههههههههه .

تحياتي
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

شكر الله سعيكم ..ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم
(متنساش القـُرَصِ ) وفقي صوته حلو يقرأ سورة يس
وأنت رابح مراسم الدفن

**mmogy** · 10-06-2009, 17:48

المشاركة الأصلية بواسطة مها النجار مشاهدة المشاركة

شكر الله سعيكم ..ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم
(متنساش القـُرَصِ) وفقي صوته حلو يقرأ سورة يس
وأنت رابح مراسم الدفن

[align=CENTER][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]
للتوضيح فقط
القـُرَصِ هو نوع من الفطائر يقدمه أهل الميت أول خميس داخل المقابر ولا علاقة له بالقرص الصلب أو الأقراص المخدرة أو قرص الخدود هههههههههههههه
[/align][/cell][/table1][/align]

**وفاء عبدالرزاق** · 10-06-2009, 17:52

الغالية مها
بالفعل فزعت حين وجدت الخبر على ايميلي

تالمت لتابين مبدعة
لكن سامحك الله ومداعبتك كانت جميلة مثل قلبك الطيب

سلمت يا غالية

**احمد ابوحج** · 10-06-2009, 18:15

د مها يالها من مفارقه صعبه وفراق أصعب كنت حزين عندما تلقيت خبر التأبين وكنت أعتقد أن خبر تأبين مها النجار فعلى ولكنى حمدت الله .
تحياتى

**عادل العاني** · 10-06-2009, 18:53

صدقيني .. رغم مشاغلي الكثيرة لكنني أصبت بصدمة حين قرأت العنوان ,

لكن .. الحمد لله

نص رائع حقا يلامس شغاف القلب ويحاول أن يخترقها ليزرع وردة بيضاء أخرى ..
وأقسى المشاعر هو أن :
(أصعب الأشياء أن تفارق إنساناً داخل نفسك.)

فلن يتبقى إلا الأطلال التي تحكي موت إنسان داخل الإنسان.

تحياتي وتقديري

**عبدالرحيم الحمصي** · 10-06-2009, 19:13

صديقة الحرف الجميل مها النجار ،،

أفزعني هذا العنوان
فحمدا لله أنه افتراضي ،،

يهون دفن الأصدقاء أمواتا
من إقبارهم أحياء ،،

محبتي
و تقديري أختي الفاضلة ،،

الحمصـــــــي

**مروان قدري مكانسي** · 10-06-2009, 19:51

عزيزتي الدكتورة مها
السلام عليك ورحمة الله
وبعد :
اسمحي لي أن أخالفك الرأي قليلاً
فمخلوق فيه تلك الصفات التي ذكرت
لا يستحق منك دمعة واحدة ولا حفل تأبين و لا مكان له في قاموس الذكريات
اشطبيه وثبي عزيزة فخورة بأنك عرفتيه من البداية .

**بنت الشهباء** · 10-06-2009, 20:15

يا مها إحياء الذكرى في القلوب يعني أن صاحبها سيبقى أمينا وفيا ودودا لها حتى ولو تعاورته الظروف وأحاطت به من كل جانب ...
لأنها ستبقى جزءا لا يتجزأ من مجموع بعض بعضه ، وستدفعه لاستمرارية العطاء حتى ولو انفض الناس من حوله مادامت الزهرة البيضاء قد اتخذت لها ركنا في قلبه ...

**ثروت سليم** · 10-06-2009, 20:19

كثيرا ما كنت أقف مذهولة، وأنا أعرف
أن من يجلس أمامي قد باعني، ورغم ذلك كله
أحاول أن أفسد عليه الصفقة، ربما شعر بينه وبين نفسه أنه أخطأ.
و في أحيان كثيرة كنت أحاول أن أقنع نفسي
بأن ما يحدث مجرد خلاف عابر سرعان ما يذوب.
مها النجار
هنا قمةُ الصبرِ على مراوغة الوداع
وضياع الوقت على مَن يريد الفراق وهو رافضه في داخله
هنا صبرُ مَها وخُلقها الرفيع
هنا ثقافةُ أم كان لها تجارب مع الحياة
الأخت الفاضلة أستاذة / مها
لن أستغرب من العنوان المثير
أن وراءه موضوعاً أشمل واجمل
نعم هو حفل تأبين ولكن ليس لمَها بشخصها
ولكن لأشيائِها وبعض ذكرياتها
أما أنتِ يا غالية فدعواتي لكِ بالصحة والسعادة
ودوام العافية وطول العمر
أما القُرَص التي أشار إليها سيادة العميد
وهي معجونة بالدقيق الفاخر والسمسم والسكر
مع كوب شاي أكروك عجب ههههه
فسيتم توزيعها هنا على مَن حضر مِن كُتَّابِ المُسلمين
خلال سهرة الليلة مع إلقاء كلمات التأبين
مودتي وتقديري

**طه محمد عاصم** · 10-06-2009, 20:29

مها
اشتقنا حروفك حتى ولو كانت اعلان عن ميت
ولكن لي عتب صغير
الصداقة لا تموت موتا طبيعيا الصداقة تقتل قد يكون القتل عمدا وهنا يجب القصاص والمحو حتى من صندوق الذكريات وقد تكون موت خطأ وهنا تكون الدية والصفح
دمت بفرح

**د . محمد أيوب** · 10-06-2009, 21:29

الصديقة العزيزة د . مها النجار
الصداقة لا ولن تموت لأنها تبقى حية في الوجدان، لأن ذكرياتها تبقى ما بقيت الحياة،اعتقدت ان العنوان مزحة .
تحياتي

**عبدالرحمن السليمان** · 10-06-2009, 22:07

المشاركة الأصلية بواسطة مها النجار مشاهدة المشاركة

اللقــاء الأخير

اليوم أدفنك في أخر منطقة بداخل قلبي.. أدفنك في تابوت الذكريات.
أنه الكفن الذي نلف به مشاعرنا القديمة حتى لا يأكلها التراب.
إنه التابوت الذي ندفن فيه مشاعرنا لكي نزوره حينا نريد.
اخترت أن أودعك على طريقتي. فقط ظللت فترة طويلة أحاول أن أحفظ آخر خيوط الود بيننا، و يبدو أنني فشلت

في ركن صغيرمن قلبي.وضعت زهرة بيضاء وحيدة كانت تطوف حولها ذكريات عمر جميل جمعنا ذات يوم.

وداعــــــــــــــاً

مها النجار

[align=justify]أعجبتني جدا الخاطرة الجيدة، وأكثر ما أعجبني فيها فكرة الوداع الذي يرقى إلى مستوى القطيعة. وهذا نادر في الثقافة العربية العاطفية، لأن العربي عاطفي والعاطفي عاجز ولا يملك القوة اللازمة لعدم الالتفات إلى الوراء، ولو بالقلب .. ولا يودع وينظر إلى الأمام إلا القوي الذي تحرر من عقده الموروثة ..

ولعل أهم فائدة للقطيعة هي تأسيسها بداية جديدة! ولله در الصعلوك القائل:

أقيموا بني أمي ظهور مطيكم **** فإني إلى قوم سواكم لأميل!

الصداقة الحقة لا تموت. ولكنها نادرة، مثل لبن العصفور.

شكرا لك دكتور مها. [/align]

**هــري عبدالرحيم** · 11-06-2009, 02:14

أقسى لحظات العمر هي لحظة الوداع، إنها القسوة الكبيرة، وهناك لحظات أقسى هي بالنسبة لي القسوة الكُبّار؛ تلك التي يكون فيها الوداع بغير إعلان ولا ترتيب، ولا سبب ولا تفسير.
خاطرة مؤثرة حدَّ الوجع، راقية في تراتبية قاموس الوداع الأخير، نازفة كالجرح العميق حين يتمنَّع عن الإلتئام.
ذكرتني الخاطرة بقصيدة مغناة تحكي عن صراع القلب والعقل:
سألتُ عقلي فقال لن أراها
وقال قلبي أراها
ولن أحب سواها
ما أنت ياقلبُ قل لي؟
أأنت لعنة حبي
أأنت نقمة ربي؟
إلى متى
أنت قلبي أم قلبها؟

همسة للأخ عبدالرحمان السليمان:

البيت الذي استشهدتَ به هو من لامية العرب التي قيل فيها:
من لم يقرأ لامية العرب ما قرأ العربية.
وهي قصيدة من أرقى القصائد للشنفرى، لا أقول الصعلوك لأن هذا مصطلح تداوله مؤرخو الأدب العربي اعتباطا للتفريق بين الأدباء الأمراء وبين الأدباء من عامة الناس.
تحية صباحية للجميع.

**جاسم محمد صالح** · 11-06-2009, 03:12

[align=center]ليس من مات فاستراح بميت -------------- انما الميت ميت الاحياء[/align]

**محمد ثلجي** · 11-06-2009, 06:33

بصراحة مع احترامي لكاتبة الموضوع الدكتورة مها النجار واحترامي لرؤية الإدارة الا أني وجدت رسالة بالبريد وتوقعت عمل أدبي كبير وإذ بي أفاجأ بهذه الخاطرة المتواضعة جدا أدبيا والتي تخلو من أي قيمة أدبية. أظنها شكوى من امرأة تبث شكواها وتريد ايصالها لشخص ما
عبر هذه النافذة

أتمنى ان يكون هناك رقابة على المواضيع المعممة وإن لا يكون التعميم
بالواسطة

احترامي وتقديري

حفــل تــأبيـــن/ مها النجار

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث