أسرار السجون

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • جلاديولس المنسي
    أديب وكاتب
    • 01-01-2010
    • 3432

    #61
    من يحارب ويلفظ الفساد لا يفرق بين بلادة وبلاد مجاورة بل شقيقة وبمعنى أدق وأصدق
    كل بلاد الإسلام بلادي فلا تمييز بينهم بداخلي
    ولمن شاهد مشاركتي بخصوص " دحلان " بالطبع شاهد ما علاها من مشاركات فاسد فكرها ومنفذيها
    فهذا كافي للرد على هذة الجزئية ..
    *********
    دحـــلان
    حدث ولا حرج

    تعليق

    • جلاديولس المنسي
      أديب وكاتب
      • 01-01-2010
      • 3432

      #62
      محمد دحلان العميل


      يعد محمد دحلان أقوى رجل في فتح وقد سطع نجمه إبان اتفاقية اسلوا حيث تسلم محمد دحلان الملف الامنى الفلسطيني .....فمن هو هذا الرجل الغامض ....

      محمد دحلان مولود بمخيم خان يوسف فى 29/09/1961 لأسرة فقيرة معدمة وتربى ودرس في مخيم خان يونس ودراسته في الجامعة الإسلامية في غزة ليكون أحد مؤسسي وقادة الشبيبة الفتحاوية عام 1981 ليعتقل عدة مرات بين 1981 و 1986 ثم يبعد عام 1988 إبان الانتفاضة الأولى.
      تنقل دحلان بعدها بين ليبيا -ثم إلى الجزائر ليستقر به المقام في تونس حيث بدأ نجمه يلمع يقول أحد مسئولي أل c.i.a السابقين (ويتلي برونر) أنه تم تجنيد دحلان في تونس في الثمانينات وتمت تزكيته وتسميته مع الرجوب ليكوّنا سويا القوة الضاربة المستقبلية بعد اتفاقات أوسلو.
      وفي يناير 1994 تسربت تفاصيل عن اتفاق بين دحلان و مسئولين المخابرات الإسرائيلية عرفت باسم"خطة روما" لاحتواء حركة حماس وهو ما طبقه دحلان كمسئول للأمن الوقائي حيث سقط بسببه الشهداء من أبناء فلسطين على يد قوات الاحتلال الاسرائيلى بعد إرسال رسائل إليهم بأماكن الشهداء المطلوبين من قبل إسرائيل كما انه من اوئل من تعاملوا مع المقاومة الفلسطنينة حماس على أنهم إرهابيون وقام باعتقال الآلاف منهم ..
      وقد وجد دحلان مساندة كبيرة من الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل باعتباره رجلها المتفاهم معهم حيث كان من شروط المفاوضات مع منظمة التحرير الفلسطنينة إن يكون دحلان عضوا في الوفد الفلسطيني وكثر ظهوره على الشاشات وإشتهر ببدلاته باهظة الثمن وشعره المصفف شعرة شعرة ليوصف من قبل الصحافة الأجنبية ب"الكولونيل الوسيم"
      بدأت رائحة دحلان المالية تفوح بعد أن أصبح مالكا لفندق الواحة على شاطيء غزة وهو المصنف كواحد من أفخم فنادق الخمس نجوم في الشرق الأوسط وبعد فضيحة ما عرف ب "معبر كارني" عام 1997 عندما تم الكشف أن 40% من الضرائب المحصلة من الاحتلال عن رسوم المعبر والمقدرة بمليون شيكل شهريا كانت تحول لحساب "سلطة المعابر الوطنية الفلسطينية" والتي أتضح في ما بعد أنها حساب شخصي لدحلان.
      وهكذا تحول هذا الرجل من شخص فقير إلى شخص يمتلك المليارات على حساب الشعب الفلسطيني .
      وقد بدأت المرحلة الفاصلة سياسيا في حياة دحلان كانت خلافه الشهير مع عرفات حين عرض استقالته كمسئول للأمن الوقائي في 5/11/2001 والتي رفضها عرفات ثم بعد مسرحية الحصار بين شهري 3 و 5من عام 2002 عندما برز كواحد من "عصابة الخمسة" مع حسن عصفور، محمد رشيد، صائب عريقات ونبيل شعث التي أدارت "السلطة" وقتها ثم لاحقا إبان حكومة أبو مازن حين رفض عرفات وبشكل قاطع تعيينه وزيرا للداخلية ليلتف أبو مازن على ذلك ليعين دحلان وزيرا للشؤون الأمنية .
      وبدا دحلان يعد العدة لتكوين جبهة قوية داخل فتح حيث قام بإغداق الأموال عليهم من اجل دعمه في مواجهه ياسر عرفات ...إلا إن توفى الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في ظروف غامضة وأصبح دحلان الرجل القوى داخل فتح فساهم بشكل كبير في ترشيح محمود عباس لتولى السلطة الفلسطينية إلا إن الصفعة التي وجهت إلى دحلان هي فوز حماس في الانتخابات التشريعية الفلسطينية وقيام حماس بتشكيل حكومة والتي وجدت معارضة من أمريكا وإسرائيل لان هذه الحكومة كانت ضد مصالحهما ...وكالعادة استعانت المخابرات الأمريكية والإسرائيلية برجلها وهو دحلان والذي لعب دور خطير في إشعال القتال بين فتح وحماس إلا إن نجحت المملكة العربية السعودية في التوصل إلى اتفاق مكة بالمصالحة بين فتح وحماس وتشكيل حكومة وحدة وطنية برئاسة إسماعيل هنية ...
      وقد كشفت المخابرات السعودية الاتصالات التي تمت بين محمد دحلان وعناصر من الموساد الإسرائيلية إثناء اتفاق مكة حيث كان ينقل كافة ما يدور في الاجتماعات المغلقة بشكل مستمر حتى إن السلطات السعودية أبعدته من حفل التوقيع على اتفاق مكة والذي حضره العاهل السعودي .
      وكالعادة فشل اتفاق مكة بسبب محمد دحلان الذي كان له الدور الرئيسي في إعطاء الضوء الأخضر إلى قوات تابعة لفتح لكي تقتل عناصر من حماس وبالتالي اشتعلت الفتنة مرة أخرى وفشلت مصر في التوصل إلى اتفاق مع فتح وحماس ...
      وبعد قيام حماس بالاستيلاء على قطاع غزة والتي اكتشفت وثائق وصور تؤكد أن مستشار الأمن الوقائي الفلسطيني محمد دحلان متورط في اغتيال الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، وإطلاق النار على موكب رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية والوفد الأمني المصري في غزة.
      كما كشفت حماس وثائق حمل بعضها ختم (سري وخاص) كانت حركة حماس قد صادرتها من المقر الرئيسي لجهاز الأمن الوقائي في قطاع غزة؛ تظهر أن مهام جهاز الأمن الذي أداره محمد دحلان الرجل القوي بحركة فتح تركزت حول التجسس على حركة "حماس" عبر وحدة متخصصة منوطة بالتجسس على المكالمات الهاتفية لحركة المقاوم . كما كشفت الوثائق، عن توصيات طرحها جهاز الأمن الوقائي للضغط على حماس، وأخرى تتعلق بإذن صرف ذخيرة لمدفعين من طراز كلاشينكوف يمتلكهما أحد العناصر المنتمية لحركة فتح أثناء فترة المواجهات الدامية الأخيرة مع حركة حماس في قطاع غزة.
      وقد اشار موقع جريدة "المصريون" على شبكة الانترنت إن مصادر رفيعة المستوى اكدت بأن حركة "حماس" أطلعت أجهزة أمنية مصرية سيادية على جزء كبير من الوثائق المخابراتية التي حصلت عليها بعد دخولها مقار الأمن الوقائي والمخابرات الفلسطينية، إثر إزاحتها حركة "فتح" المنافسة لها من القطاع بالقوة.
      وقالت المصادر إن تلك الوثائق تضمنت معلومات كشفت عن تورط مجموعة محمد دحلان ورشيد أبو شباك في التعاون مع المخابرات الإسرائيلية والأمريكية بشكل منتظم, وعن محاولتهما إغراق مصر بالمخدرات المهربة من إسرائيل عبر قطاع غزة، بالإضافة إلى ترويج مئات الآلاف من الدولارات المزيفة في المناطق السياحية بسيناء لضرب السياحة هناك.

      وأشارت أيضًا إلى "دور" دحلان ومجموعته في تحريض بدو سيناء على التهديد باللجوء السياسي لإسرائيل, وتورط عناصره في تهريب أعضاء من "تنظيمات إرهابية" إلى داخل سيناء للقيام بعمليات ضد المنشآت السياحية المصرية هناك،
      بهدف ضرب السياحة المصرية لصالح السياحة الإسرائيلية, فضلاً عن محاولة الوقيعة بين مصر و"حماس" بزعم أن هذه العناصر مواليه لتلك الحركة.
      وقالت المصادر نفسها إن الوثائق كشفت أيضًا، أن دحلان كلف عددًا كبيرًا من عناصر حركة "فتح" العاملة بالدول العربية ومن بينها مصر لجمع معلومات استخباراتية عن تلك الدول، وكان يقدمها للموساد, والمخابرات الأمريكية.
      وكشفت عن قيام دحلان بإعطاء أوامر لرجالة بالتنصت على البعثة الدبلوماسية المصرية بغزة, وعلى اتصالاتها مع القاهرة, وكذا التنصت على الوفد الأمني المصري, بالإضافة إلى تورطه في خطف أحد أعضاء الوفد في غزة، وهو العقيد حسام الموصلي في العام الماضي، قبل أن يتم الإفراج عنه بضغوط مصرية.
      ومحمد دحلان يستحق الموت ألف مرة على خيانة التي أصبحت واضحة للجميع لدرجة إن بعض المسئولين في فتح طالبوا بمحاكمته عن تلك الجرائم فهذا الرجل تسبب في قتل الآلاف الشهداء وباع نفسه لشيطان العالم أمريكا وأصبح خادما لإسرائيل والتي مازالت تدافع عنه حتى ألان ....

      تعليق

      • اسماعيل الناطور
        مفكر اجتماعي
        • 23-12-2008
        • 7689

        #63
        المشاركة الأصلية بواسطة عزمي النجار
        ردا على تقرير جلا ديوس والتي نقلته عن تقرير الموسادي المزيق للوقيعه والتشكيك في حركة فتح وقياداتها وهي العمود الفقري للمقاومة الفلسطينية.
        أنـه قمة الخبل الفكري الذي تبثه أجهزه أعلاميه مضلله وتتناقله الأيدي المجرمه في حماس وحركة الأخوان المسلمون وغيرهم من أتباع الصهيونيه الأمريكيه للتغطيه على الجرائم التي ارتكبت وما زالت ترتكب في حق شعبنا في قطاع غـزه والأراضي المحتله, لهذا كان لا بد من وجود مبرر لذلك.
        أمـا المغالطة الآولى
        يقول كاتب التقرير أن دحلان يمتلك أضخم فندق على شاطئ بحر غـزه (فندق الواحه)
        صحيح هذا المبنى الذي لا يزيد أرتفاعه عن طابقين هو ملك مشترك لدحلان الأخ الأكبر الذي عمل في السعوديه عشرات السنين ليعود يستثمر أمواله كأي مواطن وأتحـدى من يثبت العـكس وهذه أول كذبه في حق أنسان قضى حياته في مقاومة الأحتلال وسجونها وأول من أشعل الأنتفاضة الأولى وكان اليد اليمنى للشهيد الراحل القائد الرمز خليل الوزير أبوجهاد.
        أما المغالطه الثانيه فأن هنيه كلف بتشكيل الوزاره بعد نجاح حماس في الأنتخابات مباشرة وليس بعد الذهاب الى مكة المكرمة والأتفاق الذي نقضته حماس بعد العودة الى غزة بقيامها بالأنقلاب الأجرامي الذي راح ضحيته ألاف الشباب من حركة فتح تم تصفبتهم بدم بارد أو تسبب لهم بعاهات مستديمة (1200 تم بتر أرجلهم)
        وهل كان صعب على السعوديه كشف النقاب عن دحلان وغيره في تسريب ما يدور في الصالات المغلقه وإذ كان هذا صحيح وهو عميل للأمريكان والصهاينه, فهل من مصلحة الصهاينة كشفه وحرق الرجل بلا نبرر.
        أما المغالطه الثالثه
        يقول التقرير المدسوس الذي فبركته أجهزة الأعلام الصهيونيه لتتناقله حركة حماس والأخوان المسلمون وأعداء حركة فتح بأنه تم صرف ذخيره لمدفعين كلاشنكوف لأحد عناصر الأمن الوقائي.
        من ليس له خبرة بالسلاح ولا يعرف ما هو الكلاشنكوف يعتقد بأنه أمـام مدفع
        من النوع الثقيل(كلاشنكوف هو بندقيه اليه روسية الصنع وهو سلاح الجيش الروسي وجميع جيوش أوربا الشرقيه وعديد من الدول صديقه الاتحاد السوفييتي سابقا, وليس من الغريب أن يصرف قائد موقع ذخيره الى جنوده ويدون تاريخ التسسليم ليثبت أنها لم تباع في سوق النخاسه.
        تقرير من اوله الى اخره مفبرك عاري عن الصحة لضرب الأخوه وتشكيك عالمنا العربي بحركة فتح وقيادتها تتناقله حماس والعملاء للتغطيه على الجرائم التي ما زالت ترتكب في حق أهلنا في قطاع غـزة وفلسطين.
        من يستحق الأعدام هو كل فلسطيني يقتل شعبه ويبيعه للصهاينه من أمثال مصعب أبن القيادي في حركة حماس حسن يوسف والذي يعترف بل يتفاخر وهو يدلي بخيانته الى صحيفة شتيرن (النجمة) الألمانيه. قبل ثلاثة أسابيع.
        من يستحق الموت هو قاتل اخيه ومن يقذف بالمجاهدين من فوق الابراج السكنيه دون محاكمة ومن يجلس في فناء الجامع يصدر أحكام اعدام أو أعاقه جسديه دون مبرر سوى أن المتهم والتهمه عضو في حركة فتح.هل هذا من قواعد الأسلام يا مسلمون ويا عـرب؟ المدهون خير مثال على ذلك القي من فوق السطح ومثل بجثمانه أمام عدسات التلفزه, علما بأن الموساد الصهيوني حاول أغتياله خمسة مرات لتقتله عصابات حماس بدم بارد.
        وللعلم عندما قامت حماس بأنقلابها الدموي كان دحلان موجود في المستشفى خارج القطاع منذ ستة أشهر ولم تطئ قدمه القطاع حتى الآن وإذا كان وراء كل ما كان يدور على أرض مصر العزيزه وهو الذي كان يقيم فيها منذ عودته من العلاج في بلغاريا حتى وقت قريب, فهل كان من الصعب على المخابرات المصريه القاء القبض عليه؟
        أتقوا الله يا من تستحقون المحاكمة والقتل لترويجكم الأكاذيب.
        نقلا من موضوع الفساد

        تعليق

        • جلاديولس المنسي
          أديب وكاتب
          • 01-01-2010
          • 3432

          #64
          لا تعليــق

          تعليق

          يعمل...
          X