المشاركة الأصلية بواسطة زهار محمد
مشاهدة المشاركة
وكم افتقدتك
كم كنت بحاجة لوجودك
لذاك الصدق
لتلك الكلمات الدافئة التي تعطيني الزخم الكبير كي أستمر
يازميل محمد زهار
أين كنت عني
وكم من نص اشتاق أن تكون موجودا كي تقرؤه
لأنك عيوني الأخرى
هل قلت لك أني سعيدة بك وبعودتك
وهل قلت لك أني محتاجة جدا لصديق
وأنت صديقي الصدوق
لن أطيل فهذا لايجوز
لكني سعيدة باسمك صدقني
بل أكثر
وأكثر
أسعدتني أسعدك الله زميل محمد زهار الغالي
هل قرأت
رياح الخوف
لعنة
أكره ربيع
لشهريار حكاية أخرى
قلادة تعريف
ليتك تفعل لأني أحتاج رأيك وبدون مجاملة
ودي ومحبتي لك
تعليق