تويت
أهلا بمشاركتك في التصويت على الحكمة
الأديبة الراقية الأستاذة عائدة نادر
كأن نغمات نبض دقات مطرك الحبيب . دماء تسري في شرايين المحب
الذي سافر دون وداع على أحلام زخات المطر التي رآها بلورات نقاء
ولهفة على وجنتيك كندى الصباح الرطيب . ثم عاد إليك في نفس التوقيت
الذي يعكس وجهه المندى , صورة وجهك الذي سافر من أجله وعاد .
تابعت قصتك فكأن حروف كلماتها سلاسل من سلسبيل صاف مهما عببت
منه فسيظل ظمئ إلى فيضه من كتاباتك القادمة .
شكرا لك على إبداعك القصصي الرائع .
حبكة وعقدة وحلا .
الأديبة الراقية الأستاذة عائدة نادر
كأن نغمات نبض دقات مطرك الحبيب . دماء تسري في شرايين المحب
الذي سافر دون وداع على أحلام زخات المطر التي رآها بلورات نقاء
ولهفة على وجنتيك كندى الصباح الرطيب . ثم عاد إليك في نفس التوقيت
الذي يعكس وجهه المندى , صورة وجهك الذي سافر من أجله وعاد .
تابعت قصتك فكأن حروف كلماتها سلاسل من سلسبيل صاف مهما عببت
منه فسيظل ظمئ إلى فيضه من كتاباتك القادمة .
شكرا لك على إبداعك القصصي الرائع .
حبكة وعقدة وحلا .
تعليق