دول إخواتي يا إبن الكلب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • اسماعيل الناطور
    مفكر اجتماعي
    • 23-12-2008
    • 7689

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة منى كمال مشاهدة المشاركة
    استاذي إسماعيل الناطور بصراحة قد هزني أسم الموضوع وخشيت أن يكون هناك مشكلة ما ...
    ولكن وحمدا لله كان يتحدث عن مضمون فيلم مصري..... جديد على الساحة
    سوف احاول رؤيته ومن ثم أعود للتعليق
    مودتي وتقديري
    منى كمال
    الأخت منى كمال
    هو فيلم
    هو قصة
    ولكن عندما يشتم المظلوم ..........من (يريد نصرته)........ ممن (أحب)
    يجب أن ننظر للشتم بأنه قمة الحب
    فلو تناسى الأخ وإمتلأ حقدا
    يجب أن يبقى الآخر إنسان
    والى لقاء بإحدي جزئيات الفيلم
    [gdwl]الوراثة [/gdwl]

    تعليق

    • يسري راغب
      أديب وكاتب
      • 22-07-2008
      • 6247

      #17
      الاستاذ القدير
      الكاتب المناضل
      العزيز اسماعيل الناطور
      احترامي وكل التقدير
      خالد يوسف يمثل المرحله الفكريه والفنيه الراهنه لعالم المخرج العبقري يوسف شاهين - استاذه الذي علمه حرفية الاخراج وكان مساعدا له خاصة في فيلم المصير عن حياة ابن رشد
      وقد استفاد من تجربته بجانب استاذه بان حاول الجمع بين الدقه في التعامل مع المشهد السينمائي والتناول البسيط لعملية السرد السينمائي
      حيث جعل من حرفية استاذه التي لا تعتمد الحكايه - اداة لتقديم حكايه فنيه لها مدلولها الاجتماعي وهو يميل في كل افلامه الى فكرة ان الغريزه الجنسيه هي سبب كل خطا وخطيئه - هي الدافع لاتجاهات الانسان وتحديد مصيره
      شاهدت لخالد يوسف فيلم العاصفه عن الحرب العراقيه الامريكيه في الكويت
      وشاهدت له فيلم هي فوضى عن دولة السجون والسجانين في مصر
      هو يعطي دائما صرخه ويحتج على الخطا فيضخمه الى درجة الخطيئه
      هنا رايتك مع العنوان تتعامل بنفس الاسلوب
      فتصرخ لتعلن عن خطيئة دكان شحاته وفيلم يثير زوبعه الان في كل اتجاه
      دمت سالما منعما غانما مكرما
      وكل التقدير

      تعليق

      • اسماعيل الناطور
        مفكر اجتماعي
        • 23-12-2008
        • 7689

        #18
        [gdwl]الوراثة[/gdwl]
        يبدأ الفيلم [gdwl]بالوراثة[/gdwl]
        بمقتل السادات الله يرحمه-وظهور [gdwl]شحاته[/gdwl]
        اولاد حجاج الزوجة الأولى -[gdwl]وراثة[/gdwl] الشر من الأم
        شحاته إبن الزوجة الثانية-[gdwl]وراثة[/gdwl] الطيبة من الأم
        الإقطاعي يحرم إبنه الذي ترك الوطن [gdwl]وورث[/gdwl] الأرض لإبن الأرض حجاج-الفقير
        أخوة الشر حرموا أخاهم الطيب مما [gdwl]ورث[/gdwl] من أبوه وباعوا الأرض لإسرائيل
        وإلى لقاء عن جزئية أخرى
        [gdwl]القوة[/gdwl]

        تعليق

        • اسماعيل الناطور
          مفكر اجتماعي
          • 23-12-2008
          • 7689

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب شراب مشاهدة المشاركة
          الاستاذ القدير
          الكاتب المناضل
          العزيز اسماعيل الناطور
          احترامي وكل التقدير
          خالد يوسف يمثل المرحله الفكريه والفنيه الراهنه لعالم المخرج العبقري يوسف شاهين - استاذه الذي علمه حرفية الاخراج وكان مساعدا له خاصة في فيلم المصير عن حياة ابن رشد
          وقد استفاد من تجربته بجانب استاذه بان حاول الجمع بين الدقه في التعامل مع المشهد السينمائي والتناول البسيط لعملية السرد السينمائي
          حيث جعل من حرفية استاذه التي لا تعتمد الحكايه - اداة لتقديم حكايه فنيه لها مدلولها الاجتماعي وهو يميل في كل افلامه الى فكرة ان الغريزه الجنسيه هي سبب كل خطا وخطيئه - هي الدافع لاتجاهات الانسان وتحديد مصيره
          شاهدت لخالد يوسف فيلم العاصفه عن الحرب العراقيه الامريكيه في الكويت
          وشاهدت له فيلم هي فوضى عن دولة السجون والسجانين في مصر
          هو يعطي دائما صرخه ويحتج على الخطا فيضخمه الى درجة الخطيئه
          هنا رايتك مع العنوان تتعامل بنفس الاسلوب
          فتصرخ لتعلن عن خطيئة دكان شحاته وفيلم يثير زوبعه الان في كل اتجاه
          دمت سالما منعما غانما مكرما
          وكل التقدير
          الأخ الغالي يسري
          هنا
          الفيلم بعيد عن فكرة الجنس
          رغم أن الفيلم وللتسويق ولزمن الجمهور عايز كده والمنتج عايز كده وربما أحد الممثللين عايز كده هناك ملح من هيفاء
          ولكن القصة والإخراج هو فكر يجب أن يناقش

          تعليق

          • ركاد حسن خليل
            أديب وكاتب
            • 18-05-2008
            • 5145

            #20
            رابط لمشاهدة الفيلم لمن يرغب:



            تحيــّاتي
            ركاد

            تعليق

            • اسماعيل الناطور
              مفكر اجتماعي
              • 23-12-2008
              • 7689

              #21
              شكرا أخي ركاد
              أتمنى أن يتسع النقاش بعد المشاهدة

              تعليق

              • اسماعيل الناطور
                مفكر اجتماعي
                • 23-12-2008
                • 7689

                #22
                [gdwl]القوة[/gdwl]
                مشاهد القوة كثيرة
                معارك شوراع وبلطجية [gdwl]القوة بدون هدف[/gdwl]
                [gdwl]قوة ولي الأمر النذل[/gdwl] وضرب الأخت والزوجة وبيعها في سوق النذالة
                [gdwl]قوة الظلم[/gdwl] بالسجن"ياسالم إلحقني وعندما لم يسمعه أخوه سالم صرخ يابا "
                [gdwl]قوة العدل[/gdwl] بتوفير القمح للفقير"الشاب لا يسرق القمح بل يشق الكيس ليأخذ الفقراء"
                [gdwl]قوة الطيبة[/gdwl] بنصرة الضعيف"جريح من أجله يهاجم بوابة المستشفى"
                [gdwl]قوة الحقد[/gdwl] بأخذ ما ليس لك"يتزوج من خطيبة أخوه وبالقوة"
                [gdwl]قوة النذالة[/gdwl] بإغتصاب العفة"يغتصب عفتها بإصبع نذل"
                [gdwl]قوة الغدر[/gdwl] بالقتل من الظهر"يقتل أخوه ومن الخلف"
                مشاهدالقوة متعددة
                فهل نحن في عقل المخرج
                فهل هي الحل أم السبب؟
                ولكن تبقى [gdwl]قوة العفو عند المقدرة[/gdwl] عندما قال دول إخواتي ياإبن الكلب

                تعليق

                • محمد سليم
                  سـ(كاتب)ـاخر
                  • 19-05-2007
                  • 2775

                  #23
                  شوقتنى لرؤية الفيلم أستاذنا إسماعيل ..مع أننى لم أر أبدا فيلم على الكمبيوتر ...ولكننى سأرى ....
                  أشكركم ..فعلا وأكيد فيلم يستحق المشاهدة ....
                  وتحيتى لكم .
                  بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

                  تعليق

                  • اسماعيل الناطور
                    مفكر اجتماعي
                    • 23-12-2008
                    • 7689

                    #24
                    هذا الإنسان
                    هابيل وقابيل
                    الدنيا كانت لهم
                    كانت دنياهم هي هي الآن وعليها ملايين البشر
                    ألم تكن تكفيهم كما لا تكفينا الآن
                    هذا الإنسان
                    لا حدود للطمع ولا حدود للحقد ولا حدود للحسد
                    ليس المهم عنده ما يملك........ المهم عنده أن لايملك غيره شيئا
                    هو زائل والموت آخرته
                    هو يعلم ذلك
                    لكنه يفعل كأن الدنيا أزلية .......وله وحده
                    وقتل قابيل هابيل
                    وتزوج إمرأة أخيه
                    وفقدت الأرض من لحظتها نصف الخير
                    وتملكها ضعف الشر
                    وإن كان للوراثة من مصداقية
                    فالخير في تناقص والشر في تزايد
                    وما هابيل وقابيل إلا البداية
                    وما نحن عليه الآن من حال عربي وأسري ومنتديات إلا إستمرار
                    لهذا الإنسان الذي لا يكفيه نجاحه
                    بقدر ما يفرحه دمار أخيه
                    وهنا
                    دكان شحاتة
                    جرس بسيط من مخرج ذي فكر

                    تعليق

                    • نجلاء الرسول
                      أديب وكاتب
                      • 27-02-2009
                      • 7272

                      #25
                      نحن نتابعك أستاذنا الفاضل الجليل اسماعيل
                      لأن قلمك لا يحيد عن عمق الحقيقة
                      وشحنات قلمك تصل بذبذباتها قلب التاريخ

                      تحة وألف شكر على هذا الموضوع الذي أدرجته لنا
                      نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                      مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                      أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                      على الجهات التي عضها الملح
                      لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                      وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                      شكري بوترعة

                      [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                      بصوت المبدعة سليمى السرايري

                      تعليق

                      • اسماعيل الناطور
                        مفكر اجتماعي
                        • 23-12-2008
                        • 7689

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
                        نحن نتابعك أستاذنا الفاضل الجليل اسماعيل
                        لأن قلمك لا يحيد عن عمق الحقيقة
                        وشحنات قلمك تصل بذبذباتها قلب التاريخ
                        تحية وألف شكر على هذا الموضوع الذي أدرجته لنا
                        الأخت نجلاء
                        الحقيقة فعلا من عمق التاريخ
                        ولكنها تشرق علينا كل يوم
                        لنتعلم ولنتقي الله ولنحب بعضنا كما نحب أنفسنا
                        هنا مخرج الفيلم أو مؤلف القصة
                        إختار عنوانا "دكان شحاتة"
                        فهل فعلا وصلت أوطاننا لهذة الدرجة من المعاناة
                        نعيش فيها على المساعدات والمنح الخارجية والتى لا تمنح إلا بشروط بيع الكرامة
                        هل نحن وصلنا لدرجة الشحاذة والتوسل
                        ونحن أهل الإيمان ومنا الرسل ومنا الأنبياء ومن الشهامة ومنا الكرم
                        هل سرق الإنسان أخوه الإنسان حتى يصل إلى التوسل أو بالمعنى المصري الدراج "شحاتة"

                        تعليق

                        • اسماعيل الناطور
                          مفكر اجتماعي
                          • 23-12-2008
                          • 7689

                          #27
                          نقلا عن بي بي سي (bbc)
                          يثير فيلم دكان شحاته آخر افلام المخرج خالد يوسف الكثير من الجدل في مصر حاليا على الساحتين الفنية والاعلامية نظرا لرؤيته المتشائمة لمستقبل مصر القريب.
                          وفي بداية الفيلم يمزج المخرج بحرفيةعالية بين الوثائقي والروائي. وعلى طريقة الفلاش باك يعود بنا خطوة خطوة أو كارثة تسلم اخرى حتى نصل إلى النهاية و هى اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات و الذى تزامن مع مولد شحاتة (عمرو سعد) فمع غياب الأول ولد الثانى الذى هو رمز للأمل و القيم المصرية الأصيلة كما سيكشف الفيلم فيما بعد.
                          محور الفيلم هو شخصية شحاتة أو القمر الذى تدور حوله الكواكب ، يولد يتيما حيث ماتت أمه لحظة ولادتة وكانت الزوجة الثانية للاب الذى يوجد لديه بالفعل إبنين و ابنة من زوجة سابقة .. لتبدأ قصة (النبى يوسف) من جديد.
                          الأب البواب الفقير (محمود حميدة) ،الذى ادى دورا من أروع ادواره يقرب الصغير الطيب الذى صار ابنه المفضل و يتشرب الصغير من الأب الصعيدى قيم الوفاء و الإخلاق فينشأ رقيقا رغم قوته، محبا لاخوته رغم كراهيتهم له، و يترعرع وهو يشاهد على حائط البيت المتواضع صورة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.
                          يعمل الأب لدى رجل يسارى من أبناء الباشاوات (عبد العزيز مخيون) و يرتبط معه بصداقة فقد تربيا سويا .. يتنازل اليسارى عن جزء من حديقة فيلته لصديقة البواب فيزرع جزءا منها و يحول الباقى إلى دكان صغير بيع فيه ما يزرعه و أطلق عليه اسم ولده شحاته.
                          و مع نمو الصغير تتزايد الشروخ على مستوى الأسرة الصغيرة فتتوحش الكراهيه فى نفس الأخوين غير الشقيقين تجاهه و تزداد الفوارق الطبقية داخل المجتمع، ويتصاعد التطرف، و تلتهب الأسعار و تتوالى الكوارث على المنطقة .. غزو العراق ، غزو لبنان ، ضرب الأراضى الفلسطينية، و هنا يقدم المخرج لقطة لها مغزى عندما طلب الأب من ابنه شحاته وضع صورة عبد الناصر على الشرخ لكى يغطيه فرد الأبن بأن الشرخ أكبر من أن تغطيه الصورة.
                          وسط هذه الأجواء القاتمة ولد حب شحاته لبيسة (هيفاء وهبى) و من جانبها بادلته الحب فبدت هذه المرأة وكأنها مصر ذاتها تحن إلى قيمها و تريد العودة إلى احضان تلك القيم و الذوبان فيها . وقد فاجأت هيفاء الجميع بآدائها الجيد للدور .
                          وفى الوقت ذاته كانت عيون الأخ الإنتهازى اللص سالم (محمد كريم) على بيسة يريد تحين الفرصة للإنقضاض وانتزاعها من أخيه.
                          وجاءت الفرصة بوفاة الأب و استيلاء الأخوة الغير اشقاء على الميراث كله و تلفيق قضية تزوير لشحاته و إلقائه فى السجن و بيع الدكان ضمن القصر ليصبح مقرا لسفارة أجنبية فى ايحاء واضح بأنها السفارة الإسرائيلية.
                          خرج شحاته من سجنه عام 2013 ليشاهد الناس و هى تتقاتل فى الشوارع على رغيف الخبز و ذلك فى رؤية متشائمة لمستقبل مصر القريب .
                          ثم كانت المفاجأة القاسية لشحاته باستيلاء اخيه على حبيبته وزواجه منها ورغم ذلك يصر شحاته على الغفران ومد يده بالحب إلى اخويه إلا أن الأخ سالم يقتله بالرصاص.
                          و عندما يأتى الحرافيش للثأر له يصرخ شحاته فى زعيمهم و هو يلفظ أنفاسه " دول اخواتى يا ابن الكلب" .
                          ماتت القيم و عاش الأوغاد و انهارت هيفاء أو مصر على جثته تبكيه بالدمع الغزير.
                          يتوقع الفيلم انفجارا قريبا فى مصر و مزيدا من الفوضى فيعد امتداد لرؤية المخرج فى "حين ميسرة" و ان كانت رؤيته فى هذا الفيلم اقل تماسكا و حبكة و اكثر دمويه.

                          تعليق

                          • اسماعيل الناطور
                            مفكر اجتماعي
                            • 23-12-2008
                            • 7689

                            #28

                            الخير في أمتي

                            تعليق

                            • اسماعيل الناطور
                              مفكر اجتماعي
                              • 23-12-2008
                              • 7689

                              #29

                              حنان الأب

                              تعليق

                              • اسماعيل الناطور
                                مفكر اجتماعي
                                • 23-12-2008
                                • 7689

                                #30

                                العائلة والرحمن

                                تعليق

                                يعمل...
                                X