في كثير من الزيجات -إن لم نقل كلها-في مجتمعاتنا العربية نجد عمر الحياةالزوجية الذهبي يكون في السنتين الاولى والثانية
وبعدها ..وبعد مجيء أول طفل يتسلل الروتين وتبدأ مشاعر الزوجين تأخذ منحى آخر
نحو الفتور وعدم الاهتمام وقد يصل الأمر الى عدم تحمل العيش مع بعض.
ترى ما السبب؟
ومن المسؤول؟
هل الزوج؟
ام الزوجة؟
ام هي العادة والتعود؟
أحبتي
يسعدني هنا ان أطرح رأيي المتواضع كإجابة عن هذه التساؤلات متمنية منكم التفاعل ومحاولة ايجاد حلول كي تعود لكل المتزوجين لهفتهم لبعض
وكي لا يصاب العزاب بالوجل والعزوف عن الزواج لما يسمعونه من شكاوي المتزوجين الذين طالتهم هذه المعضلة..
*الفتور في المشاعر بعد مدة من الزواج*
في بداية الزواج تكون مسؤوليات الزوج أقل ومتطلبات الحياة أيسر
ويكون مبهورا بهذه الوردة التي عطرت بيته- التي هي زوجته الشابة الجميلة-
فتجده يعود من العمل متلهفا لرؤية عينيها
والحديث معها وقضاء أمتع الاوقات في رفقتها
ولكن مع مجيئ أول طفل تبدأ المراة تفقد رشاقتها
وتهمل اهتمامها بشكلها وتكرس كل جهدها لمولودها
وينتقل الزوج المسكين الى الرتبة الثانية
وهكذا تبدأ الهوة بينهما في الاتساع
هي تتضايق من هذا الزوج الذي يدخل متعبا
ولا يقول كلمة طيبة.. وكل همه ان يغير ملابسه وينام
وهو يتضايق من هذه الزوجة التي يجدها في البيت
وقد نسيت انها انثى واكتفت بدور الام..
ولا ننسى دور الروتين وقتله لاجمل المشاعر بفعل العادة
وما ذكرت هنا ليس الا غيضا من فيض ..
اخواني اخواتي
ما هي الحلول وكيف يمكن تجاوز هذه المعول التي تحفر عش الزوجية السعيد
انتظر اقتراحاتكم
ولكم جزيل الشكر
اختكم رشيدة فقري
وبعدها ..وبعد مجيء أول طفل يتسلل الروتين وتبدأ مشاعر الزوجين تأخذ منحى آخر
نحو الفتور وعدم الاهتمام وقد يصل الأمر الى عدم تحمل العيش مع بعض.
ترى ما السبب؟
ومن المسؤول؟
هل الزوج؟
ام الزوجة؟
ام هي العادة والتعود؟
أحبتي
يسعدني هنا ان أطرح رأيي المتواضع كإجابة عن هذه التساؤلات متمنية منكم التفاعل ومحاولة ايجاد حلول كي تعود لكل المتزوجين لهفتهم لبعض
وكي لا يصاب العزاب بالوجل والعزوف عن الزواج لما يسمعونه من شكاوي المتزوجين الذين طالتهم هذه المعضلة..
*الفتور في المشاعر بعد مدة من الزواج*
في بداية الزواج تكون مسؤوليات الزوج أقل ومتطلبات الحياة أيسر
ويكون مبهورا بهذه الوردة التي عطرت بيته- التي هي زوجته الشابة الجميلة-
فتجده يعود من العمل متلهفا لرؤية عينيها
والحديث معها وقضاء أمتع الاوقات في رفقتها
ولكن مع مجيئ أول طفل تبدأ المراة تفقد رشاقتها
وتهمل اهتمامها بشكلها وتكرس كل جهدها لمولودها
وينتقل الزوج المسكين الى الرتبة الثانية
وهكذا تبدأ الهوة بينهما في الاتساع
هي تتضايق من هذا الزوج الذي يدخل متعبا
ولا يقول كلمة طيبة.. وكل همه ان يغير ملابسه وينام
وهو يتضايق من هذه الزوجة التي يجدها في البيت
وقد نسيت انها انثى واكتفت بدور الام..
ولا ننسى دور الروتين وقتله لاجمل المشاعر بفعل العادة
وما ذكرت هنا ليس الا غيضا من فيض ..
اخواني اخواتي
ما هي الحلول وكيف يمكن تجاوز هذه المعول التي تحفر عش الزوجية السعيد
انتظر اقتراحاتكم
ولكم جزيل الشكر
اختكم رشيدة فقري
تعليق