( دراسة لمأساة كربلاء ) وحيد الدين خان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • mmogy
    كاتب
    • 16-05-2007
    • 11282

    #46
    [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]الأستاذ سلمان الركابي
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    وكل عام وأنتم بخير
    سأعود لمناقشة الموضوع ومتابعة الردود ولكن فقط أمهلني بعض الوقت لظروف خاصة ألمت بي .
    تحياتي لك [/ALIGN]
    [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
    إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
    يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
    عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
    وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
    وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

    تعليق

    • سلمان الركابي
      أديب وكاتب
      • 16-06-2008
      • 31

      #47
      الأستاذ القدير محمد شعبان الموجي
      شكرا لمروركم...........لك كل الوقت أستاذي .........أعاننا الله وأياكم على مشاغل الزمان
      ولك مني أجمل تحيه
      . . . . . . . . . ..... الطــرق الى الله بعــدد أنفـــــاس الخـــــلائق ..... . . . . . . . . .

      تعليق

      • سلمان الركابي
        أديب وكاتب
        • 16-06-2008
        • 31

        #48
        ولايــة عهـــــد يزيـــــــد !

        في هذه الفقره التي سماها الكاتب (ولاية عهد يزيد) يحاول جاهدا في أثبات حسن نية معاويه وأخلاصه في تسمية يزيد لخلافته ويستشهد على ذلك بشواهد نقتبس نصها من الكتاب:-
        يقول بن كثير (( كان معاوية لما صالح الحسن عهد للحسن بالأمر من بعده فلما مات الحسن قوي أمر يزيد عند معاوية ورأي أنه لذلك أهلا.))
        ويستشهد برأي عملاق الأجتماع ابن خلدون : ( أن الدافع الذي جعل معاوية يعين إبنه وليا لعهده دون الآخرين ، هو رعاية مصلحة الأمة فيما يتعلق بوحدتهم وترابطهم ) ....
        وليت شعري لو كان أبن خلدون حاضرا الآن لكان من المنظرين لتوريث الحكم بمصر الحبيبه فمن يجرء أن يقول أن نية السلطان ليست رعاية الأمه فيما يتعلق بوحدتهم وترابطهم...!!!
        ويضيف الكاتب ((وثمة روايات عديدة كهذه تنص على أن معاوية كان مخلصا في انتخابه ليزيد ، حتى نقل عنه أنه وقف على منبر المسجد في يوم جمعة وتضرع قائلا : [glow1=FF0000]اللهم إن كنت عهدت ليزيد لما رأيت من فضله فبلغه ماأملت وأعنه ، وإن كنت إنما حملني حب الوالد لولده وإنه ليس لما صنعت به أهلا فاقبضه قبل أن يبلغ ذلك[/glow1]
        وخروجا عن الموضوع ....ألا تشم رائحة الجبريه من كلمة معاوية على المنبر ((وإن كنت إنما حملني حب الوالد لولده وإنه ليس لما صنعت به أهلا ....فأقبضه قبل أن يبلغ ذلك)) ولان الله لم يقبضه قبل ان يستلم الحكم اذن فهو اي معاويه لم يدفعه حب الوالد لولد وان يزيد لها أهلا !!!!!!!!!!!
        لنطوي كشحا عن ما رأى معاوية من فضل يزيد !!!! وأن لله جنودا من عسل .... وعن رفع المصاحف وكشف العورات ..........
        ولنعد لصلب الموضوع حيث يقول كاتبنا ((فهو (أي معاوية) قد نسي حقيقتين بالغتي الأهمية .. أحدهما : أن الإسلام قد جعل قضية انتخاب الخليفة خاضعة لنظام الشورى [glow1=FF0000]فلم يكن معاوية على علم من أن تسمية نجله رئيسا أو ترشيحه لتولي الخلافة ستكون حادثة غير متمشية مع مزاج الإسلام وستخلق رد فهل حتما [/glow1]
        بربك أليس هذا عذرا أقبح من فعل...خليفة المسلمين ..... أمير المؤمنين ..... لايعرف نظام الحكم بالاسلام .....!!! أترك التعليق لك .... فلو أن باراك أوباما ولى ابنه خلفا له بحجة انه لايعرف نظام الحكم في أمريكا هل هو ملكي أم جمهوري !!!!!!!!! ألا يثير هذا القول عندك الاشمئزاز! والضحك ! وشر البلية.......مايضحك!
        وبمتابعة البحث نرى أن مايهم الكاتب هو أيجاد عذر لمعاويه أكثر من تبرئة يزيد لانه لو قال ... أن معاويه ولى يزيد خليفة للمسلمين رغم علمه بحاله( سكير عربيد) لانهزت النظريه التي يؤمن بها الكاتب في نظام الحكم بالاسلام من الأساس ولأضطر ان يفتش عن مخرج من النصوص النبويه يقيس به هذه المفرده من الاسلام ((أقصد خلافة المسلمين)) لذا تجد كاتبنا أمعن في تبرئة معاويه ولكنه لم يجد له الا شيئا واحد لايمكن قياسه وشيئا واحدا مطاطا يذر الرماد في العيون وهو النيه فلا مقياس للنيه ألا عند علام الغيوب .....
        فلا أحد يستطيع ان يجزم ان فلان كان حسن النيه او ليس حسن النيه !! .. ولكن هل أن الكاتب مقتنع هو بما يريدنا أن نقتنع به ؟؟؟!!! الجواب في هذه الفقره....يقول مامعناه أن الخلافة بقيت عند يزيد ثلاث سنين وبعدها عدة أشهر عند أبن يزيد ثم تحولت من عقب معاويه الى عقب مروان بن الحكم
        وهنا يظهر كاتبنا رأيه الحقيقي بقوله [glow1=FF0000]ولو تنبأ معاويه بهذا المستقبل لما أقدم على هذا العمل[/glow1] وأجبني قارئي اللبيب ماهو الدافع لاقدام معاويه لتولية يزيد!!!!
        لاأعتقد ان الامر يحتاج لعراف وضارب بالرمل أن الدافع لهذا هو أن معاويه أرادها مثل ما أرادها كسرى و قيصر ....!!!أرادها في عقبه الى يوم الدين...... ولكن الأمر تغير ووصلت لعقب مروان بن الحكم وتدحرجت لأعقاب قوم آخرين [glow1=FF0000]ولو تنبأ معاوية بهذا المستقبل لما أقدم على هذا العمل[/glow1]
        أبعد هذا يقول أنه فعلها بحسن نية ورعاية للأمه !!!!!!!!!
        وقبل أن نختم بالمداخلة القادمة (خلاصة القول) أحب أن أشير أن محور مداخلاتي هو أكتشاف التناقض عند الكاتب ولم أدخل في ميزان أفعال معاوية في تولية يزيد بميزان الفقه والشرع وهل هو بدعة في النظام الاسلامي أم لا ((ماذا قال صحابة الرسول عن هذا؟؟؟))وكذلك لم نتعرض الى حكم يزيد في الفقه الأسلامي بقتله للحسين أنما أردنا أن نقول أن لاعذر لمن أعتذر......... بل كان عذرا اقبح من فعل!
        والسلام
        التعديل الأخير تم بواسطة سلمان الركابي; الساعة 07-09-2009, 19:47.
        . . . . . . . . . ..... الطــرق الى الله بعــدد أنفـــــاس الخـــــلائق ..... . . . . . . . . .

        تعليق

        • غاده بنت تركي
          أديب وكاتب
          • 16-08-2009
          • 5251

          #49
          لا زلت أبحث عن شخص ليس أسيرا لمذهبه
          نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
          الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
          غادة وعن ستين غادة وغادة
          ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
          فيها العقل زينه وفيها ركاده
          ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
          مثل السَنا والهنا والسعادة
          ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

          تعليق

          • سلمان الركابي
            أديب وكاتب
            • 16-06-2008
            • 31

            #50
            [align=center]
            ألأســـتاذه غــــــــــاده:- أذن صرنا أثنـــين (باحثــــين) ! ولكن رغم هذا فأننا لانزال أســــــــرى...........!
            أن البحــــث كالوادي المقـــدس لايلجه ألا من خلع نعليــــــه....(التعصب والأحكام المسبقــه)
            فأذا فعـــــــــــــــــــــــــل ...............فلا يقبلن بأقل من زمزم الحقيقه !
            وتقبلي تحيـــــــــاتي
            [/align]
            . . . . . . . . . ..... الطــرق الى الله بعــدد أنفـــــاس الخـــــلائق ..... . . . . . . . . .

            تعليق

            • سلمان الركابي
              أديب وكاتب
              • 16-06-2008
              • 31

              #51
              خلاصة القول !!!

              بسم الله الرحمن الرحيم


              في المداخلات السابقة حاولنا ان نسلط الضوء على بعض من تناقضات الكاتب في أطروحته التي ارادها حلا لمعضلة الفتنة في الامة الاسلاميه ولكنه نحى منحى يخالفه به أغلب علماء المسلمين بل كل الصحابه ولو أردنا استقصاء كلماتهم لأحتجنا الى مطوله.... فلاتكاد تمر على عالم منهم يمر على فترة حكم يزيد الا وترى الالم يعتصر قلبه ويبدوا واضحا على مداده.............
              وطبعا ان لكل قاعدة شواذ.....فترى أحدهم يقول ان الحسين قتل بسيف جده واخر يقول انه خرج على امام زمانه وبعضهم يقول انه كان يريد الاصلاح لكن ولكنه تأول فأخطأ! ولكن هؤلاء يعدون بالاصابع في مقابل جمهور علماء المسلمين والصحابة الكرام.
              نعود لكاتبنا فبالتمعن بمنهجه في التعامل مع قضية عميقة في التاريخ الاسلامي مثل ثورة الامام الحسين نرى أن منهجه هو الحفاظ على نظريته في نظام الحكم في الاسلام وتصحيحها ومحاولة تأويل كل ما يعارضها ولم يقف عند ثوابت التاريخ واقوال الصحابه أو اقوال العلماء المعاصرين للحادثة ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم بل قفز كل هؤلاء ليروي لنا منهجا جديدا ابتدعه صاحبه بعد سبعمئه عام من هجرة الرسول!!
              أن منهج الكاتب في نظرته لنظرية الحكم في الاسلام هو أخذ الواقع الذي حصل بغثه وسمينه وجعله نظريه تمثل ماأراده الله وتطبيقا لسنن الله كما ارادها في اللوح المحفوظ!!! فخلافة ابي بكر تمثل الامتداد الطبيعي بعد عصر ختم النبوه.....وخلافة عمر أمتداد لها وكذا خلافة عثمان ويستمر الامر لخلافة علي ثم يدخل الاسلام مرحلة جديده وهي مرحلة الكسرويه والقيصريه ....ولايزال كاتبنا متشبث بالامر ولايستثيره هذا التحول الكسروي في نظام الحكم بل يعتقد انه لب النظريه ........... ثم يأخذ الجيل الثاني الامر ثم يأتي مروان بن الحكم ثم بقية الامويون ثم العباسيون وهكذا وكلها برأي الكاتب ماأراده الله !!!
              فترى منهجه هو أخذ النظريه من الواقع وبلورتها بصوره حادة وجازمه ثم اعادة تطبيقها مرة أخرى على الواقع ويرى كل مخالف لهذه النظريه هو خروج عن الاسلام الحنيف! وقد ضربنا بعض الامثله في مداخلاتنا السابقة! وهذا الامر خطير للغايه لايزال يجر على الامة الويلات وقد حاول الامام علي في احد اجاباته ان يضع قاعده عامه لهكذا نوع من الاسئله جين سأله احد السائلين عن طرق معرفة من هو على الحق فقال ( أعرف الحق تعرف أهله ) و ( أعرف الرجال بالحق ولاتعرف الحق بالرجال )
              وبالعودة لموضوع الكتاب نرى ان الكاتب قد وضع الحق على عاتق الحسين في خروجه على يزيد وسد كل عذر له في صحة هذا الخروج بل يعتقد ((هو وبعض القراء)) أن اغلب ويلات الامه هي من خروج الامام الحسين الذي توالت بعده الثورات ولم يستقر حال الامه بعدها......وحاله في هذا هو حال من يلوم الجراح ومشرطه بانهم سبب الالام التي تسببت للأمه ولاينظر الى السرطان الذي كان يسري في جسد الامه ولولا هذا الجرح لكنا الان عبيد عبد الدار! .... وحسبك كلمة معاوية التي يمر عليها الكاتب مرور الكرام ( أنا لانحول بين الناس وملكهم مالم يحولوا بيننا وبين ملكنا) أو بيعة أهل المدينه على أنهم خول ليزيد!!!!!!!!!!
              هناك نقطه في غاية الأهميه وهي ان الخلفاء السابقين ابو بكر وعمر وعثمان وعلي يملكون السلطتين الدينيه والدنيويه معا وكانت اقوالهم لايمكن الخروج عليها فهي تمثل حكم الاسلام ....وحتى في زمن معاويه كان هذا الاعتقاد سائدا عند الناس ان لا فصل بين السلطتين وهذا هو الحق فما من حادثة الا ولله فيها حكم!!!! وأمير المؤمنين يجب ان يكون اميرهم في العلم والحلم والزهد والشجاعة وفي المعاملات والعبادات وألا لم سمي أميرا لهم!!!!! كان هذا المعنى هو السائد عند المسلمين حتى وصل الامر ليزيد وكان من المفترض ان يرث هذا كله فهو بموقع خليفة رسول الله ! وهنا يكمن الخطر وهنا تكمن عظمة ثورة الحسين فبعد الثوره بدات الناس تعرف ان الاسلام لايمثله الحاكم أي حاكم بل هو الفقيه الذي يحكم أفعاله بميزان الاسلام ...........واستمر هذا الوضع الى الان بما لايخفى على أحد. فبعد هذه الثوره احتفظ الاسلام بهيكله وصار الخليفه يوزن بميزان الاسلام لا ان يوزن الاسلام بالخليفه...!
              قد يثار سؤال ((اليس هذا أمرا سيئا ان يتم فصل الدين عن الدوله؟) الجواب نعم ولكن هذا الفصل هو اهون وأقل خطرا من أن يلحق الدين بأناس يشهد الجميع على عدم التزامهم بحدوده فهاك التاريخ وخذ منه اسماء المغنين في مجالس الخلفاء الامويين والعباسيين وليالي السهر والسمر وقصص الخصيان والعبيد......لولا ثورة الامام الحسين لكان الاسلام كسعفة في مهب ريح هوى الامير ولوجدت أمير الاسلام (أمير المؤمنين!!!) يقيم الليالي الحمراء في القصور ....ولاتستطيع ان تعترض لانك ستكون معترضا على امر الله
              لولا ثورة الامام الحسين لما أستطاع الامام احمد بن حنبل أن يعترض على الخليفة العباسي في محنة خلق القران!!! ولما أصبح الفقهاء هم القيمين على دين الله .....بل سيصبح الحاكم مستغنيا عنهم فهو خليفة رسول الله بل خليفة الله.... اذن هو القيم على دين الله , ولك أن تتصور العواقب !!!!!!!!!!

              وقبل الختام أعتقد أن الكاتب قد أخفق أخفاقا كبيرا في الموازنه بين الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وبين السكوت حفاظا على وحدة الامه...... لم يبين لنا متى هذه ومتى هذه ؟ علما ان هذه الموازنه كانت واضحة في سيرة الامام الحسين فالحسين بقي بعد سم أخيه الحسن أو قل وفاة أخيه الأمام الحسن ثماني سنين تحت حكم معاويه ولم يشهر السيف وحافظ على وحدة الامه ولكن ان تميل الكفة هكذا ويأتي يزيد للحكم فهذا مالايحتمل من ناحيتين:-
              الاولى :- ان يزيد معروف بأنه سكير من جميع الصحابة والتابعين
              الثانيه :- الطريقة التي جاء بها للحكم هو كسرويه وقيصريه ولم تحمل الحد الادني من النظرية الاسلاميه .........لهذا سالم الامام الحسين في زمن معاويه وثار في زمن يزيد
              وكلمة أخيره :- أن اهم نقطه يمكن ان تحل الخلاف هي معرفة نظام الحكم في الاسلام !
              هل أوصى الرسول صلى الله عليه واله بالخلافة لاحد ((كما تقول الشيعه انه اوصى بالخلافة لعلي ونصبه يوم الغدير)) أم انه ترك الامر شورى!!!

              فأذا وصى فهذا فصل لوحده نتركه لوقت اخر أما اذا كان الامر شورى هناك سوالين تتفرع منهما فروع شتى نتركها اختصار
              1:- هل هو الشورى العام ام الشورى المحدد يعني على طريقة الخليفة الثاني (السته ) لاتوجد قاعده عامه تنطبق على الجميع....
              2:- اذا حدد رسول الله (الذي لاينطق عن الهوى) هذه الطريقه (الشورى) ماحكم من يغيرها ويبدلها ويجعلها كسرويه وقيصريه؟؟؟ لايمكن ان نترك امرا بهذه الاهميه (تسيل من اجله الدماء في الماضي والحاضر ) بلا ضوابط!
              لو أجبنا عن هذين السؤالين بتجرد لتغيرت كثير من قناعاتنا ولكن يجب ان نلتزم بمنهج ان نضع النظريه ثم نطبقها وليس العكس.
              اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد واله الطيبين الطاهرين
              والسلام عليكم ورجمة الله وبركاته
              التعديل الأخير تم بواسطة سلمان الركابي; الساعة 11-09-2009, 18:03.
              . . . . . . . . . ..... الطــرق الى الله بعــدد أنفـــــاس الخـــــلائق ..... . . . . . . . . .

              تعليق

              يعمل...
              X