الأخت حورية إبراهيم

أشكرك للدعوة وسأكون من المتواجدين بإذن الله

أختي الغالية حورية إبراهيم المحترمة
تحية وسلاما وبعد :
تشرفني دعوتك الكريمة وأعتز بنبلك ،وأرجو من الله أن نشد في عضد منتدى محترم يحمل اسم أديبة كبيرة -رحمها الله - 0
أرجو أن يطبق المبدأ المظلل بحذافيره دون أنصاف الحلول ،وفي حال حدث أي تعدي ،اسمحي لي سوف أنسحب بلباقة 0
لك ودي وتقديري

أشكرلك دعوتك الكريمة

الأخت الكريمة/حورية إبراهيم

أشكرك على دعوتك الكريمة

وأتمنى أن تعود تلك الأيام التى

ألهبت شعور المثقفين والأدباء

مازالت روائحها تمر علينا عطرة

تذكرنا أيام الصفاء

شكرا على الدعوة
ولي عودة إن شاء الله

الأخت الفاضلة حورية إبراهيم : من د / لطفي زغلول

[align=center]
تحياتي لك
وأشكرك على دعوتك الكريمة
وآمل من الله أن نلتقي
مع أطيب المنى
د / لطفي زغلول[/align]

الزميلة حورية إبراهيم
تحية بعطر الياسمين..
نظراً إلى أني أهيم عشقاً بميّ زيادة... مثل سائر أدباء عصرها... فلقد أسعدني افتتاح هذا الصالون الذي أعتبر نفسي من روّاده قبل أن يبدأ...
شكراً لكِ....

اهلا بالضيفه والشكر للمضيفه واستضافتها هنا ..... شكرا لهذا اللقاء الزاخر بالصفوه؛ كلمةً و فكرا ... مي زياده قلم انيق يليق بهكذا حضور..
اتابعكم و لي عوده ...
كل الود

الاديبه القديره
الاخت الفاضله
حوريه ابراهيم
تحياتي
وفي مي زياده كتب الكثير من عمالقة الادب العربي وعن صالونها المخملي
وهنا اورد ما كتبه عنها الاستاذ انيس منصور
( مى زيادة ) شخصية فريدة في الأدب العربي . ربما كانت هي وأندريه شديد أعظم أديبتين .. ومى تكتب بالعربية وأندريه شديد تكتب روايات ومسرحيات وشعراً بالفرنسية. ومن الصعب أن تنظر إلى ( مى) أو تقترب منها دون أن يلسعك عذابها وتوجعك أحزانها وتشفق عليها.
فقد أحاطها وحاط بها أعلام الفكر والسياسة والأدب في زمانها. فكانت حيرتها : فكلهم يحبونها ويصارحونها بذلك . وهي لا تحب واحد منهم .. أو تدعي ذلك . فقد كان قلبها في مكان آخر . ولم تشأ أن تعترف . وقد ألقى بها الصراع العنيف في مستشفى الأمراض العقلية في بيروت. وإن كان رأيي أنها ولدت في مستشفى الأمراض العقلية فليس صالونها الأدبي الذي فتحته في سنة 1913 إلا إحدى غرف التعذيب في الأساطير الإغريقية القديمة..
وبعد أن نقرأ حياة ( مى) وأبعادها وأعماقها وأوجاعها يمكنك أن تتجه إلى ( مى) ذاتها .. مرآتها .. فتقرأ بقلمها وألمها .. ففي الحالتين سوف تجد ما يثيرك ويشغلك. فهذه الفتاة اكتوت مرتين بالنار : نار العزلة والانطواء والحرمان , ومرة ثانية بوهج أعظم المفكرين والشعراء في حياتها.. وقد واجهت كل هؤلاء وحدها وإنفردت بهم .. ثم إنفردت بنفسها تبكي حظها وموهبتها حتى إنهارت في النهاية وعادت إلى مصر وقد شابت وتحطمت وصارت رماداً للنجم الساطع : ( مى زيادة) الفلسطينية السورية اللبنانية المصرية , وحيدة الموهبة فريدة العذاب
بقلم : أنيس منصور
----------------------------
الاستاذه حوريه الموقره
اين انت
منذ ايام لم يرافقنا قلمك
دمت سالمه منعمه غانمه مكمه

الأخت الفاضلة حورية ابراهيم
فكرة سديدة لأحياء الماضي وجميل ان نحيا ثانية في صالون الأربعاء
ومي زيادة
وفقنا واياك الله[align=center][/align]

شكرا لكم
الفكرة رائدة فأرجو أن يكون التنفيذ رائعا

حظا موفقا

الأخت حورية

بارك الله فيك

وحقق الله مرادك

وجعل القبول نصيبك

أختي الفاضلة الأستاذة حورية إبراهيم
شكراً لدعوتك
فكرة راقية رائعة
بارك الله بك

فكرة الصالون فى حد ذاتها فكرة جيدة
وكانت فى وقتها لنتقابل ونتناقش وتعم الفائدة
بالتوفيق بإذن الله تعالى