المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور حسام الدين خلاصي
مشاهدة المشاركة
ليس الأمر كذلك بلا شك ، فلو عدت بناظريك سيدى لوجدتنى منذ البداية دخلت حالة العتاب ، وربما قسوت عليها و على نفسى ، لأوضح أمرا أو أمورا تحكم العلاقة بين الطرفين ، ثم فى نهاية العتاب كنت نعم ضعيفا حد البكاء .. و هذا لا يعنى أنى لخصت العمل فى السطر أو الفقرة الأخيرة .. ربما اقترابى من روح القصيدة الغنائية هو ما فعل هذا !!
بالطبع سأجالسها كثيرا ، و قد تم ، و هى عندى غير ما هى عليه ، و إن زيلت بابيات لكتيس فى الأمل ، و الثقة فى هطول المطر !!
خالص محبتى
تعليق