[align=center]... لكن أخي إسماعيل
الأمل مازال مباحاً.
فمن يُصرّح ويعلن اليوم، قد يُطرد غداً.
الأمل والحلم دائماً مريحان نسبياً.
وإن لم تـُلغ المعاهدة المذلة المهينة
لا نكون قد خسرنا أكثر مما خسرناه
من 1977/1979.
بيد أن شعب مصر قد تحرر من طاغوت
ورث التواطؤ عن خائن لقضية فلسطين.
[/align]
الأمل مازال مباحاً.
فمن يُصرّح ويعلن اليوم، قد يُطرد غداً.
الأمل والحلم دائماً مريحان نسبياً.
وإن لم تـُلغ المعاهدة المذلة المهينة
لا نكون قد خسرنا أكثر مما خسرناه
من 1977/1979.
بيد أن شعب مصر قد تحرر من طاغوت
ورث التواطؤ عن خائن لقضية فلسطين.
[/align]
تعليق