السلام عليكم
سلامي لكل الضيوف وكل الاساتذة الكرام فردا فردا:
ليس هناك فرق بين العروض والموسيقا لان العروض هو الترميز الشعري للايقاع والموسيقا هو تكرار لللحن الموسيقي بريتم معين لكن سؤالي هنا:
قصيدتان من نفس البحر وبنفس الغرض الشعري مثلا ومتماثلتان شكلا وربما معنى لماذا تصلنا هنا موسيقا احداها اسرع من غيرها للقلب؟؟؟ هل بات دور المعنى مؤازرا للمبنى؟
تحية سريعة

السلام عليكم
وكل عام وانتم الى الله اقرب

ما شاء الله ومنكم ننهل العلم والبلاغة يا اساتذة
معكم تلتهم قلوبنا السطور والمعلومات من اول حرف
وحتى نقطة الختامـ

نتابع ونشكر ونُقّدر ,,

أسعد الله أيامك أستاذ خالد

لكن أنا ذكرت بنص العبارة :

((الفكرة فيها من الإرتقاء الكثير و الكثير ))

زمان كانت كما أوضحتم و معلومتك صحيحة
و لكن اليوم ((عكاظ الملتقي)) حديثة جميلة متطورة بحكم تطور العصور و الأجيال و لذا لمَ لا يكون لها أسبوعاً للقصة ؟
ثم أن السوق قديماً كانت تتناول إلى جانب الشعر بعض الملحمات القصصية المغناه شعراً و موسيقى أم أن معلومتي خاطئة ؟
؛ أي أن القصة كانت موجودة أخي ..

رمضان كريم

[align=center]
الأخوة والأخوات أعضاء المنتدى

تحياتى لكم ,رئيسا ومشرفين وأعضاء

وبعد..أقدم لكم نفسى من قبيل المشاركة

اسمى: محمد محمد قبيصى

خرّيج كلية التربية قسم اللغة العربية

أعمل مدرسا للغة العربية فى التعليم الثانوى فى صعيد مصر

حيث مولدى بمحافظة سوهاج مدينة جهينة وهى من أصل قبيلة جهينة

العربية .

أول إنسان سمعت منه الشعر كان أبى ,حيث كان يحفظ من الشعر الفصحى

شعر الحكم والأمثال ..ومن الشعر المحلى ما يسمى بـ"الأدوار المربعة"

وتسلل إلى الشعر على أربع مراحل:

الأولى:قصيدة البوصيرى التى كنا ننشدها فى العشر الأواخر من رمضان

وكان لها أثر عظيم فى نفسى.. فى الطفولة

الثانية:قصيدة منظومة أسماء الله الحسنى لسيدى أحمد الدرديرى

الثالثة:ديوان سيدى ابن الفارض قدس الله سره ..وكان نقلة كبيرة لى

والمرحلة الرابعة:هى المرحلة الجامعية والدراسة الموسعة ’حيث بدأت

أقرض الشعر, وأخرجت أول مجموعة بعنوان"على باب طه" وهو عنوان

لديوان شاعر آخر لا أذكر اسمه وكان هذا عام 2000م وهو عام

ا لتخرج ... ثم المجموعة الأخرى عام 2009 بعنوان"عذابات الحنين"

ولحضراتكم جزيل الشكر والمحبة والتقدير
[/align]

أتابعكم أيها العُظماء بشوق
ألف تحية إلى شعرائِنا العظام
وإلى شاعرتنا الجميلة
ألف تحية لأم المثنى الفاضلة أختِنا روان
وألف تحية لكلِ مَن مرَ مِن هُنا
سأنتظرُ بشوقٍ إبداعاتكم الثمينة في سوق عكاظ
محبتي وكل عام وأنتم بخير

[frame="15 85"]
[align=center]



الغالية المتألقة

سرور البكري

أهلا بك ضيفة غالية على سوق عكاظ

والحقيقة أن سيرتك المعطرة بالجمال

جمال حب اللغة العربية والشعر والأدب

رغم أنه ليس تخصصك

شيء يشاد به صدقا

ليس لمحبتك فقط، بل لشاعريتك الواضحة والرقيقة واقترابك أشد القرب

من وصف مشاعر الأنثى الصادقة

لك ودي العميق





الأستاذ الشاعر القدير

عبد الرحيم محمود

أهلا بك ضيفا في سوق عكاظ

وأهلا بنسبك العريق للشيخ عبد القادر رحمه الله تعالى

ومن الواضح لمن يقرأ لك أن يلحظ شاعريتك المتدفقة

فأهلا بك ولك خالص الاحترام





الأستاذ الشاعر المهندس

يوسف أبو سالم

ها نحن أولاء نحظى بشاعرين أردنيين تخرجا من مصر أم الدنيا

فأهلا بك ضيفا وأهلا بكل إربد والأردن وأهلها

ولنا الشرف أن تكون معنا حفظك الله

لك خالص الاحترام




الأستاذ الشاعر

عارف عاصي

من الجميل تواجدك الذي سيثري هذه الصفحات

ومثلك حين يكون له تعليق

فلا يسعنا إلا الإنصات والاهتمام




الأستاذ الكريم

محمد إبراهيم سلطان

أهلا بك وحييت

وكلامك يغرينا والله بفتح سوق عكاظ في ملتقى القصة

وإذا أذن رئيس ملتقى القصة بذلك

فلنا الشرف كل الشرف جميعا




الأفاضل الكرام والشعراء والشواعر

نجلاء الرسول

خالد البار

ريمة الخاني

غادة تركي

محمد القبيصي

ثروت سليم


أضاءت بكم الصفحات

ونحن على موعد وحديث ممتع إن شاء الله مع ضيوفنا

لكم كل الامتنان لهذه الإضاءة العبقة




[/align]
[/frame]

متابع شغوف للنجوم
وشكرا جزيلا للكوكبتين

وكل عام والجميع في رضا الرحمن

محبتي

[align=center]أستاذنا العزيز وأديبنا المُبدع/ يوسف أبو سالم
وللأخوات نواة فكرة الأبداع الراقية/ الأديبتان الرائعتان,, روان محمد وجميلة الكبيسي.
ولكل هذه الباقة الأبداعية الأدبية الراقية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنها الأصالة المتدفقة من ثقافة ووجدان حُماة أرث المجد، سوق عكاظ حيث الثراء الأدبي العربي الأسلامي الأصيل، وانتم تُصرون أن تعيدوا لنا ذكرى مجد سوق عكاظ في زمن سوق النخاسة، لأنكم حّملة الأمانة بوجدانكم وثقافتكم المباركة،وها أنتم تُعيدون لواجهة المشهد ثروة أدبية أصيلة في زخم الثورة الأدبية الحديثة، لتقدموا لنا نموذجا ادبيًا تاريخيًا أصيلاً، ليته يكون معيار لفرز زيوان لوثة الأدب عن قمح الخير الادبي بسنابله الذهبية.
بارك الله بفكرتكم الأبداعية الأصيلة
وكل عام وأنتم بألف خير[/align]

الجمال والرقي أشمّ رائحة عبقه ، وطيب مسكه يفوح من سوق عكاظ برفقة الشاعر الرقيق
يوسف أبو سالم
والأديبة المتأدبة الراقية
روان يوسف
والشاعرة الجميلة
جميلة الكبيسي
وإنه ليسعدني ويشرفني أن يكون لقاء الأسبوع مع عمالقة الأدب والشعر
الشاعر الراقي
يوسف أبو سالم
والشاعر المتألق
عبد الرحيم محمود
والشاعر المبدع
محمد الصاوي
والشاعرة المبدعة
سرور البكري
كما أنني أرحب بضيف سوق عكاظ الرمضاني
بعميد الملتقى
الأستاذ محمد شعبان الموجي
نحن هنا نعتز بصحبة الأخيار ، وسنكون بالقرب من مائدة الحوار ونحن نأمل أن ننهل من غزير علومهم وأدبهم
وكل عام وأنتم بألف خير

تحيتي واحترامي لكم أيها الأخوة مشرفين .. وضيوف .. ومشاركين .. تستظلون بننفحات هذا الشهر الكريم, وتنثرون عبير زهوركم وورودكم على صفحات هذا المنتدى الجميل .

وأود أن أستفسر عن جزئية صغيرة : من المعروف أن لكل بحرٍ شعري موسيقاه الخاصة .. وله مجزوءاته الخاصة أيضاً.هل التردد في استخدام البحر ومجزوءاته في القصيدة الواحده يؤثر على موسيقى القصيدة .. وبالتالي على جودتها ؟.. وشكرا.

أمام هذه الأفكار البناءة والإبداع المضيء بمشاركة هذه القامات العملاقة في الأدب والفكر والحياة ، لايسعني إلا أن أتابعكم بشغف وإحترام ..


أعزائي الكرام ،،
أبارك لكم الشهر الفضيل
وكل عام وأنتم وابناء الأمتين بألف خير وسلام.

أعتقد أن الإجابة (لأن للحروف روح ياعزيزتي ، وبالتأكيد هي روح الشاعر وبعض القصائد تبعث بلا روح لتبقى ميتة لاتصل للمتلقي ).


وكل عام وأنتم بخير

تحياتى البيضاء

كم أنا سعيد بهذا الملتقى ، كم انا فخور بحق بجهد الأستاذة روان محمد والأستاذة جميلة الكبيسى
لا أعرف حقا كيف أشكرههما على هذه الفكرة الثرية وهذا الجهد الفنى الذى يستحق لأن يثمن ويتوج
ولذا أعتبر مشاركتى هنا جهد المقل الذى يعلم أنه لا يقدم إلا اليسير اليسير ليشارك فى دراسة ثرية كهذه الدراسة
ثانيا فليأذن لى الاساتذة الكرام والاستاذتان روان محمد وجميلة الكبيسى أن أترك التعريف بنفسى لأدخل فى موضوع الدراسة وهذا هو ما يهمنا حقا

أفضل عند الحديث عن الموسيقى والعروض الذى هو علم تقنين ودراسة الابحر
أفضل أن أستخدم مصطلح البنية الموسيقية والذى يشمل البحر الموسيقى والدلالة الصوتية للقافية وجرس الكلمة وموسيقى السياق الذى يحتوى جرس الكلمة والايقاع الداخلى للسياق
البنية الموسيقية بهذا التعريف وهذه الخصائص هى التى تتوجه إلى النص النثرى أيضا وتقف عند جماليات إيقاعه وموسيقاه الداخلية ودلالة ختام السياق وهو ما يماثل دلالة القافية الصوتية
لذا أفضل أن نستخدم هذا المصطلح الذى اراه يصالح بين الشعر والنثر ويحاول فى كليها أن يصل إلى فنية الموسيقى وجوهرها الحقيقىوكيف ييفعل فعله داخل السياق
لذا فى رأيى عند تناول البنية الموسيقية لنص ما لابد من تناول الكثير من الجماليات والفنيات والتى يكون الوزن أو البحر أحد هذه الجماليات وليس جميعها هو أهمها لكنه ليس هو كل البنية الموسيقية التى تحتوى عناصر جمالية عدة كجرس اللفظ نفسه وايقاع الدلالة الصوتية للقافية وعلاقتها بعناصر التجربة الشعرية وجمالية الايقاع الداخلى الذى يكون السياق وعلاقة هذا الايقاع وتقسيم مفاعيل البحر وجماليات أخرى كثيرة يمكن الوقوف عليها خلال مصطلح البنية الموسيقية لذا أرى أن يتسع الحديث عن موسيقى الشعر ليشمل جماليات أخرى تضاف إلى الوزن الشعرى الذى يقوم عليه النص