رد: العلمانيون و دعوة إلى الفحشاء والمنكر ؟؟
[frame="1 98"]
اخي العزيز محمد شعبان الموجي ...
مصطلح العلمانية مصطلح وجد في القرآن (عَلْم ) إقرأوا القرآن يا مسلمين
وأحببت أن أنقل ما رددت به على حكيم عباس ، لتناسب وجوده هنا ولما ورد على لسان الموجي .
تضامنا مع صرخة الحكيم "حكيم عباس ..
حيا الله يا حكيم ...
وأدام عليك نعمة الانتماء لأمتك وترب وطنك ، وأدام الله عليك نعمة العلم والحكمة والعقل يا حكيم عباس .
بيان.... (1 )
إلى جميع الإخوة الزملاء الذين يشهرون سيف الإسلام بوجه المفكرين وعلماء الفكر ، بدافع الغيرة على الإسلام وغيرة على الأمة الإسلامية .
أستطيع أن أتحاور مستخدما الأسلوب التقليدي المتبع لإخوتي المسلمين لعلهم يفلحون .
وسوف آتي من حيث لا يجب أن آتي بحديثي حيث تعلمت أن أتبع أسلوبا آخر ، والمغفرة والبسملة والدعاء كان من الممكن أن أكتمها وأقولها سرا ثم أبدأ لكني سوف أقلب الأسلوب لتطمئن قلوب الإخوة جميعا .
بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم ، وبعد :
هذه الاستجابة لصرخة الحكيم ؛ حكيم عباس وتأييدا لما انتصر لأجله صارخا .. فما نقاسيه أيها الإخوة في الله من انحطاط فكري وتشرذم جعل أمتنا تعاني الأمرين ، فتنهب أموالنا ، وتنتهك حرماتنا ، وتغتصب أرضنا ، وترمل نساؤنا ، وتيتم أطفالنا .
أما بعد يا عباااااااااااااد الله ..
إستيقضوا واستفيقوا يا معشر المسلمين والعرب ، من لم يعش كلمات الله التامااات ، وما تحويه من المعارف والمعجزات ، لا يتذوق حلاوة الإيمان ، ولا راحة الضمير وراحة البال ، ومن لم يؤمن بالله الواحد القهار ، لا يكون من المؤمنين ، لأن الله سبحانه وتعالى اسمه وسلطانه ، أنزل الديانات السماوية على عباده ، وسيلة للوصول إلى الإيمان ، حديثنا الساعة عن الفكر الغربي ، والفكر الإسلامي القرآني .
أطلبكم أن تطلعوا على ما كتبه مفكري الغرب دون استثناء ، ومن ليس مؤمنا بكتاب الله أجدى به الصلاة والعبادة والاستماع لأهل الإيمان من أجل تحسن الوعي وحاضنة الاستزادة .
على المسلم البسيط المُسلّم أمره للإسلام ولم يرتقي بعد إلى درجات الإيمان والتعمق بإعجاز القرآن. أن يبتعد عن المغالاة وإلا يعرض نفسه إلى الجدل والخوض فيه دون علم .
وقدوتنا بذلك سيدنا محمد بن الله النبي (الأمي) حين كان يرسل أفضل الدعاة وأعلمهم للحديث مع الناس ، ولم يك كل ما هب ودب يمارس جاهليته على الناس تحت اسم الدين ، وكان رسولنا يعلم بكل ما يفكر به الغرب والشرق من أفكار ، والتي تتلخص في الأديان وكيف يفكرون ، وكيف يمارسون معتقداتهم .
لقد أورثنا الله العقل ، العقل الذي لم يرد في القرآن الكريم ، وفي كل آياته وكلماته ، إلا ما ورد على شكل أفعال ، مثل يقكرون ، ويعقلون .
ما السبب ..؟ ! الم تعرف العرب في جاهليتها كلمة عقل ..؟!
لماذا لم يرد الله سبحانه إيراد هذه الكلمة على أهمية العقل .. وما هي الحكمة من ذلك ؟!
لماذا ربط العقل بالفؤاد ..؟
ما الفرق بين القلب والفؤاد ..؟
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز : { يا أهل الكتاب لم تحاجون في إبراهيم وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده أفلا تعقلون ) .
وقال سبحانه : { اتامرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وانتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون }
ليس ما أريده أيها الإخوة أن أستعرض آيات القرآن هذه فقط لتأكيد ذلك ، لكن لتروا بأم أعبنكم عجائب هذا القرآن وإعجازه .
سيقول قائل مثل أخي أبو صالح أو أخي محمد الجابري :
ما علاقة القرآن في الفلاسفة والمفكرين مثل فرويد، وسارتر ، وكانط ، وهيقل، وديكارت ، وغيرهم ، من المفكرين الغربيين الكفار ، وما هي الجدوى من النظر في فكر الكفار العلمانيين الكفار ..؟! أنتم العلمانيون الديمقراطيون ، أنتم فسقتم وكفرتم وتعيثون فسادا في الأرض " أنظر الدولة القطرية "
يقول آخر فليكن الجابري :
هل عندكم من علم فتخرجوه لنا ..؟!
فأقول :
نعم يا سيدي .. وحان الآن الحديث بعمق عن هذا العلم ، وسأقرأ لك آية وأراهنك بحياتي ، إن كان أي من أئمة المساجد أو الدعاة تطرق إليها قط .
ستقول وما هي هذه الآية ، وما أهميتها فيما نحن فيه ..؟
أقول :
جاء في كتابه العزيز : { ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون ورجلا سلما لرجل هل يستويان مثلا الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون}
الزمر 29
تأملوا ا كلمات الله سبحان وتعالى في هذه الآية الكريمة ...!!! تأملوها جيدا أرجوكم قبل الاستمرار في الحديث .
هل انتهيتم ..؟ ! ماذا استنتجتم منها ..؟ قال الله سبحانه في نهاية الآية بل أكثركم لا يعلمون .
إذن على كل من قرأ الآية وفسرها وعقلها ، ثم واصل معي الحديث ووجد أن تفسيره ربما صحيح لكنه لم يكتشف الإعجاز في هذه الآية ، ألتي لو قرأها فرويد وكلون ويلسون لما كتبا شيئا على الإطلاق .
سيقول لي أبو صالح :
يا حباشنة وهل أنت تأتي لتبيع الماء في حي السقاءين ..؟ أ،ت ملحد علماني تروج وتعد للهجوم على الإسلام .
سأقول :
لا تتعجل يا أبا الصلح ، سوف ترى أن الذي أكتشف الإعجاز هو فرويد وكولن ولسون .
ستقهقه ساخرا وتقول :
يا موجي أنظر إلى من سلمتهم الإدارة أنظر إلى صفحات الكفر والإلحاد ، ها هو ألمشخصاتي البهلوان والمسرحنجي العلماني الذي لا تخلوا مداخلاته من الاستشهاد بأسماء كفار علمانيين ، قد أنقلب إلى داعية ويؤول القران ويحرفه ، والله إنه الكفر بعينه .. كيف يسمح له بالحديث عن الدين وهو لا يعرف ألا الشتائم وقلة الأدب
ويمكنك متابعة ذلك الرابط : الرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااابط
اتق الله فينا يا موجي في هؤلاء
ما رأيكم دام فضلكم .
وهنا سوف أقول :
لولا فرويد وما تحدث به عن تفكك الشخصية والشخصية المتعددة ، وانقسام الشخصية إلى عدة شخصيات
أو استحواذ شخصية دخيلة على شخصية أخرى ويمكن أن تتعدد الشخصيات إلى أكثر من سبعة .
لن أسمي لك المراجع حتى تبحث عنها بنفسك وتقرأ لفرويد وكولن ويلسون وغيرهم لتكتشف عظمة هذا القرآن الكريم الذي بين يديك وإعجازه حين يجيب على ويلسون وفرويد بهذه الآية الواضحة العميقة المعبرة .
لو قرأت لي أعمالي المسرحية أنت وغيرك يا أخي المسلم الحبيب رغم كل الخلاف والاختلاف ، ستجد أن كل مسرحية تختم بآية تماما كما أوردت هذه الآية الآن أي عملي كله وإبداعي الجدي والأدبي والإخراجي لا يخرج من إطار البحث عن معجزات الله في القرآن ، ولولا قراءتي لما كتب الغرب لما أنجزت شيئا ولما آمنت بالله ...
ربما أنك لا تعرف أني ماركسي ، وشيوعي سابق وأحترم الفكر الماركسي الذي تحتقره أنت وهذا شأنك أتعرف أخي لماذا ..؟ لأنه أو صلني إلى الله .. وهنا أتفق تماما مع محمد رندي نوعا ما في حوار أنا لم أشأ أ، أشارك به .
الإيمان الذي وصلت إليه أنا يا أخي العزيز الذي نتشاجر معا كل يوم ، هو الإيمان الذي يجعلني أشعر بالسعادة ولا أخشى في حياتي أحدا ..
المسألة الثانية إخوتي المسلمين إخذروا التأويل ، تأويل القرآن الفتوى بغير علم ، ومن يعتقد أنه يفتي بعلم كأن يستشهد بآية فقد أخطأ كثيرا وأرتكب خطيئة بحق الله عز وجل
وللحديث بقية ...... عن معجزات القرآن ومعجزات الرسول ..في الآيات والحديث لم يكتشفها المسلمون والدعاة بعد .
وأعدكم أني لن آتي إلا بما هو حديث ولم يتطرق له أحد من قبل وهذا ليس غرورا .. لكننا أمة لا تقرأ .
تابعوا مسرحياتي وأفكار المفكر المرحوم نبيل عطية وستجدون عظمة هذا الدين وأنه يمكننا أن نخرج من شرنقتنا وعصبيتنا الأولى وجاهليتنا والتعصب للدين بشكل فج إنما يسيء كثيرا لما يرد الله منا .
إقرأو ا القرآن وتأملوا حكمة الله وسوف أخبركم في الجزء التالي لماذا تعيدوا القراءة ولماذا يجب إعادة النظر في التفسير .. الخطير للقرآن .
تنبهوا هنا لهذه الآية حيث يقول تعالى بالمحكم : {)هو الذي انزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنه وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولوا الألباب )آل عمران (آيةJ7 .
تأملو وأعقلوا واقرأ السطر يا أبو صالح ..!!!! ارجوك .
هل يجوز لنا تأويل القرآن الكريم ...؟!
أجيبوا يا أخوتي وسوف نكمل لماذا لا يحق لنا إن كنتم لا تعلمون .
[/frame]
[frame="1 98"]
اخي العزيز محمد شعبان الموجي ...
مصطلح العلمانية مصطلح وجد في القرآن (عَلْم ) إقرأوا القرآن يا مسلمين
وأحببت أن أنقل ما رددت به على حكيم عباس ، لتناسب وجوده هنا ولما ورد على لسان الموجي .
تضامنا مع صرخة الحكيم "حكيم عباس ..
حيا الله يا حكيم ...
وأدام عليك نعمة الانتماء لأمتك وترب وطنك ، وأدام الله عليك نعمة العلم والحكمة والعقل يا حكيم عباس .
بيان.... (1 )
إلى جميع الإخوة الزملاء الذين يشهرون سيف الإسلام بوجه المفكرين وعلماء الفكر ، بدافع الغيرة على الإسلام وغيرة على الأمة الإسلامية .
أستطيع أن أتحاور مستخدما الأسلوب التقليدي المتبع لإخوتي المسلمين لعلهم يفلحون .
وسوف آتي من حيث لا يجب أن آتي بحديثي حيث تعلمت أن أتبع أسلوبا آخر ، والمغفرة والبسملة والدعاء كان من الممكن أن أكتمها وأقولها سرا ثم أبدأ لكني سوف أقلب الأسلوب لتطمئن قلوب الإخوة جميعا .
بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم ، وبعد :
هذه الاستجابة لصرخة الحكيم ؛ حكيم عباس وتأييدا لما انتصر لأجله صارخا .. فما نقاسيه أيها الإخوة في الله من انحطاط فكري وتشرذم جعل أمتنا تعاني الأمرين ، فتنهب أموالنا ، وتنتهك حرماتنا ، وتغتصب أرضنا ، وترمل نساؤنا ، وتيتم أطفالنا .
أما بعد يا عباااااااااااااد الله ..
إستيقضوا واستفيقوا يا معشر المسلمين والعرب ، من لم يعش كلمات الله التامااات ، وما تحويه من المعارف والمعجزات ، لا يتذوق حلاوة الإيمان ، ولا راحة الضمير وراحة البال ، ومن لم يؤمن بالله الواحد القهار ، لا يكون من المؤمنين ، لأن الله سبحانه وتعالى اسمه وسلطانه ، أنزل الديانات السماوية على عباده ، وسيلة للوصول إلى الإيمان ، حديثنا الساعة عن الفكر الغربي ، والفكر الإسلامي القرآني .
أطلبكم أن تطلعوا على ما كتبه مفكري الغرب دون استثناء ، ومن ليس مؤمنا بكتاب الله أجدى به الصلاة والعبادة والاستماع لأهل الإيمان من أجل تحسن الوعي وحاضنة الاستزادة .
على المسلم البسيط المُسلّم أمره للإسلام ولم يرتقي بعد إلى درجات الإيمان والتعمق بإعجاز القرآن. أن يبتعد عن المغالاة وإلا يعرض نفسه إلى الجدل والخوض فيه دون علم .
وقدوتنا بذلك سيدنا محمد بن الله النبي (الأمي) حين كان يرسل أفضل الدعاة وأعلمهم للحديث مع الناس ، ولم يك كل ما هب ودب يمارس جاهليته على الناس تحت اسم الدين ، وكان رسولنا يعلم بكل ما يفكر به الغرب والشرق من أفكار ، والتي تتلخص في الأديان وكيف يفكرون ، وكيف يمارسون معتقداتهم .
لقد أورثنا الله العقل ، العقل الذي لم يرد في القرآن الكريم ، وفي كل آياته وكلماته ، إلا ما ورد على شكل أفعال ، مثل يقكرون ، ويعقلون .
ما السبب ..؟ ! الم تعرف العرب في جاهليتها كلمة عقل ..؟!
لماذا لم يرد الله سبحانه إيراد هذه الكلمة على أهمية العقل .. وما هي الحكمة من ذلك ؟!
لماذا ربط العقل بالفؤاد ..؟
ما الفرق بين القلب والفؤاد ..؟
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز : { يا أهل الكتاب لم تحاجون في إبراهيم وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده أفلا تعقلون ) .
وقال سبحانه : { اتامرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وانتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون }
ليس ما أريده أيها الإخوة أن أستعرض آيات القرآن هذه فقط لتأكيد ذلك ، لكن لتروا بأم أعبنكم عجائب هذا القرآن وإعجازه .
سيقول قائل مثل أخي أبو صالح أو أخي محمد الجابري :
ما علاقة القرآن في الفلاسفة والمفكرين مثل فرويد، وسارتر ، وكانط ، وهيقل، وديكارت ، وغيرهم ، من المفكرين الغربيين الكفار ، وما هي الجدوى من النظر في فكر الكفار العلمانيين الكفار ..؟! أنتم العلمانيون الديمقراطيون ، أنتم فسقتم وكفرتم وتعيثون فسادا في الأرض " أنظر الدولة القطرية "
يقول آخر فليكن الجابري :
هل عندكم من علم فتخرجوه لنا ..؟!
فأقول :
نعم يا سيدي .. وحان الآن الحديث بعمق عن هذا العلم ، وسأقرأ لك آية وأراهنك بحياتي ، إن كان أي من أئمة المساجد أو الدعاة تطرق إليها قط .
ستقول وما هي هذه الآية ، وما أهميتها فيما نحن فيه ..؟
أقول :
جاء في كتابه العزيز : { ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون ورجلا سلما لرجل هل يستويان مثلا الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون}
الزمر 29
تأملوا ا كلمات الله سبحان وتعالى في هذه الآية الكريمة ...!!! تأملوها جيدا أرجوكم قبل الاستمرار في الحديث .
هل انتهيتم ..؟ ! ماذا استنتجتم منها ..؟ قال الله سبحانه في نهاية الآية بل أكثركم لا يعلمون .
إذن على كل من قرأ الآية وفسرها وعقلها ، ثم واصل معي الحديث ووجد أن تفسيره ربما صحيح لكنه لم يكتشف الإعجاز في هذه الآية ، ألتي لو قرأها فرويد وكلون ويلسون لما كتبا شيئا على الإطلاق .
سيقول لي أبو صالح :
يا حباشنة وهل أنت تأتي لتبيع الماء في حي السقاءين ..؟ أ،ت ملحد علماني تروج وتعد للهجوم على الإسلام .
سأقول :
لا تتعجل يا أبا الصلح ، سوف ترى أن الذي أكتشف الإعجاز هو فرويد وكولن ولسون .
ستقهقه ساخرا وتقول :
يا موجي أنظر إلى من سلمتهم الإدارة أنظر إلى صفحات الكفر والإلحاد ، ها هو ألمشخصاتي البهلوان والمسرحنجي العلماني الذي لا تخلوا مداخلاته من الاستشهاد بأسماء كفار علمانيين ، قد أنقلب إلى داعية ويؤول القران ويحرفه ، والله إنه الكفر بعينه .. كيف يسمح له بالحديث عن الدين وهو لا يعرف ألا الشتائم وقلة الأدب
ويمكنك متابعة ذلك الرابط : الرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااابط
اتق الله فينا يا موجي في هؤلاء
ما رأيكم دام فضلكم .
وهنا سوف أقول :
لولا فرويد وما تحدث به عن تفكك الشخصية والشخصية المتعددة ، وانقسام الشخصية إلى عدة شخصيات
أو استحواذ شخصية دخيلة على شخصية أخرى ويمكن أن تتعدد الشخصيات إلى أكثر من سبعة .
لن أسمي لك المراجع حتى تبحث عنها بنفسك وتقرأ لفرويد وكولن ويلسون وغيرهم لتكتشف عظمة هذا القرآن الكريم الذي بين يديك وإعجازه حين يجيب على ويلسون وفرويد بهذه الآية الواضحة العميقة المعبرة .
لو قرأت لي أعمالي المسرحية أنت وغيرك يا أخي المسلم الحبيب رغم كل الخلاف والاختلاف ، ستجد أن كل مسرحية تختم بآية تماما كما أوردت هذه الآية الآن أي عملي كله وإبداعي الجدي والأدبي والإخراجي لا يخرج من إطار البحث عن معجزات الله في القرآن ، ولولا قراءتي لما كتب الغرب لما أنجزت شيئا ولما آمنت بالله ...
ربما أنك لا تعرف أني ماركسي ، وشيوعي سابق وأحترم الفكر الماركسي الذي تحتقره أنت وهذا شأنك أتعرف أخي لماذا ..؟ لأنه أو صلني إلى الله .. وهنا أتفق تماما مع محمد رندي نوعا ما في حوار أنا لم أشأ أ، أشارك به .
الإيمان الذي وصلت إليه أنا يا أخي العزيز الذي نتشاجر معا كل يوم ، هو الإيمان الذي يجعلني أشعر بالسعادة ولا أخشى في حياتي أحدا ..
المسألة الثانية إخوتي المسلمين إخذروا التأويل ، تأويل القرآن الفتوى بغير علم ، ومن يعتقد أنه يفتي بعلم كأن يستشهد بآية فقد أخطأ كثيرا وأرتكب خطيئة بحق الله عز وجل
وللحديث بقية ...... عن معجزات القرآن ومعجزات الرسول ..في الآيات والحديث لم يكتشفها المسلمون والدعاة بعد .
وأعدكم أني لن آتي إلا بما هو حديث ولم يتطرق له أحد من قبل وهذا ليس غرورا .. لكننا أمة لا تقرأ .
تابعوا مسرحياتي وأفكار المفكر المرحوم نبيل عطية وستجدون عظمة هذا الدين وأنه يمكننا أن نخرج من شرنقتنا وعصبيتنا الأولى وجاهليتنا والتعصب للدين بشكل فج إنما يسيء كثيرا لما يرد الله منا .
إقرأو ا القرآن وتأملوا حكمة الله وسوف أخبركم في الجزء التالي لماذا تعيدوا القراءة ولماذا يجب إعادة النظر في التفسير .. الخطير للقرآن .
تنبهوا هنا لهذه الآية حيث يقول تعالى بالمحكم : {)هو الذي انزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنه وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولوا الألباب )آل عمران (آيةJ7 .
تأملو وأعقلوا واقرأ السطر يا أبو صالح ..!!!! ارجوك .
هل يجوز لنا تأويل القرآن الكريم ...؟!
أجيبوا يا أخوتي وسوف نكمل لماذا لا يحق لنا إن كنتم لا تعلمون .
[/frame]
تعليق