رهاني الأخير

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • هزار طباخ
    أديب وكاتب
    • 08-09-2009
    • 192

    #31
    رد: رهاني الأخير

    المشاركة الأصلية بواسطة د.احمد حسن المقدسي مشاهدة المشاركة


    المتألقة هزار
    هذه بحق ليست قصيدة عادية
    إنها وشوشات امرأة عاشقة
    في رياض الشعر.
    انها لوحات شعرية صاغها خيال مجنح .
    لقد وجدت هنا قوس قزح بكل جمالياته
    والوانه الخلابة .
    هذه القصيدة يجب ان تثبت
    فاسمحي لي بتثبيتها
    ولك كل الشكر

    ودمت بكل خير
    د. أحمد حسن المقدسي
    تطرق باب القصيدة لتبسط فوقها وشياً من تواشيح شال
    موثَّق ٍبالبنفسج والقرنفل فتنتشي القصيدة
    وتحملها صوب موجة تطفح بالنوارس
    يحمل بيدرها مزاميره ويصدح ماشاء له الترتيل
    فشكراً على ما غمرت به القصيدة من أساطيرٍ عِذاب
    فشكراً لحضورك الرائع
    وشكراً لتثبيتها
    وتقبل فائق احترامي ومودتي

    تعليق

    • هزار طباخ
      أديب وكاتب
      • 08-09-2009
      • 192

      #32
      رد: رهاني الأخير

      المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
      حين نقرأ الحب نقرأ هزار

      أيتها المبدعة

      اشتقت فعلا لهذا الإبداع والجمال والعمق والصور والشعور

      تحيتي الكبيرة شاعرتنا الرائعة
      الغالية نجلاء الرسول تحيتي
      لماذا تستحم قصائدي بشلالات النور
      وتلبس ثوب العيد و أخضر الحروف
      وتنثرعلى جبينها أكاليل الغار
      وتزنر خصرها بزرقة البحار ونمنمات الموج
      وتتزين بأبهى حلة كلما حضرتِ ؟!
      ألأنها تعلم أن نيسان آتٍ كي يزف لها مواسم العبق
      وأن زقزقة العصافير على أغصان القصيدة إنْ هي إلاّ
      وشي على جبين الفرح يعلن قدوم السنونوة المهاجرة !
      أهلاً بك دائماً يا غالية
      وتحيتي لك ومحبتي

      تعليق

      • ماجى نور الدين
        مستشار أدبي
        • 05-11-2008
        • 6691

        #33
        رد: رهاني الأخير

        حبيبتي الغالية سيدة الياسمين هزار

        بين سحر الحرف والمعنى مسافات

        يعتريها ضجيج الحياة الزاخر بالحب ،،

        وبين الحرف والحرف ضوضاء تحاكي الشعور

        فترسم إطلالة الغرام ،،

        وبين تلك المسافات كان قلبك النابض بزخم المشاعر

        محلقا صادحا بقوافي الحب الزاخرة ،،

        سيدتي الحبيبة إشتقت روحك الطيبة

        وحرفك الرائع المنسكب إحساسا راقيا

        فيتسربل إلى الشغاف ،،

        تحية وتجلة للنبض واليراع

        محبتي والياسمين








        ماجي

        تعليق

        • هزار طباخ
          أديب وكاتب
          • 08-09-2009
          • 192

          #34
          رد: رهاني الأخير

          المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصاوى السيد حسين مشاهدة المشاركة
          تحياتى البيضاء

          فكلُّ حبيبٍ
          سيقرأ وجهكَ بين الضفائرْ
          ويعلمُ أنَّك تسكنُ
          ما بين عيني
          وعيني
          ومابين سمعي
          وبين عروق ِجبيني
          سيعلمُ أنَّكَ باق ٍ كضوء النهارِ
          تضخُّ ولوعي
          وتفتحُ فيه نوافذَ شوق ٍ


          ما اجمل امتداد الصورة الشعرية التى تتشجر وتورق وتتكشف كلما أمعنا فى الخوض فى فضائها الوسيع هاهو الحبيب يظهرا رمزا بين الضفائر ويمتد حضوره الزاكى ليسكن فى مقلة العين بما تحمله الصورة من إيحاء حنون رهيف بل إن الحبيب يستكين فى كل كيان حبيبته فيتماهى فيه حتى يصبح حقيقة لا مجازا تجعل كل من ينظر للحبيبة ينظر إلى الحب الذى يسكن كيانها كله ضوءا للنهار يتلذذ بالحياة والأمل
          أخي العزيز محمد الصاوي أهلاً بك دائماً
          فحين تحضر يصرُّ الربيع على الحضور
          وتعود للصيف نسائمه ويستعيد الحرف عافيته
          ويرجع للكلمة وطنها اللامتناهي وتغرق السطور في بيادر النور
          أخي محمد الصاوي اعذرْ حرفي الذي ذاب بمحبرتي من حيرته
          وكلماتي التي انتفضت لغيمك القادم ،
          ولفصولي التي غادرتني صوب المرافئ البعيدة
          فتحيتي لحرف يوقظ الحرف من رقاده
          وحضور يهديه بعثاً جديداً

          تعليق

          • هزار طباخ
            أديب وكاتب
            • 08-09-2009
            • 192

            #35
            رد: رهاني الأخير

            المشاركة الأصلية بواسطة محمد القبيصى مشاهدة المشاركة
            [align=center]
            أتدري .. بأنِّي
            إذا غبتَ عنِّي
            ليوم ٍ
            لساعهْ
            لوقتٍ قصيرٍ أُحسُّ اتساعهْ !
            تصيرُ الليالي ملاعبَ ظنِّي
            وتغدو عيوني
            ملامحَ ليلٍ عتيق ِالزوايا
            بيوم ٍمطيرْ
            ويغدو ابتسامي بغاباتِ حزني
            غياباً كثيفاً لثغرٍ كسيرْ ..!
            تغيبُ
            وتتركُ خلفكَ صمتَ المكانِ
            يعاندُ ليلي
            ويشعلُ جفني
            ويشغلُ كوني بنايٍ حزينٍ يلمُّ اشتياقي
            وأبقى هناك بركني القديم ِ
            أُسامرُ حزني
            وحزنَ الكمانِ
            أجدِّلُ منه مسارَ الثواني !
            لعلّي
            لعلّي أكسِّرُ وهمَ الزمانِ !!
            تغيبُ
            وتتركُ فيَّ حريقاً
            يخضِّبُ وجه القصيدهْ
            ويجرح كونَ السؤالِ :
            لماذا يغيبُ بكون المحالِ
            ووحدي
            ألوذُ وراء الظلالِ
            أشاغلُ صمتي وصمتَ الليالي
            وأبقى وحيدهْ .. ؟!
            ويذوي سؤالي لرجع ِالصدى
            ملولاً
            عليلا
            ويمتدُّ صمتي بذاك المدى
            أمام عيوني
            طويلاً
            طويلا !

            الشاعرة الرقيقة هزار طباخ
            ما أجمل هه الصورة الشعرية المفعمة بالأحاسيس..
            وما أطول نفسك الشعرى الى يدل على التدفق والثراء..
            لك كل الود والتقدير
            [/align]
            أخي العزيز محمد القبيصي تحيتي
            ما هي سكوبات مزني
            وإنما هو حضورك البهي
            حين تتلألأ به صفحات قصائدي
            فشكراً لكل موسم نور نثرته على جيد قصيدتي
            تحيتي وتقديري

            تعليق

            • عبد الرشيد حاجب
              أديب وكاتب
              • 20-06-2009
              • 803

              #36
              رد: رهاني الأخير

              ما يدهشني هنا ..أني حين أقرأ .. يعلو صوتي ..ينخفض .. يتماوج ..ثم كالأمواج يتصاعد ..ثم يتصاعد .. حتى يتسلق جدار الذات المتكلس بفعل روتينيات الحياة الجامدة .. وينصب شلالا غامرا في الأعماق !
              أبحر في الفيضان الذي يغمرني .. أشعر بالنص يقرأني .. يجرجرني رغما عني نحو جزر من الياسمين واللهفة والحنين !
              يتضوع كون روحي أريجا ..أغيب .. يا لروعة الغياب في سديم من الرؤى والصور ( وما أكثر هذه الصور في النص وما أخصبها ! ) .. تغيب الحروف أمام ناظري ويعلو الصوت .. يوشوش ..يداعب أوتار القلب .. يصير القلب كمانا يواكب وليمة العشق في سمفونية تشرئب نحو الكمال الهاجع في أعماق الانسان الذي يهرب منا كل يوم .. أجد الانسان ..أجدني ..أصافح نفسي ..أعانقها .. والصوت ما ينفك يتماوج حتى حين تنتهي الحروف وأغلق الحاسوب وأمضي .. أمضي فرحا بغنيمتي كأني سرقت وهجا من مملكة آلهة الجمال .. وأروح أبحث عن حبيب أهديه بعض الوهج الذي سرقت ..أشاركه الغنيمة !
              هي قصيدة تشعل الجميل فينا ..تذكرنا بأنا نعيش الضياع في حياتنا اليومية ، وأننا يجب أن نعود إلى حيث يجب أن نكون ..هناك في عمق كينونتنا الجميلة !
              لقد قرأت هذا النص مرات ومرات ، وكلما قرأته تغزوني نفس المشاعر حتى أني أريد أحيانا أن أبكي الدقائق والساعات والأيام التي تنفلت مني وأخسرها بعيدا عن نفسي ..تعيدني القصيدة لذاتي ..

              شاعرة أنت يا هزار ..شاعرة أنت ورب الكعبة !

              ودي وتقديري.
              التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرشيد حاجب; الساعة 02-10-2009, 10:53.
              "ألقوا بالثورة إلى الشارع يحتضنها الشعب"​

              تعليق

              • هزار طباخ
                أديب وكاتب
                • 08-09-2009
                • 192

                #37
                رد: رهاني الأخير

                المشاركة الأصلية بواسطة عيسى عماد الدين عيسى مشاهدة المشاركة
                للرائعة هزار طباخ اسلوب حكائي في الشعر حيث كل قصيدة تروي قصة متكاملة مليئة بالمشاهد المشوقة
                و في هذه القصة أرى كماً هائلاً من هذي المشاهد و من الصور رائعة الجمال
                و نهاية جميلة لقصتها تعكس روح المرأة الشرقية المخلصة الوفية رغم مرارة الألم الذي تعيشه ، لكنها تبقى على عهدها و يبقى المحبوب هو الرهان الأخير

                لك تحيتي سيدة هزار و جميل مودتي
                أخي العزيز عيسى عماد الدين عيسى
                تحاصرني حروفك ذات اليمين وذات الشمال
                تنفض تلك الطفلة الخارجة من نزف المسافات
                على طيف أرجوحة يغطيها قوس قزح
                اليوم عادت للنايات أغنياتها
                وللجداول نشوة التدفّق
                فشكراً لحضورك الممهور بنسمة الصيف
                وتحيتي وكل تقديري لك أخي العزيز

                تعليق

                • هزار طباخ
                  أديب وكاتب
                  • 08-09-2009
                  • 192

                  #38
                  رد: رهاني الأخير

                  المشاركة الأصلية بواسطة ثروت سليم مشاهدة المشاركة
                  الأخت الغالية الشاعرة المتألقة :




                  هزار طباخ
                  مساؤكِ ياسمين
                  وكما قال أخي يوسف رئيس الملتقى بأن القصيدة
                  ظُلمتْ ولم تأخذ حقها بالفعل لأنها معلقة رائعة
                  تستحق الكثير من الضوء لذا فقد سمحتُ لنفسي
                  ان أنسقها وأعطيها الخمسَ نجوم
                  ثم أرفعها للتثبيت فترةً أخرى

                  مع مودتي واحترامي
                  أخي العزيز ثروت سليم تحيتي

                  أهلاً بك قامة سامقة تشدّ أزر حروفي
                  وتسعف حزنها ببعض تراتيل المطر
                  وتسمو بها لأعلى نقطة في سفوح البوح
                  وشكراً لك ولكل من ثبّت حروفي بسماء القصائد
                  غمامة ترتّل احتراقاتها
                  فتسعفونها بما تيسّرمن فرح يهدهد قلق الحروف
                  وتقبّل مودتي وكل تقديري

                  تعليق

                  • محمد أحمد خليفة
                    عضو الملتقى
                    • 04-10-2009
                    • 164

                    #39
                    رد: رهاني الأخير

                    [align=center]
                    الشاعرة هزار مررت لأقتطف من أزاهير الصور والحروف
                    العذبة القوية


                    تحية لك



                    محمدأحمدخليفة
                    [/align]

                    تعليق

                    • هزار طباخ
                      أديب وكاتب
                      • 08-09-2009
                      • 192

                      #40
                      رد: رهاني الأخير

                      المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة
                      يؤسفني أني لم اقرا لك من ذي قبل

                      هذا البوح الانثوي الشفيف أطرب قلبي العجوز

                      بورك الإبداع
                      أخي العزيز مكي النزال تحيتي

                      وأقف أمام حروفك
                      طفلة تائهة بمدائن الدهشة
                      ترتّلها غيمة إثرغيمة
                      ويهرهر البنفسج على جبينها حاملاً نفحة من نيسان
                      فيصرخ المداد من جلنار المحبرة : هذا أوان المطر
                      ويفتق برعم الحرف مع أول نقطة غيث تهمي عليه
                      فشكراً لحضور يتدفق بالنور في جنبات القصيدة
                      وتقبّل فائق احترامي ومودتي

                      تعليق

                      • هزار طباخ
                        أديب وكاتب
                        • 08-09-2009
                        • 192

                        #41
                        رد: رهاني الأخير

                        المشاركة الأصلية بواسطة ظميان غدير مشاهدة المشاركة
                        الشاعرة هزار طباخ
                        طاب لي المكوث تحت ظلال شجرة قصيدتك الشامخة
                        والجميلة والنضرة
                        براعة الصور والتحليق هنا واضح وجلي
                        فلك كامل التقدير

                        لا تحرمينا هذه العذوبة الطاغية
                        تحيتي
                        ظميان غدير
                        أخي العزيز ظميان غدير تحيتي
                        حين يأتي المطر
                        يمحو كل الأسماء
                        وتلفظنا الشواطئ لحدود مالها حدود
                        وما بين موجة عابرة ونسمة تحطّ على وشوشات العيون
                        يطير الأمل نحو الجفون المتعبة
                        ويورق ألف رجاء مخضوضب الرّؤى
                        وتنهمر آلاف الأحلام محفوفة بوردة الحضور
                        فشكراً لحضورك وتحيتي لمرورك المغموس بالشهد
                        تحيتي وتقديري

                        تعليق

                        • هزار طباخ
                          أديب وكاتب
                          • 08-09-2009
                          • 192

                          #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد صفوت الديب مشاهدة المشاركة
                          الله الله

                          نص ولا أروع ،،،

                          قرأته بدايته ولم أكمله ،، بداية تجذب ،، وتشد القارئ ،،

                          سأعود إليه

                          تحياتي ،، أخي الكريم

                          أحمد صفوت الديب
                          أخي العزيز أحمد صفوت الديب تحيتي
                          تحضر فيغرّد الزعترالبريّ في يمينك
                          والنسرين بشمالك
                          وأنا بينهما
                          أغمسني بألف بحر
                          رقصت عناوينه على البياض المضمّخ بالعطور
                          فشكراً لك ولكل شهقة عطر أحضرتها معك
                          تحيتي وتقديري
                          التعديل الأخير تم بواسطة هزار طباخ; الساعة 19-11-2009, 00:04.

                          تعليق

                          • هزار طباخ
                            أديب وكاتب
                            • 08-09-2009
                            • 192

                            #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة عمارية كريم مشاهدة المشاركة
                            الشاعرة الرومانسية هـــزار، يسعدني بوحك الأنثوي بتفاصيله المجدلة بعبق الشعروالمفتوحة على أشرعة الجنون العاتي.
                            ركبنا جنونك، فكنا بين عطوره واشتعالاته ورناته،نردد ليته لايكون الرهان الأخير،كي تنعم شاعرتنا في نعيم الوصال والهجر وتأتينا أكثر سكرا من دنان الحب والجنون.
                            أطلق وزن المتقارب طاقات البوح، فاكتملت مدارات الجنون الرومنسي الجميل،ونضجت عبر مشاهد فيها شد وجذب،واتخاذ كل الحالات ولبس كل الأشكال ترخص طقس الحلول في جنون الرهان.
                            سرني مصافحة شعر ببصمة أنثوية لا تضاهى.
                            دمت شاعرة الرهانات الجامحة. يا هــزارة البوح الشجي!
                            العزيزة عمارية كريم تحيتي
                            أهلاً بك دائماً فقصائدي تنتظر محبيها
                            كي تغزل من ألوان الربيع موجاً تعمّدهم فيه
                            وتفوّح من عنبره أقاصيصاً تغمر الكون بالشوق
                            وتمدُّ أذرعها الحانية لتصافح قلوب من نهلوا منها
                            نحن بانتظارك دائماً لنرحل في غواية حرف ما
                            وشكراً لحضور رائع نقش غيمة فرح على تقاسيم الحرف
                            تحيتي وتقديري
                            هزار

                            تعليق

                            • د.طاهر سماق
                              طبيب وشاعر سوري
                              • 24-10-2009
                              • 154

                              #44
                              في كل مرَّةٍ أطالعُ من كتاباتِك .. أقرأ ملحمة

                              بالله كيف تطوِّعين الكلام حتى ينساق تماماً لمرادِك؟؟



                              كوني بخيرٍ أيتها الهزار الذي لا يملُّ التغريد

                              تعليق

                              • محمد السنوسى الغزالى
                                عضو الملتقى
                                • 24-03-2008
                                • 434

                                #45
                                رائعة يا ابنة الشهباء التي اعرف جمال تضاريسها وأجواءها ومن أنجبتهم من فرسان الكلمة والأدب الرفيع..كنت اليوم بالذات قد قرأت لك نصاً ولااروع [ما تبعثر .. من جريده !!] أدرجته المُبدعة والروائية ابتسام تريسي قلت لها أن هذه الشاعرة تشدني دائماً ، قرأت لها عديد من النصوص،الدفء هو سمة شعرها ، يضاف إليه مشاهد شعرية أشبه بالحكاية التي لاتغادر الذاكرة إذا قرأتها بتؤدة وتمعن ، هي ابنة الشهباء وللشهباء جذور في جمال الإبداع ..شكراً هزار على إمتاعي بهذا النص الجميل .
                                [B][CENTER][SIZE="4"][COLOR="Red"]تــــــــــــــــــدويناتــــــــــــــــــــي[/COLOR][/SIZE][/CENTER][/B]
                                [URL="http://mohagazali.blogspot.com/"]http://mohagazali.blogspot.com/[/URL]

                                [URL="http://shafh.maktoobblog.com/"]http://shafh.maktoobblog.com/[/URL]
                                [BIMG]http://i222.photobucket.com/albums/dd312/lintalin/palestine-1.gif[/BIMG]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X