صحيفة قصيدة النثر بقلم الأستاذ نورس يكن - العدد الخامس

**الدكتور حسام الدين خلاصي** · 02-11-2009, 10:12

المشاركة الأصلية بواسطة غسان إخلاصي مشاهدة المشاركة

أخي الكريم نورس يكن المحترم
مساء الخير
بوركت جهودك ، وسدّد الله خُطاك ، ونرجو أن نكون أوفياء للمنتدى عامة ولقصيدة النثر بشكل خاص .
فالحب الذي يلفّ فارسها أبا الفرح وجنوده الأشاوس من الإناث والرجال يجعل منهم قصيدة رقراقة في حنايا الأدب والعلاقات الإنسانية قلّ نظيرها .
وتصلح قدوة فذّة لحبّ سام ،ومشاعر نقية .
تحياتي وحبي وتقديري لكل أخت وأخ في قصيدة النثر التي تعلّمنا منها الكثير في أيام معدودة .
لاتؤاخذونا إذا قصّرنا ، فعملنا مرهق ،ولا نجد الوقت الكافي للمساندة ، ومع ذلك لن نقصّر -إن شاء الله - والبركة بالأخ نورس والأخت نجلاء الغالية والأخت فاطمة والمحبين لأسرتنا .
تحياتي وودي وحبي للجميع .
دمتم بخير .

أخي أبو مرهف الغالي الستاذ غسان الذي نحب ونقدر
اعرف التزاماتك
ولكننا نطمع دوما للكتابة معنا بقلمك العطر فأنت فرد من اسرتنا

مساء الخير

**نورس يكن** · 06-11-2009, 17:58

القدير غسان اخلاصي
شكرا لمشاعرك الدافئة

واهلا بضياء حضورك هنا

نورس يكن

**نورس يكن** · 06-11-2009, 18:00

المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة

صباح الخير نورس وكل الاحبة
نحن نتابع باهتمام ما يكتب و نستفيد

فشكرا على كل هذا الجهد

محبتي

فاطمة الزهراء

شكرا للمتابعة واهلا بك دائما

نسأل الله ان نكون قدمنا ماهو مفيد

فاطمة الزهراء العلوي

اهلا بك يا فراشة الملتقى الجميلة

تحياتي لك

نورس يكن

**الدكتور حسام الدين خلاصي** · 09-11-2009, 07:44

ننتظر مساهمتكم

**الدكتور حسام الدين خلاصي** · 18-11-2009, 11:43

[type=335562][align=center]مازلنا ننتظر مساهماتكم في الصحيفة[/align] [/type]

**نورس يكن** · 02-12-2009, 16:56

مساء الخير جميعا

العدد الخامس في متناول يدكم صباح السبت

انتظرونا

ودمتم

نورس

**نورس يكن** · 02-12-2009, 17:01

صحيفة قصيدة النثر ... تصدر من الان صباح كل يوم سبت

الزاوية الجديدة في الصحيفة قصيدة الاسبوع .... قدم قصيدتك لتكون قصيدة الاسبوع
ولتشارك مع قصائد الاسابيع الاخرى على لقب قصيدة الشهر في صحيفة الملتقى

تقدموا الان

بنتظار ابداعكم ومساهماتكم ... كلما التقينا ... ارتقينا

**نورس يكن** · 02-12-2009, 22:53

ترقبوا عددنا الخامس يوم السبت

والزاوية الجديدة مقالات الادباء ... ارسلوا مقالاتكم لنتشاركها معا

ولاول مرة في صحيفتنا ... مقال الافتتاحية لهذا الاسبوع يضج بالكثير من الفائدة

بقلم صحفية الملتقى الاولى : الشاعرة فاطمة الزهراء العلوي

انتظروها

**فاطمة الزهراء العلوي** · 03-12-2009, 05:28

نورس ابني صباح النور
شكرا جزيلا على تقديمك الطيب
ونحن هنا نتكامل عبر قراءة كل الاراء والاستفادة منها
شكرا جزيلا على كل الجهد الذي تقدمه ايها الشاب الرائع

صباح الخير لاستاذنا حسام ولكل الاحبة كل التحية
لنحيي هذه الصفحة بكل الاراء والمشاركات
فالكتابة تبقى ميتة على سطح الورقة بلا قراءات وتحريكها يكون بالمشاركة

شكرا

محبتي

**نورس يكن** · 03-12-2009, 21:07

أحمد أنيس الحسون, أحمد العمري, أحمد النوباني, محمد برجيس, محمد جابري, محمد شعبان الموجي, محمود النجار, محمود عادل بادنجكي, مجد أبو شاويش, أشرف مجيد حلبي, مُعاذ العُمري, مهتدي مصطفى غالب, الدكتور حسام الدين خلاصي, الناصر خشيني, انوار عطاء الله, بسام دعيس أبو شرخ, د. وسام البكري, خالد ساحلي, خديجة راشدي, يسري راغب, خضر سليم, ربيع عقب الباب, رحاب فارس بريك, رعد يكن, ركاد حسن خليل, سيدة الشولى, سعد العميدي, سعيف علي, عامر رهك, عبد الرحيم محمود, عبدالرحمن السليمان, عيسى بن ضيف الله حداد, غسان إخلاصي, فاطمة الزهراء العلوي, فهد مبارك, إيهاب فاروق حسني, هشام مصطفى, نجلاء الرسول, وفاء الأيوبي, نور بنت محمد,, وضاح محمد فؤاد, طه محمد عاصم, قرويُّ الجبال, قصي مجدي سليم, كمال أبوسلمى

_____

شكرا لكل من شرفنا بزيارته .... اين البقية

؟؟؟؟؟

**نورس يكن** · 04-12-2009, 00:44

تصبحون على وطن

**فاطمة الزهراء العلوي** · 04-12-2009, 14:38

مساء الخير يا نورس
اكيد هم في الطريق الينا

شكرا جزيلا

**نورس يكن** · 05-12-2009, 18:11

اعتذار حااااااااار
الانترنت كان فيه مشكلة اوقفت صدور العدد الخامس
غدا في متناول اعينكم

شكرا للجميع
مساء سعيد وليلة هادئة

نورس

**نورس يكن** · 05-12-2009, 18:38

العدد الخامس في غرفة الطباعة

**الدكتور حسام الدين خلاصي** · 06-12-2009, 08:16

العدد الخامس

يهاجموننا ... قال حامد بن عقيل ( ناقد ) ان قصيدة النثر اشبه بخواطر طلاب المدارس اذن بتنا مراهقون وماذا بعد كل هذا
ونبقى شغلهم الشاغل ...!!!
ليست هذه مقالة الافتتاحية المعتادة بكل تأكيد ولكن احببته سؤال افتتاحي لكم الجواب .... ؟

صحيفة قصيدة النثر
العدد الخامس ...

بنكهة مغربية رائعة .. ومن اطلسيات المغرب العظيم
نهاركم مبروك و زين

الافتتاحية بقلم : فاطمة الزهراء العلوي

ثار سؤال الحداثة في الشعر منذ مجلة شعر { أنسي الحاج وأدونيس ويوسف الخال وشوقي ابي شقرا ومحمد الماغوط ..}
انها / الحداثة الشعرية / السؤال المتمركز في الدماغ العربي { الذي لاتزيده الاجوبة إلا تعقيدا والتباسا ، إن لم يكن نظريا فعلى الأقل ميدانيا } بنيس.
والكتابة الشعرية من بدهيتها { البنية المجازية التخيلية المفارقة او المضاهية للبنية المرجعية العينية،. شريطة ان يكون ثمة مدلول شعري إبداعي ينوب مناب المدلول النثري المشاعي } العوفي فالغموض لبنة أساسية في القصيدة الشعرية ، ويمس صميم الرؤية الشعرية / تعقيدا/ غموضا / انزياح المعنى يقول محمد بن طلحة في هذا الصدد :
{ لا يصبح مهما في الشعر أن نقف عند المعاني العقلية ، بقدر ما يهمنا أن نقف على قدرة التخييل التي ترتفع باللغة ، بالواقع من المدلول المشاعي إلى المدلول الشعري }
.يقول ادونيس :

قبرالدجال في عينيه شعبا
نبش الدجال من عينيه شعبا
وسمعناه يصلي فوقه
ورايناه يحييه ويجثو
وراينا
كيف صار الشعب في كفيه ماء
ورأينا كيف صار الماء طاحون هواء ْ

هذا التكثييف هنا هو { قانون الحوار الذي مارس به نص / ادونيس / عملية تحويل النص الغائب .}
في كل نص من بينته الداخلية نص غائب يستفتح قراءة من هذا الإنزياح اللفظي الدلالي إلى المدولات والدلالات المكونة للنص.

وبرنامج أدونيس الشعري مكثف ، إلى درجة قصوى ، لأنه يتناول يقول / محمد بنيس / في معرض حديثه عن وظيفة الخلق واللغة عند ادونيس :
{ وظيفة اللغة الشعرية تكمن اساسا في السحر والاشارة ، فهي لا تعبر ولا تصنف ، أي لا تبوح ولا تصرح ن وهنا مصدر غموضها } .

نقرأ مرة اخرى لادونيس:

مزجت بين النار والثلوج
لن تفهم النيران غاباتي ولا الثلوج
وسوف ابقى غامضا اليفا
اسكن في الازهار والحجارة
اغيب
استقصي
أرى
أموج
كالضوء بين السحر والإشارة

هذه المسالك المجهولة عمق فكرة الغموض / الانزياح / في القصيدة النثرية لدى ادونيس وكان ادونيس قد وعى هذا المفهوم في نصوصه الشعرية والتنظيرية { مفيدا من تجربة سعيد عقل في رمزيته ، ومن جبران خليل جبران في معجمه وخياله ، ومن الرمزية الفرنسية ، بدءا من بودلير إلى ملارمي وسان جون بيرس. } محمد بنيس .
وهنا تاتي عملية او علاقة النقد بالابداع / القراءة / فهي مرهونة بتحريك وتحريره { أي تحرير العقل واجتهاده أيضا } محمد القاسمي شاعر ورسام مغربي.
فاستخدام الاسطورة مثلا في القصيدة يجب ان تكون اعادة قراءتها { مما يجعلها جزءا من الحياة اليومية وحورا يكشف الحاضر بالماضي } / فردي ابو سعدة / في معرض حديثه عن الشاعرة فاطمة ناعوت .
والقصيدة النثرية هي هذه النوافذ الكثيرة التي تبتعد عن لغة الإيضاح إلى لغة الإشارة المفتوحة على كل الإيحاءات
{ فاذا كان الشعر تجاوزا للظواهر ومواجهة للحقيقة الباطنة في شيء ما او في في العالم كله ، فان على اللغة أن تحيد عن معناها العادي ، ذلك ان المعنى الذي تتخذه عادة لا يقود إلا إلى رؤى أليفة ، مشتركة .إن لغة الشعر هي لغة الإشارة ، في حين ان اللغة العادية هي لغة الايضاح .فالشعر هو بمعنى ما ، جعل اللغة تقول ما لم تتعلم ان تقوله . } ادونيس نقلا عن محمد بنيس .
*****************

وحول ما كتب في قصيدة النثر ...

العراقي الدكتور بهنام عطالله قصيدة النثر بين التأصيل والاستقلالية الشاعر والناقد العراقي كتب يقول : قصيدة النثر ، جنس أدبي يستمد من الحداثة والثقافة أهم مقوماته ، وهي ضرورة فرضت نفسها إزاء التطورات الحاصلة في المجتمعات ، من أهم مبادئها الأساسية : الحصر ، الإيجاز ، شدة التأثير والوحدة العضوية .لقد عرفE. Jalous أفضل تعريف حين قال :( إنها قطعة نثر موجزة بما فيها الكفاية ، موحدة ومضغوطة كقطعة من بلور ، تتراءى فيها مائة من الانعكاسات المختلفة في خلق حر ، ليس له ضرورة ، غير رغبة المؤلف في البناء ، خارجاً عن كل تحديد ، وشيء مضطرب إيحاءاته لا نهائية .
ومن الناحية الإبداعية ، لا تشكل قصيدة النثر قطيعة مع القصيدة العمودية أو قصيدة الشعر الحر . إن البعض يعد قصيدة النثر خارجة عن القواعد العامة لحركة الشعر ، بحجة عدم التزامها بأوزان الشعر المعروفة ، إلا أن ما يؤكد عكس ذلك هو قول دي بوس : (إن هناك الكثير من القصائد الجميلة بلا أبيات شعرية ، كما أن هناك الكثير من الأبيات الشعرية التي تخلو من الشعر) . ولكن بالرغم من ذلك تبقى للقصيدة الموزونة تأثيراتها الجذابة والمدهشة .
لقد برزت قصيدة النثر وتطورت في الغرب ، وعلى وجه الدقة في نهاية القرن التاسع عشر ، إلا أن جذرها مستمد من الشرق ، بل إن القارئ الفاحص والذي يمتلك ذائقة شعرية يستطيع أن يستنتج : إن قصيدة النثر قد ظهرت أول ما ظهرت في ملحمة كلكامش ، التي كتبها السومريون في بلاد ما بين النهرين ، كما ان النتاجات النثرية الآرامية لاحيقار الحكيم ، كاتب الملك سنحاريب وحامل أختامه وقصته المعروفة مع نادان ابن أخته ، والتي ترقى إلى القرن السابع قبل الميلاد ( 680 ق . م ) ، هي ايضاً نمطاً من الكتابة النثرية . وإذا أمعنا البحث والاستقصاء سنرى في كتاب العهد القديم (التوراة) ، نماذج لقصيدة النثر ، كما في سفر نشيد الإنشاد - الذي هو عبارة عن قصيدة تنشد الحب البشري - ومزامير داود النبي وسفري الجامعة والأمثال وغيرها . فضلاً عن هذا وذاك فان القصيدة (الآرامية) لشعراء سريان أمثال : مار افرام السرياني ونرساي وابن العبري ، والتي نشأت في الشرق ، قد أخذت هذا المنحى ، فضلاً عن كتابات الصوفية النثرية وكتاب النفري ورسائل ابن العربي والبوني وغيرهم ، ومن ثم نصوص يوسف الخال وأدونيس وانسى الحاج ومحمد الماغوط وتوفيق الصائغ أصحاب مجلة (شعر) ، ثم أصحاب مجلة (أبولو) وجماعة مجلة (الكلمة) العراقية ويأتي في مقدمتهم الكاتب حميد المطبعي . فقصيدة النثر أصولها مشرقية ، بل إن بعض الشعراء في الغرب قد تأثروا بما مضى ذكره ، منهم الشاعر ت س . اليوت في (الأرض اليباب) ، والذي يستمد فكرة قصائده من الكتب المقدسة ، التي ظهرت في الشرق .
وقصيدة النثر جنس أدبي مستقل ، بل إنها ‘عدَت نوعاً أدبياً حقيقياً ، وان لم تكن ملامحها واضحة لحد الآن ، وقد استطاعت أخيراً أن تتحول من (الهامش إلى المركز) ، كونها نوع من الكتابة الحرة ، وهذا ما أكده الشاعر عز الدين المناصرة في اطروحته للدكتوراه والمعنونة (الجنس المستقل) ، حيث يرى : إن قصيدة النثر هي نص مفتوح على أنواع سردية نثرية ، وفيه درجات عالية عن النثرية ، أي أنه كتابة حرة ، وبالتالي فهو جنس مستقل ، لأن من مميزات قصيدة النثر : الاستقلالية بجانب الإيجاز والوحدة الموضوعية .
ومن اجل أن تتطور قصيدة النثر وتستقل بذاتها كجنس أدبي معترف به ، يجب أن تسعى إلى أن تكون ظاهرة فنية ، ولن يكون لها ذلك ، إلا إذا (تمكنت بمقدرة كتابها من امتلاك أدواتها السليمة معرفياً ورؤيوياً . فالأدب - والشعر منه بشكل خاص - ليس طريقة خاصة في التعبير حسب وانما هو طريقة خاصة في الرؤيا كذلك ، وان والتلاعب باللغة وحده ولن يخلق قصيدة النثر ويدفعها إلى مستوى الشعرية ، ما لم تنهض الرؤيا لتحرك ذلك النسيج اللغوي والخاص بتشكيلاته المتميزة ، تحركه وتتحرك داخله .
كما أنها ليست كما يعلن البعض سهلة الكتابة ، بل إنها صعبة الكتابة ، كونها قد تخلت عن الوزن ، فكان لا بد من إحلال إيقاع داخلي محله ، يعمل على شد بنية القصيدة نحو المركز ، ولخلق علاقات حيوية بين مفاصل القصيدة ، لتترك أثرها الواضح على ذائقة المتلقي ، ومن هنا فان كاتب قصيدة النثر يحتاج إلى دراية خاصة بهذا النوع من الجنس الأدبي .
وقصيدة النثر متمردة (لأنها ولدت من تمرد على الاستعبادات الشكلية التي تحول دون أن يخلق الشاعر لنفسه لغة فردية ، والتي تضطره إلى أن يصب مادة ‘جملهِ اللدنة في قوالب جاهزة) ، كما تؤكد سوزان برنار في كتابها الموسوم (قصيدة النثر من بودلير إلى أيامنا) . نعم إنها متمردة على كافة القوانين الكلاسيكية في نظم الشعر ، فهي تستمد قوتها من الحداثة والمغايرة والتنافر والفنطازيا في محاولة لتغير القوالب الشعرية الجامدة والجاهزة ، بل إنها محاولة جادة لتجديد الشكل الشعري العربي .
لقد أضفت قصيدة النثر للمشهد الأدبي ، جنس أدبي ينزع نحو التجدد والعصرنة والحداثة ، جنس مستقل متجرد من طوق الصرامة والقيود ، سيعزز بلا شك طريق الأدب ، ويرفده بقوة التكثيف والتخييل والشفافية .

المصادر
1. سوزان بيرنار ، من بودلير إلى أيامنا ، ترجمة د. زهير مجيد مغامس ، دار المأمون للترجمة والنشر ، بغداد ،1993 .
2. خالد الخزرجي ، قصيدة النثر .. الجدوى والتحول ، جريدة العراق ، العدد (7574) 14 نبسان 2002 .
3. إشكاليات قصيدة النثر لعز الدين المناصرة ، جريدة العرب اللندنية ، العدد (6357) 15 - 16 / 3 / 2002 .
4. عز الدين المناصرة ، الجنس المستقل ، اطروحة دكتوراه ، الأردن ، 1997 .

اخر الاصدارت

في هذا الاسبوع ليس هناك اصدار جديد ولكنه قريب ... بحوله تعالى والذي سيكون قريبا في متناول القراء .. راجياً الرضى والتوفيق
مجموعة : تصريحات زير نساء متقاعد
وهي المجموعة الشعرية الخاصة الاولى لي انا : نورس يكن

____________

طبعا نبقى دائما بنتظار مساهماتكم
مع تحيات الدكتور حسام الدين خلاصي
و مدير التحرير الاستاذ نورس يكن

الى اللقاء

صحيفة قصيدة النثر بقلم الأستاذ نورس يكن - العدد الخامس

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث