قراءة في ( إنسانيتي)..1..
[frame="2 98"]
أبو صالح المُفترِيّ والمُفترَى عليه والسح الدح أنبو..
محمد سليم :
إن لم تخني الذاكرة..
فإن ظهور المطرب الشعبي- عدويه بأغنية السح الدح أمبو- في سبعينيات القرن المنصرم أحدثت انقلابا مدوياً في مفاهيم رجل الشارع العربي من المحيط إلى الخليج..وكذا ظهور- أبو صالح بروابطه - علامة فارقة في ثقافة الإنسان ألنتّي..وكما ظل أهل اللغة والأدب ردحا من الزمن يبحثون عن أصل وفصل مفردات-السح ، الدح، أمبو- فأن أهل المعرفة ألنتية ما زالوا حيارى في أصول وفصول- شخصية- بو صالح وكيف يُخزّن روابطه الجبارة.........
السح الدح أمبو..
سح دح أنبوووو مفردات فرعونية برسم هيروغليفي توارثتها أهالي المحروسة جيلا بعد جيل..وأبو صالح كثرت عنه الأقاويل..قالوا: هارب من عادة الثأر المنتشرة بصعيد مصر إلى شبكة الإنترنت ..وقالوا: مقاوم عراقي أبا عن جد..وقالوا: مغترب عروبي مسلم يبحث عن ألأهل والعشيرة ليتواصل معهم بمفردات فصيحة..وأفاض أهل اللغة بالقول: أبو صالح أسم - ثنائي مُعتبر عالمياً- وترجمة حرفية بلغة أهل تايوان المحلية aboo saleh).. أبوو صاليح ).. وهذا يتوافق مع قوانين المنتديات السيبرية..سبحان الله ..كنت مخطأ في حقه إذ ظننت أن - ولده هو صالح فبان لي أن أبوه هو صاليح - ويشغل وظيفة مدير أحدى شركات البرمجة ألنتية العالمية المختصة بقواميس وترجمات القرآن الكريم ب27 لغة حية..سبحان أعلم..على كل الأحوال أضحى لغزا محيرا وحزورة مفتعلة افتعالا فرفوريا مُربكا..مع أن العلاقات السيبرية في منتديات الشبكة ألعنكبوتيه غالبا ما تكتنفها الغموض وتختفي خلف صور رمزية مُفبركة – ملعوب في أساسها- وتحت مسميات وكُنيات أغلبها مُبتسرة ومُبروزة بأطر من تفخيمات الأنا المُتضخمة..أذن أبو صالح يتصف بـالشفافية.. إذ عرّف نفسه على الملأ بالقول إنسان يحب المعرفة ويسأل في كل شيء..فلم أذن كثرة القيل والقال عن شخصيته؟!.. ولأنهم قالوا أن المعرفة هي الفريضة الغائبة في عالمنا العربي حيث قراءة المواطن العربي 10 دقائق في السنة..فما الضير لو دخل -.....نتّي - ليقرأ رابطا من روابط أخينا بوصالح ولو من باب زيادة المعرفة والثقافة المعنكبة فلن يأخذ من وقت سعادته دقيقتين ؟.............
السح الدح أمبو ..
أبو صالح طالع لأبوه (يربّط الروابط كما تُفتّل الشوارب )..
اتهموه بأن منهجيته الحوارية معقدة وروابطه الثقافية مِلبّكة.. ولم يدركوا أنهم مدّعو ثقافته وكل طعامهم تاك واى تاك واى ..فحُق عليه القول- قاهر الفرافير- أبا عن جد كما مبيد الصراصير ثلاثي القتل...........
السح الدح أمبو ..
أذكر أنى مرة قلت لأستاذي الشاعر يوسف الديك مازحا:ما الحل مع روابط بو صالح المشتتة للعقول المروشنة؟..بعد يومين آتاني الرد بالقول : أبشر أبشر يا سليم ..قلت له بلهفة وهل وجدت حلا مُرضيا لكل الأطراف السيبرية؟..قال لي : ولو يا زلمة ..الحل ..وضعت على الروابط( شيشم)..كُحل للعين – وكحلت روابطه!!..متْ من الضحك يومين بليلة ولم أفق من غيبوبة الضحك إلا بعدما صرخ وعيط بو صالح قائلا : ماذا فعلتم بروابطي ومواضيعي المغلقة !؟.. أمنعتم عنها الرؤية فأضحت عمياء تسير بلا هدى.. وهرش اللعبة بخبرته ألنتية العجيبة ............
السح الدح أمبو ..
أبوو صاليح كــ( القضاء والقدر المستعجل والمُقدّر)..
يدخل على محاوره ببغتة وعلى غرة صارخا : يا فلان بن فلان أتفق معك في طرح مقالك وأختلف معك في عرض مقالك..فما يكون من محدثه إلا في الذهاب مع غيبوبة فكرية وهو يضرب رأسه في أقرب حائط و يسأل نفسه: أين الطول وأين العرض برب السماء والأرض ؟!..وكيف تجرأ بسؤالي فيما خط قلمي وقدح ذهني.. و لماذا يناقشني في صلب مقالي أ يشلحنى ثقافتي على الملأ .. فما يكون منه غير النزول سبا بتكرار الأغنية المشروخة؛ يا أبا صالح أنت مسمى كنية مُضغمة غير ثنائية بالمرّة وروابطك غير هادفة ومُرّة علقم ..وعندئذ يمتص أبوو صاليح غضب محدثة بأدب جم وحلم لا نظير له وكأنه ( كوباية ليمونادة مثلجة ) ومن ثم تبدأ معركة الديوك الأفغانية وسط ذهول المتفرجين العرب والعجم..واللي ما يشترى يتفرج..ويظل يزيد ويعيد يا هوووه أنا ضد الديمقراطية قلباً وقالباً ومع التكامل برضو قلبا وقالبا وضد صراع الأضداد برضك وعراك الديوك برضو..وعندئذ تجد أهل المنتدى وقد افترشوا أرضية المتصفح لمتابعة معمعات المعركة الفاصلة ..وبالنهاية تُشمّع الصفحة وتُشيّع لمثواها الأخير بمزلاج من حديد..............
السح الدح أمبو ..
مرّةً قال لي أحدهم بمرارة: هل تظن يا سليم أن أبوو صاليح يتعامل مع مخابرات الأعداء؟!..قلت له :فقط هو يمتلك شجاعة معارضة محاوره فيما يكتب ..فهلا ترد وتريه ثقافتك الجوجلية .. أرجوك تأمل جيداً شجاعته وجبروته عندما يقول لمحاوره :( كِخْ كده ..هذى تخبيصات) ولوثات علمانية..ولن أتركك تُمرّر خطتك.. الحقيقة؛ أبوو صاليح هذا داهية وبلوةً صينية مُسيحةً لا يترك خصمه إلا بالقاضية ..اللهم أكفينيه.................
السح الدح أمبو..
مع ( الاعتذار لصاحب الأغنية)..
عم يا صاحب الروابط ..
أرحمني دنا عقلي دايق ..
شوف لي كلام على قد الحال ..يعوض فهمي اللى مال..
السح الدح أمبو ..ادي الواد لأبوه ..
يا عينى الواد مزعّبر ..عامل من حاله شويعر..
جاعد ع ألنت مكبّر..مع أنه لسا صغير..
نايم ف الشبكة حلملم وعامل زفة وبللم
ما هو أصله شبه أبوه
ان كان جعان طعموه
وإن كان حران هووه
السح الدح أمبو ..أدي الواد لأبوه
بالتعليقات لفوه ..وبملاعيبه لعبوه
أن كان عطشان أسقوه.. وان كان مرضان عالجوه
وفى القُماط حطوه
السح الدح أمبو أدي الواد لأبوه........
بس خلاص
السح الدح أنبووووووو ..
هل تظن عزيزي القاري قد ؛
يغزونا يوما ملايين من أمثال أبوو صاليح بروابطهم المفترية..
أو تظهر علينا جماعة تفك لنا روابط أبوو صاليح المفترى عليها..
أو تخرج منا جماعة ( محبي أبوو صاليح العنكبوتية )
و أبوووووووووووووه
08/10/2009
[/frame]
-----------------------------------------
وعذرا عزيزي القارئ:
عرضت ..ما قرأت في شخصية أبوو صاليح ( ألنتية )بصدق
من خلال متابعة تعليقاته وكتاباته ..
وأعتذر أن جاملت أو تحاملت
8/ 10 / 2009
[frame="2 98"]
أبو صالح المُفترِيّ والمُفترَى عليه والسح الدح أنبو..
محمد سليم :
إن لم تخني الذاكرة..
فإن ظهور المطرب الشعبي- عدويه بأغنية السح الدح أمبو- في سبعينيات القرن المنصرم أحدثت انقلابا مدوياً في مفاهيم رجل الشارع العربي من المحيط إلى الخليج..وكذا ظهور- أبو صالح بروابطه - علامة فارقة في ثقافة الإنسان ألنتّي..وكما ظل أهل اللغة والأدب ردحا من الزمن يبحثون عن أصل وفصل مفردات-السح ، الدح، أمبو- فأن أهل المعرفة ألنتية ما زالوا حيارى في أصول وفصول- شخصية- بو صالح وكيف يُخزّن روابطه الجبارة.........
السح الدح أمبو..
سح دح أنبوووو مفردات فرعونية برسم هيروغليفي توارثتها أهالي المحروسة جيلا بعد جيل..وأبو صالح كثرت عنه الأقاويل..قالوا: هارب من عادة الثأر المنتشرة بصعيد مصر إلى شبكة الإنترنت ..وقالوا: مقاوم عراقي أبا عن جد..وقالوا: مغترب عروبي مسلم يبحث عن ألأهل والعشيرة ليتواصل معهم بمفردات فصيحة..وأفاض أهل اللغة بالقول: أبو صالح أسم - ثنائي مُعتبر عالمياً- وترجمة حرفية بلغة أهل تايوان المحلية aboo saleh).. أبوو صاليح ).. وهذا يتوافق مع قوانين المنتديات السيبرية..سبحان الله ..كنت مخطأ في حقه إذ ظننت أن - ولده هو صالح فبان لي أن أبوه هو صاليح - ويشغل وظيفة مدير أحدى شركات البرمجة ألنتية العالمية المختصة بقواميس وترجمات القرآن الكريم ب27 لغة حية..سبحان أعلم..على كل الأحوال أضحى لغزا محيرا وحزورة مفتعلة افتعالا فرفوريا مُربكا..مع أن العلاقات السيبرية في منتديات الشبكة ألعنكبوتيه غالبا ما تكتنفها الغموض وتختفي خلف صور رمزية مُفبركة – ملعوب في أساسها- وتحت مسميات وكُنيات أغلبها مُبتسرة ومُبروزة بأطر من تفخيمات الأنا المُتضخمة..أذن أبو صالح يتصف بـالشفافية.. إذ عرّف نفسه على الملأ بالقول إنسان يحب المعرفة ويسأل في كل شيء..فلم أذن كثرة القيل والقال عن شخصيته؟!.. ولأنهم قالوا أن المعرفة هي الفريضة الغائبة في عالمنا العربي حيث قراءة المواطن العربي 10 دقائق في السنة..فما الضير لو دخل -.....نتّي - ليقرأ رابطا من روابط أخينا بوصالح ولو من باب زيادة المعرفة والثقافة المعنكبة فلن يأخذ من وقت سعادته دقيقتين ؟.............
السح الدح أمبو ..
أبو صالح طالع لأبوه (يربّط الروابط كما تُفتّل الشوارب )..
اتهموه بأن منهجيته الحوارية معقدة وروابطه الثقافية مِلبّكة.. ولم يدركوا أنهم مدّعو ثقافته وكل طعامهم تاك واى تاك واى ..فحُق عليه القول- قاهر الفرافير- أبا عن جد كما مبيد الصراصير ثلاثي القتل...........
السح الدح أمبو ..
أذكر أنى مرة قلت لأستاذي الشاعر يوسف الديك مازحا:ما الحل مع روابط بو صالح المشتتة للعقول المروشنة؟..بعد يومين آتاني الرد بالقول : أبشر أبشر يا سليم ..قلت له بلهفة وهل وجدت حلا مُرضيا لكل الأطراف السيبرية؟..قال لي : ولو يا زلمة ..الحل ..وضعت على الروابط( شيشم)..كُحل للعين – وكحلت روابطه!!..متْ من الضحك يومين بليلة ولم أفق من غيبوبة الضحك إلا بعدما صرخ وعيط بو صالح قائلا : ماذا فعلتم بروابطي ومواضيعي المغلقة !؟.. أمنعتم عنها الرؤية فأضحت عمياء تسير بلا هدى.. وهرش اللعبة بخبرته ألنتية العجيبة ............
السح الدح أمبو ..
أبوو صاليح كــ( القضاء والقدر المستعجل والمُقدّر)..
يدخل على محاوره ببغتة وعلى غرة صارخا : يا فلان بن فلان أتفق معك في طرح مقالك وأختلف معك في عرض مقالك..فما يكون من محدثه إلا في الذهاب مع غيبوبة فكرية وهو يضرب رأسه في أقرب حائط و يسأل نفسه: أين الطول وأين العرض برب السماء والأرض ؟!..وكيف تجرأ بسؤالي فيما خط قلمي وقدح ذهني.. و لماذا يناقشني في صلب مقالي أ يشلحنى ثقافتي على الملأ .. فما يكون منه غير النزول سبا بتكرار الأغنية المشروخة؛ يا أبا صالح أنت مسمى كنية مُضغمة غير ثنائية بالمرّة وروابطك غير هادفة ومُرّة علقم ..وعندئذ يمتص أبوو صاليح غضب محدثة بأدب جم وحلم لا نظير له وكأنه ( كوباية ليمونادة مثلجة ) ومن ثم تبدأ معركة الديوك الأفغانية وسط ذهول المتفرجين العرب والعجم..واللي ما يشترى يتفرج..ويظل يزيد ويعيد يا هوووه أنا ضد الديمقراطية قلباً وقالباً ومع التكامل برضو قلبا وقالبا وضد صراع الأضداد برضك وعراك الديوك برضو..وعندئذ تجد أهل المنتدى وقد افترشوا أرضية المتصفح لمتابعة معمعات المعركة الفاصلة ..وبالنهاية تُشمّع الصفحة وتُشيّع لمثواها الأخير بمزلاج من حديد..............
السح الدح أمبو ..
مرّةً قال لي أحدهم بمرارة: هل تظن يا سليم أن أبوو صاليح يتعامل مع مخابرات الأعداء؟!..قلت له :فقط هو يمتلك شجاعة معارضة محاوره فيما يكتب ..فهلا ترد وتريه ثقافتك الجوجلية .. أرجوك تأمل جيداً شجاعته وجبروته عندما يقول لمحاوره :( كِخْ كده ..هذى تخبيصات) ولوثات علمانية..ولن أتركك تُمرّر خطتك.. الحقيقة؛ أبوو صاليح هذا داهية وبلوةً صينية مُسيحةً لا يترك خصمه إلا بالقاضية ..اللهم أكفينيه.................
السح الدح أمبو..
مع ( الاعتذار لصاحب الأغنية)..
عم يا صاحب الروابط ..
أرحمني دنا عقلي دايق ..
شوف لي كلام على قد الحال ..يعوض فهمي اللى مال..
السح الدح أمبو ..ادي الواد لأبوه ..
يا عينى الواد مزعّبر ..عامل من حاله شويعر..
جاعد ع ألنت مكبّر..مع أنه لسا صغير..
نايم ف الشبكة حلملم وعامل زفة وبللم
ما هو أصله شبه أبوه
ان كان جعان طعموه
وإن كان حران هووه
السح الدح أمبو ..أدي الواد لأبوه
بالتعليقات لفوه ..وبملاعيبه لعبوه
أن كان عطشان أسقوه.. وان كان مرضان عالجوه
وفى القُماط حطوه
السح الدح أمبو أدي الواد لأبوه........
بس خلاص
السح الدح أنبووووووو ..
هل تظن عزيزي القاري قد ؛
يغزونا يوما ملايين من أمثال أبوو صاليح بروابطهم المفترية..
أو تظهر علينا جماعة تفك لنا روابط أبوو صاليح المفترى عليها..
أو تخرج منا جماعة ( محبي أبوو صاليح العنكبوتية )
و أبوووووووووووووه
08/10/2009
[/frame]
-----------------------------------------
وعذرا عزيزي القارئ:
عرضت ..ما قرأت في شخصية أبوو صاليح ( ألنتية )بصدق
من خلال متابعة تعليقاته وكتاباته ..
وأعتذر أن جاملت أو تحاملت
8/ 10 / 2009
تعليق