تويت
سَمَّوْا جِهَادَكَ إرْهَاباًيُرَوِّعُهُمْ = وحِزبَ شَرٍّ بِلا خَيْرٍ وَلا قِيَمِ
وَقَدْ تَحَاجُوْا فَمَا رَاجَتْلَهُمْ حُجَجٌ = فَكُلُّ ذَلِكَ يَسْتَعْصِي عَلَى الفَهِمِ
فَأيُّ سِلْمٍ مَعَ المُحْتَلِّمُغْتَصِباً = وَأيُّ سِلمٍ إذَا القِسْطَاسُ لَمْ يُقَمِ
وَمَنْ يُرِيدُ سَلاماً لَيْسَيَفْرِضُهُ = فَرْضاً بِمَذْبَحةٍ لِلْطِّفْلِ فِي الظُلَمِِ
أستاذي الحبيب
وأخي الكريم
د0 توفيق
صدقت أخي بكل لمحة
قصيدة متقنة
لشاعر صح قصده
شرف المعنى
ونبل الغاية
وبديع الكلم
جعلا منها درة فريدة
جعلها الله في ميزانك
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
وَقَدْ تَحَاجُوْا فَمَا رَاجَتْلَهُمْ حُجَجٌ = فَكُلُّ ذَلِكَ يَسْتَعْصِي عَلَى الفَهِمِ
فَأيُّ سِلْمٍ مَعَ المُحْتَلِّمُغْتَصِباً = وَأيُّ سِلمٍ إذَا القِسْطَاسُ لَمْ يُقَمِ
وَمَنْ يُرِيدُ سَلاماً لَيْسَيَفْرِضُهُ = فَرْضاً بِمَذْبَحةٍ لِلْطِّفْلِ فِي الظُلَمِِ
وَلَيْسَ كُلُّ بَصِيرٍ مَنْلَهُ بَصَرٌ = وَلَيْسَ كُلُّ ضَرِيرٍ مَنْ يُقَالُ عَمِي
حَرَّرْتَ نَفْسَكَ مِنْ سِجْنٍبِفَانِيَةٍ = وَدُوُنَ قَيْدِكَ مُرُّ النَّزْفِ والأَلَمِ
وَالحُرُّ يَبْقىَ عَزِيزاً مَا جَرَىدَمُهُ = وَالعَبْدُ يِبْقَى ذَلِيلاً مَا جَرَى لِدَمِ
نَصَرْتَ رَبَّكَ بِالإقْدَامِمُحْتَسِبا ً= وَأيْنَ ذَلِكَ مِنْ قَوْلٍ بِلا هِمَمِ
كَفَاكَ رَبُّكَ بِالإيمَانِ عَنْهُبَلٍ = فَكَانَ نَصْرُكَ بِسْمِ اللهِ لا الصَّنَمِ
وَيَوْمَ نُبْعَثُ نَحْيَا مِنْمَرَاقِدِنَا = وَأنْتَ حَيٌّ مَعَ الأحْيَاءِ لَمْ تَنَمِ
حَرَّرْتَ نَفْسَكَ مِنْ سِجْنٍبِفَانِيَةٍ = وَدُوُنَ قَيْدِكَ مُرُّ النَّزْفِ والأَلَمِ
وَالحُرُّ يَبْقىَ عَزِيزاً مَا جَرَىدَمُهُ = وَالعَبْدُ يِبْقَى ذَلِيلاً مَا جَرَى لِدَمِ
نَصَرْتَ رَبَّكَ بِالإقْدَامِمُحْتَسِبا ً= وَأيْنَ ذَلِكَ مِنْ قَوْلٍ بِلا هِمَمِ
كَفَاكَ رَبُّكَ بِالإيمَانِ عَنْهُبَلٍ = فَكَانَ نَصْرُكَ بِسْمِ اللهِ لا الصَّنَمِ
وَيَوْمَ نُبْعَثُ نَحْيَا مِنْمَرَاقِدِنَا = وَأنْتَ حَيٌّ مَعَ الأحْيَاءِ لَمْ تَنَمِ
وَلا تَقُلْ فِي شِعُوُبِالمُسْلِمِينَ كَمَا = قَالَ الأعَادِي وَقُلْ مَا شِئْتَ فِيالنُظُمِ
فَالأُسْدُ راسِفَةٌ فِي القَيدِ مُرْغَمَةً = لَوْلاالقُيُودُ لَلَبَّى ألْفُ مُعْتَصِمِ
وَتِلْكَ دُنْيَا وَأيَّامٌ يُدَاوِلُهَا = رَبُّ الأنَامِوَرَبُّ المَنْعِ وَالنِّعَمِ
غَداً تَعُوُدُ إلَى الإسْلامِ دَولَتُهُ = إذَاحَرِصْنَا عَلَى المِنْهَاجِ فِي الكَلِمِ
فَالأُسْدُ راسِفَةٌ فِي القَيدِ مُرْغَمَةً = لَوْلاالقُيُودُ لَلَبَّى ألْفُ مُعْتَصِمِ
وَتِلْكَ دُنْيَا وَأيَّامٌ يُدَاوِلُهَا = رَبُّ الأنَامِوَرَبُّ المَنْعِ وَالنِّعَمِ
غَداً تَعُوُدُ إلَى الإسْلامِ دَولَتُهُ = إذَاحَرِصْنَا عَلَى المِنْهَاجِ فِي الكَلِمِ
أستاذي الحبيب
وأخي الكريم
د0 توفيق
صدقت أخي بكل لمحة
قصيدة متقنة
لشاعر صح قصده
شرف المعنى
ونبل الغاية
وبديع الكلم
جعلا منها درة فريدة
جعلها الله في ميزانك
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
تعليق