ما أصغرك! للذي باع الصداقة بالحقد- قصيدة مكي النزال

**مكي النزال** · 26-10-2009, 18:57

فهل لي أن أطرق باب حرفه مرتين ؟ فقد أتيت وفي جعبتي حب كبير ، لحرفٍ كبير

[align=center]
يا الجميلة
سعد الحرف وقائله بمروريك الأول والثاني
وانتشى الشعر وتاه فخرًا بعذب حضورك..
سأقرأ ما جادت به (جعبتك) وأعيد القراءة
وأعـــــــــــــــــود
بارك الله فيك وجزاك كل خير تستحقين..
[/align]

**سمير سامي العباس** · 27-10-2009, 04:43

مودتي وتقديري استاذ مكي لهذه القصيدة التي تصدح في سمانا شكرا جزيلا

**مكي النزال** · 27-10-2009, 09:45

المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة

فطردته من جنةٍ ليست سوى أطلال جنة
وكأنها طودٌ هوت بفنائه المهجور لعنة
فالشكّ في الأصحاب لعنة
والجور بين الناس لعنة
فخسرت لمّا لوّث الحقد المعتّق دفترك

العزيز مكي
تحياتي العميقة
لك ولقصيدتك التي تتربع عرش النقاء
موغلة في الألم
في معترك الحياة وتناقضاتها
أصبت الهدف جيد
أحييك
وتحيتي لك الممطرة من أجمل تجاويف قصيدة
دمت .رائعا
ميساء

العزيزة جدًا ميساء
قراءة متمعنة وفكر نيّر
وتحيتك وصلت هدفها
فأمطرت خيراً كثيرا
بوركت وسلمت

.

**مكي النزال** · 28-10-2009, 08:37

المشاركة الأصلية بواسطة رانيا حاتم مشاهدة المشاركة

ماذا دهاك؟!

المشاركة الأصلية بواسطة رانيا حاتم مشاهدة المشاركة

حتى بدا لحم الأحبة مشتهاك؟!

ودنوّهم أضحى عُلاك؟
ودماؤهم حبرًا يلونُ أسطرك؟

مؤسف من يبيع الصداقة ... ! لكنه فعلا ً لا يستحقها !

الأستاذ الشاعر ،
حتى و أنت بأشد الأمور وقعا ً على القلب كنت رائعا بالحروف والعتاب
سلم لك اليراع و دمت شاعرا ً شاعرا ً

تحية احترام وتقدير
رانيا حاتم ،

مرة أخرى أنت هنا بكل ألقك عزيزتي رانيا

الصداقة كلمة لها معنى عظيم يضيعه الأغبياء
بحقد وحسد ومنافسة يفتعلونها وسراب يتبعوه
سلـّمك الله وأدام لك حب أصدقائك وأحبابك

.

**مكي النزال** · 29-10-2009, 10:26

المشاركة الأصلية بواسطة سمير سامي العباس مشاهدة المشاركة

مودتي وتقديري استاذ مكي لهذه القصيدة التي تصدح في سمانا شكرا جزيلا

تحياتي لك أخي الغالي سمير سامي العباس
أطيب المنى لك بكل خير وبركة وإبداع...
دمت وسلمت

.

**مكي النزال** · 09-11-2009, 23:48

[align=center]

واعلم أن لقصيدتك هذه روحٌ أبت أن تهجرني مذ كنت هنا أول مرة .. وهي من
أمرتني بالعود فعدت .. وأملي بلطفك وأن تقرأ قصيدتك بأعيني .. فكن معي وحرفك .. واعذر قصوري عن التعبير فوالله ماقلت عُشر إحساسي بهذه الغراء .. ثم أذن لي بالبدء ..

أو تستأذن العنادل لتغرّد على غصن ٍ عجوز؟
[/align]

ما أصغرك! للذي باع الصداقة بالحقد- قصيدة مكي النزال

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث