الحقيقة الضائعة (غسان إخلاصي )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى بونيف
    قلم رصاص
    • 27-11-2007
    • 3982

    #16
    أستاذي القدير غسان
    أتأسف لتأخري عن التعليق ولكنني كنت سباقا إلى تثبيت الموضوع عرفانا مني بروعة القصة .
    أجد نفسي مع موقف الطالب ، وأتعاطف معه كثيرا .

    لأن الذي يهمني أكثر ككاتب يبحث عن الفضيلة ..هو الصداقة !!

    محبتي لك أيها الرجل الطيب والحكيم .

    أخوك مصطفى بونيف يحييك
    [

    للتواصل :
    [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
    أكتب للذين سوف يولدون

    تعليق

    • رشا عبادة
      عضـو الملتقى
      • 08-03-2009
      • 3346

      #17
      [align=center] الحقيقة الضائعة!!
      لاأعرف لما أخذني هذا العنوان بعيداً حتى تلك الحكمة التي تقول
      "ما ضاع حق وراءه مطالب"
      وللصداقة حقوق، كما للأخوة حقوق، كما للجيرة حقوق
      الحقائق لا تضيع سيدي، نحن فقط نغطيها عمداً ، نخفيها كى لا تؤلم ضمائرنا
      نلبسها ثوب العقل البارد ونظنه حكمة
      أحببت تفسير غادة ومال نصفي اليه
      ولكني تساءلت أين هى التهلكة ان كانت كل الإحتمالات واردة
      ومن يستطيع هنا ان يجزم بأنه توفى ربما كان مصاب يحتاج لمن يسعفه ، عاجز عن الحراك فهل من الخلق والدين التخلي عنه؟!
      وأحبت جدا حكمة تفسير رد أستاذنا مكي النزال
      المقارنة بين المواقف من زواية المشاعر وإعمال العقل
      لكني لازالت أرى ان المعلم متخاذل وموقفه غير نبيل ، كان من الأفضل ان يكون فريق للبحث يعلمهم قيمة الإتحاد على هدف نبيل
      لا ان يتخاذل دون ان يتأكد له موت الآخر
      اما عن النهاية المفتوحة أحست انك تعنيها وانت تذكرنا ان لحكاية بقية
      هل أردتنا ان نتظر ام نتوقع يا سيدي ونعمل قلوبنا وعقولنا لإستنتاج تلك الحقيقة التى وجدها الصديق وغابت عن المعلم!؟
      ان تقبلت توقعي لبقية الجملة التى توضح الحقيقة
      فأظنه قال" كنت واثق أنك ستأتي قبل أن يأكل الذئب جثتي"!
      أو أظنه قال له كلمات أحسها أقرب مثل
      " كنت واثق أنك ستأتي لتواري سوأتي قبل ان تنهش جثتي الذئاب"!
      ربما لاأعرف لكن أظن صديق بهذا النبل يدرك تماما ان لجسد صديقه وان كان بلا روح حرمته وقيمته لديه، أظنه ذهب ونصفه يدرك انه يبحث عن جثة صديقة ليحسن دفنه ويكرم مثواه وهذا أنبل ما فى الوفاء والشجاعة وحب الصديق
      لاأعرف أحست بغصة يا اخي وانا اتخيل صديق مات وإضطرت لترك جثته بالعراء تنهشها الذئاب... شعرت بكثير من الخسة والنذالة هنا
      "لبعض الموتى، حياة لا تموت!"
      تحياتي يا أستاذنا
      ودوم منور
      أوجزت وأبدعت يا أخي سلمت روحك الطيبة

      [/align]
      " أعترف بأني لا أمتلك كل الجمال، ولكني أكره كل القبح"
      كلــنــا مــيـــدان التــحــريـــر

      تعليق

      • غسان إخلاصي
        أديب وكاتب
        • 01-07-2009
        • 3456

        #18
        الغالية غادةالمقدامة
        مساء الخير
        أنت تعرفين مكانتك لديّ ، لا داعي لأجاملك حتى لايظنها آخرون رياء ومداهنة لك ! فما رأيك ؟ .
        رأيك صحيح ، وتحليلك منطقي ، وموقف المعلّم نبيل وراقٍ وحكيم .
        نحن يجب أن نثمّن موقف المدرّس ، ونثني عليه لأنه قام بواجبه على أكمل وجه ، ويجب أن يكون تصرفه على هذا المنوال ، ولكن :
        هل تستطيعين أن تُزحزحي رجلا كبيرا معتدا بنفسه في هذه الأيام عن مبادئه
        أجيبني ! .
        كلهم رجالا ت الفكر والعقل والحلم ..... ،والخشية أن يعتبر التنبيه لموقفه إساءة لنضجه وتفكيره ( كلهم زعماء ، من أين آتيك بشعب ؟ )
        لكننا نستطيع أن نعلّم ونربّي ونغرس في النشئ القيم السامية ومنها ( الوفاء )
        نحن أقدر على إقناعه ممن ذكرتهم ! ! .
        نستطيع أن نفعل مثل الأفلام العربية ( يعود الشاب مع صديقه جذلان وهما يتعانقان بعد أن قتل الذئب وأنقذه ! .
        هنا -أختي العزيزة - لفت نظر لا أكثر .
        ألا هل بلّغت ؟ .
        تحياتي وودي لك ، دمت بخير .
        (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

        تعليق

        • غسان إخلاصي
          أديب وكاتب
          • 01-07-2009
          • 3456

          #19
          أخي المترف حساسية وظُرفا مصطفى
          مساء الخير
          والله كلما شاهدتك بين كلماتي أشعر بالمتعة والصفاء والطهر .
          بعد موافقتك والغالية جدا ( مدام رشا ) الرصينة ذات الشخصية القوية سيكون الموضوع (الحقيقة الضائعة ) مستمرّا ، مثل المسلسلات المكسيكية ، شو رأيك ؟، لذلك الرجاء أن تحجز لي ( سويت فاخر ) عندك ، ( لاتكلف خاطرك ، حصيرة رقيقة ووسادة رقيقة ، والطعام عليك ) وعندما نطيل الإقامة ( قلّعنا ) بأية لغة تريد ! ! .
          أحسنت ! وهو مايفتح أفاقا جديدة أمام هذا الجيل المُثقل بهمومنا وتقاعسنا وضياع رؤانا -وإن كانت متواضعة - ودخولنا موسوعة ( جينيس ) في درجة النوم -عفوا- النمو .
          فعسى يكون الجيل الجديد قادرا على محوّ صورتنا القاتمة في جبين التاريخ ، وإعادة صياغة مستقبلنا بطريقة باهرة .
          تحياتي لصديق لطيف ، وودي لإنسان مرهف ( اسم ابني ) .
          دمت بخير .
          (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

          تعليق

          • عزام يونس الحملاوي
            أديب وكاتب
            • 11-07-2009
            • 64

            #20
            اخى الكريم
            ولو ان الوفاء من مثل هذا النوع معدوم هذه الايام
            الا اننى ساظل متمسكا بقول الرسول عليه السلام
            الخير بى وبامتى الى يوم الدين
            والمدرس كان على خطا وكان من المفترض ان يكون قدوة
            حسنة لطلابه
            مودتى واحترامى
            [bimg]http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2009/9/9/08/1r6n1m054.jpg[/bimg]

            تعليق

            • سعاد ميلي
              أديبة وشاعرة
              • 20-11-2008
              • 1391

              #21
              غسان...



              هذه الليلة، رمادية

              الحزن فيها سعيد..


              لقد أخذ عطلة،

              للتّو..

              ،،،

              سلّم المفاتيح لصديقه العذاب..
              وربما قد يتعب،
              ليسلم عهدته
              إلى زميل لديه الأقدمية..
              فحالة ليلاه

              يلزمها مرادف آخر..
              مدونة الريح ..
              أوكساليديا

              تعليق

              • غسان إخلاصي
                أديب وكاتب
                • 01-07-2009
                • 3456

                #22
                الأخت الغالية القديرة رشا المحترمة
                مساء الخير
                مهما مدحتك فأنت الأسمى
                مهما قرّظتك فأنت الأنقى
                مهما أكرمتك فأنت الأسخى
                كلما قرأت كلماتك تزدادين قدرأ ومكانة في نظري ، لثقتك الكبيرة بنفسك ، وهذه حقيقة ولكنها ليست ضائعة .
                أحسنت ! هي تؤلم ضمائرنا بقوة عاصفة .
                لقد تركت الباب مفتوحا للتصوّر لكي يكتسب النصّ حيوية وأبعادا موضوعية ،ويتحرك مخزون الضمير والعواطف على سطح الحقيقة المرّة أحيانا ! .
                بل أردت أن نعيد الاعتبار لحقائق كثيرة في أعماقنا مدفونة بل مغيّبة في غرفة الإنعاش الأخلاقي السلوكي لكثير من أبناء جلدتنا ، وهم يُكابرون !
                ألا هل بلّغت ؟ .
                تحياتي وودي لأخت كريمة وعزيزة .
                دمت بخير .
                (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

                تعليق

                • غسان إخلاصي
                  أديب وكاتب
                  • 01-07-2009
                  • 3456

                  #23
                  أخي الكريم عزام الحملاوي المحترم
                  مساء الخير
                  هلا والله فيك في صفحة متواضعة ،لك الحب والود أينما حللت ، ومتى وفدت
                  أحسنت ! ، نعم ، أردت أن نعود إلى المنبع الثرّ الأصيل السامي .
                  لايوجد في الطبيعة إنسان لايخطئ ، وكما تعرف : الكمال لله وحده .
                  لكن إن مجانبة الصواب من الأمور البدهية لدى البشر، وهذا ورد في الأمثال العربية : (قد جانب الروض وأهوى للجَرَل ) ويُضرب : لمن فارق الخير واختار الشرّ ، لذلك سوف نخطئ ،ولكن الكثيرين منا لايتعلم . مع أن الحكمة تقول :
                  (من جهلنا نخطئ ومن أخطائنا نتعلّم )
                  ومن وجهة نظر متواضعة أرى :
                  أن رسالتنا الأساسية اليوم هي : هذا الجيل ،الذي نتوسّم فيه الخير لكي يزيح عن كواهلنا المنهكة بأوزار الذلة والاستكانة التي رانت علينا فترة طويلة من الزمن .
                  فما رأيك عزيزي ؟ لمن تتوجّه ؟ أجبني حفظك الله ورعاك .
                  عسى ولعل وليت ولو ...........
                  تحياتي وودي لك .
                  (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

                  تعليق

                  • غسان إخلاصي
                    أديب وكاتب
                    • 01-07-2009
                    • 3456

                    #24
                    وهاك حقيقة أخرى وهي أقسى:
                    قال الأستاذ للتلميذ : أعرب الجملة الآتية يا ولدي :
                    عشق المسلم أرض فلسطين
                    فوقف التلميذ وقال :
                    عشق :فعل صادق مبني على أمل يحدوه إيمان واثق بالانتصار والعودة المؤكدة .
                    المسلم :فاعل عاجز على أن يخطو أي خطوة في طريق تحقيق الأمل ، وصمته هو أبلغ ردة فعل يستطيع أن يبديها .
                    أرض : مفعول به مغصوب وعلامة غضبه أنهار الدم وأشلاء الضحايا وأرتال القتلى فوق ترابها الطاهر ...وستون عاما من المعاناة .
                    فلسطين :مضافة إلى أرض مجرورة تابعة لإعراب أرض .
                    قال المدرّس : مالك ياولدي ؟ لقد غيّرت فنون النحو وقانون اللغة .
                    إليك محاولة أخرى : أعرب : ( صحت الأمة من غفلتها ) ، حاضر يا أستاذ
                    صحت : فعل ماضٍ ولّى .... على أمل أن يعود ، والتاء : تاء التأنيث في أمة لا تكاد ترى فيها رجالا .
                    الأمة : فاعل هدّه طول السبات ، حتى أن الناظر إليها يشكّ بأنها لاتزال على قيد الحياة ! .
                    من : حرف جرّ لغفلة حجب سحبها شعاع الصحوة .
                    غفلتها : اسم عجز حرف جر الأمة أن يجرّ غيره ، والهاء ضمير ميّت متصل بالأمة التي رانتْ عليها الغفلة ، مبني على المذلّة التي ليس لها من دون الله كاشفة .
                    قال المدرّس : مالك ياولدي ؟ لقد نسيت اللغة وحرّفت معاني التبيان .
                    ردّ التلميذ : لا يا أستاذي .
                    لم أنسَ
                    لكنها أمتي
                    نسيتْ عزّ الإيمان
                    وهجرتْ هدي القرآن
                    صمتتْ باسم السلم
                    وعاهدتْ بالاستسلام
                    دفنتْ رأسها في قبر الغرب
                    وخانتْ عهد الفرقان
                    معذرة حقّا أستاذي
                    فسؤالك حرّك أشجاني
                    ألهب وجداني
                    سؤالك نار تبعث أحزاني
                    وتهدّ كياني وتحطّم صمتي
                    مع رغبتي في حفظ لساني
                    عفوا أستاذي
                    نطق فؤادي قبل لساني
                    عفوا عفوا عفوا
                    أستاذي
                    ( منقول )
                    (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

                    تعليق

                    • غسان إخلاصي
                      أديب وكاتب
                      • 01-07-2009
                      • 3456

                      #25
                      أختي الغالية سعاد الرقيقة
                      مساء الخير
                      أولا : أنا آسف للتأخير أسفا طويلا تاريخيا ، وسوف أشرح لك بعد ساعات قليلة .
                      ثانيا : أين أنت -ياسعاد - والله أنا زعلان منك ؟
                      بعد ردي على رسالتك حول الدعاء للأخ ( شكري ) ، لم أسمع صوتك أبدا ، وأصبح دخولي للمنتدى قليلا جدا بسبب العمل المرهق الطويل ، وبقي بالي عندك ،ومع ذلك كلما جلست لأكتب لك رسالة نسيت ، عسى المانع خيرا ! .
                      أريد رسالة مفصلة منك منذ آخر رد منك على أي موضوع لي أو لغيري ، أنتظر ! .
                      ربما تكونين مصيبة في تحليلك ، وهذا يعتمد على النتيجة والهدف المراد الإشارة إليه ،
                      وهل تناصرين المعلم أو الصديق ؟ .
                      لا تكوني قاسية على كليهما ، فلكلّ مبرراته المنطقية .
                      تحياتي إلى أختي المغربية الرائعة .
                      كيف حال أبيك ؟ والله نسيت -يا أختاه - لا تقطعي زياراتك للمتصفح .
                      دمت بخير .
                      (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

                      تعليق

                      • مصطفى بونيف
                        قلم رصاص
                        • 27-11-2007
                        • 3982

                        #26
                        حبيب قلبي غسان
                        أحيك على هذه الفكرة الرائعة ...ما أروع هذه السلسلة ..الحقيقة الضائعة .
                        أفكر في أن أشاركك هذه السلسلة التي أرى أنه من الضروري أن تجمع بين العبرة والطرافة .

                        لي عودة قريبة جدا بإذن الله أيها الكاتب الشهم الطيب
                        [

                        للتواصل :
                        [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
                        أكتب للذين سوف يولدون

                        تعليق

                        • دكتور مشاوير
                          Prince of love and suffering
                          • 22-02-2008
                          • 5323

                          #27
                          بالوفاء تدوم الأخوة
                          وبالمحبة تدوم الصداقة
                          وللصداقة قواعد وللحب نهاية
                          وبالأثنان معا يختبر الصديق ويمتحن في صدق محبتة
                          والآسس أنشاءها المُعلم
                          وعلى قول أهل الخليج:
                          لاخاب ظنك بالرفيق الموالي مالك مساريه على باقي الناس.
                          استاذي غسان إخلاصي تقبل من اعتذاري وتقصيري..!!
                          دمت راقياً دائما ومتابع للبقية؟

                          تعليق

                          • غسان إخلاصي
                            أديب وكاتب
                            • 01-07-2009
                            • 3456

                            #28
                            أخي الذي يصاحبني في حلّي وترحالي
                            مصطفى الغالي
                            مساء الخير
                            كيف لاأقبل بأن أشارك أخا وصديقا وحبيبا وخلّا وفيا (رغما عن أنف المستحيلات الثلاث ) في مواضيع تنبض بالأحاسيس الطاهرة والمشاعر الرقيقة ، وبذلك نجعل الموضوع مشتركا ( تكرم عيونك يا موس ) ، ( طبعا ربما تتساءل وسوف أخبرك لاحقا بكل التفاصيل ، وكيف تبلورهذا الشعورمع الأيام .
                            الإنسان يعيش عمره يبحث عن صديق وفي يكون له ردءا ، فكيف وقد وهبني الله صديقا دون جهد ؟ .
                            أخي الغالي :
                            شبّهت في مواضيع سابقة السعادة بكرة نركلها بأقدامنا ثمّ نركض وراءها ! ! !.
                            فلماذا أركض وقد هلتْ عليّ السعادة وحدها ؟ .
                            أنا بانتظارك دائما ، ولكن لن أملّ ( كما قالت الست :أم كُلثوم ) .
                            تحياتي وحبي وودي لأرق صديق .
                            دمت بخير .
                            (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

                            تعليق

                            • غسان إخلاصي
                              أديب وكاتب
                              • 01-07-2009
                              • 3456

                              #29
                              الغالي اللطيف سامح
                              مساء الخير
                              هلا والله ، وحيّاك الله ، بعد زمان .... والله اشتقنا لك ، عسى المانع خيرا !!! .
                              لقدأشغلتني بكلامك هذا أكثر ، اخبرني بأية طريقة ، ولو أردت أحضر إليك .
                              لا تقل هذا الكلام -ياغالي - أنت تعرف مدى الود بيننا .
                              والله أعلم أراك مشغولا بأمر هام ، هل أستطيع المساعدة ؟ .
                              الإخوة ليست كلمات، وأنا أعرف مدى صفاء قلبك وشفافيته ، قلبي يخبرني بأشياءتجعلني غير مطمئمن عليك ، وخاصة بعد الاتصال بك هاتفيا .
                              لا تؤاخذني على الانقطاع عنك وعن المنتدى ، فالعمل أصبح طويلا وشاقا .
                              تحياتي وودي لصديق رقيق .
                              دمت بخير
                              (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

                              تعليق

                              • غسان إخلاصي
                                أديب وكاتب
                                • 01-07-2009
                                • 3456

                                #30
                                أحبائي اللواتي والذين أتنسّم الطهر بهن وبهم
                                مبارك عيدكم .
                                جعل الله أيامكم كلها أعيادا وبهجة وسرورا ، حفتكم الهناءة ، ورعتكم البراءة .
                                بكم تكتمل فرحتي
                                بكم تتغلغل محبتي
                                بكم تعلو مكانتي
                                بكم تأتلق مودتي
                                بكم تظهر حقيقتي
                                نعم ،حقيقتي الضائعة التي أبحث عنها دأبا ، معشعشا حناياكم النبيلة التي تصفو وتعظم بحبكم .
                                تحياتي وودي لكم ياأنقى الأصدقاء ،وأرقّ الأحباب .
                                دمتم بخير وعافية .
                                التعديل الأخير تم بواسطة غسان إخلاصي; الساعة 25-11-2009, 07:09.
                                (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

                                تعليق

                                يعمل...
                                X