من ثقب الباب >>نقتل الوقت!؟..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد سليم
    سـ(كاتب)ـاخر
    • 19-05-2007
    • 2775

    #91
    أتبنى هذه المقالة ..فهل من نقاش جدي ..أو
    رؤى مختلفة ؟!..


    هل من مشاركات تساعد على الفهم .....وهل وهل ؟..أم أن
    الحكاية مواقف عنترية متصلبة تُظهر أن تحت الأكمة ما تحتها ؟؟...
    فما تحتها كثير كثير !!
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 04-04-2011, 20:10.
    بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

    تعليق

    • سلوى فريمان
      محظور
      • 18-10-2007
      • 864

      #92
      عندما خاطب الرئيس السوري شعبه لم ينكر حاجة سوريا للإصلاح و لم ينكر أن العبور على طريق الإصلاح كان بطيئاً و هو أعطى جملة أسباب لذلك البطء و هي أسباب جوهرية و كافية لتمديد حالة الطوارىء حتى في الولايات المتحدة .. الذين ينتقدون النظام و رئيسه بهدف الإصلاح رحبوا بخطابه و ما جاء به و لكن يبقى هناك معارضة التخريب بلا هدف و بلا بديل و بلا رؤية لما سيحصل بعد أن ينجحوا (لاسمح الله) في تخريب البلد.

      التغييرات البطيئة التي تأخذ مجراها الآن في سورية هي التي ستحفظ الكيان السوري ووحدته و إن أصرت المعارضة على إسقاط النظام و الرئيس عليها أن ترينا برنامجها البديل و الفعال في كيفية إدارة الدولة لما تعارض عليه الآن، من البرامج الإصلاحية الشاملة لجميع الخدمات السياسية و الإجتماعية و الصحية و غيرها من برامج الوزارات و البلديات و الشرطة و الجيش. و الأهم من ذلك أن تقول لنا (المعارضة) أيضاً، من الذي سيمول هذه الإصلاحات و ما الذي سندفعه بالمقابل من وعود و ضمانات لمن سيمول هذه المؤسسات؟
      لا أحد يستطيع أن يتهم الأسد بـ"تكديس" الأرصدة المالية و الورقية في بنوك الغرب و لا أحد يستطيع أن يقول أن ثروته تبلغ الستين مليار دولار و لا أن يتهمه بامتلاك قصور في دول أوروبا بينما نستطيع القول أن معارضة الخارج تتمتع بالسكن في قصور فارهة و ميزانية أكثر ثراء من ميزانية البلد الذي يريدون تخريبه (و لا يجب أن ننسى بأن سوريا ليست مديونة لأحد كما هي مصر و تونس و لبنان و غيرها من بلدان عرب الإعتدال).

      نحن مع الإصلاح و التغيير والمعارضة الحقيقية هي التي تعمل على التحسين و ليس على التكسير. نحن نريد تغييراً يحافظ في الوقت نفسه على الموقف السوري من المقاومة في لبنان و في فلسطين و في العراق فهل تضمن لنا المعارضة التي نقرأ تحريض أزلامها المسموم في صفحات هذا الملتقى على سوريا أن تخريبهم لن يمس المبادىء الوطنية و القومية أم أنهم يفعلون بمقولة "من بعد حماري ما ينبت حشيش"؟؟؟

      تعليق

      • محمد سليم
        سـ(كاتب)ـاخر
        • 19-05-2007
        • 2775

        #93
        لا غبار على ما كتبت هنا أستاذة سلوي الكريمة ..ولا اختلاف عليه بل أتفق معك تماما أن المعارضات الحزبية في داخل بلداننا العربية هى معارضات كرتونية لا قيمة لها حيث تربت في كنف أنظمة دكتاتورية وليس فيها خير يرجى لأنها تربت وترعرعت كطفيلات تستفيد ولا تفيد...ومعارضات الخارج بعضها لا يشغله شاغل غير الانتقام من النظام وبعض آخر منها شغل نفسه بالمعارضة والهدم أكثر مما شغل نفسه بالبناء و.....
        ولكن ألا ترين أنك غفلت الشق الثاني من فكرة المقال ؟...ألا وهو الحريات والمواطنة وعلاقة السلطة بالمواطنين ...فهل يعقل أن يكون العرب ( بأى قطر ) هم الوحيدين ممن لا تطلهم الديمقراطية ؟......تحيتي سيدتي وأشكرك لإثراء الصفحة ..........
        بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

        تعليق

        • سلوى فريمان
          محظور
          • 18-10-2007
          • 864

          #94
          الديمقرطية هذا المفهوم المطاطي في عالمنا
          يحتاج إلى عودة للجذور لأن ما نعتقده ديمقراطية اليوم هو
          آخر ما نحتاجه الآن .. الديمقراطية سلوك و منهج و تربية و نحن أبعد ما نكون
          عن هذه الثلاثية ... لنتكلم في الديمقراطية بإسهاب سأعود لاحقاً إن شاء الله ..

          تعليق

          • عبد الرحيم محمود
            عضو الملتقى
            • 19-06-2007
            • 7086

            #95
            [align=center]أخي الغالي المفكر الكبير محمد سليم المحترم
            التغيير في العالم العربي حالة فرضتها كمية القهر والظلم وتجاهل الحكام وبطانتهم الفاسدة المفسدة للشعوب وحقها في أبسط متطلبات الحياة ، كالخبز والتعليم والصحة والعمل والقدرة على قول ما يعتقده الفرد دون التعرض لانتقام أجهزة القمع العربية التي أنشأها الحكام لبسط سيطرته على مقدرا أمته ، وغالبية الحكام أنشأوا الجيوش والأجهزة المتعددة تحت شعار الأمن لحفظ الكرسي تحتهم ما بقي في صدرهم نفس واحد ، وفكروا من استعباطهم لشعوبهم وسخريتهم بها ، وظنهم أنها أصبحت مدجنة كالقطيع في حضيرة الأغنام تسير للمرعى برغبتهم أو تسير للمسلخ !
            والديمقراطية أخي الكريم لا تهبط مرة واحدة كالغيث فتبلل الناس بنعمتها ، وإنما هي فكر وتربية وتعليم ، وجهد مبذول لجعل المباديء المجردة سلوكا داخليا يضبط الحركة بين مكونات المجتمعات ، وهذا لا يتأتى بضربة واحدة من عصا سحرية تنقل الناس من الظلمات إلى النور ، وإنما تحتاج لثلاث مكونات هي :
            1 - رغبة للقيادات السياسية في صنع مجتمع متحضر واع لحقوقه وواجباته .
            2 - نظام تعليمي تربوي مدروس يهدف لتنمية القيم الاجتماعية المختلفة ، كالنظام ، ونظافة اليد ، واحترام الآخر ، وحرية الفكر والتفكير ، وعدم سيطرة أحد على وسائل الإعلام ، واعتماد المهنية والكفاءة في شغل المناصب ، وعدم الكذب والنفاق للحكام ، والقدرة على التعبير عن المعتقد دون الخوف من النتائج .
            3 - الوقت والموازنات ، وهذا يفرض أن تكون وزارات التربية والتعليم العربية أهم بكثير من وزارات الدفاع والداخلية والخارجية .
            لذا علينا أن نقوم بإيجاد البديل عن الحالة التربوية الرثة التي نعيس ونغير المناهج التربوية والتعليمية لتتناسب مع ما نصبو ونطمح له ، وصنع الأجيال التي لم تتلوث بعد بعفن الموجود .
            تحيتي ، ومحبتي .
            [/align]
            التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرحيم محمود; الساعة 07-04-2011, 05:23.
            نثرت حروفي بياض الورق
            فذاب فؤادي وفيك احترق
            فأنت الحنان وأنت الأمان
            وأنت السعادة فوق الشفق​

            تعليق

            • سالم الجابري
              أديب وكاتب
              • 01-04-2011
              • 473

              #96
              النقاط التي حسبتها المقالة للنظام السوري

              لست أختلف معها ولكن..

              ماذا كانت دوافع النظام السوري لها.....أعني، على سبيل المثال، هل كانت سوريا ستدعم المقاومة اللبنانية في ظروف أخرى لا تشارك في صنعها استراتيجيات القيادة الايرانية في المنطقة

              تعليق

              • حامد السحلي
                عضو أساسي
                • 17-11-2009
                • 544

                #97
                لست أفهم هذا الإصرار العجيب على ربط الصمود والتصدي السوري بشخص حافظ وبشار أو حتى البعث أو حتى التوجه التقدمي

                سورية بطبعها ممانعة
                فأكثر القادة السوريين ممالئة للغرب أي الشيشكلي لا يمكن مقارنته بأي من قادة محور الإعتدال اليوم أو توجهاتهم
                والشيشكلي الذي يرفضه كثيرون خاض حربا لإسقاط المحاصصة الطائفية السياسية والاقتصادية والتبعية الاقتصادية للبنان أو بالأحرى لجزء معين من لبنان أراد له الغرب أن يكون مهيمنا قبل سقوط الدولة العثمانية
                ولهذا لم يكن بإمكانه أن يكون كالزعيم الذي سقط خلال أشهر

                لكن هذا الربط لا أستطيع فهمه أبدا
                والسوريون على فيسبوك وتويتر حتى في ظرف معارضتهم وحاجتهم لوحدة المطالب قالوا كلمة واحدة في وجه أولئك الذين رفعوا شعار إسقاط حماس ورفضوا هذا الشعار

                تعليق

                • سلوى فريمان
                  محظور
                  • 18-10-2007
                  • 864

                  #98
                  المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ربيع مشاهدة المشاركة
                  لست أفهم هذا الإصرار العجيب على ربط الصمود والتصدي السوري بشخص حافظ وبشار أو حتى البعث أو حتى التوجه التقدمي

                  سورية بطبعها ممانعة
                  فأكثر القادة السوريين ممالئة للغرب أي الشيشكلي لا يمكن مقارنته بأي من قادة محور الإعتدال اليوم أو توجهاتهم
                  والشيشكلي الذي يرفضه كثيرون خاض حربا لإسقاط المحاصصة الطائفية السياسية والاقتصادية والتبعية الاقتصادية للبنان أو بالأحرى لجزء معين من لبنان أراد له الغرب أن يكون مهيمنا قبل سقوط الدولة العثمانية
                  ولهذا لم يكن بإمكانه أن يكون كالزعيم الذي سقط خلال أشهر

                  لكن هذا الربط لا أستطيع فهمه أبدا
                  والسوريون على فيسبوك وتويتر حتى في ظرف معارضتهم وحاجتهم لوحدة المطالب قالوا كلمة واحدة في وجه أولئك الذين رفعوا شعار إسقاط حماس ورفضوا هذا الشعار
                  و أنا لا استطيع أن أفهم هذا الهجوم المستميت على رئيس البلاد .. فقط تخيل كيف سيكون وجه الفيسبوك و تويتر بالنسبة لشعار إسقاط حماس لو كان مبارك أو أحد ملوك النفط يحكم في سوريا.. هناك أسئلة محددة في الموضوع و أعتقد أن الحوار يجب أن يكون من خلال الإجابة عليها سلباً أو إيجاباً و بدون الإنحراف نحو التشويش لأنه في الملتقى الكثير من مواضيع التشويش التي تستطيع المشاركة بها بالمستوى الذي تريده طبعاً إلاً إذا كان ناقل الموضوع لا يمانع تشويشك و عندها اهلاً و سهلاً و نترك لك الساحة بمساحتها .

                  تعليق

                  • تاج الدين الموسى
                    عضو الملتقى
                    • 16-07-2010
                    • 63

                    #99
                    وجهة نظر تستحق الاحترام..

                    تعليق

                    • حامد السحلي
                      عضو أساسي
                      • 17-11-2009
                      • 544

                      نحن لا نهاجم الرئيس
                      نحن نطالب بحقوقنا ونقول إن سورية ليست الرئيس
                      حقوقنا التي يكفلها الدستور الذي يحكم بموجبه الرئيس
                      أما إن وضع الرئيس نفسه ونظامه عقبة في وجه هذه الحقوق أما هو أو الحرية إذا هو من هاجمنا ولسنا نحن
                      فمهمته محددة دستوريا بخدمة الشعب السوري وليس استعباده
                      وهذا ما نطالب به

                      تعليق

                      • سلوى فريمان
                        محظور
                        • 18-10-2007
                        • 864

                        المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ربيع مشاهدة المشاركة
                        نحن لا نهاجم الرئيس
                        نحن نطالب بحقوقنا ونقول إن سورية ليست الرئيس
                        حقوقنا التي يكفلها الدستور الذي يحكم بموجبه الرئيس
                        أما إن وضع الرئيس نفسه ونظامه عقبة في وجه هذه الحقوق أما هو أو الحرية إذا هو من هاجمنا ولسنا نحن
                        فمهمته محددة دستوريا بخدمة الشعب السوري وليس استعباده
                        وهذا ما نطالب به
                        و لا أعتقد أن أحداً طالبك بأن تتخلى عن المطالبة بحقوقك بل
                        أنت تطالب بذلك في معظم المواضيع المطروحة هنا عن سوريا - عافاك الله و آجرك -
                        و لكن هذا الموضوع يتكلم عن مفهوم الحريات و مفهوم الديمقراطية فاتركه كذلك
                        و بدون يافطات ، هذا كل ما هو مطلوب منك ..
                        الحالة السورية ليست فريدة يا سيدي بل هي أقل الحالات استعصاء على الإصلاح ،
                        انظر ما يجري الان في ليبيا من غزو مُستجلب
                        وما يجري في البحرين من تنكيل و من قتل و من قمع لمعارضة سلمية
                        و حاول أن تُساعد في إصلاح خلل اعترف الرئيس به و يحاول اصلاحه
                        بدل أن تكسر الجرة بمائها وسط صحراء قاحلة لا وجود لواحة فيها
                        و لا حتى سراب كاذب.

                        تعليق

                        • عبدالرؤوف النويهى
                          أديب وكاتب
                          • 12-10-2007
                          • 2218

                          [align=justify]
                          وهل مطالبة الشعوب بالحرية والكرامة والعزة تُعد جريمة؟؟؟

                          لا خلاف على صمود النظام السورى أمام جحافل الأمركة والتصهين،لكن أين حقوق الشعوب ..أين؟؟

                          كون المواطن يسعى نحو حياة كريمة والحصول على حقوقه الإنسانية المشروعة التى أُهدرت لسنوات طويلة طويلة، فلايُرمى بالنقائص والخيانات والتآمر على نظام الحكم وتنفيذ أجندات أ جنبيةوالقتل بالرصاص الحى عقاباً له لأنه طالب بحقوقه.

                          عندما تظهر المعارضة من الشعوب لأنظمة الحكم التى تحكمها بيد من حديد وطغيان وتكميم أفواه ،فعلى الحكام أن ينتصوا لمطالب شعوبهم .فهؤلاء الحكام خدم لشعوبهم وليسوا متسلطين عليهم ومستبدين بحقوقهم .

                          لم نسمع أن المطالب الشعبية طالبت أنظمة الحكم بالإرتماء فى أحضان الصهيونية والتنازل عن الأرض المحتلة .

                          لم نسمع أن المطالب الشعبية طالبت ببيع الوطن بأبخس الأثمان .

                          المطالب الشعبية هى النور الذى يهتدى به الحكام فترة حكمهم.
                          ماقيمة حاكم يحكم شعباً من عبيد؟؟!

                          لايمكن الإطاحة بمطالب الشعوب فى الحياة الحرة الكريمة لكونها لاتملك خططاً للتعامل السياسى والإقتصادى .............إلخ.

                          سنوات طويلة من القمع والطغيان والقهر والفساد والتسلط والاستبداد ،ثم نطالب الشعوب أن تصمت وتستكين لكونها لاتعرف معنى الديموقراطية .

                          هل عشر سنوات للرئيس بشار ليست كافية حتى يعرف مطالب الشعب؟؟

                          ولكن هذا التبرير من كون الحاكم أخيراً عرف مواطن الخلل وعلينا تركه للإصلاح هو استهزاء بعقول الشعب .

                          الخطب العاطفية والرومانسية الحالمة لا تصنع وطناً حراً كريماً .

                          فماأشبه الليلة بالبارحة ..قالها زين العابدين بن على ورددها محمد حسنى مبارك وسيقولها آخرون "أخيراً عرفت مطالب الشعب " وكأنهم لم يكونوا حكاماً لسنوات طويلة مديدة بيدهم مقاليد الأمور لإدارة البلاد وشؤون العباد.

                          هل يعيشون فى غيبوبة أم أخذتهم سكرة السلطة ؟؟
                          [/align]

                          تعليق

                          • هتاف الخطيب
                            أديب وكاتب
                            • 30-10-2010
                            • 127

                            هل ممن يطرح حلولا بدل تبادل اتهامات؟
                            هل من يطالب برأس الرئيس الشاب بشار؟
                            هل من لديه بديل للنظام الحالي وللرئيس الحالي ؟

                            انتظروا يا أخواتي وإخوتي فللإصلاح وقت لابد من أخذه دون تباطؤ , ها هو الرئيس بشار يتخذ بعض القرارات اليوم :

                            1- مسؤول سوري يصرح أن إقرار إلغاء قانون الطوارئ سيبدأ الشهر المقبل‏ , وسيدعو الرئيس عدد من وجوه المجتمع المدني لإبداء ملاحظاتهم حول قانون مكافحة الإرهاب



                            علينا منح الرئيس الشاب الوقت الكافي ليحقق مطالب الجماهير المحتجة , كحرية الإعلام وحرية التعبير والانتخاب والترشح وووو , ولوضع حد لتجاوزات بعض قوى الأمن ولوضع قانون الأحزاب بعد حذف المادة 8 من الدستور , القضاء على الفساد ومحاكمة الفاسدين... الخ .

                            الوقت يا ناس , الوقت يا جماعة , فقط للقضاء على الفساد يلزمنا زمن طويل نقوم فيه بتربية أنفسنا وتربية أولادنا على الخلق السليم ، فكيف بأيام نريد القضاء النهائي على فساد موجود وقامع في بواطننا وضمائرنا منذ الخليقة

                            إني متأكدة من نبل نوايا الرئيس ولكن اتركوا له الفرصة ليحاور وليقنع مخالفيه من الحزب ومن السلطة ومن المعارضة الداخلية , وبعدها يكون لكل حادث حديث

                            التعديل الأخير تم بواسطة هتاف الخطيب; الساعة 07-04-2011, 16:39.

                            تعليق

                            • سلوى فريمان
                              محظور
                              • 18-10-2007
                              • 864

                              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرؤوف النويهى مشاهدة المشاركة
                              [align=justify]
                              [/align]
                              أهلاً بك يا نويهي و الله أنت كالشمس في شباط (فبراير) لا نعرف متى ستطل علينا
                              و تنثر الدفء في خلايانا ....

                              1- أنت تقول:
                              وهل مطالبة الشعوب بالحرية والكرامة والعزة تُعد جريمة؟؟؟

                              و أنا أقول:
                              الحرية و الكرامة هي أهم مقومات أية دولة تحترم تفسها و حق اساسي من حقوق شعبها

                              2- أنت تقول :
                              لا خلاف على صمود النظام السورى أمام جحافل الأمركة والتصهين،لكن أين حقوق الشعوب ..أين؟؟

                              و أنا أقول :
                              أعطي الرجل الذي اعترف بالتقصير و بدأ بالإصلاح وقتاً محدداً و إن لم يحصل الشعب على حقوقه ساعتها أدخلوا أم الحرية و الحقوق الإنسانية لتخلعه

                              3- أنت تقول :
                              كون المواطن يسعى نحو حياة كريمة والحصول على حقوقه الإنسانية المشروعة التى أُهدرت لسنوات طويلة طويلة، فلايُرمى بالنقائص والخيانات والتآمر على نظام الحكم وتنفيذ أجندات أ جنبيةوالقتل بالرصاص الحى عقاباً له لأنه طالب بحقوقه.

                              و أنا أقول :
                              ليس كل الشعب وطني و نزيه ، أنظر حولك ، فلسطين، اليمن، ليبيا، مصر،لبنان ،هناك دائماً فئة ممولة و مجهزة لإجهاض الإصلاح الحقيقي في أية من هذه الدول و الحقوق لهذه الفئة لا تعني سوى مدى انتفاخ رصيدها في البنوك

                              4- أنت تقول :
                              عندما تظهر المعارضة من الشعوب لأنظمة الحكم التى تحكمها بيد من حديد وطغيان وتكميم أفواه ،فعلى الحكام أن ينتصوا لمطالب شعوبهم .فهؤلاء الحكام خدم لشعوبهم وليسوا متسلطين عليهم ومستبدين بحقوقهم .

                              و أنا اقول :
                              لقد استمع ووعد وحدد مهلة الإصلاح و إن مرت المهلة و لم يف بالوعد ، اسحلوه.


                              5- أنت تقول :
                              لم نسمع أن المطالب الشعبية طالبت أنظمة الحكم بالإرتماء فى أحضان الصهيونية والتنازل عن الأرض المحتلة .

                              أنا أقول :
                              الشعب بشر متفاوتة و متناقضة كما كتبت في رقم 3

                              6- أنت تقول:
                              لم نسمع أن المطالب الشعبية طالبت ببيع الوطن بأبخس الأثمان .

                              أنا أقول :
                              ليس في كل الأوطان و لكن انظر التقسيم في العراق و في السودان

                              7- أنت تقول :
                              المطالب الشعبية هى النور الذى يهتدى به الحكام فترة حكمهم.
                              ماقيمة حاكم يحكم شعباً من عبيد؟؟!

                              و أنا أقول :
                              يبدو أن الرئيس قد أفاق من ظلمته و يريد الإهتداء بهذا النور أتيحوا له المهلة التي حددها


                              8- أنت تقول :
                              لايمكن الإطاحة بمطالب الشعوب فى الحياة الحرة الكريمة لكونها لاتملك خططاً للتعامل السياسى والإقتصادى .............إلخ.

                              و أنا أضحك هنا و أقول :
                              ما أجمل رفاهية العراق الآخذة لحقوقها

                              9- أنت تقول :
                              سنوات طويلة من القمع والطغيان والقهر والفساد والتسلط والاستبداد ،ثم نطالب الشعوب أن تصمت وتستكين لكونها لاتعرف معنى الديموقراطية .

                              و أنا اقول :
                              لا نطلب الصمت و الإستكانة و إنما الإصرار المتريث و المثابر ، أما بالنسبة للديمقراطية أخبرني أي نوع من الديمقراطية نريدها لأوطاننا ؟

                              10- أنت تقول :
                              هل عشر سنوات للرئيس بشار ليست كافية حتى يعرف مطالب الشعب؟؟

                              و أنا أقول :
                              هو عرف مطالب شعبه وبدأ عملية الإصلاح منذ وصوله و إن تعثر في منتصف الطريق لكنه لم يكبو و هاهو ينهض من جديد فساعدوه بدل أن تقصموا ظهره .. نعم عشر سنوات ليست كافية وهي تمر في انتظار تشيكل حكومة في دول أخرى و أقول هذا ليس للتبرير و لكن للتأكيد على ازدواجية قلقنا على الشعوب ..

                              11- أنت تقول :
                              ولكن هذا التبرير من كون الحاكم أخيراً عرف مواطن الخلل وعلينا تركه للإصلاح هو استهزاء بعقول الشعب .

                              و أنا أقول و أتساءل :
                              لماذا هو استهزاء بعقول الشعب ؟ و بماذا يختلف عن أي إنسان آخر اكتشف خطأه و أقرّ به و اعتذر عنه و يحاول اصلاحه ؟؟

                              12- أنت تقول :
                              الخطب العاطفية والرومانسية الحالمة لا تصنع وطناً حراً كريماً .

                              فماأشبه الليلة بالبارحة ..قالها زين العابدين بن على ورددها محمد حسنى مبارك وسيقولها آخرون "أخيراً عرفت مطالب الشعب " وكأنهم لم يكونوا حكاماً لسنوات طويلة مديدة بيدهم مقاليد الأمور لإدارة البلاد وشؤون العباد.

                              و أنا أقول :
                              أنت مخطىء ، الخطب العاطفية و الرومانسية حولت معارضة البحرين السلمية إلى حرب أهلية و دفعت معظم الشعب المصري الثائر لأن يُصوت بنعم على ترقيع الدستور و بشعب السودان الجنوبي (المسلم العربي فيه قبل الافريقي المسيحي) على تقسيم البلاد باسم الحرية و الحقوق و من يدري ما سيحصل في دارفور لاحقاً ، و جعلت من ثوار ليبيا رهينة بين الاستعمار و الإستبداد و لكن الرئيس الأسد لم يقل و أخيراً فهمت مطالب الشعب بل قال ( و انتقده الكثيرون على قوله) بأنه تأخر بإكمال ما بدأه لأسباب قومية بأنه أهمل الوطني لنصرة القومي و لم يتكلم عاطفياً بل تكلم بوعي من يعلم أن المنطقة تقف على كف عفريت و لا وقت للمدالسة الآن ..نعم نحن نريد هكذا رئيس يحفظ للأمة كرامتها بعد أن اختفت رؤساء الأمة في آبار النفط و قمصان كوندليزا و ليفني و كلينتون و بناطيل كل الرؤساء الغربيين.

                              13- أنت تقول :

                              هل يعيشون فى غيبوبة أم أخذتهم سكرة السلطة ؟؟
                              و أنا أقول :
                              هذا قد ينطبق على الأسد إذا فشل في إصلاحه و استمر في السلطة .

                              تعليق

                              • سامي العسلي
                                عضو الملتقى
                                • 20-02-2011
                                • 206

                                قامت المخابرات السورية باعتقال الأستاذ مصعب جاويش والدكتور وائل الأسود - من مدينة حماه - اللذين قدما من موسكو إلى مطار دمشق الدولي يوم الأحد الماضي 03-04- 2011 وقد تم اعتقالهما من باب الطائرة

                                إصلاح وتغيير !!

                                طيب .
                                [SIZE=6][COLOR=red]ردّدوا على سمعه (( اسم مستعار )) ثلاث مرّات فأصابته نوبة هيستيريّة أفقدته صوابه .[/COLOR][/SIZE]
                                [SIZE=6][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE]
                                [SIZE=6][COLOR=blue] [COLOR=darkgreen]حرائر سوريا[/COLOR][/COLOR][/SIZE]
                                [URL]http://www.youtube.com/watch?v=KQxG3mNjX-A[/URL]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X