-
لأننا صورة مصغرة عن حكام أمتنا ...
لأننا أصبحنا قلم لا يعي الفاجعة
و فكر للوجع أفكاره خاشعة
لا نكتفي بالمرض ، ننشد الوباء
ليتفشى في داخلنا و يقهر الدواء
نمضي كالأشباح نتشدق بالحرية .. و الديمقراطية
منّا براء ..
وطني حبيبي نردد كالببغاء ومن "شدة" تطورنا
نسينا ما بين الألف و الياء
سبحان الذي ألهم "أصحاب العقول"
فتمردوا على الطعمية و الفول
نكشوا فرعون من قبره و أعادوه مسؤول
الذي قرر تغيير القانون
فاستبدل السوط بالأفيون و عادت التجارة على أشدها
بين الفينيقي والفرعوني و صهيون و لكن.....
هذا الفرعون الجديد ليس عنده من عظمة الخيال
سوى نسخة عن "جمال"
فانصرف عن تشييد الأهرام إلى تشييد حائط من حديد
يغور في الأرض يقتل فيها الحياة
و يرتفع في الجو استكباراً و محاباة
و تصدح الأصوات وطني حبيبي سنقتل الأخوة
خلف الجدار ، مشاكلهم تحد من انتعاش مهن العار
وطني حبيبي هذه هي الديمقراطية في القرن الجديد
تطبيع و استسلام وشعارات
بدنا نعيش يا هووو بدنا نعيش
لا يهم كيف طالما في جيبنا دولارات....
اسماعيل الناطور..
كلما تمادينا بالإنزلاق في تنورة مزينة
و خرافة الأدب الحديث و لغته اللينة
تمادت اسرائيل و تمددت
و يبقى السؤال على لساننا الكليل
لماذا يا شعب تنتصر اسرائيل ...!!!
**** قبل بدء الهجوم أوضح أنه على كل كرسي
رئاسي في أمتنا يجلس حاكم اسمه فرعون..اترك تعليق:
-
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]
تتمّة .....
لو كنت أعلم ... لو كنت أعلم أن بين يديك سرّ انتصار الأعداء لما امتطيت فرسي الغبراء يوما ، و لما تذوّقت مرارة أوزان الخليل في عتمة و زمهرير انكساري ... لو كنت أعلم يا ابن أمّي أنّك تملك الدرّة السحرية ، لما تركت أجدادي يغوصون في مياه الخليج بحثا عن صدفات فيها لؤلؤة انتصاراتك...
آآآآآآآه يا صديقي لِمَ أخفيت عنّي السرّ و تركتني على حدّ مبضعي أقضي الليالي أطارد الرّصاص في جروح العصافير ... كم .. كم من شباب بعمر الورود ماتوا بين يدي و أنا أنبش في جروحهم بسكيني بحثا عن الرّصاص... أكنت تعرف و تركتهم يموتون ؟ و تركتني أغرق في دمهم حتى ملابسي الدّاخلية...!!!!
"أتقزقز" بذور البطيخ ، تتمشى على ضفاف النّهر مع الأصدقاء ، و تتسلون بتفاصيلي و تضاريسي ، و تبصقون القشور على التراب و وجهي ... يا ابن أمي ؟؟؟ آه يا ابن أمي .. هل تتكرّم الآن في نهاية المشوار أن تسمع و تعلم:
إن كنت (و أصدقاءك المُصرّين على بصق قشور بذور البطيخ في وجه من تهيأ لهم أنّه يستخدم الشوكة و السكينة بأكله و فكره و ملبسه ، كطباع غربية مستوردة ) لم تتمكّن بعد من معرفتي لا من أشعاري و لا من قصصي و لا من أفكاري ، فلن أبخل عليك و عليهم بشيء كما فعلت و فعلوا حين أخفيتم عنّي سرّ انتصار اسرائيل :-
1. اليوم (بالصدفة ) يصادف يوم ميلادي الرّابع و الخمسين ، ما يعني أنّني تجاوزت سنّ المراهقة ، و اشتعل الشيب في رأسي حتى أخره كما يشتعل الحبُّ في قلبي لزوجتي منذ عرفتها و لن ... لن استبدلها بكلّ نساء الأرض ، رغم أن كلّ نساء الأرض أجمل و أفضل منها . لي و لد واحد و بنت واحدة ، أراهما كما كلّ الأباء يرون أولادهم ، بفارق واحد ، أنّهما ينقران كفيّ كما كانت تفعل العصافير في ربوع فلسطين يوم كنت طفلا مثلهما.
نحن أسرة هانئة و سعيدة و لا نملك المال ...و لك أن تبحث عن من لديه الجرءة لمثل هذا الحديث الصادق ...أدعوك لبيتي لتتأكّد بنفسك ... لذلك يا سيدّي ، باب النساء الإضافيات عندي مقفل بأكثر من قفل..
2. أنا يا ابن أمي مثلك فلسطيني أبا عن جد ، و ليس في ذاكرتي أعزّ منها و ليس يسكن عظامي سوى زيتونها .. هي عندي رهو ضوء هارب تركّز و تجمّع في رأس رمح يُنكّل في خلايايَ النّواة...
و عليه لا أدري كيف يصبح الفلسطيني يهوديّا عربيّا ؟؟!!!
3. أمامك و أمام من أراد و أمام عشّاق بذور البطيخ و نوار الشمس و "قزقزتها" ، أمامكم الملتقى طولا و عرضا أن تبحثا بحرية تامة إن وجدتم من أتواصل معه عبر المسنجر أو الهاتف أو أي وسيلة شبيهة ، ذكورا كانوا أم إناثا. فإن وجدتم هذه رقبتي لك و لهم إفعلوا بها ما ترون.
لكن عليك و عليهم في الوقت نفسه أن تسألوا الصبايا ، بالذات بعض الصبايا ، كيف يصلن إلى طرف "مسنجر" على طرفه الثاني رجل ؟؟؟ قبل أن تخوضوا في ما قال لهنّ الرجل و ما قلنه هنّ للرجل ، ابحثوا عن جواب هذا السؤال : كيف وصلن للمسنجر مع الرجل ؟؟ فستجدون عندها الجواب على سؤال : لماذا تنتصر إسرائيل. خاصة إذا كانت الصبايا من فئة محدّدة ، الورع و التقوى و مخافة اللله و أخلاق الإسلام الحقة ، و وجوب الفصل بين النساء و الرجال و النقاب و المُحرَمُ و غير المحرم ....الخ.
لم أنتهي بعد ..../ يتبع
[/align][/cell][/table1][/align]التعديل الأخير تم بواسطة حكيم عباس; الساعة 12-12-2009, 22:49.اترك تعليق:
-
بعد قرأتى لكل ما جاء بالموضوع الاول ( فساد الاخلاق ، الدعارة الفكرية ) أحسست اننى الصعلوك بين الملوك ....... فأرجوا من كاتب الموضوعين فساد الاخلاق ، ولماذا تنتصر اسرائيل ؟ ان يصبر على الصعلوك فى مشاركته معكم .
ان لم يعجبكم استاذى تلك المشاركة ...... احذفها او لم تعيرها اى اهتمام ... هو اجتهاد مني ......... فأسمح لى بالمشاركة هنا بالموضوعين .
لاحظت من الاساتذة المشاركين ان اظهروا خوفهم على الصغير او الشاب او المراهق من كل هذا الفساد الذى يستهدفه هو اولا واخيرا .... والغرض ضرب المستقبل ككل للاسلام والعرب .
ارجوا ان تصبروا معى على ما سأقوله من قصة سخيفة ..... لكن فيها عكس خوفكم الذى كان على الشباب .
تم تداول الانترنت والمنتديات والذى ذكرها استاذ يسرى راغب وكان الكلام صحيح مائة بالمائة .... منتدى فيه مواضيع تناقش لكنه ستار لعالم من الفساد وانهيار القيم والاخلاق
ويالا العجب ليس الانهيار بين الشباب بل بين الكبار والمتزوجين .
جد متزوج وعنده الابناء والاحفاد ..... يقيم علاقة بمشرفة المنتدى المتزوجة وعندها ابناء ...... هذه المشرفة تتخذها حيلة للرزق ... فهى تخدع الرجال الذين يبحثون على المتعة ليصرفون عليها ..... الغريب ان الجد هذا والعضو بالمنتدى علم تماما بمخطط تلك المشرفة انها تسترزق منه اى تخدعه باسم الحب وهى متزوجة لا ننسى ذلك
الجد هذا لا يقوى على البعاد ..... فهو معجب بتلك اللعبة .... رغم شكوته لكنه ادمن تلك اللعبة ، رغم تهديد المشرفة هذه للجد فى بيته وفضحته لابنته ومع ذلك هو الان بالمنتدى مستمر بالتودد لها ..... لم اجد تفسير سوى انه ادمان للفساد او للمتعة او لغياب العقل ....... او حتى لمعصية الله .
الغريب الذى استفزنى شخصيا وجعلنى أبعد عن المنتدى وافقد الامل فى صلاح هذا الجد او صلاح غيره ..... انهم يتشدقون بالدين طوال اليوم ..... كل مواضيعهم دينية تقريبا وحتى الاجتماعية فيها كلمة اخى وهى تقابله بالخارج بل يجهرون بما يفعلون فعندها الجرءة لان تكتب موضوع شبح الماضى .... وتاخذ راى الاعضاء الحب عن طريق النت ولمتزوجة حرام ام حلال .
من هذه القصة السخيفة نستنبط الذى تخشون عليهم أفضل بكثير من الكبار ..... فالشاب او ابن هذا الجد لا يفعل مثل ما فعل الاب لا يقيم علاقة غير شرعية مع متزوجة ، بل الشاب يرد على الفور ويسب تلك السيدة المنفلتة اخلاقيا .... بينما الاب الذى هو جد ينزلق فى العلاقة ، ومتماديا فى الفساد رغم معرفته باللعبة لكنه سعيد بمعصية الله وحج وعمرة وكل هذا تناقض أصبح سائدا فى الطبيعة البشرية بهذا الزمان
اللسان الذى يتشدق بالدين والافعال التى يخجل منها الشيطان .
خلاصة القول : ان الشباب ليسوا وحدهم يخطئون بل الكبار عندما يخطئون ، يكون خطئهم هذا اكبر وأفدح من الشباب لسبب سنهم فالصغار يخافون ام الكبار لم يراجعهم احد ، لذا عنصر الخوف ليس موجود سوى الضمير والخوف من الله ..... وكيف يتواجد الضمير وطوال الوقت هو يتقمص شخصيتين .... شخصية تنطق بالدين وتحج وتعتمر وشخصية اخرى تذهب للكازينوهات مع امرأة متزوجة ويغرقها بالهدايا لتسمعه كلمات حب فهو محروم منها ، وبالليل يحضن حفيده ويعيش دور الجد .
الفساد ليس فقط من اسرائيل ولا من امريكا ........ لاخره اذا وجد اعداء اخر
بل الفساد من النفس الامارة بالسوء ........ كيف هذا ؟
هذا الجد 46 سنة اى من جيل تعلم الاخلاق الحميدة وعرف الحق والباطل بل ليس على أيامه الدش والنت وكل معالم الفساد ....... ورغم هذا انزلق فى الفساد الاخلاقى
ابنه لم ينزلق مثله رغم انه من جيل النت والدش .
لماذا تنتصر اسرائيل ؟
لغياب الضمير الاسلامى .......... لان المسلم أصبح متناقضا .... مسخ بين المتحرر والمتدين ....... بين الصواب والخطأ .
ستنتصر اسرائيل دوما طالما الضمير قد مات ....... لم تنجح لسبب ذكاءها واغراقنا بالنت والدش والقنوات الفضائية او الداعين المأجورين ....... الى اخره ، كل هذا يقف أمامه المسلم الذى يملك ضمير ، الذى يفرق بين الحق والباطل الذى يستوعب تماما ما هو الحلال وما هو الحرام .
أعتقد ان المنتصر فى كل هذا الفساد الطبقة المتوسطة .... لانها لا تنعم كفاية بكل وسائل الفساد او التى من الممكن ان الفساد يداهمها من خلالها مثل النت والدش واى رفاهية ..... وبالطبع المنتصر الوحيد وبرغبته وبارادته المسلم الذى يملك ضمير ويتقى الله .
من وجهة نظرى المتواضعة جدا وعلى قدر فهمى ....... ان اذا أتينا بمسلم يعرف الدين الاسلامى على حق ويتقى ربه وعرضنا عليه كل ما هو مفسد للاخلاق ... لم ولن تنتصر اسرائيل او غيرها ....... او حتى الشيطان .
أما اذا أتينا بمسلم ولا يملك ضميرا ياقظا ... ولا يتقى ربه ان عرضنا عليه ليلا نهارا كل البرامج الدينية اجمع مع سماعه للقرآن الكريم .... لم ولن يهتدى ولم ينتصر الاسلام فى داخله ........ فهو مسلم بالاسم .
أما اخيرا عن الحل ....... من وجهة نظرى انه بسيط جدا فى هذه الايات الكريمة .
﴿وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً{2} وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ﴾.
﴿وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ﴾.
على كل اب وكل مسئول عن راعيته لان يعمل على ابنائه وعلى من هم مسئولون منه
وليتوكل على الله .... ليزرع فيهم الاخلاق والقيم والاسلام كما جاء بالقرآن الكريم الذى لا يفتى فيه من قبل الداعين المأجورين ..... ويتوكل على الحفيظ .
﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ﴾.
ان الله لا يضيع اجر من أحسن عملا ..... وكل ما كان لله دام وأتصل ، وكل ما كان لغير الله انقطع وانفصل .
كان هذا فهمى وهذه وجهة نظرى الشخصية ....... ولا تأخذوننى فى تدخلى معكم وانا صعلوك بين الملوك ......... كان اجتهادا شخصيا ، يا تتقبلونه أم لا .... فهذه حريتكم الشخصية ......... تحياتى لاستاذ اسماعيل .
اترك تعليق:
-
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]
تحية للجميع
لماذا تنتصر إسرائيل؟؟؟ سؤال كبير و عميق ، يردّده الشّجر و الحجر و حبّات رمال صحارينا ، حبّة حبّة من المحيط إلي المحيط منذ أكثر من نصف قرن ، و كلّما ظنّ أحدنا أنّه قبض على الجواب ، رُمينا بهزيمة جديدة ... و هكذا أصبح تاريخنا المعاصر مزيجا من الهزائم و رومانسية البحث عن جوابٍ تعتّقَ سؤاله حتى صار في غاية السذاجة ، لكنّه مازال يبثّ الأرق في العاقل و الحكيم فينا قبل الجاهل ، إلى أن بدت تظهر علينا أعراض البارانويا الشاملة ، و صار كلّ منّا يتوهّم معارك طاحنة يخوضها ..فينتصر... النّصر اللّذيذ .. ما أروع النّصر يُخطّ بحروف من ذهب و نور في سجلّ انتصاراتنا و انجازاتنا الفارغ...
نظرت لموضوع الأخ الرّزين المحترم اسماعيل النّاطور الذي خاطبته يوما دون أن أعرف بوجوده المسبق في هذا الكون ، خاطبته كجذع زيتونة تتربّع في ذاكرتي من عمق ماضي مشترك ، شربناه و أكلناه معا ، لكنّه ابتلعنا أيضا معا ، فما كان منه إلاّ أن هتف قائلا: من أنت و كأنّ أمّك ولدتك على "مصطبة" دارنا؟؟
فقلت له : أنا و أنت يا اسماعيل خيطان في فتيلة سراج يغرق مختنقا في الكازولين ، لكنّ أمّك و أمي كانتا تضيء ليلنا به ، أعرفتني؟؟؟
لم أكن يومها أعرف أنّه يملك تحت ثيابه جوابا سحريا لسؤال أمّتنا الأزلي "لماذا نُهزم و تنتصر إسرائيل" ... و لم أكن أعرف أنّها تنتصر لأنني موجود ، لو كنت أعلم لفديت جيوشا من الأطفال و النساء الجميلات ( و الله أنهنّ بمنتهى الجمال) و من الشباب كعصافير الجليل ، ترعاهم ديدان الأرض... يدخل الدّود من ثقوب الرّصاص بأجسادهم ..و يرعاهم بينما حدقاتهم فاغرة سوادا كأنّها كهوفا تبتلع المجرّات.. لو كنت أعرف لفديتهم و لذبحت فتيل السراج ، أقصد نفسي من الوريد إلى الوريد ، و أشعلت الكازولين بروحي كي ترتاح من رائحته و بقعه التي لا تُمحى عن جلودنا و رمال صحارينا... لو كنت أعلم يا اسماعيل ... فقط لو كنت أعلم ...
لم أنتهي بعد ...... /يتبع
[/align][/cell][/table1][/align]اترك تعليق:
-
لماذا تنتصر اسرائيل؟
بسيطة: لأنها فقط تمتلك المعرفة والعلم والتقنية فيما
لا يمتلك العرب شيئا من هذا .اترك تعليق:
-
أخي العزيز اسماعيل
أقسم أنها لقضية شائكة وصعبة على النفس والمشاعر
لا يمكن للمرء أن يخلع جلده.. مهما أصابه من أذى ومرض
ولا يمكن له أن ينكر أهله.. مهما جنوا عليه وأذاقوه ذل الحياة
نحن عناصر في معادلة.. هذه نتائجها لأن مقدماتها ومعطياتها كذلك
نحن في زمن انعدمت فيها الوشائج إلا وشيجة المصلحة وكل ما يبررها
نحن في زمن انعدمت فيه الأخلاق والقيم التي كانت في زمن غابر لانعرفه
ولا يريدونا حتى أن نقرأ عنه..
انعدم الإنتماء
ولم يعد الدم من الأواصر التي تربط بيننا
ولا اللغة رابطـًا يجمعنا
ولا حتى الجيرة في حالنا تفيد
ولا أحد يشعر بمسؤليته الأخلاقية على أقل تقدير فيما جرى ويجري لنا
الأخلاق.. ما هذه الكلمة وما معناها.. لم تعد موجودة في قاموسنا.
حسبنا الله ونعم الوكيل من زمن الأراذل
من زمن الإنبطاح والإنهزام وثقافة كل شيء إلا ما يبني قيم ويصنع أمة
وا أسفا على حال العرب وأمة العرب وحماة الأخوة والدين
عزيزي اسماعيل
في القلب ما يدمي
لا يسعني إلا القول حسبنا الله ونعم الوكيل
تقديري ومحبتي
ركاد أبو الحسنالتعديل الأخير تم بواسطة ركاد حسن خليل; الساعة 12-12-2009, 21:10.اترك تعليق:
-
أعتقد أن الضرورة هي التي حتمت على الأخت غادة فتح دمامل جرحها ..
ولكنني لا أدري سببا لفتح هذا الموضوع الذي وردت فيه أسماء نجلها ونحترمها ، كالدكتور حكيم عباس والدكتور البكري ،، لأنني على ثقة تامة أن هذين الإسمين أنقى من أية شبهة ،، وربما كانا ضحيتين من ضحايا المؤامرة ، خاصة وأن الأخت غادة لا تأتي على اسميهما إلا من خلال ما وصلها ، دون ان تتهمهما بشيئ ..
ثم أنني لا أظن أن المشكل يكمن في ايجاد منبر لكبار المفكرين فهذا حقهم ،، مع الإعتذار لكل من تم تسفيه اسمه ،، إنما المشكل حسب اعتقادي أكبر وأعمق مما نتصور جميعا ،، إنه مشكل أخلاقي بالدرجة الأولى يتعلق بخيانة القيم والمبادئ التي يقوم عليها وجودنا .
حقا إن الأمر مؤسف ومخجل للغاية لقد أصبحنا عاجزين على تسمية الأشياء بمسمياتها حتى بعد أن انكشف وانفضح كل شيئ .اترك تعليق:
-
أخي اسماعيلالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
بين السطور مرارة تستخلصها إسرائيل لتُشربنا إياها بأيدينااترك تعليق:
-
لو كلاس low class
فليدعوا لمن أعطاهم تلك الفرصة ليصنفوا عباد الله على هواهم
و يحاربوا كل حوار بالملتقى كما يروق لهم و يمسحوا وجهات نظر
من خريطة الملتقى و يخلقوا مسخا للحوار الحر بحوار بالشوكة و السكينه
على رأي عمنا أبو صالح لكن هنعمل إيه ( دكاتره بقى ) أما نحن فصعاليك
بدنيا الأدب
لكل نهاية بداية !اترك تعليق:
-
الموضوع يا أخي بين السطور
وخذ وقتا لترد
كما أعطيت نفسي وقتا لأكتب دون غضباترك تعليق:
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا احب اشارككم
لكن في البداية اريد ان اعرف عن ماذا تتكلمون
العنوان لماذا تنتصر الملعونة
في الداخل
عولمة
نت
دعارة فكرية
وغيره
الرجاء موضوع لان التشعب لن يفيد الموضوع الاصلي
ايه هو الموضوع الاصلي؟
وانا مع الصواب باذن الله
تحياتياترك تعليق:
-
لماذا تنتصر إسرائيل ؟
هناك وفي
موضوعنا
مشاركة 78
[gdwl]قال ابو صالح[/gdwl]
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةالمشكلة أنا أختلف معك في نظرتي لهذا الموضوع، فأنا اعتبر أن تظن أنهم يقبضون ثمن مثلهم مثل نساء الليل هو تكريم لهم لا يستحقونه
فهنا الحال يا ريت يقبض عليه أي ثمن بل على العكس هنا تجد الإسلامي والعلماني والديمقراطي والمحددين تفكيرهم بحدود الدولة القطرية الحديثة ممن نطلق عليهم الببغاوات بسبب سذاجتهم وسطحيتهم يدافع ويستقتل بلا ثمن ولا حتى من أجل مكانة شخصية يمكن أن تحترمها بل بالمجان ومن أجل الأنا الشخصية فقط، حيث ما كرره كالببغاء إن كانت آية وحديث أو الأفكار المستوردة بلا فهم ولا دراية بل ويغلفها بآية وحديث وهنا الطامة الكبرى، ويدافع وبعناد واستماتة فقط لشيء واحد لأنها صدرت من قلمه أو لسانه أو من قبل شخص ممّن يظن أنه من جماعته
يعني أنت تكرمهم في الحقيقة عندما تطلق عليها دعارة فكرية من وجهة نظري
ما رأيكم دام فضلكم؟
وهذا يوافق تقريبا ما ذكرته الأخت الفاضلة غادة
في موضوعها
الحقيقة وتوضيح صدق الأستاذ الموجي ومن زور وافترى علي بأكاذيبه
http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...382#post364382
والذي أقتبس منهالمشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركيالتعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 12-12-2009, 18:47.اترك تعليق:
-
الأقصى محتل من أكثر من خمسين عاما
وهو في كل لحظة فيها مستهدف
ولكن يجب أن نفهم أن هناك أهدافا من إثارة هذا الموضوع في أوقات معينة
يريدها العدو ولا نريدها اليوم
اليوم يريدون مظاهرة أقصى جديدة وكأن هذة أول مرة يدنس فيها الأقصى
ويتناسى القوم إنه مدنس بإستمرار منذ أكثر من خمسين عاما
فرقوا بين قداسة القدس وبين الدوافع وراء إثارة هذة القداسة في أوقات معينة
هنا الآن الأولوية لإنتفاضة للقضاء على الإنقسام وعلى هؤلاء الكراسي في غزة والضفة
هناك رب للقدس يحميه
وهناك إنقسام وتشرذم علينا أن نقضي عليهالتعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 26-10-2009, 12:05.اترك تعليق:
-
الأقصى في خطر
الأقصى في خطر
تحيــّاتي
ركاداترك تعليق:
اترك تعليق: