تويت
عندمـــا تصبح أيامي بلا هــدف أو طعــم..
فقط أصوات تكتـــكة كالســــاعة..
أكتشف أنه يجب عليّ أن أحـــب بجنــون.
**
-
عندمـــا تصبح أيامي بلا هــدف أو طعــم..
فقط أصوات تكتـــكة كالســــاعة..
أكتشف أنه يجب عليّ أن أحـــب بجنــون.
**رحمك الله يا أمي الغالية -
عرفت قطعةُ السّكر خطأها، فاعتذرت من صاحبة الفنجان وذابت شوقاً في فمها!المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
سكــــــر
رأيتك قطعة سكــر .. ذوَبتـــك في قعـــر فنجــان قهوتـــي..
شربت القهــوة.. وبقيت قطعـــة السكر في فمي.
**
مع تحياتي الحارّة كالفنجان.[gdwl] [/gdwl][gdwl]
وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
[/gdwl][/gdwl]
[/gdwl]
https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3Iتعليق
-
استاذ سليمالمشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
شاكرة لك مرورك وتعليقك الفاتن
دمت بخير وسلام
تحيتيرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
- اختيار
أخذت تتمايل وتتراقص حوله في خفة ورشاقة ..قال لهاقالت له تتباهى :- (حسنا …تقول صديقاتي ..أن لي ذوقاً جميلاً في اختيار ضحيتي)
مقتضبا:- لمَ أنا بالذات!! لمَ أنا الذي اخترته من بين العشرات من حولي؟؟
فيما راح يعدو يبحث عن بُحيرة يغطس فيها جسده المتهالك من لسعاتها الدامية.
**التعديل الأخير تم بواسطة مها راجح; الساعة 03-03-2010, 10:02.رحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
صورة مضحكة
ابتســــــــــــــــــــــــــم
**رحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
عِندما تقود مبدأً ما في حياتك..كـُن مُستعداً لثورة ..
يوماً ما سيصير هذا المبدأ في طـــيّ النِسيان..
تـَمتّع بلحظاتهِ..لأنــَــه لن يَعود.
**التعديل الأخير تم بواسطة مها راجح; الساعة 22-03-2010, 11:55.رحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
[align=center]
حوار مع مرآة
قالت –أنت تخشى الإعتراف..
قال-أعترف بمَ؟
قالت-أنك فقدت قدرة التواصل
قال-مع من؟
قالت –مع كل شيء.
قال- لا يبدوعليّ ذلك
قالت-أنت تتظاهر بابتسامة مزيفة.
قال-لا..ليس صحيحاً
قالت-لكني أستطيع أن أرى ذلك.
قال – بصيرتك خانتك.
قالت-أنت تحتاج أن تعرف حقيقتك.
قال-أنت لا تعرفينني.
قالت-أتعتقد أنني أجهلك؟
قال- ربما .
قالت-لا .. ليس صحيحاً.
قال-مم بَنـَيتِ جوابك؟
قالت- أنا أعرفك تماماً.
قال-لا ..لا أعتقد.
قالت - أعرفك ..فأنت أنا.
قال – ....
قالت- نحن صورتان في جسد واحد.
قال- .....
قالت-هل يصُعب عليك تقبـّل ذلك!!
قال -ليس في شخصيتي ما يشبهك.
قالت- متى تتقبل حقيقتك؟
قال- توقفي أرجوكِ.
قالت - هل تكره حقيقتك!!
قال- بل أكرهك انتِ.
قالت – هل هذا اعتراف !!
قال – اعتراف ماذا؟
قالت- بأنك تفقد القدرة على التواصل!!
قال- ......
قالت- قلها.
قال- ربما فقدت القدرة على التواصل ...لكنني لم أفقد القدرة على التغيير.
[/align]رحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
فـــن
يتقن فن علم النفس
بإبتسامة واحدة ..يجعلني أركض نحوه.
**رحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
قالت
لازلت بقلب طفل صغير
قال
ليس في هذا الزمان طفل صغير
قالت
هل انتهت البراءة في عصر التوحش
قال
لم يعد للبراءة مكانة ولم يعد لها دور
-------------------------------
القاصة والشاعرة
الراقية مها
تزداد التفاتاتك عمقا فتكون ادبا وفكرا
دمت سالمة منعمة وغانمة مكرمة
***
كم تسعدني مداخلاتك استاذ يسري
ارجو من العلي القدير ان يمن عليك بوافر الصحة والسعادة وللشعب الفلسطيني النصر المبين
يارب يا كريمالتعديل الأخير تم بواسطة مها راجح; الساعة 20-03-2010, 12:28.تعليق
-
هذا الصباح
استيقظـــت هذا الصباح ..تملؤني السعـــادة..
لكن ثمة شخص ما أغضبني ..فأضحى يومـــي بائســاً تقريباً..
فكــّرت قليلاً..وقررت أن أختار بين أن أكون سعيدة أو أبقــى غاضبة ..
فاخترت السعـــادة لتستقيم حياتي.
**رحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
أمــــي
تلجين أبوابي دونما استئذان
تضيئين عتمة كانت تسكنني
تتوغلين في غابات من الأحزان
فتثيرين شيئا ًمن بياضِ وجنتيك على عتباتي
فتغدو حياتي نوراً
**
رحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
حكاية صورة
حكاية صورة
نملٌ يتشابك ليشكـِّل معبَر أمانٍ للآخرين..
بينما هناك مَنْ يَسُدّ المنافذ لِئلا يَدخلها الآخرون.
**رحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
إطــــــــار
وضعت الذكريات في دُرج منضدتي..لأرتاح من قذىً قديـــم
أرقتُ من أجله الكثير من الدموع..
لن أجلس ولن أبكي..تحررت منه الآن..
وبالرغم من ذلك..ما زلت أفتح ذلك الدرج وأحدِق في الإطـــار الفارغ.
**التعديل الأخير تم بواسطة مها راجح; الساعة 17-04-2010, 19:39.رحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
انتظــار
عاجــلآً أم آجــلاً..ستعرف مكانتي لديـــك..
لكنك ستحتاج اجتيــــاز نفسك..و سأنتظــر لأنك تستحق .
**رحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
يوميــــات من مفكرة....(4)
في حياتي الطبيعية ..أقضي أوقاتي مع خطيبتي أومع أصدقائي البائسين العاطلين في المقاهي العتيقة..
وأزاول عملي في شركة ستعلن افلاسها قريبا..وأزور أمي النزيلة الدائمة في المستشفى ..
في أحد الأيام..وحين عودتي من العمل اصطدمت سيارتي بأخرى..وكان اصطداما مروعاً..أعلن فيه عن موتي..
وبعد يومين من وفاتي..عادت روحي تتلبس جسدي بشكله الطبيعي..
لاحظت من حولي تغييراً واضحاً أفضل مما كان عليه يوم حياتي..
رأيت خطيبتي تحمل طفلا وتتوسد ذراع شخص آخر وسيم ويبدوغنياً..
ورأيت أيضا أصدقائي يركبون عربات فارهة ويلبسون بذلات فائقة الأناقة..
وشركة عملي التي أصبحت من أشهر الشركات صيتا وثراء..
حتى أمي رأيتها شخصا آخراً.. سيدة تمتشق أنوثة وجمالا وصحة..
وهكذا ..كما يبدو لي أنني كنت لعنة ونذير شؤم لمن حولي ..
أخذت أفكر ..هل تستحق خطيبتي من هو أفضل مني !!
بينما كنت أطبع هذه القصة ..كنت أبتسم ..لأنني أدركت أن بيدي الخيـــار لجعل الأشياء في حياتي أفضل و أحسن مما هي عليه..
شكرا لأنكم أهدرتم وقتكم الثمين لقراءة قصة ..حلمـــي
**التعديل الأخير تم بواسطة مها راجح; الساعة 26-03-2010, 12:10.رحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
تعليق