هل النساء ناقصات عقل ودين؟...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د. رشيد كهوس
    أديب وكاتب
    • 09-09-2009
    • 376

    #16
    [align=justify]
    أخي الفاضل الدكتور مشاور أشكر لك مرورك:
    دائما أكرر القول بأنه لا يوجد عندنا في فقه الأسرة ما يسمى بالمساواة بين المرأة والرجل؛ بل يوجد عندنا حقوق وواجبات؛ فللمرأة حقوقها وللرجل حقوقه؛ وللمرأة الحافظية، وللرجل القوامة... انطلاقا من الآية القرآنية الكريمة: ﴿وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى﴾ (اليل: 3-4)؛ وهذا أقوى دليل على اختلاف الرجل والمرأة في المهمات والوظائف؛ فالله جل ذكره قسم بخلقهما وجعل جواب القسم اختلاف سعيهما؛ كما هو شأن سعي الناس فهو سعي شتى في هذه الحياة، فللمرأة سعيها في تربية أبنائها وفي إسهمامها في بناء المجتمع... وللرجل سعيه في الكد وتكبد المشاق لإعالة أسرته...
    [/align]
    sigpic

    تعليق

    • أبو صالح
      أديب وكاتب
      • 22-02-2008
      • 3090

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
      [align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]
      [align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]

      وأعداء العقل المكتسب التي تحول بينه وبين اكتماله في بني البشر
      هي

      ( موانع الهوى واستيلاء الشهوة )

      وموانع الهوى التي
      تمنع من نمائه وزيادته .. وهي

      استبداد الأنسان برأيه

      واعجابه بمذهبه

      وترك السؤال مخافة لحوق العار

      وعدم الرغبة لمجالسة العلماء ونحو ذلك

      ومما يزيد العقل في الإنسان ويجعله اكثر رشدا في سلوكه ودينه .. واكثر صوابا في اتخاذ قراره


      التجارب .. تجارب العقلاء والتي تثمر عن الحكمة والعفة والعدالة والشجاعة .. ونتيجة ذلك كله .. صحة السياسة واصابة الفكرة .. وجزاؤه الذكر الجميل في دنياه وبعد مماته .

      [/align][/cell][/table1][/align]

      ما الفرق يا عمنا الموجي بين ما ورد في مداخلتك وبين ما نصحت به من يرغب في التطور عليه بالتخلص من المفاهيم الثلاثة التالية حتى يمكننا أن نتعايش مع بعض وأن يكون هناك امكانية أن نتطور إن شاء الله:

      -العصمة أو خلاصة العقل،
      -التقية أو الغاية تبرّر الوسيلة،
      -التأويل أو النص المفتوح بحجة معرفة النيّة لمفاهيم قوالب خاصة بنا نضع بها المقابل حسب مزاجنا بدون أي أسس لغويّة أو قاموسيّة أو معجميّة

      ولمن أحب التفاصيل عليه بمراجعة ما جمعته وكتبته تحت العنوان والرابط التالي

      لماذا يجب أن نعتمد الاستقراء والاستنباط أفضل من التأويل؟ وهو سبيلنا للتطور!

      http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=44743

      ما رأيكم دام فضلكم؟

      تعليق

      • علي بن محمد
        عضو أساسي
        • 21-03-2009
        • 583

        #18

        أما نقصان الدين: ففسره الحديث على أنها في فترة الحيض والنفاس لا تصلي ولا تصوم وذاك هو نقصان الدين؛ وإليكم البيان:
        فالحيض مثلا مدته من يوم إلى خمسة عشر يوما، يعتريها أثناءه الاضطراب، وآلام في البطن، وصداع في الرأس وضعف وحساسية وإرهاق وتغيرات صحية. والحمل كذلك يعتريها في الأشهر الثلاثة الأولى منه– مدته ستة أشهر إلى تسعة أشهر- ضعف في الجسم وضيق في التنفس، وخفقان القلب وتغير المزاج والخمول إضافة إلى صنوف الأذى جسميا وذهنيا.
        أما الولادة والنفاس فمدتها من 40 إلى 60 يوما، يعتريها خلالها مشقة المخاض والآلام بل في هذه المرحلة تنزف الكثير من دمها وتكون عرضة لكثير من الأمراض.
        وبعد الولادة تأتي الرضاعة والحضانة التي تحتاج إلى جهد كبير للعناية بالرضيع والسهر على راحته...


        كيف يكون الحيض والنّفاس سببا لنقصان الدين عند المرأة !!!
        وهي تثاب على ترك العبادة فيهما ، لأنّ حكم قيامها بالواجبات يصبح حراما
        و مجتنب الفعل الحرام مثاب على تركه ! فأين النقصان إذا ! وفعلها هذا هو
        تطبيقا لأحكام الدين ! فإن سلمنا بصحّة ما ذهبت إليه أفلا يكون تقصير صلاة
        المسافر ، وعدم وجوب صيام رمضان بعلّة المرض أو السفر نقصانا في
        الدين ! بالنسبة للرجال!

        سؤال بسيط ما علاقة الرضاعة و السهر بنقصان الدين !؟؟؟
        أضحك الله سنّك على هذا الحشو !



        التعديل الأخير تم بواسطة علي بن محمد; الساعة 01-01-2010, 15:04.
        [SIGPIC][SIGPIC]

        تعليق

        • أبو صالح
          أديب وكاتب
          • 22-02-2008
          • 3090

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة علي المَجَّادِي مشاهدة المشاركة
          يا أخي الفاضل عشت عشر سنين في البلدان العربيّة زرت فيها ما يقارب ٥ بلدان
          قابلت فيها شيوخ هم شيوخ شيوخك في علم الحديث كالشيخ الأرنقوط و البوغا وغيرهم ، وحتى تصل أنت للرّبط بين خبر الحديث و الواقع الذي تعيش فيه
          تحتاج إلى عامل الزمن ، لا ألومك لأنّه كما قال تعالى ذلك مبلغهم من العلم
          لا أريد الخوض معك في نقاش حول سند الحديث ومتنه واختلاف طرقه
          وتعدد ألفاضه ، ما استوقفني هو أنّنا مهدّدون بالفناء والكثير منّا مشغول
          بمواضيع حواشيها بالمجلدات ، كدكتور نريدك أن تقدّم لنا ما هو جديد
          لينير أفكارنا من خلال توضيف السنّة لفهم الواقع المعاش أمّا الأبراج
          العاجيّة والإسقاطات البعيدة عن الواقع فلن تزيدنا إلاّ تراجعا !
          أدعوك للمشاركة في مقالي >> ياجوج وماجوج يطالبون بقواعد عسكريّة في الخليج
          http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=47168
          تحتاج إلى عامل الزمن ممتاز، فهل يمكن أن تحدد الزمن الذي أنت تريد النقاش به؟

          تكلمت عن ملكة سبأ؟!!!
          وتكلمت عن الرجال الذين يلهثون كالكلاب خلف النساء؟!!!
          وتكلمت عن أننا خارج التاريخ منذ قرون؟!!!

          فعن أي واقع وأي واقعية تتكلم يا علي المجّادي وأنت نظرتك سلبيّة إن كان لمجتمعاتنا بالنظر إلى نصف القدح الفارغ أم إن كان لمجتمعاتهم بالنظر إلى نصف القدح المليء؟!!!

          لا يمكن بالنظرة السلبيّة أن تمثل الواقع من وجهة نظري ولذلك أحب أن أعيد إحدى مداخلاتي تحت العنوان والرابط التالي


          أليس للعرب والمسلمين فتوحات معاصرة ؟!

          http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=372532&posted=1#post372532

          كنت أتمنى أن لا ينشر الموضوع في الصالون حتى نأخذ حريتنا في الكلام، لأن الكلام في الصالون يتم التحكم به وليس بالضرورة لأغراض الفائدة من وجهة نظري من خبرتي السابقة على الأقل، حيث من ضمن المشاكل أنهم يعتبرون استخدام الوسائل التوضيحية في الشابكة (الإنترنت) نقيصة؟!!!

          ولكن الموضوع مهم

          أنا أرى الموضوع ليس في أن هناك فتوحات أم لا، حيث هناك الكثير من الفتوحات العلمية والاقتصادية والتجارية والصناعية وفي كل مجال من وجهة نظري.

          المشكلة في ما يعرف عنه بالمثقف والثقافة الحالية التي تعمل على نشرها حكومات كيانات سايكس بيكو في دولنا القطرية الحديثة والتي لها أكثر من قرن تبث مفاهيم الإقصاء والإلغاء والمقاطعة لكل ما هو جميل بنا، ولا تعترف بوجود إلا ما هو تابع للغرب بطريقة أو أخرى، وقد صدق من سماها ثقافة احتقار العلم والعلماء وكنت جمعت تحت العنوان والرابط التالي ما يثبت ذلك من وجهة نظري على الأقل

          ثقافة احتقار العلم والعلماء

          http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=45758

          ويمكنك أن تلاحظ ذلك بسهولة في كل من يحب أن يطلق عليه مثقف في الشابكة (الإنترنت) فتجد حرصه على الاستشهاد في أي مداخلة أو أي موضوع يفتحه بأي شيء غير عربي إن كان بحروف لاتينية أو بالنقحرة، لأنه بدون ذلك لا يظن سيعتبره الآخرون مثقف؟!!!

          هذه العقلية وهذه الطريقة من التفكير هي التي جعلته لا يتعامل بشكل واضح وينتبه لها ويكتب ويستشهد بأيّا من فتوحاتنا في أي مجال من وجهة نظري، بل تجده يمنع الاستشهاد بها إن كان من خلال منع استخدام الروابط أو حتى من خلال حذف الاستشهاد بها في المداخلات والمواضيع بحجة أن هذا ليس مكانها، بينما أي شيء غير عربي لا مانع على الإطلاق بل يعتبروه نوع من الرقي (البريستيج الزائف على الأقل من وجهة نظري)

          والحمدلله قناة الجزيرة الآن تحاول تجاوز هذا النقص بعدة برامج انتبهت عليها مثل زمام المبادرة و هذا الصباح و زيارة خاصة وغيرها، حيث هذه البرامج تركز على فتوحات في كل مجال من مجالات الحياة هذه بالنسبة لداخل الوطن العربي وهناك غيرها من البرامج المعنية بالفتوحات خارج الوطن العربي، ومع الأسف الآن موقع الملتقى لا يدعم اليوتيوب في عرض البرامج وإلا كنت وضعت عدة أمثلة عن بعض الفتوحات من خلال هذه البرامج كما عملت في المواقع الأخرى

          ما رأيكم دام فضلكم؟

          تعليق

          • محمد جابري
            أديب وكاتب
            • 30-10-2008
            • 1915

            #20
            الأستاذ د. رشيد كهووس؛
            عتبي عليك أخي الكريم أن تنقل مثل هذا القول الذي يسيء الظن بالله : " فإن قيل: فإن كانت معذورة فهل تثاب على الصلاة في زمن الحيض وإن كانت لا تقضيها كما يثاب المريض المسافر ويكتب له في مرضه وسفره مثل نوافل الصلوات التي كان يفعلها في صحته وحضره؟ فالجواب أن ظاهر هذا الحديث أنها لا تثاب. والفرق أن المريض والمسافر كان يفعلها بنية الدوام عليها مع أهليته لها. والحائض ليست كذلك بل نيتها ترك الصلاة في زمن الحيض، بل يحرم عليها نية الصلاة في زمن الحيض. فنظيرها مسافر أو مريض كان يصلي النافلة في وقت ويترك في وقت غير ناو الدوام عليها فهذا لا يكتب له في سفره ومرضه في الزمن الذي لم يكن يتنفل فيه والله أعلم." ([2])

            ما تركت الصلاة والصيام بأمرها بل فعلت ذلك بأمر ربها، فكيف لا تثاب ثواب الطائعين؟
            وحسن الظن بالله واجب، فكيف نتألى على الله وندخل أنفنا فيما أمرنا فيه بحسن الظن ؟

            بعد هذه الإشارة أقول لأستاذنا محمد الموجي؛
            لو تأمل المرء الرسائل الربانية التي تصلنا عبر السمع والبصر والفؤاد لأدرك كيف تتعاقب هذه الرسائل لتستحث هممنا للنهوض بأمر الله.
            فيوم يقرأ المرء كتابه الذي لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها، آنئيذ يعض الظالم على يديه ويتهم نفسه بالطرش والحمق.
            وما أصابنا الوهن إلا من جراء إدخالنا العبثية في ناموس الله، فكل سمع لا نسمعه في محاولة للفهم عن الله وكل نظر نظرناه لا نلقي فيه بالا لأمر {فَانظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [الروم : 50]
            نظر لايبصر قدرة الله، ولا يفقه عن الله، ولا يعتبر مراد الله بالعبد: نظر طفولي.
            وقل مثل ذلك في كل من الحواس.

            وأما الفوارق بين الرجال والنساء، فلا أرى الجدال فيها إلا مضيعة للوقت، هل يقر الطب الفوارق أم لا ؟ فإذا كانت هناك فوارق فكل لحكمة يريدها الله لتتكامل البشرية برجالها ونسائها.


            وأخيرا شكر الله لك سعيك لبيان أمر الله بالكلمة اللطيفة، والحجة البينة، والكمال بيد الله وإنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء.
            [/right]
            التعديل الأخير تم بواسطة محمد جابري; الساعة 31-12-2009, 17:47.
            http://www.mhammed-jabri.net/

            تعليق

            • أبو صالح
              أديب وكاتب
              • 22-02-2008
              • 3090

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري مشاهدة المشاركة
              الأستاذ د. رشيد كهووس؛
              عتبي عليك أخي الكريم أن تنقل مثل هذا القول الذي يسيء الظن بالله [/right]

              بناءا على ما لونته باللون الأحمر حقيقة اتساءل هل قرأت الموضوع كاملا قبل كتابة مداخلتك أم لا؟!!!

              تعليق

              • علي بن محمد
                عضو أساسي
                • 21-03-2009
                • 583

                #22
                رجل) تنبيه منهj على ما وراءه و هو ما نبه الله تعالى عليه في كتابه بقوله تعالى: ﴿ أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى﴾ أي أنهن قليلات الضبط قال:و قد اختلف الناس في العقل ما هو؟ فقيل: هو العلم، و قيل: بعض العلوم الضرورية، و قيل: قوة يميز بها بين حقائق المعلومات.هذا كلامه. قلت: الاختلاف في حقيقة العقل و أقسامه كثير معروف لا حاجة هنا إلى الإطالة به، و اختلفوا في محله. فقال أصحابنا المتكلمون: هو في القلب و قال بعض العلماء: هو في الرأس. و الله أعلم.


                سوآلي لك أخي الكريم !

                لما سردت القول الذي إعتبرت تعريف العقل فيه لا طائل منه ! لتعدد الخلاف فيه
                بل لم تسق لنا تعريفا يحدد لنا ماهيّة العقل من وجهة نظرك! والموضوع كّله قائم
                حول نقصان العقل! أم أنّك تتكلم على العقل ولا تدري ماهو؟!
                سأطرح عليك سؤال ما هو العقل ؟! وكم أقسامه ؟


                العقل هو الإدراك والتجربة
                التعديل الأخير تم بواسطة علي بن محمد; الساعة 01-01-2010, 15:25.
                [SIGPIC][SIGPIC]

                تعليق

                • محمد جابري
                  أديب وكاتب
                  • 30-10-2008
                  • 1915

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة



                  بناءا على ما لونته باللون الأحمر حقيقة اتساءل هل قرأت الموضوع كاملا قبل كتابة مداخلتك أم لا؟!!!
                  الأستاذ أبو صالح؛
                  أشكرك على النصيحة، لكونها لا تسدى إلا لمحبوب ، بارك الله فيك.
                  http://www.mhammed-jabri.net/

                  تعليق

                  • د. رشيد كهوس
                    أديب وكاتب
                    • 09-09-2009
                    • 376

                    #24
                    [align=justify]
                    - أخي المفضال إن كنت محدثا فناقش سند الحديث ومتنه وأتحفنا بما لديك.
                    أما أن تحلق بنا في الأزمنة وتدعي أنك تتقن الربط بين الحديث النبوي والواقع وأنك صاحبت العلماء فردودك تبين العكس.
                    يا أخي المفضال المقام هنا لا يتسع لذلك للادعاء.
                    أنا لم أدع علما دعائي دائما ما أمر الله به نبيه وحبيبه وصفوة خلقه صلى الله عليه وسلم: (وقل رب زدني علما).
                    - إن من يلبس نظارة سوداء يرى أن كل شيء قد صبغ بالسواد...
                    ننظر إلى واقعنا بعين اليأس وكأن الأمة محكوم عليها بالموت؛ الخير باق في هذه الأمة والخير آت رغم من نراه من مصائب وخطوب لكن هذا لا يدعون لليأس فاليأس جندي من جنود إبليس يحطم به قدرات الأمة ولا يدفع بها إلى التقدم والإزهار والعمران واستشراف المستقبل.
                    ما أسهل أسلوب التنقيص من الآخرين فهذا يتقنه كل واحد. لكن ما أصعب أن يعترف الإنسان بقصوره.. إن كان لديك رأي علمي فتفضل به أما الكلام الفارغ فلا حاجة لنا إليه يا أخي.
                    فاكتب مقالاتك في صفحات مستقلة ودعنا يا أخي فلا وقت لدي أضيعه في ردود لا تجدي نفعا.
                    اللهم ألهمنا السداد والرشاد.
                    [/align]
                    sigpic

                    تعليق

                    • محمد جابري
                      أديب وكاتب
                      • 30-10-2008
                      • 1915

                      #25
                      الأستاذ علي مجادي
                      شكر الله سعيك وألهمنا وإياك الصواب والرشاد.
                      http://www.mhammed-jabri.net/

                      تعليق

                      • د. رشيد كهوس
                        أديب وكاتب
                        • 09-09-2009
                        • 376

                        #26
                        أخي الكريم أبو صالح شكرك الله إضافاتك وردودك بارك الله فيك وووفقك لكل خير.
                        sigpic

                        تعليق

                        • د. رشيد كهوس
                          أديب وكاتب
                          • 09-09-2009
                          • 376

                          #27
                          [align=justify]
                          أستاذنا العزيز محمد جابري حفظه الله: أشكرك لك هذا التنبيه، عن نقلي عن الإمام النووي لكن ما بعد النقل يوضح المقصود:"والحديث حافز لها لتعويض بعض هذه النواقص بالأذكار والأدعية والاستغفار والنوافل وأفعال البر والطاعات في وقت طهرها، وكذلك كثرة الصدقات وغير ذلك. ويكون تركها بعض العبادات على وجه لا إثم فيه لعذر كترك الجمعة للمريض والمسافر، بل إنها تترك هذه العبادات على وجه هي مكلفة به، وتحرم عليها الصلاة في زمن الحيض، فهي ليست أهلا لها، والله الموفق"

                          [/align]
                          sigpic

                          تعليق

                          • علي بن محمد
                            عضو أساسي
                            • 21-03-2009
                            • 583

                            #28
                            لا يزال البعض يطرح بعض الشبهات التي قد تضع الدين الإسلامي هذا الدين الذي
                            جاء يرفض الهرطقة و الزيف ويبني الإيمان والعقل ، موضع شبهة
                            القضيّة المشكل تتمثل في قوله عليه الصلاة والسّلام ، في حديث صحيح ما خلاصته
                            النّساء ناقصات عقل ودين ~وسأتناول اليوم الشّق الأول على أن أتناول في مرّة لاحقة
                            الجزء الثّاني ناقصات دين. إذا محور حديثنا سيكون حول ناقصات عقل .
                            أولا علينا معرفة أنّ العقل هو ثنائيّة الإدراك أي المعرفة والتّجربة وهي الملاحظة
                            و الممارسة إنّ العقل البشري ليس هو الدّماغ كما أشكل
                            على البعض حيث إعتبر أنّ التفاوت بين عقول الجنس البشري مآله إلى وظائف
                            الدماغ أو أجزاء منه كالذّاكرة ومراكز الحسّ وخصائص كلّ جنس ، مع العلم أنّ
                            هذه الأجزاء أوعية لكمي المعرفة والتجربة ، من هنا كان إختلاف عقول
                            النّاس على إطلاقهم بلا تفضيل جنس على جنس أو عرق على آخر كما يروّج
                            له النّازيون والفاشيون ، الذين يعتقدون بتفوّق العرق الأبيض على غيره ! وبالتّالي
                            عقولهم على بقيّة عقول البشر !ببساطة إنّ هذ الإعتقاد هو مزيج من العنصريّة
                            والتمييز على أساس العرق أو الجنس وليس على أساس الكفاءة والقدرة
                            إذا إنّ تفاوت عقل الفرد ذكرا كان أم أنثى هو رهين المعرفة والّتجربة وليس لإختلاف
                            الجنس ، إذ أنّ الكثير من النّساء يخضن تجارب ويحضين بالمعرفة في العديد من
                            المجالات التي تستعصي على العديد من الرّجال ، وما حياة الفرد إلا سلسلة من
                            التّجارب والإدراك والتي تبني العقل .
                            إنّ الحديث النّبوي الشريف محكوم بعامل المكان و الزّمان والسّبب ولا يمكن فهمه
                            بفصله عن محيطه أوتجاهل أسباب وروده إعتقادا منّا أنّ الحديث هو الألفاظ فقط
                            بدون روح تتجسد فيها وهي الأسباب الحقيقيّة لوروده والمكان والزّمن المحددين
                            إن ما ورد في الصحيحين من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم النّساء .......
                            إلى نهاية الحديث كان لنساء الأنصار خاصة صبيحة يوم العيد حين مرّ بهنّ وكنّ
                            يلعبن ويمرحن فأوردها على سبيل الدّعابة كما ثبت من قوله لا تدخل عجوز الجنّة
                            والحديث مشهور ومعروف ، إنّ عامل الزمن أي صبيحة يوم العيد و عالم المكان
                            مكان يفرح فيه نساء الأنصار والسبب الممازحة يجعلنا نفهم هذا الحديث فهما
                            آخر غير ما أورده البعض .
                            ثانيا العودة إلى العقل أي ثنائيّة التجربة و المعرفة في ذاك الوقت ، حيث تفوّق
                            فيها الرّجال في تحصيل كمّي وكيفي لثنائيّة التجربة والمعرفة في ما كانت المرأة
                            تؤد حيّة ! ولا تزال رهينة موروثها الثّقافي الظالم الذي يحرمها أبسط الحقوق
                            ولو أنّ الإسلام عمل على تحريرها وإخراجها من هذا النّفق الّا أنّ عقل كلّ إنسان
                            تصوغه التجربة والإدراك ممّا عمّق التفاوت بين عقول الّرجال والنّساء في تلك
                            الحقبة من الزمن أمّا اليوم فالأمر إختلف لأنّ مصادر الإدراك والتّجربة متاحة
                            للجميع على حدّ السواء؛

                            لي عودة لبيان طرق الحديث المتعدّدة مع الوقوف على موطن الخلاف في الألفاظ
                            الواردة بالنّسبة للمتن في كلّ الروايات والتي تحدد المكان والزمان
                            التعديل الأخير تم بواسطة علي بن محمد; الساعة 01-01-2010, 13:01.
                            [SIGPIC][SIGPIC]

                            تعليق

                            • أبو صالح
                              أديب وكاتب
                              • 22-02-2008
                              • 3090

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة علي المَجَّادِي مشاهدة المشاركة
                              شكرا جزيلا على النّصيحة وإعتبار كلام من خالفك هراء ! ليس لك الوقت للنظر فيه إذ أن
                              وقتك لا يتسع إلاّ لمن يمدحونك ، أجارنا الله من مرض القلوب وحمق العقول و خبث النفس ! إنّ مثلك ومثل ما تكتبه كمثل دّابة لا ظهر لها فيركب ولا ضرع لها فيحلب يا دكتور معكوس فعلا لم تكذب العرب حين قالت لكلّ إنسان من اسمه نصيب !
                              لماذا هذا التصعيد غير المنطقي يا علي المجّادي؟

                              خصوصا وأنه تبين لي من الواضح أنك لم تقرأ ما كتبه الكاتب كاملا
                              هذه هي الإشكاليّة في العادة لمن يحب أن يطلق عليه مثقف في دولنا القطرية الحديثة بركيزتيها العلمانية والديمقراطية من وجهة نظري، الجرأة على إصدار الأحكام دون الإطلاع على كامل الصورة والمصيبة بطريقة تعابير وكأنه خبير بالنيّات، والمصيبة يحدّد ما هو المهم وما هو الأهم فيما يجب أن يتم الكتابة عنه والتهكّم على من يختلف معه بالرأي كما حصل في كل مداخلاتك في هذا الموضوع حتى الآن،



                              والمصيبة أنك أنت تعارض نفسك بنفسك فمثلا أنت نشرت اليوم الموضوع تحت العنوان والرابط التالي



                              إنسان نياندرتال...........






                              فهل يمكن أن تبين لي ما علاقته بواقعنا مثلا؟ وماذا سيضيف لنا؟!!!إن كان من حقي ذلك ولو أنني لا أمنع أي شخص من نشر أي شيء ولكن بشرط أن يتحمّل مسؤولية عواقب الردود التي لا تعجبه على ما نشره
                              وأن يتم محاسبته إن أعلن الحرب العالمية الثالثة على أي رد لم يعجبه



                              ما رأيكم دام فضلكم؟
                              التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 31-12-2009, 18:25.

                              تعليق

                              • علي بن محمد
                                عضو أساسي
                                • 21-03-2009
                                • 583

                                #30
                                لا يزال البعض يطرح بعض الشبهات التي قد تضع الدين الإسلامي هذا الدين الذي
                                جاء يرفض الهرطقة و الزيف ويبني الإيمان والعقل ، موضع شبهة
                                القضيّة المشكل تتمثل في قوله عليه الصلاة والسّلام ، في حديث صحيح ما خلاصته
                                النّساء ناقصات عقل ودين ~وسأتناول اليوم الشّق الأول على أن أتناول في مرّة لاحقة
                                الجزء الثّاني ناقصات دين. إذا محور حديثنا سيكون حول ناقصات عقل .
                                أولا علينا معرفة أنّ العقل هو ثنائيّة الإدراك أي المعرفة والتّجربة وهي الملاحظة
                                و الممارسة إنّ العقل البشري ليس هو الدّماغ كما أشكل
                                على البعض حيث إعتبر أنّ التفاوت بين عقول الجنس البشري مآله إلى وظائف
                                الدماغ أو أجزاء منه كالذّاكرة ومراكز الحسّ وخصائص كلّ جنس ، مع العلم أنّ
                                هذه الأجزاء أوعية لكمي المعرفة والتجربة ، من هنا كان إختلاف عقول
                                النّاس على إطلاقهم بلا تفضيل جنس على جنس أو عرق على آخر كما يروّج
                                له النّازيون والفاشيون ، الذين يعتقدون بتفوّق العرق الأبيض على غيره ! وبالتّالي
                                عقولهم على بقيّة عقول البشر !ببساطة إنّ هذ الإعتقاد هو مزيج من العنصريّة
                                والتمييز على أساس العرق أو الجنس وليس على أساس الكفاءة والقدرة
                                إذا إنّ تفاوت عقل الفرد ذكرا كان أم أنثى هو رهين المعرفة والّتجربة وليس لإختلاف
                                الجنس ، إذ أنّ الكثير من النّساء يخضن تجارب ويحضين بالمعرفة في العديد من
                                المجالات التي تستعصي على العديد من الرّجال ، وما حياة الفرد إلا سلسلة من
                                التّجارب والإدراك والتي تبني العقل .
                                إنّ الحديث النّبوي الشريف محكوم بعامل المكان و الزّمان والسّبب ولا يمكن فهمه
                                بفصله عن محيطه أوتجاهل أسباب وروده إعتقادا منّا أنّ الحديث هو الألفاظ فقط
                                بدون روح تتجسد فيها وهي الأسباب الحقيقيّة لوروده والمكان والزّمن المحددين
                                إن ما ورد في الصحيحين من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم النّساء .......
                                إلى نهاية الحديث كان لنساء الأنصار خاصة صبيحة يوم العيد حين مرّ بهنّ وكنّ
                                يلعبن ويمرحن فأوردها على سبيل الدّعابة كما ثبت من قوله لا تدخل عجوز الجنّة
                                والحديث مشهور ومعروف ، إنّ عامل الزمن أي صبيحة يوم العيد و عالم المكان
                                مكان يفرح فيه نساء الأنصار والسبب الممازحة يجعلنا نفهم هذا الحديث فهما
                                آخر غير ما أورده البعض .
                                ثانيا العودة إلى العقل أي ثنائيّة التجربة و المعرفة في ذاك الوقت ، حيث تفوّق
                                فيها الرّجال في تحصيل كمّي وكيفي لثنائيّة التجربة والمعرفة في ما كانت المرأة
                                تؤد حيّة ! ولا تزال رهينة موروثها الثّقافي الظالم الذي يحرمها أبسط الحقوق
                                ولو أنّ الإسلام عمل على تحريرها وإخراجها من هذا النّفق الّا أنّ عقل كلّ إنسان
                                تصوغه التجربة والإدراك ممّا عمّق التفاوت بين عقول الّرجال والنّساء في تلك
                                الحقبة من الزمن أمّا اليوم فالأمر إختلف لأنّ مصادر الإدراك والتّجربة متاحة
                                للجميع على حدّ السواء؛

                                لي عودة لبيان طرق الحديث المتعدّدة مع الوقوف على موطن الخلاف في الألفاظ
                                الواردة بالنّسبة للمتن في كلّ الروايات والتي تحدد المكان والزمان
                                التعديل الأخير تم بواسطة علي بن محمد; الساعة 01-01-2010, 12:59.
                                [SIGPIC][SIGPIC]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X