
كم افتقدتك.. وافتقدت حرفك الراقي..
طالما نشدتك العودة.. ولا حياة لمن تنادي..
قلمك جميل كما عرفته ..وهذا أجمل ما شدني ..
طالما نشدتك العودة.. ولا حياة لمن تنادي..
قلمك جميل كما عرفته ..وهذا أجمل ما شدني ..
محبتي لك دوما..
أريده ....
أريد هذا الغيم
الذي يبكي وحيدا وينام وحيدا
هذا الذي ينحني
ويتكاثر ويترقرق و يسيل
هذا الذي يشبه الزهور .....
تتراصف فيه الطرقات
و اندفع إلى حدس يعيد البارحة
تعليق