[align=center]وإيماناً مني كمواطنة "مقطوعة قطعاً إجبارياً" من شجرة الإنتماء والمقاومة، والصمود، والوطنية، بتطبيق أساليب "الديمخراسية" الديمقراطية قديماً

[/align]

البرادعي على قناة دريم
يقول وجدت مصر تنتظرني في المطار
شرائح الشعب من شباب وشيوخ
ونساء كاشفات ونساء محجبات
إنهم كانوا الفين منتظر يحملون اعلام مصر ومصري ويافطات تقول
نعم للبرادعي
نريد شعب حر يقول ما يريد
الرئيس مبارك فتح صالة كبار الزوار
ولكني فضلت الخروج من صالة السفر العادية
حتى أحيي الناس
وعجبي...

ما رأيك سيدي الرمز لو قمت بتثبيت كلمة مستشار مع تعديل الجزء الثاني منها

تحت عنوان : ممثل ثانوي هو الآن جلاد عراقي .
نشرت جريدة لوس انجلس تيمز في 22 تموز 2007 , مقالا جاء فيه :
بسام رضا ممثل عراقي سابق انتقل من ممثل لأدوار ثانوية في هوليود , ليمثل أدوارا كبيرة في العراق .ليصبح مشرفا على الإعدامات . بسام رضا كان قد هرب من نظام صدام صدام حسين قبل 25 عاما ومضى في طريقه إلى لوس انجليس ، حيث يؤدي عددا من ادوار صغيرة للسينما في هوليود متشبها بممثلين مثل جورج كلونيي وعمر الشريف كما أشارت صحيفة لوس أنجلس تيمز يوم الأحد الماضي .
وعندما طلبت منه حكومة الولايات المتحدة أن يكون جزءا من أول حكومة تتشكل في العراق بعد الإطاحة بنظام صدام حسين واحتلال العراق ، لم يتردد , عاد إلى العراق. وهو ألان يعمل مستشارا لرئيس الوزراء نوري المالكي في الشؤون القضائية ، وشؤون الإعدامات ، وأصبح مسئولا عن التأكد عن سير المحاكمات و تنفيذ الإحكام الصادرة بحق الرئيس العراقي صدام حسين ومسئولي حقبته بشكل سلس.
الممثل السابق , الذي يتمتع بحياة مريحة التي كان يعيشها في جنوب كاليفورنيا , ولكنه يقول انه مستعد لتحمل تحديات الحياة في بغداد إذا كان يعني ذلك تحقيق العدل لكثير من العراقيين – بما في ذلك أخويه , الذين قتلوا أثناء حقبة حكم صدام حسين.
اشعر إنني قدمت شيئا للشعب العراقي ، وأشعر بالرضا نحوه بشكل جيد عندما اخذ هؤلاء الناس وأرسلهم إلى المشنقة. كما اخبر رضا جريدة التايمز.
هذا ما نشر في الموقع أدناه , عن بسام رضا , يفترض انه قبل خمس وعشرين عاما , كان يدافع عن وطنه المهدد , سواء كان مع الحرب أو ضدها , كان ذلك واجب كل عراقي , أن يكون جزءا من ذلك السور , وبدلا من ذلك فر , ليعود بطلا بنظر ( القادة الأمريكيون ) , الذين لا يتهاونوا بإطلاق صفة الخيانة والجبن على كل من لم يشترك ( بحروب الولايات المتحدة ) ويمنع من الترشيح للرئاسات وللمجالس البرلمانية . لكنه في العراق ولانقلاب الموازين وانعكاس بوصلة الحقيقة يصبح مستشارا للمالكي لشؤون القضاء ومتابعة تنفيذ الإعدامات , بطلا , منفذا لرغبات الشعب بتنفيذ الأحكام وسعيدا بتنفيذها .
سراق ولصوص وقتلة فارون جبناء وعملاء وخونة , , وممثلون فاشلون ... هؤلاء قادة جدد يريدون حكم العراق