لقد لاحظنا أن أمرنا قد إستتب
فلا صوت ولا صدى
بل توسل وبحثا عن رضى
وأن الكثير ممن أعتقدناهم "زعماء" في بلاد الخير
قد أصابهم الخوف من الصدق
وإنهم قد فضلوا النفاق
على ما كان فيهم من مذاق
هؤلاء
جاملوهم
ولا تشعروهم بإحتقار
إبحثوا لهم عن ركن من اركان الدار
وأمنحوهم اكاليل الغار
حتى يفهم القطيع أنهم ما كانوا إلا " فار"

توقيع
الرمز

الفاضلة سفيرة النوايا الحسنة
هذا تجاوز لا نقبل به
هذا الدستور لا زال سريا ولم يعلن بعد
أرجو الإنتباه


توقيع
الرمز

الأخ مستشار الديار
أذكرك بالفقرة "11" من الدستور...
هذا ـ ومع تصميمنا تقريباً على خطة عملنا ـ سنناقش من هذه الأجزاء ما قد يكون ضرورياً لنا، كي نتم الثورة في مجموعات دواليب جهاز الدولة حسب الاتجاه الذي وضحته من قبل. وأنا أقصد بهذه الاجزاء حرية الصحافة، وحقوق تشكيل الهيئات، وحرية العقيدة، وانتخاب ممثلي الشعب، وحقوقاً كثيرة غيرها سوف تختفي من حياة الإنسان اليومية. واذا هي لم تختف جميعاً فسيكون تغييرها أساسياً منذ اليوم التالي لاعلان الدستور الجيد. وسنكون في هذه اللحظة المعينة وحدها آمنين كل الأمان، لكي نعلن كل تغييراتنا. وهناك سبب آخر هو أن التغييرات التي يحسها الشعب في أي وقت ـ قد يثبت أنها خطرة لأنها إذا قدمت بعنف وصرامة وفرضت قهراً بلا تبصر فقد تسخط الناس، إذ هم سيخافون تغييرات جديدة في اتجاهات مشابهة. ومن جهة أخرى إذا كانت التغييرات تمنح الشعب ولو امتيازات أكثر فسيقول الناس فيها: أننا تعرفنا أخطاءنا. وان ذلك يغض من جلال عصمة السلطة الجديدة. وربما يقولون اننا قد فزعنا وأكرهنا على الخضوع لما يريدون. واذا انطبع أي من هذه الآثار على عقول العامة فسيكون خطراً بالغاً على الدستور الجديد.
انه ليلزمنا منذ اللحظة الأولى لاعلانه ـ بينما الناس لا يزالون يتألمون من آثار التغيير المفاجئ، وهم في حالة فزع وبلبلة ـ أن يعرفوا أننا بلغنا من عظم القوة والصلابة والامتلاء بالعنف أفقاً لن ننظر فيه إلى مصالحهم نظرة احترام. سنريد منهم أن يفهموا أننا نتنكر لآرائهم ورغباتهم فحسب، بل سنكون مستعدين في كل زمان وفي كل مكان لأن نخنق بيد جبارة أي عبارة أو اشارة إلى المعارضة
سنريد من الناس أن يفهموا أننا استحوذنا على كل شيء اردناه، وأننا لن نسمح لهم في أي حال من الأحوال أن يشركونا في سلطتنا، وعندئذ سيغمضون عيونهم على أي شيء بدافع الخوف، وسينتظرون في صبر تطورات أبعد.
ان الأممين (غير اليهود) كقطيع من الغنم، وأننا الذئاب، فهل تعلمون ما تفعل الغنم حينما تنفذ الذئاب إلى الحظيرة؟ انها لتغمض عيونها عن كل شيء.
والى هذا المصير سيدفعون، فسنعدهم بأننا سنعيد اليهم حرياتهم بعد التخلص من أعداء العالم، واضطرار كل الطوائف إلى الخضوع. ولست في حاجة ملحة إلى أن أخبركم، إلى متى سيطول بهم الانتظار حتى ترجع اليهم حرياتهم الضائعة
أي سبب اغرانا بابتداع سياستنا، وبتلقين الأمميين إياها؟ لقد أوحينا إلى الأمميين هذه السياسة دون أن ندعهم يدركون مغزاها الخفي وماذا حفزنا على هذا الطريق للعمل الا عجزنا ونحن جنس مشتت عن الوصول إلى غرضنا في تنظيمنا للماسونية التي لا يفهمها أولئك الخنازير Swine من الأممين، ولذلك لا يرتابون في مقاصدها لقد اوقعناهم فيك كتلة محافلنا التي لا تبدو شيئاً أكثر من ماسونية كي نذر الرماد في عيون رفقائهم
من رحمة الله ان شعبه المختار مشتت، وهذا التشتت الذي يبدو ضعفاً فينا أمام العالم ـ قد ثبت أنه كل قوتنا التي وصلت بنا إلى عتبة السلطة العالمية
ليس لدينا أكثر من أن نبني على هذه الأسس، لكي نصل إلى هدفنا.
***
وعليه فإن إقتراحك مقبول
وسنعيد الإعلان ونرسل العيون للبحث عن ما يقدم لنا نفسه أو نفسها بطيب خاطر
فنحن نريد سند لا وقودا من حطب

توقيع
الرمز

سيدي الرمز
اثناء تجولي وتفقدي لمملكات مجاوره لمملكتنا القطيعيه ، لا حظت مملكه تحاول السير بمنهاجنا وعظيم ادارتك وسيطرتكم الرشيده
فتسللت اليها محاوله الاطلاع على دستورهم فوجدت به ما يفيدنا فأتيت به لتطلع عليه ، وإنى لأقترح ان نضم مملكتهم إلينا هذا بعد ما تراه يا رمزنا المبجل
وان نرشح واضع دستورهم رئيساً " لمجلس الالزام"
اليكم مواد الدستور






مادة 4: الأساس الاقتصادي للبلاد هو النظام اللي بالك فيه والقائم علي العدل بين كبار المستثمرين بما يؤدي إلي تقريب الفوارق بين دخولهم بما يكفل تحقيق الوحدة الوطنية بينهم.







مادة 8: تكفل الدولة رعاية النشء والشباب وتوفر لهم كل فرص البطالة والعنوسة والإحباط والعدمية واليأس.











مادة14: التعليم حق تكفله الدولة وهو إلزامي في المراحل الابتدائية، أما الدروس الخصوصية فهي إلزامية في كافة المراحل. وتعمل أجهزة الأمن علي تأمين المدارس والجامعات ومراكز البحث العلمي بما يحقق الربط بينها وبين الحزب الحاكم ومصالحه وبما يضمن قمع الأصوات المعارضة والحرة والتي لا تسير وفقا للمقررات.

مادة 15: التعليم في مؤسسات الدولة مجاني في مراحله المختلفة، شريطة دفع الرسوم وثمن الكتب والتخت وتزيين الفصل وهدايا المدرسين في المناسبات وهدايا المدرسات في عيد الأم ولا تتدخل الدولة في أي اتفاقيات بين الطلبة والمدرسين حول الدروس الخصوصية.

السيد الرمز الفصيح

القادم بكل تصريح

أراك تريد البتر قبل الستر !

وتريد النكال قبل الإتكال !

هذه هي سياسات الأشاوث , من سيطروا على الممالك وأودوا بالشعوب للمهالك ... تٌرى من أين سيأتي الأمان لو خلت " ة " منها وأصبحت في غير إمكان .

هذا ما نراه في نص مادة الدستور ونجد أن العاملين على رعي القطيع ينفذونه بالحرف الواحد ويتبادرون عليه , حتى أننا علمنا من مصدر قريب ان أكثرهم لا يسمعون أو يعقلون .. ولهم قراءات مختلفه عن تلك القراءات التي نحن بصددها , لذا كان على العاملين لحماية أفراد " القطيع " أن يتريسوا قبل أن ينَصبوا من خلفهم .. كي لا يضيع بنيان لطالما نافق حتى بناه , ولكن هل من أمل في تغيير تلك القراءة على ان تكون قراءه مناسبه للجميع .. يقرأها صغار القطيع والكبار وحاملي المؤهلات السرائر وسكان الحظائر , حتى لا يتضح التمييز ........ لا تظنن كما قلت يالسيد الرمز العاقل أن الإثاره مني على حرف ناقل أو منظوم سافر , بل هي المشوره والتأنيب قبل التهليب وحبس الأنفاس قبل الإختلاس ...........

لذا نقدم لكم هذا الطلب لنحصل منكم على تاشيرة :..

نريد أن ننشئ مجلس القطيع ..... على كل حقل " مجموعة حظائر " ينوب خروف عنهم للتحدث بإسم أفراد القطيع ليقوم بالبث المباشر ليكون أمام عينك واعلم أن عينك دائرة في الأرحاب ولكن لتخفيف الأتعاب .. وإن أردت عمل كوته للنعاج تمثلهم مثلا نعجه على كل خمس حظائر .. لك ذلك فأنت صاحب الرأى ......... وبعدها سنتداول الأمور جهراً دونما التوجه لكل حظيرة لمعاينة ما آل عليه الحال وستأتي لنا الأخبار من أفرادنا والذين اختيروا على عينك وعينوا تحت توجيهك الرشيد الحكيم ....
وتفضلوا بقبول لائق الإحترام

يا غادة
يا حزب الثورة والتمرد
هذا إنذار
لا نريد لهم ديك فصيح
ولا لسان يصيح
سنذبح كل ديك يتجرأ أن يصيح
وسنقطع أي لسان إن بدر منه ما يفهم إنه فصيح

توقيع
الرمز

يا مستشار
لا تجعلهم يحسبونك
مستثار
خطتنا أن نخصب "صوفهم" ونصيب بالعقم "تصوفهم"
فصوفهم منفعة وتصوفهم مشأمة
ولكني ألومك لتهاونك مع ذاك الخروف
كان يجب أن تحاسبه على نيتك
ولا تحاسبه على ما نوى
عليه أن يفهم
إنه لا يفهم
عليك سرعة إتخاذ القرار
بسجن ذاك الخروف طويل اللسان
وقطع لسانه بعد أن يشهد إنه كان حمار
فلقد طلبنا منكم
قاطعوهم قاطعوهم
قبل أن يقطعونا قطعوهم
وأذكرك بنص الفقرة"10" من الدستور
ان الجمهور الغر الغبي، ومن ارتفعوا من بينه، لينغمسون في خلافات حزبية تعوق كل امكان للاتفاق ولو على المناقشات الصحيحة، وان كان كل قرار للجمهور يتوقف على مجرد فرصة، أو أغلبية ملفقة تجيز لجهلها بالاسرار السياسية حلولا سخيفة فتبرز بذور الفوضى في الحكومة.
ان السياسة لا تتفق مع الاخلاق في شيء. والحاكم المفيد بالاخلاق ليس بسياسي بارع، وهو لذلك غير راسخ على عرشه
لابد لطالب الحكم من الالتجاء إلى المكر والرياء، فإن الشمائل الانسانية العظيمة من الاخلاص، والأمانة تصير رذائل في السياسة، وأنها تبلغ في زعزعة العرش أعظم مما يبلغه ألد الخصوم. هذه الصفات لابد أن تكون هي خصال البلاد الأممية (القطيع) ولكننا غير مضطرين إلى أن نقتدي بهم على الدوام.
ان حقنا يكمن في القوة. وكلمة "الحق" فكرة مجردة قائمة على غير أساس فهي كلمة لا تدل على أكثر من "اعطني ما أريد لتمكنني من أن أبرهن لك بهذا على أني أقوى منك".



توقيع
الرمز

من مستشار أمن الديار

إلى


السيد الرمز الخطير

الآمر بكل مثير

والناهي عن كل تعبير

سلاماً منا وتحية تليقان بشخصك القدير ......................

بعد الإطلاع على منشوركم في مكان عام / أتوجه إليكم بخالص الشكر وعظيم العرفان لما نالني من شرف الإستشاره ""!لا!!!.....

كلِبنه من لبنات البناء المرصوصات لبناء الحاره ... وقبل أن ننتقل لعالم التكوين والمباني والمجمعات وربطا بالمبتوت في أمرها ( لخدمتكم أعيش ) ورداً على إستفسارات الأذهان الحاضرة والأعين المراقبة والتخمين البطئ ....

فهل نحن سنكون جماعه ؟

هل سنتحد من اجل ان نلحق بنا أفرادا جدد ؟

هل سنتحد من أجل شعار ؟ ونقوم بتصميمه على الفوتو شوب ..

كلها محاوره مع الذهن الماثل أمامكم المستفسر من بين سطور نظمكم

ومن لمخه عاصر ومٌعمل عقله القاصر .. لعله يصل إلى فكر من أفكار الفكرة التي بصددها ...... المنظور " الرمز " ..
ولأني أحسب نفسي قريبا من معاليكم
أرسل رساله لهذا الذهن العامل ليل نهار عله يصل لاستشعار
ليتمكن من فهم القصه بليل أو نهار ...
لا تتعب رأسك والآله ولا تظنها منظوم مقاله ولا تعتقد أن الحظ سيحالفك وتمشي مع من يخالفك وتقف وجها لوجه مع الرمز الفذ ..........

ونيابة عن الديار وامن الحظائر وبعد حصاد الغله .... وتوزيعها بالتساوي حبه لكل معلوف ...... حدثنا خروف .. وهو يقول ...

مااااااا إن عملت بشركتكم الموقره وجمعيتكم المُشهره وصحبتكم النادرة إلا وقد زاد صوفي ....

رداً عليه ...... مني .... التصوف يا خروف ليس ضربا بالدفوف ولا رقصا وتمايلا بين النعاج يا مهفوف ...

قال لي بانبهار يا سيدي المستشار .." قصدت صوفي الذي أحمله "

كان الرد مني يا"خنفشار" إفهم ما دار ولا تكن ضدي خروف مكار .... طأطأ الخروف رأسه وتحرك جانبا ودار وعاد إلي بحقيبة الأسرار ... يبينها على الصفحات العاريه أو الصفحات الجاريه أو المستقبله ... فبين التبيين والتبيين مفتاح التخمين وترتيب التعيين والأولويه عند الرمز .. لصاحب الفكر الرزين القادر على التبيين الآمن من كل عين المومأمئ في كل حين .

ولقائنا بعد مرور الرمز ......... وتحوير القول وترتيب الصفوف وتفريغ الكفوف وتعديل الأذهان وتعيين الاركان وبناء السدود لمعرفة الحدود وتنظيم الردود ............. بلا قيود

************
مستشار أمن الديار

عند الأشارة : توقف الزمن !
ولكن أي زمن ؟

نقرأ وعلمونا أن العروبة فخر لكل عربي ،
واتساءل هل هو فخر من نوع : 99.9 % ؟

يا ويح قلبي يا عربي :
لسان فصيح وديك يصيح : ويد مشلولة !

ولا زال البحث جارياً عن : ...... !

الفاضلة لخدمتكم أعيش
لا تلق بالا لما يحدث
إتركيهم يتلاسنون
إتركيهم يتشابكون
إتركيهم يتقاتلون
والمنتصر منهم سيخرج من معاركه من المستضعفين
ولن يجد حضنا يحضنه إلا حضن مولانا الرمز
هؤلاء تفرقوا
وقرأوا ولم يستوعبوا
لا الثور الأحمر باق ولا الثور الأبيض باق فهم لا يعقلون
دينهم قال لهم لا تتفرقوا
وهم صدوا السمع وقفلوا العيون
وأنصحك بقراءة موضوع تسمين العجول


ألم يقرأوا
لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه

إنهم قالوا نحن الأخوان المسلمون
فأين مما يحدث أخوان
وأين مما يحدث مسلمون

توقيع
الرمز

[align=center]
معذرةً سيدي
ولكن هل يوجد لي مكان بينكم
فإنني أريد أن أنضم لمملكتكم
وأُلحق بطلبي هذا خبر سمعته وأرددت أن أعلمكم بهِ
وهو: أن المدعويين عصام العريان ، وعبد الرحمن البر
يدافعون ويقولون أن جماعتهم ليست بسرية ولا تهدد النظام العام
ويشتكون من ملِكهم ويرفضون أن ينضموا للمملكة
ويتجننون على الملك بأقوال وأفعال مشينة.

فأرجو من سيادتكم إعطائي الأمر لأنفذ فيهم ما تأمرون بهِ
حتى يكونوا عِبرة لمن لا يعتبر.
ولأكون في خدمتكم أفعل ما تأمروني به .

الأسم: لخدمتكم أعيش
[/align]

قاطعوهم
قاطعوا من يخالفنا
قاطعوا من يوقظ أنعامنا
قاطعوا من يتتبع عوراتنا
قاطعوهم قبل أن يقطعونا
وهنا أقتبس لكم فقرة"13" من منهجنا
....ان الحاجة يومياً إلى الخبر ستكره الأممين "القطيع "على الدوام اكراهاً أن يقبضوا ألسنتهم، ويظلوا خدمنا الأذلاء. وان اولئك الذين قد نستخدمه في صحافتنا من الأممين سيناقشون بايعازات منا حقائق لن يكون من المرغوب فيه أن نشير إليها بخاصة في جريدتنا الرسمية. وبينما تتخذ كل أساليب المناقشات والمناظرات هكذا سنمضي القوانين التي سنحتاج اليها، وسنضعها أمام الجمهور على أنها حقائق ناجزة.
ولن يجرؤ أحد على طلب استئناف النظر فيما تقر امضاؤه، فضلاً عن طلب استئناف النظر فيما يظهر حرصنا على مساعدة التقدم. وحينئذ ستحول الصحافة نظر الجمهور بعيداً بمشكلات جديدة، (وأنتم تعرفون بأنفسكم أننا دائماً نعلم الشعب أن يبحث عن طوائف جديدة). وسيسرع المغامرون السياسيون الأغبياء إلى مناقشة المشكلات الجديدة. ومثلهم الرعاع الذين لا يفهمون في أيامنا هذه حتى ما يتشدقون به.
وان المشكلات السياسية لا يعني بها أن تكون مفهومة عند الناس العاديين،ولا يستطيع ادراكها ـ كما قلت من قبل ـ الا الحكام الذين قد مارسوا تصريف الأمور قروناً كثيرة. ولكم ان تستخلصوا من كل هذا اننا ـ حين نلجأ إلى الرأي العام ـ سنعمل على هذا النحو، كي نسهل عمل جهازنا كما يمكن أن تلاحظوا أننا نطلب الموافقة على شتى المسائل لا بالافعال، بل بالأقوال. ونحن دائماً نؤكد في كل اجراءاتنا اننا مقودون بالأمل واليقين لخدمة المصلحة العامة. ولكي نذهل الناس المضعضعين عن مناقشة المسائل السياسية ـ نمدهم بمشكلات جديدة. أي بمشكلات الصناعة والتجارة. ولنتركهم يثوروا على هذه المسائل كما يشتهون.
انما نوافق الجماهير على التخلي والكف عما تظنه نشاطاً سياسياً إذا اعطيناها ملاهي جديدة، أي التجارة التي نحاول فنجعلها تعتقد أنها أيضاً مسألة سياسية. ونحن انفسنا اغرينا الجماهير"القطيع" بالمشاركة في السياسيات، كي نضمن تأييدها في معركتنا ضد الحكومات الاممية.
ولكي نبعدها عن أن تكشف بأنفسها أي خط عمل جديد سنلهيها أيضاً بأنواع شتى من الملاهي والألعاب ومزجيات للفراغ والمجامع العامة وهلم جرا.
وسرعان ما سنبدأ الاعلان في الصحف داعين الناس إلى الدخول في مباريات شتى في كل انواع المشروعات: كالفن والرياضة وما اليهما . هذه المتع الجديدة ستلهي ذهن الشعب حتماً عن المسائل التي سنختلف فيها معه، وحالما يفقد الشعب تدريجاً نعمة التفكير المستقل بنفسه سيهتف جميعاً معنا لسبب واحد: هو أننا سنكون أعضاء المجتمع الوحيدين الذين يكونون أهلاً لتقديم خطوط تفكير جديدة.
وهذه الخطوط سنقدمها متوسلين بتسخير آلاتنا وحدها من أمثال الأشخاص الذين لا يستطاع الشك في تحالفهم معنا"أمثال المصدومين منكم"

توقيع
الرمز

معالي المستشار لأمن الديار
لا تصدق مظاهرات التطبيع
فنحن من نرفض التطبيع
ولكن كعادتنا نحمل غيرنا عاقبة ما نريد وما لا نريد
نحن لا نريد التطبيع
أفراد القطيع أرهقتهم البطالة
لو أردنا التطبيع
لفتحنا حدودنا
لكل هارب من فقر
أو لكل وضيع باحث عن شهرة
لو أردنا التطبيع
لأقمنا الحفلات ودعوناكم
لأقمنا المباريات ونافسناكم
لقدمنا تنازلا وطلبنا رضاكم
وتأكد أن رعايا القطيع
أقل من أن يتفهموا حكمة مولانا الرمز
أقتل وأقتل و إبك على المقتول وقدم لأطفاله مجرم مظلوم

التوقيع
الرمز

سلامك وبلاغة كلامك
وحاجتنا لمن هم أمثالك
كان وراء توقيع طلبكم
لقد صدر أمرنا
سفيرة النوايا الحسنة

إن إولى المهام
الذهاب إلى ذلك الهمام
المدعو أردوغان
برسالة بليغة وتهديد أبلغ
الرسالة تقول
هل جننت يا رجل
أأنت عربى أكثر من العرب
أنسيت كيف تحالفوا معنا ضدكم
أنسيت هزيمتكم في الحرب العالمية الأولى
أنسيت إنكم حافظتم على القدس وبعض من العرب باعها لنا
أما التهديد
فيقول
إتق شر الرمز
فلدينا كل أسباب الشر
لدينا مصدوم في الجيش ينتظر الأوامر
ولدينا مصدوم في الحاشية لديه "سم " يقتل كل مغامر
فلا تغامر

توقيع
الرمز