نقاش حول حجم ق.ق. جدأً

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حسن الشحرة
    رد
    أنا من أقلكم تجربة
    لكن
    لا بأس
    بأن أدلي بدلوي المهتريء
    وإن جانبت الصواب فلأساتذتي الكرام تقويم كلامي
    أقول
    لم لا نحتكم للذائقة وحدها؟!
    إني أخشى والله من المبالغة في التنظير والتأطير والتقعيد حتى نقتل هذا الفن الوليد
    ألا يكفي ما فعله أجدادنا رحمهم الله بالفقه
    حتى أغلقوا باب الاجتهاد في القرن الرابع الهجري؟!

    لم لا تكون هناك أكثر من مدرسة لهذا الفن الجميل؟!
    ما المانع أن تكون حسناء مذهلة في نصف صفحة
    أو غادة مدهشة في ربع صفحة
    أو صفحة كاملة؟!
    طالما استوفت ما يلزمها من أجود الطيب وأميز الثياب!

    لا أدري لم أنفر من النقد المتعنت
    أليس الإبداع ولد قبله؟!
    ثم هو تابع ذليل..
    وبعد ذلك يريد فرض رأيه والانتصار لعلله وأمراضه!

    دعوا الأمر وسطا بين هذا وذاك
    يتبختر على سجيته
    وما كان سليما فسيصح ويعيش
    وما كان دون ذلك فسيغادر في صمت غير مأسوف عليه

    شكرا لكم جميعا على هذا الموضوع الناجح

    اترك تعليق:


  • محمود عادل بادنجكي.
    رد
    القصّة القصيرة جدّّاً، فنّ يتناسب جدّاً مع عصر (الساندويتش)، و (الفيديو كليب(…
    وفي زمن تدفـّق المعلومات، والانشغال بشتى مناحي الحياة، تصبح الثقافة، والجانب الأدبيّ منها، عبئاً، يتطلّب الوقت لكتابته، وقراءته..
    وحتـّى في الثقافة البصريّة السهلة عبر مسلسلات التلفاز، نجد أنّ الكثير من الناس أبدوا إعجابهم ومتابعتهم لمسلسل مثل (بقعة ضوء) الذي يعطي الفكرة بسرعة عبر ومضة، دون شدّ أو مطّ.
    إنّ ق.ق.ج هي الفنّ السهل الممتنع، يحرق فيها الكاتب فكرة، قد تصلح لقصّة قصيرة. وتتطلّب من الكاتب، نظراً ثاقباً يراقب فيها الأحداث حوله، ليلتقط صوراً فنيّة يصوغها بلغة أدبيّة راقية.
    إنّ ق.ق.ج لا يمكن حدّها بحدود، بل طبيعة السرد تفرض حجمها.
    وهي أكبر معبّر عن ذاتها،
    فلا يمكن أن تجد عبارة إخبارية لا تحمل على الاندهاش، أو تغيّر في مزاج القارئ، لا يمكن أن تقول عنها أنّها قصّة قصيرة جدّاً!!
    ولا يمكن أن تقول عن قصّة، يلزمها السياق لتكون في حجم لا يمكن اختزاله، أنّها ليست قصيرة جدّاً!!
    فلندع القصّة تخبرنا عن تصنيفها، وهي وحدها القادرة على ذلك، معتمدة على مهارة وخبرة وإبداع كاتبها.

    اترك تعليق:


  • محمود عادل بادنجكي.
    رد
    يقول القاص حسين المناصرة معرفاً : " يمكن تعريف القصة القصيرة جداً على أساس أنها بضعة أسطر تشكل نصاً سردياً مكثفاً.
    قد تكون القصة القصيرة جداً في سطر أو سطرين ، وتمتدّ لتكون في صفحة أو لنقل في مئتي كلمة على الأكثر .. وهذا لا يعني على الإطلاق أن نقيس أو نعدّ الكلمات . كما لا يعني القبول ، بتحويل التكثيف والاختصار ، إلى لعبة فنية ، لا تمتّ إلى القص بصلة ، فمهما اختصرنا، علينا أن نبقي على القص . إذ لا توجد قصة قصيرة جداً دون فن القص والحكاية . وإذا زادت الكلمات عن مئتي كلمة ، فهذا لا يعني أنّ القيامة قامت ، إذ بضع كلمات تغني الفن وتبنيه لن تخرج بالنص عن كينونة القصة القصيرة جداً .. لكن لا يجوز أن نتجاوز الصفحة الواحدة، لنقول بصفحتين أو صفحات .. ومن جهتي ، وتبقى المسألة شخصية ، أميل إلى أن تكون القصة القصيرة جداً في سطور قليلة قدر المستطاع ، مع المحافظة على روح القص ..
    قرّر الإمام النفّري رحمه الله :" كلما ضاقت العبارة اتّسع المعنى." لأن خيال القارئ يسرح في تصوّر المشهد كما يحلو له فيغدو مشاركا في كتابة النص غير مكتفٍ بلعب دور المتلقّي السلبي ؛ولا بأس بمثل يدعم هذا الرأي:
    ( لو وصفنا الحديقة بأنها قِبلة المتنزهين و أمل الراغبين في السعادة و الجمال ؛ تتطاول أشجارها معانقة كبد السماء وتتلاون أزهارها معلنة أنها السحر بعينه .
    ووصفناها بأنها : جنّة .
    قد أجد أنّ التركيز والتكثيف والإيجاز والصور السريعة والإيحاء والإدهاش ، والاختيار الذكي الثر للمقدمة والنهاية.

    اترك تعليق:


  • محمد صوانه
    رد
    شكراً أخي ربيع،
    شكراً لحضورك العاجل المفيد والماتع في طريقة النقاش والإقناع والإيحاء!

    أنا معك فيما قلته..
    لسنا مع عد الأصابع في نصوص أدبية تسلك طريق الجمال والإبداع..
    مع أننا سنبقى نحوم حول حمى الحجم.. لكن دون عدّ؛ فالعد يقتل الإبداع إن كان غاية أو حتى شكلاً مقصوداً لذاته!
    نعم ثمة عناصر تحيك ثوبها لتكون مائزة عن أترابها..
    هي القصة القصيرة جداً، بثوبها المائز.. ولماحيتها الناطقة حتى لو صمتت لسانها بعد نطقها بقليل!
    لك تقديري أيها الصديق العزيز..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركة
    أنا متشوق لسماع رأي أخي وصديقي القاص المبدع:




    ربيع عبدالرحمن





    التكثيف لفظة خادعة ، قد توحى بعدد الكلمات أو الأسطر ، لكن الأمر ليس كذلك .. أبدا ليس كذلك بالمرة !!
    التكثيف ، ألا تكون لفظة أو جملة بلا معنى ، أو بلا وظيفة
    التكثيف أن أبتعد عن الترهل أو الاطناب فى لغة القص
    أن أصل إلى نهاية العمل بنفس القوة التى بدأت بها
    التكثيف أن أجعل تركيزى فى الموقف أو المشهد فى درجته القصوى
    و ألا تأخذنى التفاصيل ، فيحدث الترهل و التميع و ربما الاملال ، و الخروج بعيدا عن التصنيف !!

    لا أدرى .. ربما أختلف فى نقطة حول عدد الكلمات أو الأسطر ، و أظن الأمر مرهون بالعمل ذاته ، فهناك فروق واضحة بين القص القصير جدا ، و بين القصة القصيرة !!
    فهناك قصة قصيرة لا تتعدى أسطرها منتصف الصفحة ، و لم نطلق عليها قصة جدا ؟
    ما الحكمة .. و ما الذى منعها من عبور التصنيف إلى الأخرى ؟؟؟؟؟
    وهناك قصة قصيرة تعدت العشر صفحات ، و لم تصنف كرواية .. لم ؟؟؟
    هذا هو مكمن الاختلاف صديقى !!

    محبتى محمد صوانة .. صديقى
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 22-02-2010, 10:30.

    اترك تعليق:


  • محمود عادل بادنجكي.
    رد
    أخي محمد
    لي عودة أخرى إن شاء الله.
    تحيّاتي الطيّبات

    اترك تعليق:


  • محمد صوانه
    رد
    أنا متشوق لسماع رأي أخي وصديقي القاص المبدع:

    ربيع عبدالرحمن





    اترك تعليق:


  • محمد صوانه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حمزة نادي مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أخي محمد صوانه
    أنا أعتبر نفسي واحدا من محبي هذا اللون الأدبي على الرغم من صعوبة الخوض فيه.. وأحسب نفسي كذلك واحدا من القاصين الهاوين.. غير أن لي شيئا أريد أن أقوله في هذه السانحة.
    - أرى بأن من أهم مقومات ق ق ج هو عنصر التكثيف، ومن غير المعقول ابدا أن نرى ق ق ج في صفحة لأن طول القصة يؤدي بالقاص الى الخروج عن الحدث الرئيسي، أو تكرار الحدث.. أو الميل الى الاطناب .. المترادفات.
    لذلك أرى أن ق ق ج لا تحتمل أكثر من ربع أو نصف صفحة على أكثر تقدير( حتى لا أحصرها بين رقمين و ثلاثة).
    - بالنسبة لموضوع القصة فمن أهم خصائص المميزة لـ ق ق ج، هو المفارقة؛ التي تجعل القارئ يندهش مما تحمله السطور فتراه غير مستقر على رؤية لمتعة القصة من جهة ولأهمية التأويل في القصة من جهة ثانية؛ وبمفهوم المخالفة فان من غير المعقول أن تكون ق ق ج سردية لحدث ما في زمن ما بالطريقة الكلاسيكية.
    - وأنبه الى أمر ثلاث قد أشار اليه الأخوة هو عنصر حدة القفلة، الذي يحدد بكل وضوح معالم الـ ق ق ج ، ويتفرد بها عن غيرها من الألوان القصصية.
    - هذا ما لدي لأقوله بعدما أجاد الأساتذة الكرام قبلي بشرح كاف.
    - وأنا جد مستمتع بهذا النقاش الجاد
    أخوكم حمزة نادي

    [align=right]أشكرك أخي الكريم حمزة على هذا التفاعل والرأي الذي سرني حقاً؛ وخلاصته أنك جمعت بين التركيز على تقليل حجم الكتابة في القصة القصيرة جداً؛ مع التركيز على أهم عناصرها التي تمنحها قوتها وكينونتها كقصة قصيرة جدا، وهي التكثيف، والمفارقة صانعة الدهشة! وحدة القفلة..
    جميلة هذه الأفكار المتداعية..
    وفي رأيي الشخصي فإن ق.ق.ج ليست حكاية سردية قصيرة عادية.. بل ينبغي أن تقفز عالياً لتظهر قوتها في عناصرها المشوقة والمكثفة والمميزة لها كنص قوي مكثف وقصير جدا يحتمل قراءات واسعة تفتح مغاليق عدة عند القارىء وتجعلها تزيد من عصفه الذهني حولها أو في مجالها الذي تطرحه.. دون أن تقفل المعنى عليه بتفسير وحيد مميت!!
    طاب حضورك أخي حمزة..[/align]

    اترك تعليق:


  • محمد صوانه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
    الاستاذ القدير محمد صوانة
    أتساءل هل يجب ان تكون كلمات القصة القصيرة جدا دائما شاعرية؟
    هناك مشهد نصي يتحتم علينا نقله للقاريء وكأنه عبرة او عظة..
    اشكر لك اهتمامك في ما يخص القص بصفة عامة

    ا[align=right]لأخت مها،
    شكراً لمشاركتك، وتساؤلاتك..
    أنا شخصيا ممن يرون تواجد الأسلوب الشاعري وتوافر الموسيقى داخل نصوص القصيرة جداً يمثل لها قوة وتأثيراً وتزيد من جمالياتها؛ وتفعل فعلها في تذوق النص من قبل القارىء.
    ولكن ليس كل كتاب القصة أو كل نصوص أي كاتب من شأنها أن تحقق دائماً تلك الخاصية.. فالإبداع درجات.. ورغبة الكتابة تطغى أحياناً على أركان أي فن أدبي.. حتى الشعر هناك قصائد لا تستطيع أن تتذوقها وهي موزونه؛ لكن ربما ينقصها شيء داخلي تحس به ولا تراه! وقد يحس به الشاعر نفسه.. وعندما تسأل شاعر عن أجمل قصائده، فإنه يذكر عدداً منها دون الآخر!
    هل أجبت..!
    أنا متذوق للنصوص ولست ناقداً متمرساً..
    والمتصفح هنا للعصف الذهني عند كل من يمر من هنا! وليس حكراً على كاتب هذه السطور..
    مع تقديري[/align]

    اترك تعليق:


  • حمزة نادي
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أخي محمد صوانه

    أنا أعتبر نفسي واحدا من محبي هذا اللون الأدبي على الرغم من صعوبة الخوض فيه.. وأحسب نفسي كذلك واحدا من القاصين الهاوين.. غير أن لي شيئا أريد أن أقوله في هذه السانحة.

    - أرى بأن من أهم مقومات ق ق ج هو عنصر التكثيف، ومن غير المعقول ابدا أن نرى ق ق ج في صفحة لأن طول القصة يؤدي بالقاص الى الخروج عن الحدث الرئيسي، أو تكرار الحدث.. أو الميل الى الاطناب .. المترادفات.

    لذلك أرى أن ق ق ج لا تحتمل أكثر من ربع أو نصف صفحة على أكثر تقدير( حتى لا أحصرها بين رقمين و ثلاثة).

    - بالنسبة لموضوع القصة فمن أهم خصائص المميزة لـ ق ق ج، هو المفارقة؛ التي تجعل القارئ يندهش مما تحمله السطور فتراه غير مستقر على رؤية لمتعة القصة من جهة ولأهمية التأويل في القصة من جهة ثانية؛ وبمفهوم المخالفة فان من غير المعقول أن تكون ق ق ج سردية لحدث ما في زمن ما بالطريقة الكلاسيكية.

    - وأنبه الى أمر ثلاث قد أشار اليه الأخوة هو عنصر حدة القفلة، الذي يحدد بكل وضوح معالم الـ ق ق ج ، ويتفرد بها عن غيرها من الألوان القصصية.

    - هذا ما لدي لأقوله بعدما أجاد الأساتذة الكرام قبلي بشرح كاف.

    - وأنا جد مستمتع بهذا النقاش الجاد

    أخوكم حمزة نادي

    اترك تعليق:


  • محمد صوانه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شوقي بن حاج مشاهدة المشاركة
    أخي/ صوانة
    من الصعب كما أنه من المجحف أن تتعامل مع جنس أدبي بلغة الأرقام
    بالنسبة للحجم فأعتقد أنه لا يجب أن تزيد عن نصف صفحة
    مع كامل العناصر والشروط الفنية للق.ق.ج
    فمبا ان التكثيف عنصر اساسي في الق.ق.ج
    فهو التأكيد الذي يجعل الحجم قصيرا جدا
    وكلما كان هنا " حشو وإطناب " كلما ابتعدت القصيرة جدا
    عن حجمها الصغير وابتعدت عن روعتها ومن الممكن
    الإبتعاد عن تصنيفها أو تجنيسها كق.ق.ج
    تقبل المحبة كلها

    [align=right]أخي الكريم شوقي بن حاج،
    من دون مجاملة أعتقد أن ما سطرته هنا بإيجاز شديد، عين الحكمة.. وهو جدير بالتأمل.. فأنا معك في أن لغة الأرقام (المقصود هنا عدّ الكلمات أو السطور أو الصفحات) يقلل من قيمة العمل.. هذا إذا أنزلنا حكمنا على العمل من خلاله.. وأنت محق في ذلك.. وأشكرك عليه وعلى بيانك..
    لكن ما قصدته ليس أن يكون الحكم على نصوص الـ ق.ق.ج. من خلال عدد الكلمات أو الأسطر.. بل أن يكون هناك حدٌّ (!) أو حجم (!) متفق عليه لا تتجاوزه نصوص القصيرة جداً؛ إذ ليس من المعقول أن يأتيك كاتب بنص يتجاوز صفحة كاملة أو حتى نصف صفحة بخط صغير وبأحداث متعددة بصرف النظر عن تواجد أركانها أو تبعثرها، ثم يقول لك: هذه ق.ق.ج. (!!!). فلا بد من حجم يتفق عليه الكتاب والنقاد ولو كان حجماً اعتبارياً غير مكتوب أو غير محدد بشكل حسيّ..!
    أخي شوقي،
    مداخلتك أثرت النقاش.. تقبل تقديري واحترامي..

    إخواني،
    أين بقية الرواد؟![/align]

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    الاستاذ القدير محمد صوانة
    أتساءل هل يجب ان تكون كلمات القصة القصيرة جدا دائما شاعرية؟
    هناك مشهد نصي يتحتم علينا نقله للقاريء وكأنه عبرة او عظة..
    اشكر لك اهتمامك في ما يخص القص بصفة عامة
    التعديل الأخير تم بواسطة مها راجح; الساعة 20-02-2010, 10:29.

    اترك تعليق:


  • شوقي بن حاج
    رد
    أخي/ صوانة
    من الصعب كما أنه من المجحف أن تتعامل مع جنس أدبي بلغة الأرقام
    بالنسبة للحجم فأعتقد أنه لا يجب أن تزيد عن نصف صفحة
    مع كامل العناصر والشروط الفنية للق.ق.ج
    فمبا ان التكثيف عنصر اساسي في الق.ق.ج
    فهو التأكيد الذي يجعل الحجم قصيرا جدا
    وكلما كان هنا " حشو وإطناب " كلما ابتعدت القصيرة جدا
    عن حجمها الصغير وابتعدت عن روعتها ومن الممكن
    الإبتعاد عن تصنيفها أو تجنيسها كق.ق.ج
    تقبل المحبة كلها

    اترك تعليق:


  • محمد صوانه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
    الأخ محمد صوانه .
    أشكرك على فتح هذا الموضوع للحوار ، وأرى أن الـ ق.ق.ج ، وبشكل عام ، ينبغي ألاّ يزيد حجمها عن خمسين كلمة وألاّ يقلّ عن عشر كلمات ، إلاّ في بعض الحالات النادرة ، فإنْ فاضت عن ذلك فقدتْ صفتَها .
    أبو توفيق يحيّيك .

    [align=right]
    أخي محمد توفيق السهلي،
    أهلاً بك،
    يحلو النقاش في حضوركم سيدي..
    مع أن ق.ق.ج. تميل أو تقتصر على معالجة حدث واحد وتدور حوله.. إلا أن الحجم - في رأيي - مهم لبقاء التصنيف.. ولأداء الوظيفة المناطة به.. فإذا كبر الحجم عن المقدار المنطقي كونها قصيرة وجداً.. نعم جداً.. فإنها كما تفضلت تخرج عن هذا التصنيف..
    وقد رأيت بعض الإخوة الزملاء كتاب القصص عندما يضعون نصاً قصيرا بصنفونه بأنه ضمن هذا الفن المتميز، دون اعتبار لأهم عناصره التي تصنفه كذلك.. وهو الحدث الوحيد، والحجم القصير..!
    وما يزال النقاش ينتظر المزيد من الزملاء..
    مع تقديري..
    [/align]

    اترك تعليق:


  • محمد توفيق السهلي
    رد
    الأخ محمد صوانه .
    أشكرك على فتح هذا الموضوع للحوار ، وأرى أن الـ ق.ق.ج ، وبشكل عام ، ينبغي ألاّ يزيد حجمها عن خمسين كلمة وألاّ يقلّ عن عشر كلمات ، إلاّ في بعض الحالات النادرة ، فإنْ فاضت عن ذلك فقدتْ صفتَها .
    أبو توفيق يحيّيك .

    اترك تعليق:

يعمل...
X