نقاش حول حجم ق.ق. جدأً

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمد صوانه
    رد
    [align=right]أولاً، شكراً على التثبيت، لما فيه من أهمية لمشاركة الزملاء هنا، إن بالتفاعل من خلال الإدلاء بآرائهم ورؤاهم، أو بالقراءة والتأمل..

    ثانياً: شكراً للأخوة الأكارم المبادرين في التفاعل إيجابياً بأسلوب القصيرة جداً:
    مصطفى صالح
    زياد صيدم
    محمد فائق البرغوثي

    ولكننا نطمح وننتظر منهم ومن بقية الزملاء إلى مزيد من الآراء والخبرات التراكمية والمكتسبة لجميع من يحتفلون هنا بنصوص هذا الفن الجميل.
    والقضية عامة، تخص الجميع..

    [/align]

    اترك تعليق:


  • محمد فائق البرغوثي
    رد
    طرح جميل أستاذنا العزيز محمد صوانة ، أشكرك عليه ..


    ربما كنتَ تعني أخي ( مفارقة واحدة ) ، وليس حدثا واحدا ، فالأحداث في الق ق ج
    تتقاطع وتتفاعل لتبرز مفارقة ما . وكما تفضلت أخي ، يجب أن تركز الق ق ج على مفارقة واحدة تدور حولها الأحداث ، ويجب أن لا تتسم الق ق ج بتعدد المسارات الذي يشتت الفكرة ويصيبها بالتراخي . وهنا لا بد أن نفرق بين جنسين : الومضة ، والق ق ج .

    أشكرك أخي محمد ،، فما أثرته هنا كان مهما وجدير بالنقاش والتفاعل .

    محبتي لك
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 18-02-2010, 04:43.

    اترك تعليق:


  • م. زياد صيدم
    رد
    ** الراقى الاديب محمد....

    كثير من يستخدم الرموز (ق.ق.ج ) حتى انى اختها عنهم واميل الى ذلك للتنويه ولفت النظر.

    تحايا عبقة............

    اترك تعليق:


  • مصطفى الصالح
    رد
    شكرا اخي الكريم محمد

    ما قصرت

    ورايي من رايك

    فعنصر التكثيف شيء اساسي في الق ق ج

    والدهشة المنبعثة مع القفلة ايضا من مميزاتها بالاضافة الى المفارقة التي تسبب الدهشة والتاويل

    بالنسبة الى الحجم فهو كما ذكرت عدة اسطر وكلمات لا تتجاوز الاربعين برايي

    واذا اختفى التكثيف منها يمكن ان تكون مشهدا او ومضة او اقصوصة ويمكن ايضا حدوته

    وكلها بحاجة الى تعريف دقيق فما زلنا ننسج في ضبابية من التعريف

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • نقاش حول حجم ق.ق. جدأً

    حجم القصة القصيرة جداً

    [align=justify]من مميزات القصيرة جداً أنها تركز على حدث واحد بعينه يتم بناء صياغة النص في حبكة واحدة؛ إذ أن وجود أكثر من حدث واحد فيها سيؤثر على تشابكها معاً وتشتت ذهن الكاتب، والقارىء كذلك.. وقد يُخرج القصة من دائرة هذا الفن..!

    وفيما يتعلق بحدود حجم القصة القصيرة جداً، فإن النقاد والكتاب المهتمين بهذا الفن اختلفوا كثيراً فيه؛ فمنهم من قال ما هو أقل من 100 كلمة ومنهم من قال ما هو أقل من 50؛ وبعضهم ذهب إلى غير ذلك..
    ولكن الأصوب - في نظري - أنها تتكون من حدث واحد فقط أو على الأصح تعالج حدثاً وحيداً بعينه، تركز عليه وتكثف النص حوله؛ فإن كثرة الأحداث داخل النص، من شأنها أن تنقله من هذا الصنف ليدخل في الأقصوصة والقصة القصيرة العادية، التي تحتل من صفحة كاملة إلى صفحات عديدة..
    وأظن ان القصيرة جداً ينبغي أن تتجنب توارد أحداث جانبية كثيرة تزيح التفكير عن الحدث الأصلي وتقلل من تركيز الإضاءة عليه، ويمكن أن تستوعب حدث القصيرة جداً أسطر معدودة تكون أقرب إلى عد كلماتها..
    وأميل - بصفة شخصية - إلى أن تكون القصة القصيرة جداً كما هو رمزها (ق.ق.ج) أو (ق.ق.جداً) مختصرة وموجزة ومكثفة! حتى يستطيع القارىء أن يلحظها ويتأملها في دقيقة أو يزيد قليلاً..!
    وأكاد أن أجزم بأن حجمها سيظل قضية جدلية لن يتفق عليها النقاد كلهم، على الإطلاق!!

    القضية مفتوحة للنقاش،

    إن رأى الأخوة المشرفون الأكارم هنا إتاحة المجال لنا..
    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد صوانه; الساعة 18-02-2010, 05:20. سبب آخر: ما تحته خط.
يعمل...
X